نحن نريد مستند شرعي يثبت فعل الرسول صلى الله عليه وسلم حتى تصبح سنة او واجبا او
اما العمل غير المستند عليه فمردود على صاحبه لان الله سبحانه وتعالى اكمل الدين ويقول مافرطنا في الكتاب من شيء
عزيزي ,
هل وقعت حادثة كربلاء في زمن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم ) حتى يصح سؤالك هذا ؟
هنا تكمن المشكلة يا عزيزي .
فالرسول هو المُشرّع وليس الأئمة .
والرسول هو الذي لا ينطق عن الهوى وليس الأئمة .
والرسول هو الذي نقتدي به في كل أمورنا التعبديّة وليس الأئمة .
والرسول هو الذي أمرنا ربنا بطاعته بقوله : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) .. وليس الأئمة .
هل سجد رسول الله على التربة الحسينية الكربلائية ؟؟؟ .
إن قلت : (( نعم )) بدليلٍ صحيح .. قسماً بالله العليّ العظيم لأكون من الساجدين عليها والمتقربين إلى الله بذلك .
أما أن أتعبّد الله بالعواطف .. وأن هذه التربة قد اختلطت بدم الحسين سلام الله عليه .. فهذا لا يصحّ أبداً .
قدوتي رسول الله .. إن سجد عليها .. سجدنا مثله .
وإن لم يسجد .. فو الله لا نبتدع في دين الله .
حجي إبراهيم أنت قلت يجوز السجود على التراب وهنا وصلنا نقطة خير كما أن رسول سجد على التراب
ولا فرق بين تربة كربلاء وأي تربة أخرى في جواز السجود عليها ، والشيعة يسجدون على أي تراب ، ولم نرى أي فتوى من علماء المذهب وفقهائهم من القديم وصولا إلى المعاصرين بوجوب السجود على تربة كربلاء فقط تربة كربلاء ونحن يجب السجود على التربة الطاهرة ونرى أن من أطهر الترب تربة الإمام الحسين (ع) ، وقد لامست يد النبي (ص) وآله وفمه ويد الوحي المرسل من الله فما إعتراضه على تربة الحسين (ع) , وهل نرى أفضل من تربة عجنت بدم الحسين (ع) وإحتضنت جسده الطاهر ، إلا إذا في قلب الكاتب شيء من الحسين (ع) أعتقد هذا الجواب كاف لسؤالك والله ليست بدعة ولا تقل هذا الكلام إحترم تحترم ولست مجبور بالسجود عليها أنت حر سؤالي اليتيم ياليت ألقى له جواب!
سؤال لك يا إبراهيم هل رسول الله (ص) وآله سجد على السجادة أو هل يجوز السجود على السجادة؟
التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 24-03-2008, 12:11 AM.
هنا تكمن المشكلة يا عزيزي .
فالرسول هو المُشرّع وليس الأئمة .
والرسول هو الذي لا ينطق عن الهوى وليس الأئمة .
والرسول هو الذي نقتدي به في كل أمورنا التعبديّة وليس الأئمة .
والرسول هو الذي أمرنا ربنا بطاعته بقوله : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) .. وليس الأئمة .
جميل جدا ,
فالرسول هو المنبع لكل المشرعات ,
عزيزي ,
وهل الائمة الاطهار إلا إمتداد له في أفعاله وأقواله وتقريراته ,
عزيزي ,
هم لا أقل من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين ( بتعبيركم ) لذلك فأفعالهم يدلل على كونه إما من أفعاله أو أقواله أو تقريراته ,
فهم لا يخرجون عن القرآن والسنة المطهرة أبدا ,
لذلك هم حجة فيما بيننا وبين الله ( جل جلاله ) فهل تنكر هذه المنزلة ؟
هل سجد رسول الله على التربة الحسينية الكربلائية ؟؟؟ .
إن قلت : (( نعم )) بدليلٍ صحيح .. قسماً بالله العليّ العظيم لأكون من الساجدين عليها والمتقربين إلى الله بذلك .
لا بأس ,
من المعلوم أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قد سجد على اللارض وكذلك الصحابة ,
فلماذا لا تسجدون عليها لا أقل تأسيا بالنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟؟؟!!!
أما أن أتعبّد الله بالعواطف .. وأن هذه التربة قد اختلطت بدم الحسين سلام الله عليه .. فهذا لا يصحّ أبداً .
لا يا عزيزي ,
لا تتعبد بالعواطف فهي لن تغني من الحق شيئا ولكن تعبد بالنص ,
النص يقول ان النبي قد سجد على الارض ,
والنص يقول بأن حرمة تربة الشهداء هي أشرف بقاع الارض ,
فالنتيجة من هذه النصوص أن تربة الشهداء هي أولى بالسجود من غيرها ,
قدوتي رسول الله .. إن سجد عليها .. سجدنا مثله .
وإن لم يسجد .. فو الله لا نبتدع في دين الله .
وهو كذلك ,
فهو المقتدى لا خلاف في ذلك ,
ونحن كما بينا سالفا لا نبتدع بل نأخذ بالنص ومفهومه ,
وضع الموكيت في المساجد .. ليس لإعتقاد أنها أفضل .. بل لأجل النظافة والإرتياح للمصلين .
وأتحداك أن تثبت أننا نسجد على الموكيت لفضلها .
* مشايخك يسجدون على الموكيت من أجل النظافة و السجود من أجل النظافة عندهم اشرف من السجود على التراب فهذه بدعة لأن النبي صلى الله عليه و آله سجد على التراب و الحصى و ما أنبتت الأرض
* و لا تستطيع أن تثبت أن النبي صلى الله عليه و آله سجد على غير التراب و الحصى و ما أنبتت الأرض
* النظافة شيء مطلوب و جيد
* أما إذا لم يكن السجود من أجل النظافة بدعة فعليك أن تتوضأ بالماء و الصابون فلن يكون بدعة و يجوز لك و لغيرك
* و إن قلت الصابون في الوضوء بدعة 00
* فلماذا هنا بدعة ! و هناك ليس بدعة ؟؟ أليس من أجل النظافة ؟؟
* ما الضرر في الصابون ؟؟ بالعكس شيء مفيد جداً
* كما أن الموكيت شيء جيد للنظافة فالصابون شيء جيد للنظافة و كلاهما يخدمان العبادة !!
* لا تقل أن الصابون في الوضوء بدعة فكما أن الدين حث على السجود على الموكيت من أجل النظافة ,, فكذلك يجوز لك أن تتوضأ بالماء و الصابون من أجل النظافة 00
* إن قلت أن الوضوء بالماء و الصابون من أجل النظافة بدعة
اذا لماذا لا تقتدي بالرسول و تسجد على التراب لا على الموكيت .......... اقتدي بالرسول يا اخي لا تسجد على تربة كربلاء اسجد على تراب عادي و الارض
اسمح لي اخي العزيز ابراهيم فهناك تناقض في كلامك تقول قدوتي رسول الله ان فعل فافعل اذا نقول لك لا تسجد على الموكيت و اقتدري برسول الله ... و صلي على التراب اخذ لك حفنة من التراب العادي و صلي عليها
و لكن يا اخي يجب ان تعرف هناك فيرق بين اصلي على شي و هناك فرق بين اصلي لشي
كما تعلم السجود على التراب يجعل الانسان اكثر خشوعا و تواضعا و ترضعا الله
يجب عليك اخي ابراهيم ان يكون كلامك منطقيا
و سؤالي لك هل خالفنا امر في الشريعه لسجودنا على التربه ؟؟؟؟
هل يوجب الكفر ؟؟ هل خرجنا من ملة الاسلام ؟؟؟
الم يقل رسول الله حسين مني و انا من حسين
اذا و نجن نسجد على اكرر على تربة الامام الحسين
هل تعتقد لو سمع رسول الله بانك سجدت على تربة حبيبه سوف يمانع ام يفرح خاصة انها تراب من ارض و نكرر الروسل صلى على التراب
هنا تكمن المشكلة يا عزيزي . فالرسول هو المُشرّع وليس الأئمة .
نعم هنا تكمن المشكلة
فالرسول هو الذي نقتدي به في أمورنا التعبدية و ليس عمر الذي ابتدع صلاة التراويح و قال نعمت البدعة و شغل المسلمين بعبادة ليس لهم منها إلا التعب و النصب
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
والرسول هو الذي لا ينطق عن الهوى وليس الأئمة . والرسول هو الذي نقتدي به في كل أمورنا التعبديّة وليس الأئمة .
الرسول و أهل بيته المعصومين هم الذين لا ينطقون عن الهوى و لا يمكن أن يكذبوا أبدا و إطلاقا و في أي حال من الأحوال
بشهادة العلي الأعلى تقدست أسماؤه في سورة المباهلة
فمن حاجك فيه من بعد ما جائك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا و أبنائكم و و نسائنا و نساءكم و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
انتبه جيدا (( على الكاذبين )) !! 00هل تريد دليلا على عصمة الحس و الحسين صلوات الله عليهما ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
والرسول هو الذي أمرنا ربنا بطاعته بقوله : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) .. وليس الأئمة .
نعم الرسول هو الذي أمرنا ربنا بطاعته و ما أتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا
و قد أمرنا الرسول باتباع ألوا العلم في أخذ ديننا وهم الأئمة من آله صلوات الله عليهم و هم نصوا على بعضهم و أولهم علي ابن ابي طالب صلوات الله عليه الذي قال سلوني قبل أن تفقدوني ما قالها أحد غيره في زمانه وقال علمني رسول الله صلى الله عليه و آله ألف باب ينفتح لي من كل باب ألف باب و قال رسول الله صلى الله عليه و آله فيهم صلوات الله عليهم (لا تتقدموهم فتهلكوا ولا تقصروا عنهم فتهلكوا ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم
و هم و جدهم صلوات الله عليهم مهابط وحي الله و ُخزَّانُ علمه و هم الذين قال الله فيهم و ما يعلم تأويله إلا الله و الرسخون في العلم
و الرسول نهانا عن اتباع غير أولي العلم و هم عمر الذي عن قال عن نفسه ويحك ياعمر حتى ربات الحجال أعلم منك ياعمر !!
و الرسول نهانا عن اتباع الكاذبين و هم أبو بكر ابن قحافة الذي اغتصب أرض فدك اللتي أعطاها رسول الله لابنته الزهراء صلوات الله عليها بأمر من الله تعالى
و ادعى أن أباها صلى الله عليه و آله لم يعطها أرض فدك و كذب على رسول الله و قال إن أباك قال نحن معاشر الأنبياء لا نورث
و قد أمرنا الرسول باتباع الصادقين و هم الزهراء و أبناؤها صلوات الله عليهم الذين شهد لهم الله تعالى بأنهم لا يمكن أن يكذبوا أبدا و إطلاقا و في أي حال من الأحوال في آية المباهلة في سورة المائدة
فمن حاجك فيه من بعد ما جائك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا و أبنائكم و نسائنا و نسائكم و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين !! فمن الكاذب ؟؟
هل الزهراء حاشاها اللتي طالبت بأرض فدك ؟؟ أم أبوبكر ابن قحافة الذي سرق أرض فدك و كذب على رسول الله صلى الله عليه و آله ؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
هل سجد رسول الله على التربة الحسينية الكربلائية ؟؟؟ . إن قلت : (( نعم )) بدليلٍ صحيح .. قسماً بالله العليّ العظيم لأكون من الساجدين عليها والمتقربين إلى الله بذلك .
النعم هذه تريدها من عندنا أم من عندكم ؟؟
عقائدنا هي لنا و أنت لا تعترف بها و لا نلزمك بأخذها
أنت تعتقد أن رسول الله صلى الله عليه و آله لم يسجد على تراب كربلاء يعني تعتقد و تجزم بشيء لم تره و لا تعلمه
أما نحن فنعتقد عن طرق أئمتنا صلوات الله عليهم أن أنبياء الله و رسله قد سجدوا على تراب كربلاء و أخبرهم الله بما سيجري على آخر الأمم و قتلها أهل بيت نبيها صلى الله عليه و آله
و قد سجد رسول الله صلى الله عليه و آله على تراب كربلاء عندما ذهب مع جبرئيل إلى تلك البقعة المقدسة قبل أن يأتي بقارورة تحوي هذا التراب المقدس و يعطيها لأم المؤمنين أم سلمة سلام الله عليها و قال لها إذا رأيت هذه القارورة قد فاضت دما عبيطا فاعلمي أن ولدي الحسين قد قتل
و ابحث عن أخبار القارورة مع أم سلمة في كتبكم و ستجدها
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
أما أن أتعبّد الله بالعواطف .. وأن هذه التربة قد اختلطت بدم الحسين سلام الله عليه .. فهذا لا يصحّ أبداً .
العواطف هي قول سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين
و العواطف هي الغضب من أجل الصحابة و نفي فضائحهم و إلصاقها إلصاقا أمويا بالنبي محمد أشرف الخلق صلى الله عليه و آله
و العواطف هي نفي فضائح عثمان الذي عبس في وجه السائل و إلصاقها بالنبي صلى الله عليه و آله الذي هو الأخلاق بعينها حتى بلغ درجة و إنك لعلى خلق عظيم
و العواطف هي اتهام النبي بأنه كان جالسا مع دق الطبول و فخذه يظهر
و العواطف هي جعل عمر تستحي منه الملائكة عندما جاء فاعتدل النبي و تستر لأنه لم تكن تستحي منه الملائكة
و العواطف هي التعاطف مع قتلة بيت النبي صلى الله عليه و آله و القول بأن قاتلهم مسلم و لا يجوز لعن المسلم
و العواطف هي قول سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين
و العواطف هي إخفاء بطولات أسد الله الغالب علي ابن أبي طالب صلوات الله عليه حيدر الكرار الذي لم يفر من أحد منذ خلقه الله إلى استشهاده في محراب صلاته على يد عبد الرحمن ابن ملجم المرادي الذي يمتدحه رواة البخاري و يعتبرونه من المؤمنين
و العواطف هي إخفاء قتل أسد الله علي ابن أبي طالب صلوات الله عليه لعمالقة العرب و أبطالهم و شجعانهم بسيف ذي الفقار
و العواطف هي إخفاء فرار عمر و عثمان و ابن قحافة من المعارك و فرارهم من الزحف
و العواطف هي إدعاء شجاعتهم و بطولاتهم و العجز عن ذكر كائن حي قد قتله واحد منهم بيده
و العواطف هي التعاطف مع صلاة عمر اللتي ما أنزل بها من سلطان
و العواطف هي الصلاة على محمد و آل محمد و اتباع غيرهم في الدين
المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
قدوتي رسول الله .. إن سجد عليها .. سجدنا مثله . وإن لم يسجد .. فو الله لا نبتدع في دين الله .
أشكر لك لطفك أيها الفاضل .
قدوتك عمر في صلاة التراويح و في أمور دينك و ليس رسول الله صلى الله عليه و آله
و قدوتك أبو بكر و عثمان و معاوية و يزيد فلن تستطيع السجود على هذه التربة أبدا إلا إذا حررت نفسك من صنميتهم و اتبعت صاحب هذه التربة الذي هو في آية المباهلة صلوات الله عليه
أراد الأخ ابرااهيم أن يستعرض عضلاته بسؤاله "السخيف" مع احترامي له، إلا أنه كشف عن بطلان صلاته لانه أثت بنفسه ان النبي صلى الله عليه واله لم يصل على السجادة كما يصلي هو بل على التربة..
الاصل في الموضوع أنه صلى على تراب ام سجادة..
أما التربة لاتهم ان كانت من كربلاء أو من استراليا أو جنوب افريقيا.. الشرط طهارة التربة وان لا تكون مغصوبة.
أيضا لا يهمنا ان كانت السجادة تركية أم صينية أم ايطالية..
تربة كربلاء لها خصوصية للنبي واحتفظ بها في قارورة عند ام سلمة رضي الله عنها، واهتمام النبي بتلك التربة يجعل الشيعة ايضا يهتمون به ا ويفضلونها على سائر الترب.
سؤال للاخ ابراهيم اذا كان مصر على المعرفه
مع الرجاء ان تشغل عقلك انت والحبيب تقول انت ومصر على الاجابه (( هل سجد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم على التربة الحسينية الكربلائية )) ؟؟؟ .
ولماذا تريد ان تعرف اذا الرسول سجد على التربه الحسينيه وكيف للرسول ان يسجد على التربه الحسينيه قبل استشهاد الامام الحسين عليه السلام وانت تعرف ان التربه الحسينيه اطهر تربه وذلك لان دم الامام الحسين الشريف معجون بداخلها فهنا ياتي تناقضك مع نفسك يا ابراهيم و يجب ان تسال نفسك هذا السؤال لكي تعرف
تعليق