تويت
لماذا لم تكملوا الحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟
في إحدى زيارات .. الشيخ سلمان العودة ... لأمريكا ...
قابله مجموعة ... من الشيعة ... من البحرين والقطيف ....
ممن يحملون ... معتقد أسيادهم ....
فقابلهم بهدوئه ... المعتاد ... بعيداً عن الانفعال من الطرفين .
فكان هذا .. الحوار الرائع ... الذي آمل أن تقرأوه ...بتمعن
بعيداً عن التشنج ..
كما آمل بتحكيم العقول لا العاطفة !!!
العودة : ما رأيكم في الإمام الخميني ؟
الرافضي : نعتقد أنه إمام وفقيه وعالمٌ من علماء الشيعة وممن نفتخر به .
العودة: وما رأيكم في حركته الإصلاحية ؟
الرافضي : هي حركة تستحق أن يقف التاريخ عندها .
العودة : وبمن استعان الخميني في حركته الإصلاحية ؟ وما صفات أولئك الرجال الذين اختارهم ؟
الرافضي : استعان الإمام الخميني بخيار رجالات الشيعة وبالرجال الأتقياء والذين يعتمد عليهم .
العودة : ألم يكن من بين من اختار الخميني رجالٌ من أهل السنة أو طوائف أخرى ؟
قال الرافضي : حاشاه ذلك !! بل كلهم من علماء الشيعة الأطهار !!
العودة : وهل من بين من اختار رجال ليسوا مؤهلين علمياً وخلقياً ؟ وهل منهم أناسٌ غير ملتزمين بدينهم ورسالتهم ؟
الرافضي : أبداً !! فقد اختار صفوة الرجال فكان ذلك سبباً قوياً لنجاح تلك الحركة !
العودة : لا شك أن الخميني جعل أبرز معاونيه هم أفضل أولئك الأخيار الذين ذكرت من الشيعة ، وممن يعتمد عليهم كثيراً في حركته ورسالته !!
الرافضي : لا شك في هذا ! ولذلك نجحت الحركة .
العودة : دعني أسألك الآن : من أفضل وأذكى وأزكى رسول الله صلى الله عليه وسلم أم الخميني ؟
الرافضي : لا شك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الأفضل .
العودة : فكيف يوفق الخميني لاختيار أفضل معاونين وأخلصهم وأصدقهم !! ويخفق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ إذ أنه جعل أقرب معاونيه أبا بكر وعمر - رضي الله عنهما - !! وهو المؤيد بالوحي من رب العالمين !! .
الرافضي : ولكنهما بدلا ونكثا العهود بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم .
العودة : وهل فعلهما هذا خافٍ على الله جل وعلا فلم يطلع عليه نبيه صلى الله عليه وسلم ليحذر منهما ؟؟؟
فلم يجب الرافضي !!!
العودة : بينما نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أحداثاً كثيرة ستقع بعده في أمور أقل أهمية من خلافته من بعده !! وعدد له الشيخ الكثير من أخبار النبي صلى الله عليه وسلم لوقائع تحدث من بعده !!
ثم العودة : أيها الرجل اتق الله واعلم أنكم على ضلال كبير فإن اختيار النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - وتقريبه لهما كان سبباً لحفظ هذه الأمة ونصرتها وانتشار الإسلام من بعده
قابله مجموعة ... من الشيعة ... من البحرين والقطيف ....
ممن يحملون ... معتقد أسيادهم ....
فقابلهم بهدوئه ... المعتاد ... بعيداً عن الانفعال من الطرفين .
فكان هذا .. الحوار الرائع ... الذي آمل أن تقرأوه ...بتمعن
بعيداً عن التشنج ..
كما آمل بتحكيم العقول لا العاطفة !!!
العودة : ما رأيكم في الإمام الخميني ؟
الرافضي : نعتقد أنه إمام وفقيه وعالمٌ من علماء الشيعة وممن نفتخر به .
العودة: وما رأيكم في حركته الإصلاحية ؟
الرافضي : هي حركة تستحق أن يقف التاريخ عندها .
العودة : وبمن استعان الخميني في حركته الإصلاحية ؟ وما صفات أولئك الرجال الذين اختارهم ؟
الرافضي : استعان الإمام الخميني بخيار رجالات الشيعة وبالرجال الأتقياء والذين يعتمد عليهم .
العودة : ألم يكن من بين من اختار الخميني رجالٌ من أهل السنة أو طوائف أخرى ؟
قال الرافضي : حاشاه ذلك !! بل كلهم من علماء الشيعة الأطهار !!
العودة : وهل من بين من اختار رجال ليسوا مؤهلين علمياً وخلقياً ؟ وهل منهم أناسٌ غير ملتزمين بدينهم ورسالتهم ؟
الرافضي : أبداً !! فقد اختار صفوة الرجال فكان ذلك سبباً قوياً لنجاح تلك الحركة !
العودة : لا شك أن الخميني جعل أبرز معاونيه هم أفضل أولئك الأخيار الذين ذكرت من الشيعة ، وممن يعتمد عليهم كثيراً في حركته ورسالته !!
الرافضي : لا شك في هذا ! ولذلك نجحت الحركة .
العودة : دعني أسألك الآن : من أفضل وأذكى وأزكى رسول الله صلى الله عليه وسلم أم الخميني ؟
الرافضي : لا شك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الأفضل .
العودة : فكيف يوفق الخميني لاختيار أفضل معاونين وأخلصهم وأصدقهم !! ويخفق رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ إذ أنه جعل أقرب معاونيه أبا بكر وعمر - رضي الله عنهما - !! وهو المؤيد بالوحي من رب العالمين !! .
الرافضي : ولكنهما بدلا ونكثا العهود بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم .
العودة : وهل فعلهما هذا خافٍ على الله جل وعلا فلم يطلع عليه نبيه صلى الله عليه وسلم ليحذر منهما ؟؟؟
فلم يجب الرافضي !!!
العودة : بينما نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر أحداثاً كثيرة ستقع بعده في أمور أقل أهمية من خلافته من بعده !! وعدد له الشيخ الكثير من أخبار النبي صلى الله عليه وسلم لوقائع تحدث من بعده !!
ثم العودة : أيها الرجل اتق الله واعلم أنكم على ضلال كبير فإن اختيار النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - وتقريبه لهما كان سبباً لحفظ هذه الأمة ونصرتها وانتشار الإسلام من بعده
تعليق