بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه . . .
الإخوة والأخوات المحترمين . . .
أشكر كل الإخوة الشيعة الذين إلتزموا بأداب الحوار ولم يؤذوا الله ورسوله بسبهم ولعنهم زوجات وأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم .
والإخوة أهل السنة والجماعة الذين دائمآ هو من يدافعوا عن أذية رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم كل المحبة وجزاكم الله كل الخير .
إن توقفي عن الحوار يأتي للتفكير بهدوء قبل أن أقرر العودة مرة أخرى أم لا . .
وذلك لكثر أذية الرسول صلي الله عليه وسلم في زوجاته وأصحابه رضى الله عنهم .
فدائمآ ما أفكر بكلام الشيعة إن أصحاب وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا منافقين فأدورها برأسي ولا أجد لهذا الكلام من برهان على كلامهم
1- فهل رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يجامل المنافقين طوال حياته وتزوج من إثنتان منافقات من أبوين منافقين
2- وزوج الثالث لإبنتان له .
قال تعالى( الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ) التوبة
قال تعالى ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) النور
فأي الأيتان برأيكم تصلح لرسول الله صلي الله عليه وسلم
3- هاجر مع منافق إلى المدينة
أتسائل أين عمار رضى الله عنه أليس أحق من غيره بالهجرة
فهل لأن أبو بكر رضى الله عنه كان ميسور الحال
قال تعالى ( قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ ) المائدة
فنراكم تخطئون الرسول صلي الله عليه وسلم تكرارآ ومرارآ
4- لم يتخلف أبو بكر وعمر رضى الله عنهما عن أي غزوة
فتخلف المنافقين في غزوة أحد .
خرج الجيش الإسلامي إلى أحد مخترقاً الجانب الغربي من الحرة الشرقية، حيث انسحب المنافق عبد الله بن أبي بن سلول بثلاثمائة من المنافقين، وبذلك تميز المؤمنون من المنافقين
قال تعالى ( وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب )آل عمران/179
5- بقى الرسول صلي الله عليه وسلم يجامل أصحابه من المنافقين وحتى قبل ملاقاته الله تعالى بأيام فأمر بأن يصلي بالمؤمنين شخص منافق
والله يقول ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ) التوبة
فالله يأمر رسوله الكريم بأن يجاهد ويغلظ على المنافقين ولكن نرى
أن الرسول صلي الله عليه وسلم يعصي الله ويجامل المنافقين ويأمر أبو بكر رضي الله عنه بأن يكون إمام المسلمين في الصلاة .
وبعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم ويدفن نجد إن من جاوره إثنان من المنافقين .
فالله رضيا لأحب خلقه بأن يجاوره إثنان من المنافقين ..
ملاحظة : أي كلمة منافق أو منافقه جاءت لأصحاب وزوجات الرسول صلي الله عليه وسلم ( أعتذر عنها لله ولرسوله) ولكن هذا على رأي بعض الرافضة .
الموضوع ليس للحوار . . . .
ولكنني كتبته للإيضاحات لمن يؤذي الله ورسوله .
ولن أذكر فضائل أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم وما فعلوه قبل وبعد وفاة رسول الله صلي الله عليه وسلم للإسلام .
فلذلك قررت التوقف للتفكير في جدلية الحوار من عدمه.
هدانا الله وهداكم
النابغه
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه . . .
الإخوة والأخوات المحترمين . . .
أشكر كل الإخوة الشيعة الذين إلتزموا بأداب الحوار ولم يؤذوا الله ورسوله بسبهم ولعنهم زوجات وأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم .
والإخوة أهل السنة والجماعة الذين دائمآ هو من يدافعوا عن أذية رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم كل المحبة وجزاكم الله كل الخير .
إن توقفي عن الحوار يأتي للتفكير بهدوء قبل أن أقرر العودة مرة أخرى أم لا . .
وذلك لكثر أذية الرسول صلي الله عليه وسلم في زوجاته وأصحابه رضى الله عنهم .
فدائمآ ما أفكر بكلام الشيعة إن أصحاب وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا منافقين فأدورها برأسي ولا أجد لهذا الكلام من برهان على كلامهم
1- فهل رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يجامل المنافقين طوال حياته وتزوج من إثنتان منافقات من أبوين منافقين
2- وزوج الثالث لإبنتان له .
قال تعالى( الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ) التوبة
قال تعالى ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ) النور
فأي الأيتان برأيكم تصلح لرسول الله صلي الله عليه وسلم
3- هاجر مع منافق إلى المدينة
أتسائل أين عمار رضى الله عنه أليس أحق من غيره بالهجرة
فهل لأن أبو بكر رضى الله عنه كان ميسور الحال
قال تعالى ( قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ ) المائدة
فنراكم تخطئون الرسول صلي الله عليه وسلم تكرارآ ومرارآ
4- لم يتخلف أبو بكر وعمر رضى الله عنهما عن أي غزوة
فتخلف المنافقين في غزوة أحد .
خرج الجيش الإسلامي إلى أحد مخترقاً الجانب الغربي من الحرة الشرقية، حيث انسحب المنافق عبد الله بن أبي بن سلول بثلاثمائة من المنافقين، وبذلك تميز المؤمنون من المنافقين
قال تعالى ( وما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب )آل عمران/179
5- بقى الرسول صلي الله عليه وسلم يجامل أصحابه من المنافقين وحتى قبل ملاقاته الله تعالى بأيام فأمر بأن يصلي بالمؤمنين شخص منافق
والله يقول ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ) التوبة
فالله يأمر رسوله الكريم بأن يجاهد ويغلظ على المنافقين ولكن نرى
أن الرسول صلي الله عليه وسلم يعصي الله ويجامل المنافقين ويأمر أبو بكر رضي الله عنه بأن يكون إمام المسلمين في الصلاة .
وبعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم ويدفن نجد إن من جاوره إثنان من المنافقين .
فالله رضيا لأحب خلقه بأن يجاوره إثنان من المنافقين ..
ملاحظة : أي كلمة منافق أو منافقه جاءت لأصحاب وزوجات الرسول صلي الله عليه وسلم ( أعتذر عنها لله ولرسوله) ولكن هذا على رأي بعض الرافضة .
الموضوع ليس للحوار . . . .
ولكنني كتبته للإيضاحات لمن يؤذي الله ورسوله .
ولن أذكر فضائل أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم وما فعلوه قبل وبعد وفاة رسول الله صلي الله عليه وسلم للإسلام .
فلذلك قررت التوقف للتفكير في جدلية الحوار من عدمه.
هدانا الله وهداكم
النابغه
تعليق