اللهم صل وسلم على محمد وآ محمد
كيف يفهم العرب الديموقراطية وكيف يتعامل معها ؟
يفهم العرب الديموقراطية ويتعامل معها على اساس حقها في :
1ـ توقيف النائب الفلاني .
2ـ التحقيق مع الوزير الفلاني .
3ـ توجيه الاتهام للنائب الفلاني .
4ـ حجب الثقة عن الوزير الفلاني .
5ـ عزل الحزب الفلاني .
6ـ تجميد أعمال الحزب الفلاني .
الخ ......الخ .......الخ ...... كما يحدث في الكويت
كأن الديموقراطية حق شخصي ( تخص النائب الفلاني والوزير العلاني )
ولا حق للشعب ولا للدولة فيها ....
اذا استخدم العرب هذا الحق بهذه الطريقة .....
قد ضيعوا حق الشعب والدولة ......
حق الشعب في الشعور بالأمان والطمأنينة في ظل حكومة عادلة قادرة على المحافظة على حقوقه
وحق الدولة ... في الحفاظ على هيبتها ومكانتها بين دول العالم التي تبعثرها الخلافات في الحكومة
وتكون النتيجة استقالة الحكومة بين فترة وأخرى .... الذي قد يوحي للعالم ضعفها وعدم قدرتها على تحقيق العدل
كما يحدث في الكويت .....
والطامة الكبرى ....
نجد الديموقراطية في لبنان وصلت بالشعب المسكين وبالدولة لمستوى الحضيض بين دول وشعوب العالم
فالديموقراطية في لبنان حالت بين الشعب وبين اختيار رئيس شرعي يحكمها
بعد أن أجبروا أفضل رئيس في تاريخها على الاستقالة .....لأطماع لايعلم مداها الا الله سبحانه
وتركوا البلد والمواطن يئن وينازع من أجل البقاء والعيش في كرامة كما يحاول فعل ذلك اليوم
تحت الضغوط السياسية التي لاترحم الفقير من أفراد الشعب .
الى درجة فيها قد وصل بالمواطن العربي تحت هذه الضغوط الى خط الجوع
وكيف للانسان العربي أن يجوع ؟
والنفط قد وصل معدل ارتفاع سعر البرميل الواحد لأكثر من 100 دولار
أين يذهب نفط العرب ؟
وهل امريكا تشتري نفط من غير نفط العرب؟ ... تجمعه وتخنزه في احتياطياتها للمستقبل .... ومعلوم لماذا
اذن أين أرباح النفط العربي ؟
حتى يصل حال المواطن العربي لأحرج أوضاعه الانسانية في الحصول على رغيف الخبز يسد به جوعه وجوع عياله
ويعصر تحت وطأة الغلاء والجوع وتدني الرواتب
ولنا بالجانب الآخر موقف .....نجد ان العرب قد شغل جل وقته وأمواله ومساحات أرضه لبناء ناطات السحب
لماذا؟
ثلث العائد المادي على أقل تقدير يعود لبناء ناطحات ناطحات السحب
ولا يوجد ذات الاهتمام لتجديد الأراضي الزراعية في وقت يهدد البشر نقص غذائي حاد قد يضع العالم في أحرج أوضاعه الانسانية
كأني أتخيل ناطحات السحاب ((( صوامع غذائية )))
اذا لا خوف على العرب من الجوع ......!!
كيف يفهم العرب الديموقراطية وكيف يتعامل معها ؟
يفهم العرب الديموقراطية ويتعامل معها على اساس حقها في :
1ـ توقيف النائب الفلاني .
2ـ التحقيق مع الوزير الفلاني .
3ـ توجيه الاتهام للنائب الفلاني .
4ـ حجب الثقة عن الوزير الفلاني .
5ـ عزل الحزب الفلاني .
6ـ تجميد أعمال الحزب الفلاني .
الخ ......الخ .......الخ ...... كما يحدث في الكويت
كأن الديموقراطية حق شخصي ( تخص النائب الفلاني والوزير العلاني )
ولا حق للشعب ولا للدولة فيها ....
اذا استخدم العرب هذا الحق بهذه الطريقة .....
قد ضيعوا حق الشعب والدولة ......
حق الشعب في الشعور بالأمان والطمأنينة في ظل حكومة عادلة قادرة على المحافظة على حقوقه
وحق الدولة ... في الحفاظ على هيبتها ومكانتها بين دول العالم التي تبعثرها الخلافات في الحكومة
وتكون النتيجة استقالة الحكومة بين فترة وأخرى .... الذي قد يوحي للعالم ضعفها وعدم قدرتها على تحقيق العدل
كما يحدث في الكويت .....
والطامة الكبرى ....
نجد الديموقراطية في لبنان وصلت بالشعب المسكين وبالدولة لمستوى الحضيض بين دول وشعوب العالم
فالديموقراطية في لبنان حالت بين الشعب وبين اختيار رئيس شرعي يحكمها
بعد أن أجبروا أفضل رئيس في تاريخها على الاستقالة .....لأطماع لايعلم مداها الا الله سبحانه
وتركوا البلد والمواطن يئن وينازع من أجل البقاء والعيش في كرامة كما يحاول فعل ذلك اليوم
تحت الضغوط السياسية التي لاترحم الفقير من أفراد الشعب .
الى درجة فيها قد وصل بالمواطن العربي تحت هذه الضغوط الى خط الجوع
وكيف للانسان العربي أن يجوع ؟
والنفط قد وصل معدل ارتفاع سعر البرميل الواحد لأكثر من 100 دولار
أين يذهب نفط العرب ؟
وهل امريكا تشتري نفط من غير نفط العرب؟ ... تجمعه وتخنزه في احتياطياتها للمستقبل .... ومعلوم لماذا
اذن أين أرباح النفط العربي ؟
حتى يصل حال المواطن العربي لأحرج أوضاعه الانسانية في الحصول على رغيف الخبز يسد به جوعه وجوع عياله
ويعصر تحت وطأة الغلاء والجوع وتدني الرواتب
ولنا بالجانب الآخر موقف .....نجد ان العرب قد شغل جل وقته وأمواله ومساحات أرضه لبناء ناطات السحب
لماذا؟
ثلث العائد المادي على أقل تقدير يعود لبناء ناطحات ناطحات السحب
ولا يوجد ذات الاهتمام لتجديد الأراضي الزراعية في وقت يهدد البشر نقص غذائي حاد قد يضع العالم في أحرج أوضاعه الانسانية
كأني أتخيل ناطحات السحاب ((( صوامع غذائية )))
اذا لا خوف على العرب من الجوع ......!!
تعليق