تويت
هناك احد اصحابنا تسكن اخته مع زوجها في مدينة الكرادة ببغداد في مكان هناك يسمى الزوية وهي منطقة قديمة في الكرادة لقدم اهلها وبيوتهم والأخت تحكي لأخيها تقول بجوارنا عائلة فقيرة مكونة من الأب وابيه – جد العائلة – يبيعون البنزين باللترات الصغيرة امام البيت وذات مرة اغلقت المنطقة وطوقت بالكامل والأخت تشاهد تقول طوقت المنطقة ونصبت السيطرات وصعد افراد من الحماية الخاصة وهم اجانب على سطوح المنازل ولم نعلم هل هناك اعتقال وان كان هناك اعتقال من من البيوت ستداهم ؟
تقول انا تساءلت وفي ذلك الحين جاءت سيارات من نوع جمسي امريكي حديث اسود اللون بما يقارب خمسة عشر سيارة كلها من نوع مدرع وفيها حمايات خاصة وجاءت وتوقفت بجانب جارنا الذي يبيع البنزين ونزل من احد السيارات رجل كبير يرتدي ملابس علماء اليهود البالطو والقبعة الصغيرة التي يضعونها على الرأس ونزل وجاء الى البيت وطرق الباب نعم طرق الباب وخرجت طفلة وقال لها بالعربية (اين بابا ) قالت انه نائم . فقال لها اريد ان ادخل قولي لهم هناك ضيف في الباب . ذهبت الطفلة واخبرت اهلها بذلك فخرج الأب ورحب بالضيف ودخلت هذه الشخصية الى البيت وقال اريد فلان وهو الجد قالوا انه مريض قال اريد الكلام معه بكلمتين قالوا نعم وادخلوا الضيف الى غرفة الجد وهو طريح الفراش فسلم ذلك الرجل على الجد وقال له هل تعلم بهذه الدار التي تسكنونها لمن فقال الجد نعم اعلم وهي امانة عند ابي اي اب الجد (جد العائلة الثاني ) ولا يمكننا الرحيل منها فهي المكان الوحيد الذي نسكنه فقال الرجل الضيف نعم ولو اشترينا لك دار بدلها قال الجد الدار اشتروها لكم واتركوا هذه الدار لنا قال الرجل الضيف لالا الدار هذه لانبدلها بأضعاف اضعافها رغم بساطتها فوافق الجد على ان يشتروا له دار في نفس الكرادة ويعطيهم هذه الدار البسيطة وحصل الأتفاق واشترى ذلك الرجل اليهودي قصر كبير على مشارف الكرادة بمبلغ 700 مليون دينار لهذه العائلة واخذوا هذه الدار البسيطة .
والآن نعلم ماهي حقيقة هذه الدار
هذه الدار كانت معبد لليهود وتسلمها جد هذه العائلة الثاني كأمانة عندما خرج اليهود من العراق وفيها بئر منقوش بداخله باللغة العبرية كتبهم المقدسة وهم يتذكرون ذلك المنزل منذ ابعد الأزمان وموجود ومؤرخ عندهم بأن هناك معبد في العراق بكذا مكان وجاءوا من وراء الحدود لأسترجاع مقدس من مقدساتهم وهو الآن معبد يأتيه اليهود كل سبت لأداء طقوسهم الدينية حيث يأتيه افراد الجيش الأمريكي من اليهود وهذه هي القصة.
لكن اين نحن من مقدساتنا الحقة والحقيقة ؟
اين نحن منها وهي متهدمة كيف وهي ليست معابد وحسب وانما مراقد موسد بها ائمة هادون معصومون .
لذا اقول :
الله الله بالمقدسات الله الله بالمساجد الله الله بحرمتها الله الله بكرامتها وطهارتها الله الله بمن يقومون بصيانتها فهذه هي وصية نبيكم بها فلاتتخلفوا عنها حتى بالدعاء وفقكم الله لخدمتها.
تقول انا تساءلت وفي ذلك الحين جاءت سيارات من نوع جمسي امريكي حديث اسود اللون بما يقارب خمسة عشر سيارة كلها من نوع مدرع وفيها حمايات خاصة وجاءت وتوقفت بجانب جارنا الذي يبيع البنزين ونزل من احد السيارات رجل كبير يرتدي ملابس علماء اليهود البالطو والقبعة الصغيرة التي يضعونها على الرأس ونزل وجاء الى البيت وطرق الباب نعم طرق الباب وخرجت طفلة وقال لها بالعربية (اين بابا ) قالت انه نائم . فقال لها اريد ان ادخل قولي لهم هناك ضيف في الباب . ذهبت الطفلة واخبرت اهلها بذلك فخرج الأب ورحب بالضيف ودخلت هذه الشخصية الى البيت وقال اريد فلان وهو الجد قالوا انه مريض قال اريد الكلام معه بكلمتين قالوا نعم وادخلوا الضيف الى غرفة الجد وهو طريح الفراش فسلم ذلك الرجل على الجد وقال له هل تعلم بهذه الدار التي تسكنونها لمن فقال الجد نعم اعلم وهي امانة عند ابي اي اب الجد (جد العائلة الثاني ) ولا يمكننا الرحيل منها فهي المكان الوحيد الذي نسكنه فقال الرجل الضيف نعم ولو اشترينا لك دار بدلها قال الجد الدار اشتروها لكم واتركوا هذه الدار لنا قال الرجل الضيف لالا الدار هذه لانبدلها بأضعاف اضعافها رغم بساطتها فوافق الجد على ان يشتروا له دار في نفس الكرادة ويعطيهم هذه الدار البسيطة وحصل الأتفاق واشترى ذلك الرجل اليهودي قصر كبير على مشارف الكرادة بمبلغ 700 مليون دينار لهذه العائلة واخذوا هذه الدار البسيطة .
والآن نعلم ماهي حقيقة هذه الدار
هذه الدار كانت معبد لليهود وتسلمها جد هذه العائلة الثاني كأمانة عندما خرج اليهود من العراق وفيها بئر منقوش بداخله باللغة العبرية كتبهم المقدسة وهم يتذكرون ذلك المنزل منذ ابعد الأزمان وموجود ومؤرخ عندهم بأن هناك معبد في العراق بكذا مكان وجاءوا من وراء الحدود لأسترجاع مقدس من مقدساتهم وهو الآن معبد يأتيه اليهود كل سبت لأداء طقوسهم الدينية حيث يأتيه افراد الجيش الأمريكي من اليهود وهذه هي القصة.
لكن اين نحن من مقدساتنا الحقة والحقيقة ؟
اين نحن منها وهي متهدمة كيف وهي ليست معابد وحسب وانما مراقد موسد بها ائمة هادون معصومون .
لذا اقول :
الله الله بالمقدسات الله الله بالمساجد الله الله بحرمتها الله الله بكرامتها وطهارتها الله الله بمن يقومون بصيانتها فهذه هي وصية نبيكم بها فلاتتخلفوا عنها حتى بالدعاء وفقكم الله لخدمتها.
تعليق