إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيد نصرالله: أيها الشباب.. أنتم الجيل الذي سيشهد الانتصار الحاسم لأمتنا والمشروع ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السيد نصرالله: أيها الشباب.. أنتم الجيل الذي سيشهد الانتصار الحاسم لأمتنا والمشروع ..

    طل الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله من على شاشة قناة المنار في خطاب مباشر في ذكرى اربعين قائد الانتصارين الشهيد عماد مغنية
    وذلك في الاحتفال الذي دعا اليه حزب الله اليوم الاثنين في مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت.
    وقد اطلق عليه الامين العام لحزب الله قائد الانتصارين في اشارة الى الاندحار الصهيوني من جنوب لبنان في ايار\ مايو عام 2000 وهزيمة الكيان الصهيوني في عدوانه على لبنان في تموز\يوليو عام 2006.


    النص الكامل:

    http://www.wa3ad.org/index.php?show=...ticle&id=18555

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم احفظ كل العلماء العاملين بحق محمد وال محمد

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      الاخ الكريم يا زهراء مدد, مشكورةعلى وضعك رابط النص , كل خطابات السيد حسن تحاكي العقول والقلوب والضمائر وقل من يقدر , ,,,
      ولكن لدي سؤال لوتفضلت , من خلال قرائتي لخطابه استوقفتني الآية التي استشهد بها وعدت إلى القرآن الكريم فلم اجدها فحبذا لو ترشدينني في اية سورة موجودة ,, والآية هي :
      (( " ان تكونوا تقلقون فانهم يقلقون كما تقلقون وترجون من الله ما لا يرجون "))
      وهي من هذا الجزأ من الخطاب :
      اذن ما اردت ان اصل اليه بان الاسرئيلي لا يستفيد من العبر والدروس كما يصور لنا. هو يكرر ارتكاب نفس الاخطاء ولذلك لم يجرؤ على القيام بعملية برية في قطاع غزة, اقدم على عملية برية محدودة وعندما سقط له بعض الخسائر تراجع وهذا هو الجيش الاسرائيلي هذا هو في جنوب لبنان هذا هو في غزة هذا هو في فلسطين المحتلة. الجيش الاسرئلي الذي يقف مرعوبا امام الاخوة في قطاع غزة هذا الجيش الذي يهددونا به باجتياح بري في جنوب لبنان, مع فرق الامكانات بين جنوب لبنان وقطاع غزة, لذلك انا اقول لكم ايها الاخوة والاخوات انتم انشاء الله ببركة دماء الشهداء وخصوصا الشهداء القادة الكبار من علماء وجهاديين وسياسيين انتم الجيل الذي سوف يشهد الانتصار النهائي الحاسم لامتنا وتغيير وجه المنطقة واقامة المشروع الحقيقي الذي ينتمي الى شعوبنا واوطاننا وامتنا, اما الاسرائيليين الصهاينة فانا اقول لكم بعد استشهاد الحاج عماد وما قلته في تشييع وفي اسبوعه هم قلقون وخائفون ومرعوبون ليس فقط في فلسطين بل في كل انحاء العالم، دعوهم يقلقوا دعوهم يخافوا فليذوقوا طعم الخوف والقلق والرعب الذي طالما اذاقوه لشعوبنا ولاهلنا. لماذا يتبرع البعض لطمأنتهم؟ نعم حصل بعض القلق في لبنان لكن انا استشهد بالاية الكريمة واعدل كلمات " ان تكونوا تقلقون فانهم يقلقون كما تقلقون وترجون من الله ما لا يرجون ". البعض حاول في لبنان ان يضخم ظاهرة القلق او الخوف طبيعي، عندما يراهن البعض على حرب اسرائيلية باتجاه لبنان ويقال هذا في وسائل الاعلام وفي المجالس الداخلية من الطبيعي ان يقلق الناس، عندما تاتي البوارج الحربية الاميركية الى قبالة المياه الاقليمية اللبنانية ويرحب بها البعض دون خجل وتقف السيدة رايس لتقول بان هذه البوارج للدفاع عن حلفائنا ومصالحنا، من الطبيعي ان يشعر الناس بقلق، عندما يسوق البعض في الليل وفي النهار لحرب اميركية على إيران او حرب اسرائيلية على سوريا كل جو المنطقة هو جو قلق ولكن ما حاول البعض ان يثيره ليقول بان هناك حالة ذعر او حالة هروب او حالة هجرة من بعض المناطق اللبنانية المحددة، هذا ليس صحيحيا على الاطلاق. هذا جزء من الحرب النفسية عليكم وعلى وعيكم وعلى ارادتكم وعلى عزمكم. لكن مسألة الحرب ليست امرا بسيطا انا هنا لا اريد ان احلل او ارجح وانما اريد ان اقول ليس من البساطة ان تقدم امريكا بحرب على إيران، او ان تقوم إسرائيل بحرب على سوريا، او ان تبادر إسرائيل بالحرب على لبنان في مثل الظروف الحالية. فالامر لم يعد بهذه البساطة، قبل حرب تموز غير بعد حرب تموز , قبل 14 اب 2006 غير بعد 14 اب 2006، وتجربة غزة تعزز ايضا هذا المنطق, اليوم للذين يتحدثون عن احتمالات الحرب اقول لهم انا لا اريد ان انفي أي احتمال, ولكن اريد ان اذكرهم واقول لهم ان الحرب الإسرائيلية لم تعد نزهة وان الحرب الإسرائيلية باتت مكلفة جدا وان قرار الحرب الإسرائيلية لم يعد قرارا يستطيع القيادات السياسية والعسكرية الإسرائيلية ان تتخذه بسهولة، هذا نعرفه جيدا لانه في لبنان قوة المقاومة وارادة المقاومة وثقافة المقاومة ودماء شهداء المقاومة وشعب المقاومة, الشعب الذي يؤيد بمجموعه، يؤيد 85 بالمئة من المجموع العام يؤيد العمل على اسقاط النظام الصهيوني، هذا الشعب اللبناني!.

      =====================
      ارجو ان لا يكون هناك خطأ ما وشكراً.

      تعليق


      • #4
        أشكر المرور الكريم ..

        أخي الكريم والفاضل محي الدين,
        إن الجملة التي ذكرها السيد الأمين العالم حفظه الله تعالى هي مستوحاة من آية شريفة, وهي:


        إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ (سورة النساء آية 104)

        وهو - حفظه الله تعالى - قال إنه سيعدل بعض الكلمات في الآية, على سبيل الإستشهاد فقط طبعاً وليس على سبيل التحريف.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          مشكور يا أخي يا زهراء مدد على التوضيح .
          في الحقيقة شاهدت المقطع و توضح الأمر ,,
          تحياتي.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X