قال من انت ؟
قلت له انا مسلم مؤمن أثنا عشري.
قال ومن اين لك هذا ؟
قلت عن الله جل وعلا عن جبريل عليه السلام عن النبي صلى الله عليه واله .
قال كيف ؟
قلت الله ربي وكتابه القرأن
ونبيه نبي الرحمة صلى الله عليه واله .
وحلقة الوصل هي ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ) .
وما معنى ذلك ؟
قلت : هذا دليل على أن قول النبي حجة فهو مختلف عن الناس بالدليل القرأني أي معصوم .
يعني ماذا ؟
قلت اوصاني النبي صلى الله عليه واله : إني مخلف أو تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا .
القران معلوم فما العترة ؟
هم أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة : علي عليه السلام والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين عليهم السلام .
منهم التسعة ؟
قلت بالالقاب : السجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري والقائم المهدي صلوات ربي عليهم اجمعين .
أذن من هو القائم ؟
القائم هو الامام محمد بن الحسن العسكري .
وماهو حاله ؟
غاب غيبتين صغرى وكبرى .
وماهي الصغرى ؟
غاب عن الناس وذلك حفاظاً على نفسه من طاغية عصره وكان بينه وبين شيعته سفراء كانوا واسطه بينه وبين شيعته ومحبيه .
وماهي الكبرى ؟
هذه هي الغيبة الكبرى التي ذكرها النبي صلى الله عليه واله : سيظهر من ولدي من يواطأ اسمه أسمي يملأ الارض قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت جوراً وظلما .
وبعد ؟
وعنه صلى الله عليه واله : كيف بكم أذا خرج المسيح وامامكم منكم .
اذن ما قولك عن الفتن في هذا الوقت كجند السماء واليماني وأخرين ادعوا المهدوية وغيرها من الامور الاخرى ؟
قلت : الخروج عن طاعة الامام ( من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية ).
التعلق بالدنيا وحب الرياسة والسمعة بالباطل .
حبهم للمال وهذا ما اثبتته اعترافتهم بأنهم مدعومين من جهات مخابراتيه من دول الجوار .
اتباع الناس الذين هم جهلة بالعقائد وان كانوا اكادميين او معروف عنهم التدين فهذا الانحراف الذي تولد عندهم انما هو جهلهم المطبق بالعقائد الحقة .
ورد ذكرهم في الملاحم والفتن بأشارات واضحة تكاد تكون كالشمس في قبولها كأشارات بحقهم .
قلت له انا مسلم مؤمن أثنا عشري.
قال ومن اين لك هذا ؟
قلت عن الله جل وعلا عن جبريل عليه السلام عن النبي صلى الله عليه واله .
قال كيف ؟
قلت الله ربي وكتابه القرأن
ونبيه نبي الرحمة صلى الله عليه واله .
وحلقة الوصل هي ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ) .
وما معنى ذلك ؟
قلت : هذا دليل على أن قول النبي حجة فهو مختلف عن الناس بالدليل القرأني أي معصوم .
يعني ماذا ؟
قلت اوصاني النبي صلى الله عليه واله : إني مخلف أو تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا .
القران معلوم فما العترة ؟
هم أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة : علي عليه السلام والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين عليهم السلام .
منهم التسعة ؟
قلت بالالقاب : السجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري والقائم المهدي صلوات ربي عليهم اجمعين .
أذن من هو القائم ؟
القائم هو الامام محمد بن الحسن العسكري .
وماهو حاله ؟
غاب غيبتين صغرى وكبرى .
وماهي الصغرى ؟
غاب عن الناس وذلك حفاظاً على نفسه من طاغية عصره وكان بينه وبين شيعته سفراء كانوا واسطه بينه وبين شيعته ومحبيه .
وماهي الكبرى ؟
هذه هي الغيبة الكبرى التي ذكرها النبي صلى الله عليه واله : سيظهر من ولدي من يواطأ اسمه أسمي يملأ الارض قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت جوراً وظلما .
وبعد ؟
وعنه صلى الله عليه واله : كيف بكم أذا خرج المسيح وامامكم منكم .
اذن ما قولك عن الفتن في هذا الوقت كجند السماء واليماني وأخرين ادعوا المهدوية وغيرها من الامور الاخرى ؟
قلت : الخروج عن طاعة الامام ( من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية ).
التعلق بالدنيا وحب الرياسة والسمعة بالباطل .
حبهم للمال وهذا ما اثبتته اعترافتهم بأنهم مدعومين من جهات مخابراتيه من دول الجوار .
اتباع الناس الذين هم جهلة بالعقائد وان كانوا اكادميين او معروف عنهم التدين فهذا الانحراف الذي تولد عندهم انما هو جهلهم المطبق بالعقائد الحقة .
ورد ذكرهم في الملاحم والفتن بأشارات واضحة تكاد تكون كالشمس في قبولها كأشارات بحقهم .
تعليق