إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رئيسة تحرير مجلة اسرتي الكويتية تعترف (منقول

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رئيسة تحرير مجلة اسرتي الكويتية تعترف (منقول

    كـلٍ خـلـق لـهـدف وغـايـة وحـكـمـةٍ يـعـلـمـهـا الله وكل مـيـسـر لـمـا خـلـق لـه
    رئيسة تحرير مجلة اسرتي الكويتية تعترف
    15/10/2001
    قالت " غنيمة الفهد " رئيسة تحرير مجلة أسرتي الكويتية في مقال بعنوان "وحي الكلمات"
    نُشر في مجلة المجلة :
    ( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
    أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نلبس البنطلون ,
    أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
    واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
    ثم .... الرجل كما هو ... والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
    وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم،و بصراحتي المعهودة :
    ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته ,
    و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها .
    ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .

    نعم ... أقولها بعد تجربة :
    أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي في مجال الحياة و العمل
    .

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    لا افراط ولا تفريط هذا ما ينبغي أن يكون
    خروج المرأة للعمل يكسبها المزيد من الخبرة في الحياة وهذا سيعود عليها بالخير والفائدة في الحياة الأسرية ولكن عندما تكون حياة المرأة كلها عمل خارج البيت فمثل هذه المرأة بدون شك تدريجياً ستنسى أنها أنثى.

    تعليق


    • #3
      فليكن ذلك ... ياليت البعض يقرأ

      تعليق


      • #4
        موضوع جميل ،،،

        والله انا ضد عمل المرأة
        لأن المرأة مملكتها البيت

        وحلو المراة تكون امرأة حقيقية بمعني الكلمة

        تقبل تحياتي

        تعليق


        • #5
          بارك الله بكم أخي ..

          فعلاً .. أجرى الله الحق على لسان إحدى صاحبات الـ ( open mind ) إن صح التعبير ..

          والله انا ضد عمل المرأة
          لأن المرأة مملكتها البيت


          وحلو المراة تكون امرأة حقيقية بمعني الكلمة
          أوافقكم الرأي في هذه النقطة 100%

          تعليق


          • #6
            شكرا على ردوودكم
            واهم شي الاعتراااف

            تعليق


            • #7
              واهم شي الاعتراااف


              السلام عليكم

              فرحان يا مرتضى

              تعليق


              • #8
                لا تعليق ........................

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Rawiyh

                  السلام عليكم

                  فرحان يا مرتضى
                  اكييد فرحان وبطير من الفرح يا راوية لان منكم اخذنا الاعتراف وهذا شي ممتاز ان تعترف المراة بان جلوسها في بيتها هو عزتها
                  تحيااتي

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى q8
                    اكييد فرحان وبطير من الفرح يا راوية لان منكم اخذنا الاعتراف وهذا شي ممتاز ان تعترف المراة بان جلوسها في بيتها هو عزتها
                    تحيااتي
                    دير بالك وأنت طاير لا ينفلع راسك بالسقف
                    أنت لم تاخذ اعتراف سوى من امراة واحدة وهبت حياتها كلها لعملها ألا وهي رئيسة تحرير مجلة.

                    تعليق


                    • #11
                      لا لاتخافين ما ينفلع راسي بالسقف لاني لمن اطير اوصل لي السقف وانزل

                      هذي وحده اعترفت من احدى الشخصيات المهمات احنا ناخذ الاعتراف من الشخصيات اهم من النساء العاديات وهذا شي مهم
                      هذي طحنا على اعترافها ولاكن الباقيات الشخصيات للحين ما طحنا على اعترافاتهم

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        هذي نتيجة طيرانك
                        المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى q8
                        هذي وحده اعترفت من احدى الشخصيات المهمات احنا ناخذ الاعتراف من الشخصيات اهم من النساء العاديات وهذا شي مهم
                        هذي طحنا على اعترافها ولاكن الباقيات الشخصيات للحين ما طحنا على اعترافاتهم
                        ماذا يعني رئيسة تحرير مجلة، هي امرأة عادية كأي امرأة أخرى بالعالم، كل ما يميزها عن غيرها أنها منحت عملها أكثر مما يستحق، ولو أنها وازنت بين عملها وبيتها لما اشتكت من فقدانها لأنوثتها، ولو أننا عممناها كنموذج على جميع النساء اذن لن يجد الرجل من يعلم ابنته ومن يعالج زوجته.

                        تعليق


                        • #13
                          وهذي لكي يا ست بيعه
                          أربع أمنيات لأربع نساء
                          المرأة الأولى: بريطانية
                          وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
                          قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
                          'لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
                          ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
                          نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها.'

                          والمرأة الثانية: ألمانية
                          قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
                          نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

                          والمرأة الثالثة: إيطالية
                          قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
                          'إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم
                          .
                          والمرأة الرابعة: فرنسية
                          وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
                          حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
                          فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
                          فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
                          قال الطبيب: أنا.
                          قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
                          قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
                          فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
                          قال: نعم.
                          قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
                          قال: نعم.
                          قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
                          وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت

                          اشرايج الحين يا ست هانم

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى q8
                            والمرأة الرابعة: فرنسية
                            وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
                            حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
                            فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
                            فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
                            قال الطبيب: أنا.
                            قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
                            قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
                            فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
                            قال: نعم.
                            قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
                            قال: نعم.
                            قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
                            وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت

                            طيب يا أستاذ مرتضى
                            أين هو هذا العربي المسلم الذي يقضي كافة حاجات زوجته؟؟؟!!!
                            أسأل أي زوجة كم تحتاج من الوقت ليحضر لها زوجها حاجيات البيت فضلاً عن حاجياتها الخاصة؟؟؟!!!
                            انتوا الرجال ما في شي يرضيكم، اذا الزوجة اشتغلت وصرفت على روحها من كدها وتعبها ما عجبكم، واذا طلبت منكم تصرفون عليها من كدكم وتعبكم هم ما ترضون وتقعدون تشتكون.

                            بالمدرسة الثانوية كانت عندنا مدرسة مصرية وهي أمهر مدرسة فيزياء سألنها طالباتها عن حياتها الخاصة قالت هذه أخر سنة لي هنا وسأعود لبلدي وأتزوج وأجلس في البيت، تعجبن سألنها ولماذا تجلسين بالبيت طالما أنتِ قادرة على التدريس قالت لأن لدي يقين بأن مكان المرأة هو البيت..
                            اذا كل مُدرِسة بكفاءتها فكرت كتفكير هذه المُدرِسة فان ذلك حتماً سيؤثر على مستوى التعليم، صحيح أن البقاء بالبيت مهم ولكن الأهم هو الموزانة بين العمل والبيت والمساهمة ببناء المجتمع لأن مردود هذا الشيء سيعود على النفس بالرضا.

                            بأغلب المجتمعات عدد النساء يفوق عدد الرجال مما يعني وجود شواغر بعدد من الوظائف، فهل تترك هذه الوظائف شاغرة لأن المجتمع يرفض عمل المرأة؟؟!!

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              تفضل يا مرتضى رأي احدى النساء

                              عمل المرأة ليس ترفاً!

                              رنا شاور
                              أرادت أن تخرج للعمل بما يؤمن لها دخلا تساعد به أسرتها . وافق الوالد واعترض الأخ. ذهبت إلى عملها في اليوم الأول. تغيّبت في اليوم الثاني.
                              ..في اليوم الثالث اتصلت بمقر عملها وهي تبكي : - لن أحضر إلى العمل اليوم. لن أحضر أيّ يوم.
                              - لماذا؟! - منعني أخي وضربني وكسر قدمي. هذا ما قالته تماماً.
                              وعندما سئلت عن السبب، فهي تعمل في مصنع محترم إلى جانب فتيات أخريات ودون مضايقات، قالت: - أخي يقول البنات لا يخرجن من المنزل ..هددني أن يكسر قدمي الثانية إن تجرّأت وخرجت للعمل مرة أخرى مع أن أبي لا يمانع!.
                              هذه قصة إحدى الفتيات حين أرادت أن تصبح عضوا نافعاً في المجتمع، وقد هاتفتني طالبة أن أطرح قضيتها وأجد لها الحل إن استطعت؛ فهي تريد أن تعمل لكنها مرتعبة من بطش أخيها. وهي ليست قضيتها وحدها، إنما كثيرات يتعرضن للتعسّف والتضييق من أسرهن نتيجة خروجهن للعمل ما قد يصل حد العنف.
                              لن أخوض في الحديث عن العنف الاقتصادي الواقع على المرأة، لكن سأختصر وأكمل سريعاً حيث انتهيت الأسبوع الماضي، فالعمل حق كفله القانون للمرأة وقوة في يدها يضمن لها حياة كريمة في ظل التحديات الاقتصادية التي نعيشها اليوم أكثر من أي وقت مضى . لذلك ارتأت اللجنة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع كافة الهيئات النسائية وصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة تركيز الجهود لهذا العام على المحور الاقتصادي وزيادة مساهمة المرأة في سوق العمل ، انطلاقاً من مفهوم أن المرأة شريكة للرجل في بناء المجتمعات.
                              الحديث يطول ولن يتسع المجال لمناقشته بشكل موسع، لكن الخلاصة أن عمل المرأة لم يعد ترفاً بل حاجة ملحة فرضتها التحديات الاقتصادية والوضع الراهن، ويقع على عاتقنا جميعا ضرورة تطوير نظرة المجتمع إلى عمل المرأة.. فالتقدم والتنمية والإستقرار لا يمكن أن يتم دون مشاركة النساء.

                              عن صحيفة الرأي الاردنية

                              19/3/2008

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X