اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
إنّ رسول الله (ص): ... دعا علياً وفاطمة، والحسن والحسين (ع)، ... ثم قال لعلي (ع):
"واعلم يا علي، أني راضٍ عمن رضيت عنه ابنتي فاطمة، وكذلك ربي وملائكته. يا علي ويل لمن ظلمها، وويل لمن ابتزّها حقها، وويل لمن هتك حرمتها، وويل لمن أحرق بابها، وويل لمن آذى خليلها، وويل لمن شاقّها وبارزها..."*.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"فاطمة بضعة منّي من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله، إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك"*.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك"*
"رضا فاطمة (عليها السلام) من رضاي وسخط فاطمة (عليها السلام) من سخطي، فمن أحبّ فاطمة ابنتي فقد أحبني ومن أرضى فاطمة فقد أرضاني ومن أسخط فاطمة فقد أسخطني"*
إنّ رسول الله (ص): ... دعا علياً وفاطمة، والحسن والحسين (ع)، ... ثم قال لعلي (ع):
"واعلم يا علي، أني راضٍ عمن رضيت عنه ابنتي فاطمة، وكذلك ربي وملائكته. يا علي ويل لمن ظلمها، وويل لمن ابتزّها حقها، وويل لمن هتك حرمتها، وويل لمن أحرق بابها، وويل لمن آذى خليلها، وويل لمن شاقّها وبارزها..."*.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"فاطمة بضعة منّي من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله، إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك"*.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
"إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك"*
"رضا فاطمة (عليها السلام) من رضاي وسخط فاطمة (عليها السلام) من سخطي، فمن أحبّ فاطمة ابنتي فقد أحبني ومن أرضى فاطمة فقد أرضاني ومن أسخط فاطمة فقد أسخطني"*
آراء علماء الطائفة الإمامية في بركة هذا اليوم العظيم :
•قال الشيخ المفيد رضوان الله عليه: "وفي اليوم التاسع منه يوم العيد الكبير وله شرح كبير في غير هذا الموضع، وعيّد فيه النبي (صلى الله عليه وآله) وأمر الناس أن يعيّدوا فيه". (مستدرك الوسائل ج2 ص522 عن مسار الشيعة للمفيد).
• قال شيخ الفقهاء صاحب الجواهر رضوان الله عليه: "وأما الغسل للتاسع من ربيع الأول فقد حكي أنه من فعل أحمد بن إسحاق القمي بأنه يوم عيد، لما روي ما اتفق فيه من الأمر العظيم الذي يسر المؤمنين ويكيد المنافقين (...) وقد عثرت على خبر مسندا إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في فضل هذا اليوم وبركته وأنه يوم سرور لهم (عليهم السلام) ما يحير فيه الذهن، وهو طويل، وفيه تصريح باتفاق ذلك الأمر فيه، فلعلّنا نقول باستحباب الغسل فيه بناء على استحبابه لمثل هذه الأزمنة، وسيما مع كونه عيدا لنا ولأئمتنا عليهم السلام". (جواهر الكلام ج5 ص43).
•قال السيد رضي الدين ابن طاووس – الابن أو المثنّى - (رضوان الله عليه) في روايته الحديث الشريف بإسناده: "نقلته من خط محمد بن علي بن محمد بن طي رحمه الله، ووجدنا في ما تصفّحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها فاعتمدنا عليها، فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه". (بحار الأنوار ج31 ص129 عن زوائد الفوائد للسيد رضي الدين علي بن طاووس).
•ونقل الشيخ الكفعمي (رضوان الله عليه) في مصباحه (ص270) أنه يوم شريف عظيم الفضل يرجح التعيّد فيه والإنفاق على المؤمنين والتوسعة على العيال والتطيّب ولبس الجديد من الثياب والشكر والعبادة.
• وعدّ السيد الطباطبائي اليزدي (رضوان الله عليه) يوم التاسع من ربيع الأول من جملة الأعياد والمناسبات الشريفة التي يستحب فيها الغسل. وتبعه على ذلك جمهرة فقهائنا وكل من علّق على العروة في الحاشية من المراجع الكرام. (العروة الوثقى ج2 ص152).
تعليق