العراق بعد التاسع من نيسان اصبح عراق الديمقراطية التي لم نرى من بصيصها شيء سوى القتل والتفخيخ والسلب والنهب وهذا طبعاً تحت عناواين مفبركة ومحسوب لها الف حساب وها نحن في عامنا الخامس لسقوط الصنم .
تكشفت الامور لدى كل المراقبين ان كانوا سياسين من ناحية انهم اختصاص في ذلك ام مواطنين عاديين علمهم القائد الضرورة فنون السياسة من ناحية حروبه المتكررة وكذلك سماعهم لتقارير اذاعة لندن واذاعة سوا واذاعة العراق الحر .
وغيرها من القنوات الاعلامية التي بينت بشكل وبأخر نهاية عمر القائد الضرورة وحزبه العفلقي وتحررت افواه العراقيين وكذلك اطلق العنان لتوجهاتهم الحزبية والحركية والساسية وهناك امر مهم يجب ذكره وهو واقع لمسناه من مجلس الحكم الى حكومة المالكي وهي سياسة ملأ الجيوب التي لا تمتلأ ابدأ واتذكر في هذا المجال رواية النقيصة في القرأن من أخوتنا السنة وهي مشهورة : ان لو كان لأبن آدم وديان من مال لأبتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم الا التراب .
وانا لأ أريد أن اتهم بقولي في ان القرأن نقيصة او زيادة .... بل تذكرته كمحل شاهد في هذه العجالة .
حيث نجد ان الساسة منهجهم ( اسرق اسرق الى حد التخمة ) وحتى لجنة النزاهة التي وضعت للحد من السرقات اصبحت هي من السراق وهذا الكلام معروف في الشارع العراقي بحيث ان هذا الرجل اصبح تحت الحماية الامريكية بعد ان اخذ اموال الشعب العراقي وهرب ولا ننسى ايهم السامرأئي ومشعان الجبوري وغيرهم الكثير الذين اصبحوا بين ليلة وضحاها من اصحاب الشركات والارصدة في الخارج على خطى النظام الصدامي الذي لا يعرف الكثير منها الى الان حيث وضعت في البنوك العربية والغربية بأسماء اناس غير معروفين والتي اصبحت الان من اهم مصادر التمويل للارهاب الصدامية التكفيري في عراق الرافدين .
فعلى الاخوة الذين لديهم رد على هذا الموضوع ان يكون الرد علمي ومنطقي ووفق الاسس المتبناة في الرد على أي موضوع بحيث اننا يجب ان نتبنى الموضوعية والرد خصوصاً الابتعاد عن السباب والشتم والله من وراء القصد .
تكشفت الامور لدى كل المراقبين ان كانوا سياسين من ناحية انهم اختصاص في ذلك ام مواطنين عاديين علمهم القائد الضرورة فنون السياسة من ناحية حروبه المتكررة وكذلك سماعهم لتقارير اذاعة لندن واذاعة سوا واذاعة العراق الحر .
وغيرها من القنوات الاعلامية التي بينت بشكل وبأخر نهاية عمر القائد الضرورة وحزبه العفلقي وتحررت افواه العراقيين وكذلك اطلق العنان لتوجهاتهم الحزبية والحركية والساسية وهناك امر مهم يجب ذكره وهو واقع لمسناه من مجلس الحكم الى حكومة المالكي وهي سياسة ملأ الجيوب التي لا تمتلأ ابدأ واتذكر في هذا المجال رواية النقيصة في القرأن من أخوتنا السنة وهي مشهورة : ان لو كان لأبن آدم وديان من مال لأبتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم الا التراب .
وانا لأ أريد أن اتهم بقولي في ان القرأن نقيصة او زيادة .... بل تذكرته كمحل شاهد في هذه العجالة .
حيث نجد ان الساسة منهجهم ( اسرق اسرق الى حد التخمة ) وحتى لجنة النزاهة التي وضعت للحد من السرقات اصبحت هي من السراق وهذا الكلام معروف في الشارع العراقي بحيث ان هذا الرجل اصبح تحت الحماية الامريكية بعد ان اخذ اموال الشعب العراقي وهرب ولا ننسى ايهم السامرأئي ومشعان الجبوري وغيرهم الكثير الذين اصبحوا بين ليلة وضحاها من اصحاب الشركات والارصدة في الخارج على خطى النظام الصدامي الذي لا يعرف الكثير منها الى الان حيث وضعت في البنوك العربية والغربية بأسماء اناس غير معروفين والتي اصبحت الان من اهم مصادر التمويل للارهاب الصدامية التكفيري في عراق الرافدين .
فعلى الاخوة الذين لديهم رد على هذا الموضوع ان يكون الرد علمي ومنطقي ووفق الاسس المتبناة في الرد على أي موضوع بحيث اننا يجب ان نتبنى الموضوعية والرد خصوصاً الابتعاد عن السباب والشتم والله من وراء القصد .
تعليق