تويت
غيرة النساء
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ان الله عزّ وجلّ لم يجعل الغيرة للنساء وانما تغار المنكرات ، فاما المؤمنات فلا انما جعل الله الغيرة للرجال لانه احل للرجال أربعا وما ملكت يمينه ولم يجعل للمرأة إلا زوجها فاذا أرادت معه غيره كانت عند الله زانية .
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : غيرة النساء الحسد والحسد هو أصل الكفر ، إن النساء إذا غرن غضبن واذا غضبن كفرن الا المسلمات منهن .
عن خالد القلانسي قال : ذكر رجل لابي عبدالله ( عليه السلام ) امرأته فأحسن الثناء عليها ، فقال له أبو عبدالله ( عليه السلام ) : أغرتها ؟ قال : لا ، قال : فأغرها ، فأغارها فثبتت ، فقال لابي عبدالله ( عليه السلام ) : اني قد اغرتها فثبتت فقال : هي كما تقول
عن جابر ، ( عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ) قال : ان الله كتب على الرجال الجهاد وعلى النساء الجهاد فجهاد الرجل ان يبذل ماله ودمه حتى يقتل في سبيل الله ، وجهاد المرأة ان تصبر على ما ترى من اذى زوجها وغيرته .
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل ايمان .
غيرة الرجل
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ليس الغيرة الا للرجال فأما النساء فانما ذلك منهن حسد ، والغيرة للرجال ولذلك حرم على النساء إلا زوجها واحل للرجل اربعا فإن الله أكرم من ان يبتليهن بالغيرة ويحل للرجل معها ثلاثا .
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : ان الله لم يجعل الغيرة للنساء وانما جعل الغيرة للرجال لان الله عزّ وجلّ قد احل للرجل أربعة حرائر وما ملكت يمينه ولم يجعل للمرأة إلا زوجها وحده فإن بغت مع زوجها غيره كانت عند الله زانية وانما تغار المنكرات منهن فأما المؤمنات فلا .
قال : وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : كان أبي إبراهيم ( عليه السلام ) غيورا وأنا أغير منه وأرغم الله أنف من لا يغار من المؤمنين .
وفي ( الخصال ) : عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن الحسن بن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبيدة الحذاء ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : أتي النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) باسارى فامر بقتلهم وخلى رجلا من بينهم فقال الرجل : كيف أطلقت عني ؟ فقال : اخبرني جبرئيل عن الله ان فيك خمس خصال يحبّها الله ورسوله : الغيرة الشديدة على حرمك ، والسخاء ، وحسن الخلق ، وصدق اللسان ، والشجاعة ، فلما سمعها الرجل اسلم وحسن اسلامه وقاتل مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتى استشهد .
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ان الله عزّ وجلّ لم يجعل الغيرة للنساء وانما تغار المنكرات ، فاما المؤمنات فلا انما جعل الله الغيرة للرجال لانه احل للرجال أربعا وما ملكت يمينه ولم يجعل للمرأة إلا زوجها فاذا أرادت معه غيره كانت عند الله زانية .
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : غيرة النساء الحسد والحسد هو أصل الكفر ، إن النساء إذا غرن غضبن واذا غضبن كفرن الا المسلمات منهن .
عن خالد القلانسي قال : ذكر رجل لابي عبدالله ( عليه السلام ) امرأته فأحسن الثناء عليها ، فقال له أبو عبدالله ( عليه السلام ) : أغرتها ؟ قال : لا ، قال : فأغرها ، فأغارها فثبتت ، فقال لابي عبدالله ( عليه السلام ) : اني قد اغرتها فثبتت فقال : هي كما تقول
عن جابر ، ( عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ) قال : ان الله كتب على الرجال الجهاد وعلى النساء الجهاد فجهاد الرجل ان يبذل ماله ودمه حتى يقتل في سبيل الله ، وجهاد المرأة ان تصبر على ما ترى من اذى زوجها وغيرته .
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل ايمان .
غيرة الرجل
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ليس الغيرة الا للرجال فأما النساء فانما ذلك منهن حسد ، والغيرة للرجال ولذلك حرم على النساء إلا زوجها واحل للرجل اربعا فإن الله أكرم من ان يبتليهن بالغيرة ويحل للرجل معها ثلاثا .
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : ان الله لم يجعل الغيرة للنساء وانما جعل الغيرة للرجال لان الله عزّ وجلّ قد احل للرجل أربعة حرائر وما ملكت يمينه ولم يجعل للمرأة إلا زوجها وحده فإن بغت مع زوجها غيره كانت عند الله زانية وانما تغار المنكرات منهن فأما المؤمنات فلا .
قال : وقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : كان أبي إبراهيم ( عليه السلام ) غيورا وأنا أغير منه وأرغم الله أنف من لا يغار من المؤمنين .
وفي ( الخصال ) : عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن الحسن بن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبيدة الحذاء ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : أتي النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) باسارى فامر بقتلهم وخلى رجلا من بينهم فقال الرجل : كيف أطلقت عني ؟ فقال : اخبرني جبرئيل عن الله ان فيك خمس خصال يحبّها الله ورسوله : الغيرة الشديدة على حرمك ، والسخاء ، وحسن الخلق ، وصدق اللسان ، والشجاعة ، فلما سمعها الرجل اسلم وحسن اسلامه وقاتل مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتى استشهد .
إمام الكلام أمير المؤمنين عليه السلام لابنه الامام الحسن عليه السلام : ( 
تعليق