تويت
سلام
عبر البريد
كان هذا في معهد الدراسات الفنية بالقاعدة الجوية بالظهران .
اليوم : الاثنين 13 / شعبان .
المكان : إحدى قاعات التدريس بمعهد الدراسات الفنية بالظهران .
المناسبة : أحدى حصص مادة اللغة الانجليزية .
الحدث : قام هذا المدرس بتحريك إحدى الطاولات الدراسية فسقط منها مذكرات وكتب , وكان من بين هذه المحتويات ( مصحفاً ) فقام الأستاذ بركل كل ما سقط بقدمه , فنبهه الطلبة إلى وجود ( المصحف ) فقام بركلها مرة أخرى متعمداً ومعها ( المصحف ) !!!!!!!!! ا
قام الطلبة برفع شكوى لضابط المرحلة في نفس اليوم , ومر يومان وثلاثة ولم يحدث شيء .
يوم الثلاثاء 14 / شعبان جاء مندوبون من الشؤون الدينية , وقاموا بجمع معلومات وتحريات حول هذا الحدث .
وفي يوم الأربعاء 15 / شعبان كان الحدث الذي يرفع الرأس عالياً شامخاً .
ضحى يوم الأربعاء كان يسير الطالب ( ... ) والطالب ( ... ) في إحدى ردهات المعهد , فأشار الأول إلى البريطاني أمامه وقال لصاحبه هذا هو البريطاني الذي ركل المصحف بقدمه , فنظر الثاني الى صاحبه بحماس وطلب منه تأكيد هذه المعلومة له , فأكد له أنه هو , فاندفع الطالب إليه لا يلوي على شيء .
أمسك بالبريطاني وأنهال عليه بالضرب واللكمات على وجهه حتى أسال الدماء من فمه , فهرب البريطاني ودخل إلى إحدى الغرف واحتمى بمن فيها من بني جنسه ليحمونه من هذا الأسد الشجاع
تحياتي
عبر البريد
كان هذا في معهد الدراسات الفنية بالقاعدة الجوية بالظهران .
اليوم : الاثنين 13 / شعبان .
المكان : إحدى قاعات التدريس بمعهد الدراسات الفنية بالظهران .
المناسبة : أحدى حصص مادة اللغة الانجليزية .
الحدث : قام هذا المدرس بتحريك إحدى الطاولات الدراسية فسقط منها مذكرات وكتب , وكان من بين هذه المحتويات ( مصحفاً ) فقام الأستاذ بركل كل ما سقط بقدمه , فنبهه الطلبة إلى وجود ( المصحف ) فقام بركلها مرة أخرى متعمداً ومعها ( المصحف ) !!!!!!!!! ا
قام الطلبة برفع شكوى لضابط المرحلة في نفس اليوم , ومر يومان وثلاثة ولم يحدث شيء .
يوم الثلاثاء 14 / شعبان جاء مندوبون من الشؤون الدينية , وقاموا بجمع معلومات وتحريات حول هذا الحدث .
وفي يوم الأربعاء 15 / شعبان كان الحدث الذي يرفع الرأس عالياً شامخاً .
ضحى يوم الأربعاء كان يسير الطالب ( ... ) والطالب ( ... ) في إحدى ردهات المعهد , فأشار الأول إلى البريطاني أمامه وقال لصاحبه هذا هو البريطاني الذي ركل المصحف بقدمه , فنظر الثاني الى صاحبه بحماس وطلب منه تأكيد هذه المعلومة له , فأكد له أنه هو , فاندفع الطالب إليه لا يلوي على شيء .
أمسك بالبريطاني وأنهال عليه بالضرب واللكمات على وجهه حتى أسال الدماء من فمه , فهرب البريطاني ودخل إلى إحدى الغرف واحتمى بمن فيها من بني جنسه ليحمونه من هذا الأسد الشجاع
تحياتي
تعليق