***واذ قلنا لك ان ربك احاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي اريناك الا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القران ونخوفهم فما يزيدهمالا طغيانا كبيرا*** سورة الإسراء - آية 60
اللهم يزيد بجميع لعناتك عدد ما لعنه اللاعنون من الأولين والآخرين وزد من فضلك يا كريم اللهم العن يزيد لعناً لا يخطر على قلب بشر اللهم العن يزيد كما هوأهل أن تلعنه يا رب العالمين
بسمه تعالى
لا فض الله فوهكِ غاليتي .. ألف رحمة على والديك على هذه المشاركة المميزة بالفعل ...
اللهم العن يزيد بعدد قطرات المطر وعدد ما خلقت الى يوم الحساب واسكنه فى الدرك الاسفل من النار وسلط عليه وحوش جهنم من الحيات والعقارب والثعابين يقطعون اوصاله واجعله اشد الخلق يوم القيامة خزيا وعارا واجعل اهل جهنم يئنون منه ويستعيذون بالله من ان يعذب معهم اللهم امين
بسمه تعالى
و الله إن مشاركتك هذه أخي الكريم ابو تريكة تثلج الصدر ..
بسم الله الرحمن الرحيم شكراً أختي على الأيس كريم واعذريني حولت موضوعكِ من التهاني الى التهانأيس
هذا هو الموضوع الذي كنت قد قرأته منذ مدة حول مقتل يزيد عليه لعائن الله وموضع قبره وأنقل راي سماحة الشيخ أبو محمد العاملي
المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زيادة في التوضيح الذي ذكره الاخ ميمون من أن المعروف بالنسبة للمصادر التاريخية - كما نقل الاخ ميمون - أنه خرج الى الصيد وانفرد عن حرسه فقتل ، وأود أن اضيف بعض التفاصيل :
- التقيت مرة بباحث تاريخي ينتمي الى بلدة أرنون قرب النبطية وهو يعيش خارج لبنان ، ويقوم بدراسات تاريخية عن مناطق جبل عامل ( الجنوب اللبناني ) وكان منذ سنوات يعد بحثا عن قلعة تاريخية لا تزال موجودة في الجنوب اسمها ( قلعة ميس) نسبة الى الملكية ميساء ، وتقع هذه القلعة بين عدة بلدان في المنطقة ، فمن الناحية الشرقية تأتي بلدة (عبا) ومن الناحية الشمالية للقلعة تأتي بلدة (أنصار ) ومن الناحية الجنوبية تأتي بلدة ( الزرارية ) ، ومن الناحية الغربية تقع (وادي جهنم ) ، وهي وادي وعرة تقع بين بلدة أنصار من جهة ، و (الخرايب ) و(الزرارية ) من جهة أخرى .
وقام هذا الباحث بالاطلاع على وثائق موجودة في أرشيف وزارة المستعمرات الفرنسية ،عن تاريخ قلعة ( ميس) باعتبار ان لبنان كان مستعمرا للفرنسيين بعد الحرب العالمية ،
فكان مما اطلع عليه انه في هذه المنطقة التي تقع فيها قلعة ميس قتل الخليفة الاموي يزيد بن معاوية في القرن السابع الميلادي .
وإذا رجعنا الى المصادر التاريخية مع قراءة تحليلية للاحداث فإننا نستنتج ما يلي :
أولا : إن منطقة جبل عامل ( جنوب لبنان ) قد نمى فيها التشيع من قبل أن يتولي يزيد الحكم ، أي في عهد عثمان بن عفان عندما نفى ابا ذر الى بلاد الشامات ، وهو الاسم الذي كان يطلق تاريخيا على جبل عامل . وهذا يعني ان الشيعة تواجدوا في تلك المنطقة منذ ما قبل استشهاد الامام الحسين عليه السلام .
ثانيا:من المتواتر عند كبار السن في المنطقة أن يزيد بن معاوية قد قتل في ( وادي جهنم ) المشار اليها أعلاه.
ثالثا:إن موقع المنطقة الجغرافي ينطبق على الوصف الوارد في المصادر التاريخية من أن يزيد خرج مسير يومين عن الشام في رحلة صيد ، إذ تقع هذه المنطقة في سهل يمتد ضمن مناطق حرجية وزراعية لتتصل بالشام .
رابعا: هناك في المنطقة المشار اليها عين ماء يقصدها الرعاة في المنطقة ولا تزال لحد الان بين بلدة أنصار وبلدة عبا لناحية قلعة ميس . وتقع هذه العين للناحية الشرقية لوادي جهنم والتي تتصف بوعورة شديدة .
خامسا: من الشائع أن يزيد عليه لعائن الله عندما وصل منفردا الى تلك العين واقتحم بفرسه ماشية الراعي ليسقي فرسه ويشرب مما أثار غضب الراعي ، ولكي يفرض هيبته امام الراعي اخبره بنفسه فما كان من الراعي إلا أن قال له : أأنت الذي قتلت الحسين بن علي (ع) وضرب وجه الفرس ضربة شديدة بما كان في يده ، فجفلت الفرس وذهبت باتجاه وادي جهنم وهي تجر اللعين بن اللعين بن الطلقاء ، حتى تناثر ولم يبق منه الا قدم معلق بركاب الفرس . الخلاصة : أننا نستنتج من هذه القرائن والشواهد المتعددة أن يزيد بن معاوية قد قتل في هذه المنطقة وتقطع قطعا في وادي جهنم ( حيث أقام الاسرائيلون قربها معتقلا اثناء احتلالهم للمنقطة ) بعد أن ضرب الراعي فرس يزيد نتيجة انتشار حالة التشيع في المنطقة وانتقاما لسيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام . هذا ما يمكن ان نصل اليه نتيجة البحث والجمع بين كل هذه القرائن ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
وهذا رأي أخر
المشاركة الأصلية بواسطة الميمون
أخوتي في الله أبو سلسبيل و سليل الرسالة و حبيبي يا حسين وأختي الأثير ..
عظم الله أجوركم ...
أرجوا أن يكون التالي ما يفيد إن شاء الله ...
قال عبد الرحمن: فوالله لقد عوجل الملعون يزيد ولم يتمتع بعد قتله الإمام الحسين (عليه السلام) بما طلب، وقد أخذ على أسف، وما بقي أحد ممن تابعه على قتل الحسين (عليه السلام) أو كان في محاربته إلا أصابه جنون أو جذام أو برص.
قال أبو مخنف: وأما ما كان من أمر يزيد بن معاوية، فإنه ركب في بعض الأيام في خاصته في عشرة آلاف فارس يريد الصيد والقنص، فسار حتى بعد من دمشق مسير يومين، فلاحت له ظبية، فانطلق بجواده في طلبها، وجعل يطردها من واد إلى واد حتى انتهت به إلى واد مهول مخوف، فأسرع في طلبها، فلما توسط الوادي لم ير لها خبراً ولم يعرف لها أثراً.. وكضّه العطش فلم يجد هنا شيئاً من الماء..
وإذا هو برجل ومعه صحن ماء، فقال: يا هذا أسقني قليلاً من الماء.
فلما سقاه، قال: لو عرفت من أنا لازددت في كرامتي.
فقال له: ومن تكون؟
قال: أنا خليفة المسلمين يزيد بن معاوية.
فقال الرجل: أنت والله قاتل الحسين بن علي بن أبي طالب(عليه السلام)، يا عدو الله..
ثم نهض ليلزمه، فنفر الفرس من تحته فرمى به على مستتر فعلقت رجله بالركاب، فجعل الفرس كلما رآه خلفه نفر، فلم يزل كذلك إلى أن مزقه وعجل الله بروحه إلى النار، وقد صار وجهه أسود كمثل القار ولم يعلم له قبر.
من أوقح وأسفه وأتفه وأنذل ما وجدتهُ في المُنتدى هذا اليوم
هو قيام كربلائية حسينية المُجرمة السفاحة القاتلة المأجورة
بلعن يزيد بن معاوية (رضوان الله عليه)
بصراحة وحتَّى لا أزاود على أحد إنِّي أرى هذا الموضوع نشازاً وغير مقبول
ففيه يُقال كلام لا فيه حياء ولا فيه أدب
إنَّ الأمر هُنا أكبر من مُجرد إختزالة برؤية أخلاقية فقط
إذ أنَّ هذا السعار الجماعي على يزيد بن معاوية (رضي الله عنهُ وأرضاه) ليس أكثر من كلام فارغ دون معنى بل هو كلام غوغائي ببغائي شوارعي وسوقي
أريد أن أقول يا أعضاء هذا المُنتدى الذي يدعي بأنَّه الصرخة الحسينية الهادرة
أنَّنا في هذا الزمن الرديء الأعوج حيثُ الذل والمهانة والتمزق والحروب الأهلية والطائفية والعرقية والمذهبية تمزقنا شر ممزق
لا شيء سيوحدنا إلا أمثال كربلائية حسينية التي تُذيع الأنباء الكاذبة في جميع مواضيعها وتقدح وتذم وتثير النعرات الطائفية والمذهبية وتحض على النزاع بين الطوائف
طبعاً كربلائية حسينية لن يعجبها كلامنا و ستنطلق بكُل إباء وشمم إلى مُنتدى الشكاوي والإقتراحات وبراءة الأطفال في عينيها
أخيراً: ليس لنا أن نقول إلا: أنَّه هنيئاً لكُم بهذه الكربلائية وهنيئاً للكربلائية بكُم
فأنتم جديرون بها وهي جديرة بكُم
والله يلطف من شي أعظم.
(سلاماً على الذوق والأخلاق)؟!
التعديل الأخير تم بواسطة حسيني اناا; الساعة 23-03-2008, 03:34 AM.
من أوقح وأسفه وأتفه وأنذل ما وجدتهُ في المُنتدى هذا اليوم
هو قيام كربلائية حسينية المُجرمة السفاحة القاتلة المأجورة
بلعن يزيد بن معاوية (رضوان الله عليه)
بصراحة وحتَّى لا أزاود على أحد إنِّي أرى هذا الموضوع نشازاً وغير مقبول
ففيه يُقال كلام لا فيه حياء ولا فيه أدب
إنَّ الأمر هُنا أكبر من مُجرد إختزالة برؤية أخلاقية فقط
إذ أنَّ هذا السعار الجماعي على يزيد بن معاوية (رضي الله عنهُ وأرضاه) ليس أكثر من كلام فارغ دون معنى بل هو كلام غوغائي ببغائي شوارعي وسوقي
أريد أن أقول يا أعضاء هذا المُنتدى الذي يدعي بأنَّه الصرخة الحسينية الهادرة
أنَّنا في هذا الزمن الرديء الأعوج حيثُ الذل والمهانة والتمزق والحروب الأهلية والطائفية والعرقية والمذهبية تمزقنا شر ممزق
لا شيء سيوحدنا إلا أمثال كربلائية حسينية التي تُذيع الأنباء الكاذبة في جميع مواضيعها وتقدح وتذم وتثير النعرات الطائفية والمذهبية وتحض على النزاع بين الطوائف
طبعاً كربلائية حسينية لن يعجبها كلامنا و ستنطلق بكُل إباء وشمم إلى مُنتدى الشكاوي والإقتراحات وبراءة الأطفال في عينيها
أخيراً: ليس لنا أن نقول إلا: أنَّه هنيئاً لكُم بهذه الكربلائية وهنيئاً للكربلائية بكُم
فأنتم جديرون بها وهي جديرة بكُم
والله يلطف من شي أعظم.
(سلاماً على الذوق والأخلاق)؟
ما أوقحك
صحيح إن لم تستح فأصنع ماشئت يا أموي
ولعنة الله على يزيد وعليك
أنت مجرد سفيه لاقيم لا أخلاق لامبادىء
النشاز وجودك في الموضوع هو للموالين فقط
تعساً لك و لـ أجدادك الشجرة الملعونة
حشرك الله مع السكير يزيد لعنة الله عليه ومعاوية السفاح لعنه الله
حبيبتي كربلائية هنيئاً لنا بكِ والله ونفتخر بها أيضاً
حملتِ كل الذوق والأخلاق والطيبة بارك الله بكِ وحفظج الله
لم أجد منكِ إلا كل الخير
هنيئاً لكِ القلب الطيب الطاهر
التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 23-03-2008, 04:02 AM.
المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية
ما أوقحك
صحيح إن لم تستح فأصنع ماشئت يا أموي
ولعنة الله على يزيد وعليك
أنت مجرد سفيه لاقيم لا أخلاق لامبادىء
النشاز وجودك في الموضوع هو للموالين فقط
تعساً لك و لـ أجدادك الشجرة الملعونة
حشرك الله مع السكير يزيد لعنة الله عليه ومعاوية السفاح لعنه الله
المشاركة الأصلية بواسطة ابو رحمه
وانت يامن تسمي نفسك بحسيني لعنة الله عليك وعلى سيدك واميرك يزيد الملعون
ان كل محبي محمد وآل محمد لاسيما كربلائية حسينية تاج على رأسك ورأس اسيادك
يزيد على لعن عريض جناية *** فأغدو به طول المدى العن اللعنا
أنوار الولاية يبدو أن سرعة حركة قدميك أصبحت أكثر من سرعة ذيل الكلب
وحركات عينيكِ إزدادت زوغاناً وشعركِ أصبح أقل من قلتهِ ولسانك بات لا يذرب منهُ إلا الكلام الفارغ وغير المُترابط
والذي يُفهم منهُ شيء واحد وهو أنَّك تكرهين كُل ما يمتُّ للأمويين بصلة
زعرنة وقلة حياء وكلام بذيء في مُنتدى إسلامي وكُل ما يجري لا علاقة لهُ بالإسلام ولا بالمُسلمين
مواضيع تافهة مؤذية للنظر وللمشاعر
أشياء كثيرة لا تليق تحدث بوقاحة وصفاقة وتحت أنظار المُشرفين
والله لم أخطأ حينما أسميتكُم بالتافهين
بل نسيتُ أن أضيف اليكُم صفات أخرى كالمُقززين والمُبتذلين والرخيصين
وإلى آخر مُفردات المُعجم التي تدل على الإنحطاط والإسفاف والإبتذال
لا أدري ولكنني أتوقع أن يكون جميع أعضاء هذا المُنتدى خريجي كباريهات من مستوى الترسو
والتي هي خارج التصنيف الأخلاقي والإنساني
ولا أستبعد أن يكون ابو رحمه هذا ضارب طبلة في أحد المواخير أو الفرز
قال ابن تيمية ( في الفتاوى ج 4/487 ) : ( من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك ، فعليه لعـنة الله والملائكة والناس أجمعين لا تقبل منهم صرفاً ولا عدل) اللهم العن يزيد ابن معاوية
اللهم العن قتلة الحسين اللهم العن قتلة الحسين اللهم العن قتلة الحسين اللهم العن قتلة الحسين اللهم العن قتلة الحسين *** سنختار رقم 12
تعليق