سنة 685 ميلادية أي سنة هذة با الله عليكم؟!
فهل لا زلتم ايها السلفية لاتصدقون ؟!
تابع.
والله ولي التوفيق*
بسمه تعالى
الحمدلله رب العالمين وافضل الصلاة والسلام على سيد المرسلين ابي القاسم محمد واله الطيبين الطاهرين
اما بعد:
السلام على المؤمنين والمؤمنات
هذا الموقع البريطاني يتكلم عن تاريخ بريطانيا
الرابط
http://omacl.org/Anglo/part1.html
A.D. 685. This year King Everth commanded Cuthbert to be
consecrated a bishop; and Archbishop Theodore, on the first day
of Easter, consecrated him at York Bishop of Hexham; for Trumbert
had been deprived of that see. The same year Everth was slain by
the north sea, and a large army with him, on the thirteenth day
before the calends of June. He continued king fifteen winters;
and his brother Elfrith succeeded him in the government. Everth
was the son of Oswy. Oswy of Ethelferth, Ethelferth of Ethelric,
Ethelric of Ida, Ida of Eoppa. About this time Ceadwall began to
struggle for a kingdom. Ceadwall was the son of Kenbert, Kenbert
of Chad, Chad of Cutha, Cutha of Ceawlin, Ceawlin of Cynric,
Cynric of Cerdic. Mull, who was afterwards consigned to the
flames in Kent, was the brother of Ceadwall. The same year died
Lothhere, King of Kent; and John was consecrated Bishop of
Hexham, where he remained till Wilferth was restored, when John
was translated to York on the death of Bishop Bosa. Wilferth his
priest was afterwards consecrated Bishop of York, and John
retired to his monastery (21) in the woods of Delta. This year
there was in Britain a bloody rain, and milk and butter were
turned to blood.
الحمدلله رب العالمين وافضل الصلاة والسلام على سيد المرسلين ابي القاسم محمد واله الطيبين الطاهرين
اما بعد:
السلام على المؤمنين والمؤمنات
هذا الموقع البريطاني يتكلم عن تاريخ بريطانيا
الرابط
http://omacl.org/Anglo/part1.html
A.D. 685. This year King Everth commanded Cuthbert to be
consecrated a bishop; and Archbishop Theodore, on the first day
of Easter, consecrated him at York Bishop of Hexham; for Trumbert
had been deprived of that see. The same year Everth was slain by
the north sea, and a large army with him, on the thirteenth day
before the calends of June. He continued king fifteen winters;
and his brother Elfrith succeeded him in the government. Everth
was the son of Oswy. Oswy of Ethelferth, Ethelferth of Ethelric,
Ethelric of Ida, Ida of Eoppa. About this time Ceadwall began to
struggle for a kingdom. Ceadwall was the son of Kenbert, Kenbert
of Chad, Chad of Cutha, Cutha of Ceawlin, Ceawlin of Cynric,
Cynric of Cerdic. Mull, who was afterwards consigned to the
flames in Kent, was the brother of Ceadwall. The same year died
Lothhere, King of Kent; and John was consecrated Bishop of
Hexham, where he remained till Wilferth was restored, when John
was translated to York on the death of Bishop Bosa. Wilferth his
priest was afterwards consecrated Bishop of York, and John
retired to his monastery (21) in the woods of Delta. This year
there was in Britain a bloody rain, and milk and butter were
turned to blood.
هذا الموقع البريطاني يتكلم عن تاريخ بريطانيا
وعن سنة 685 ميلادية أي سنة هذة با الله عليكم والكتاب تاريخ وانكليزي وليس كتاب تاريخ دمشق ولا البداية والنهاية وغيره من كتب المسلمين؟!
إن السماء مطرت دم , وإن الحليب والزبدة تحولت الى دماء!!
سبحان الله لما؟!
أي سنة هذة في كتب المسلمين وماذا رووا في كتبهم الم يذكروا إن مارفع حجر في بيت المقدس وغيره الإ وتحته دم عبيط وغيره
ونقلت هذة المشاركة للاخ هداج في شبكة الدفاع عن القران والسنة فقد اوفى فيها

كتاب (ذي انكلو ساكسون كرونكل) كتبه المؤلف سنة 1954 و هو يحوي الأحداث التاريخية التي مرت بها الأمة البريطانية منذ عهد المسيح عليه السلام
ويمكن مطالعة شيئا عن مجال هذا الكتاب من خلال الرابط التالي
http://www.britannia.com/history/docs/asintro2.html
فيذكر لكل سنة أحداثها حتى ياتي على ذكر أحداث سنة 685 ميلادية و هي تقابل سنة 61 هجرية سنة شهادة الإمام ابي عبد الله الحسين عليه السلام...
فيذكر المؤلف ان في هذه السنة أمطرت السماء دماً و أصبح الناس في بريطانيا فوجدوا أن ألبانهم و أزبادهم تحولت إلى دم !!! راجع ذلك في الصفحة 38 من الكتاب .
(صور من الكتاب و الصفحة المقصودة مدرجة أدناه)

ويمكن قراءة النص واضحا في صفحة الانترنت
http://www.britannia.com/history/docs/676-99.html
وذلك يتوافق مع الكتب والمدونات الإسلامية بشتى مصادرها :
ما رفع حجر بالشام وبيت المقدس يوم قتل الحسين إلا وجد تحته دم عبيط.
المعجم الكبير : 145 ، ذخائر العقبى : 145 ، الأنس الجليل : 252 ، وسيلة المآل : 197 ، تهذيب التهذيب 2|353 ، كفاية الطالب : 296 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|212 ، مقتل الحسين 2|89 و 90 ، العقد الفريد 2|220 ، الخصائص الكبرى 2|126 ، مجمع الزوائد 9|196 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، نور الأبصار : 123 ، ينابيع المودة : 321 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|484 ـ 488.
لم تبك السماء إلا على اثنين : يحيى بن زكريا ، والحسين ، وبكاء السماء : أن تحمر وتصير وردة الدهان.
تاريخ دمشق 4|339 ، كفاية الطالب : 289 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، تذكرة الخواص : 283 ، نظم درر السمطين : 220 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، نور الأبصار : 123 ، تفسير القرآن لابن كثير 9|162 ، إحقاق الحق 11|476 ـ 478.
احمرت آفاق السماء بعد قتل الحسين ستة أشهر يرى فيها كالدم.
تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مجمع الزوائد 9|197 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|469 ـ 470.
لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس.
تذكرة الخواص : 284 ، الكامل في التاريخ 3|301 ، البداية والنهاية 8|171 ، الفصول المهمة : 179 ، أخبار الدول : 109 ، إحقاق الحق 11|466 ـ 467.
مطرت السماء يوم شهادة الحسين دماً ، فأصبح الناس وكل شيءٍ لهم مليء دماً ، وبقي أثره في الثياب مدة حتى تقطعت ، وأن هذه الحمرة التي ترى في المساء ظهرت يوم قتله ولم تر قبله.
مقتل الحسين 2|89 ، ذخائر العقبى : 144 و145 و150 ، تاريخ دمشق ـ كما في منتقبه ـ 4|339 ، الصواعق المحرقة : 116 ،192 ، الخصائص الكبرى : 126 ، وسيلة المآل : 197 ، ينابيع المودة : 320 و356 ، نور الأبصار : 123 ، الإتحاف بحب الأشراف : 12 ، تاريخ الإسلام 2|349 ، تذكرة الخواص : 284 ، نظم درر السمطين : 220 ، احقاق الحق 11|458
ما رفع حجر من الدنيا يوم شهادة الحسين إلا وتحته دم عبيط .
تذكرة الخواص : 284 ، نظم درر السمطين : 220 ، ينابيع المودة : 320 و356 ، تاريخ الإسلام 2|349 ، كفاية الطالب : 295 ، الإتحاف بحب الأشراف : 12 ، إسعاف الراغبين : 215 ، الصواعق المحرقة : 116 و 192 ،
لما جيء برأس الحسين إلى دار الأمارة شوهدت الحيطان تسايل دماً .
ذخائر العقبى : 144 ، تاريخ دمشق ـ كما في منتخبه ـ 4|339 ، الصواعق المحرقة : 192 ، وسيلة المآل : 197 ، ينابيع المودة : 322 ، إحقاق الحق 11|463 .
حين قتل الحسين احمرت السماء ، ومكثت أياماً مثل العلقة ، وكانت السماء عليلة .
المعجم الكبير : 145 ، مجمع الزوائد 9|196 ، الخصائص الكبرى 2|127 ، إحقاق الحق 11|464.
لما قتل الحسين مكث الناس سبعة أيام إذا صلوا العصر نظروا إلى الشمس على أطراف الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة من شدة حمرتها
المعجم الكبير : 146 ، مجمع الزائد 9|197 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، الصواعق المحرقة : 192 ، إسعاف الراغبين : 251 ، إحقاق الحق 11|465 ـ 466.
لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس.
تذكرة الخواص : 284 ، الكامل في التاريخ 3|301 ، البداية والنهاية 8|171 ، الفصول المهمة : 179 ، أخبار الدول : 109 ، إحقاق الحق 11|466 ـ 467.
لما قتل الحسين احمرت أطراف السماء ، واحمرارها بكاؤها ، واقتسموا ورساً كان مع الحسين فصار رماداً ، ونحروا ناقة في عسكره فكانوا يرون في لحمها النيران (المرار) .
مقتل الحسين 2|90 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|311 ، تفسير القرآن لابن كثير 9|162 ، تهذيب التهذيب 2|353 ، تاريخ دمشق 4|339 ، المحاسن والمساوي : 62 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، إحقاق الحق 11|467 ـ 469
احمرت آفاق السماء بعد قتل الحسين ستة أشهر يرى فيها كالدم.
تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مجمع الزوائد 9|197 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|469 ـ 470.
لما قتل الحسين أصبحوا من الغد وكل قدر لهم طبخوها صار دماً ، وكل إناء لهم فيه ماء صار دماً.
نظم درر السمطين : 220 ، إحقاق الحق 11|502.
و عن الإمام علي عليه السلام :
لما كان أمير المؤمنين يتلوا هذه الآية : ( فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين ) خرج عليه الحسين ، فقال أمير المؤمنين : أما إن هذا سيقتل وتبكي عليه السماء والأرض.
راجع : المناقب لابن شهر آشوب 4|754 فما بعد ، كامل الزيارة : 75 فما بعد ، أمالي الصدوق مجلس 27 ، علل الشرائع 1|217 ، أمالي المفيد ، بحار الأنوار 45|201 ـ 241
وأيضا ً
روى زرارة بن أعين عن أبي عبد الله - عليه السلام- أنه قال: بكت السماء على يحيى بن زكريا و الحسين بن علي (عليهما السلام) أربعين صباحا. قلت: فما بكاؤها؟ قال: كانت تطلع حمراء و تغيب حمراء.
وفي المناقب عن الصادق - عليه السلام - قال: بكت السماء على الحسين عليه السلام أربعين يوما بالدم.
وعن القائم- عليه السلام - قال: ذبح يحيى عليه السلام كما ذبح الحسين عليه السلام ولم تبك السماء والأرض إلا عليهما
وقد عبر ذلك الشاعر أبو العلاء المعري بقوله:
و على الأفق من دماء الشهيدين *** علي و نجله شاهدان
فهما في أواخر الليل فجران *** و في أولياته شفقان
ثبتا في سبيله ليجيئـا الـحشر *****مستعديا إلى الرحمن
وفي جلاء العيون، عن ابي بصير، عن ابي عبدالله: "ان الحسين، بكى لقتله السماء والارض، واحمرتا ولم يبكيا على احد قط، الا على يحيى بن زكريا، والحسين ابن علي"
وفي جلاء العيون ـ ايضاً ـ عن علي بن مسهر القرشي، قال: "حدثتني جدتي، انها ادركت الحسين بن علي (ع)، حين قُتل قالت: فمكثنا ستة وتسعة اشهر، والسماء مثل العلقة، مثل الدم ما ترى الشمس"
وعن علي بن الحسين (ع) قال: "ان السماء لم تبك منذ وضعت، الاعلى يحيى بن زكريا، والحسين بن علي. قلت: أي شيء بكاؤها؟ قال: كانت اذا استقبلت الثوب وقع على الثوب شبه اثر البراغيث من الدم. وروى ابن شهر آشوب في المناقب، عن نظرة الازدية، قالت: "لما ان قتل الحسين، مطرت السماء دماً، فاصبحت وكل شيء لنا مُلأ دماً".
وعنها: "لما قتل الحسين، امطرت السماء دماً، وحبابنا وجرارنا، صارت مملوءة دماً".
وروي عن الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام انه قال:«لما قتل جدىالحسين«ع»امطرت السماء دما و ترابا احمر».
ومن خطبة العقيلة زينب في الكوفة: ".. أفعجبتم إن مطرت السماء دماً. ولعذاب الآخرة اخزى وهم لا ينصرون".وفي بعض زياراته: ".. بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها.. قتيل العَبرة.."
وقال السيد ابن طاووس:.. فلما قتل (الحسين) "ارتفعت في السماء ـ في ذلك الوقت ـ غبرة شديدة سوداء مظلمة، فيها ريح حمراء لا ترى فيها عين ولا اثر، حتى ظن القوم: ان العذاب قد جاءهم، فلبثوا كذلك ساعة، ثم انجلت عنهم".
وروى ابن قولويه في الكامل، عن رجل من اهل بيت المقدس، انه قال: "والله لقد عرفنا اهل بيت المقدس ونواحيها عشية قتل الحسين بن علي قلت: وكيف ذلك؟ قال: ما رفعنا حجراً ولا مدراً ولا صخراً، إلا ورأينا تحتها دماً عبيطاً يغلي، واحمرت الحيطان كالعلق، ومطرنا ثلاثة ايام دماً عبيطاً".وفي الكامل ـ ايضاً ـ: "وانكسفت الشمس ثلاثة ايام ثم انجلت.
وروى الصدوق في الامالي والعلل، عن جبلة المكية، عن ميثم التمار انه قال: ".. يا جبلة، اذا نظرت السماء حمراء، كأنها دم عبيط، فاعلمي: ان سيد الشهداء الحسين قد قتل. قالت جبلة: فخرجت ذات يوم، فرأيت الشمس على الحيطان، كأنها الملاحف المعصفرة، فصحت حينئذ وبكيت، وقلت قد والله قتل سيدنا الحسين ".
وأيضا ً
في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء. وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت. أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما. أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل قتله (رض).
روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين«ع»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التىفي السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله».
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.
في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً. وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".
وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:
"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: ان القيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام.
وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".
وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: ]فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.
وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.
وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله: (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".
وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".
وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين ". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".
وعن سنة 685 ميلادية أي سنة هذة با الله عليكم والكتاب تاريخ وانكليزي وليس كتاب تاريخ دمشق ولا البداية والنهاية وغيره من كتب المسلمين؟!
إن السماء مطرت دم , وإن الحليب والزبدة تحولت الى دماء!!
سبحان الله لما؟!
أي سنة هذة في كتب المسلمين وماذا رووا في كتبهم الم يذكروا إن مارفع حجر في بيت المقدس وغيره الإ وتحته دم عبيط وغيره
ونقلت هذة المشاركة للاخ هداج في شبكة الدفاع عن القران والسنة فقد اوفى فيها

كتاب (ذي انكلو ساكسون كرونكل) كتبه المؤلف سنة 1954 و هو يحوي الأحداث التاريخية التي مرت بها الأمة البريطانية منذ عهد المسيح عليه السلام
ويمكن مطالعة شيئا عن مجال هذا الكتاب من خلال الرابط التالي
http://www.britannia.com/history/docs/asintro2.html
فيذكر لكل سنة أحداثها حتى ياتي على ذكر أحداث سنة 685 ميلادية و هي تقابل سنة 61 هجرية سنة شهادة الإمام ابي عبد الله الحسين عليه السلام...
فيذكر المؤلف ان في هذه السنة أمطرت السماء دماً و أصبح الناس في بريطانيا فوجدوا أن ألبانهم و أزبادهم تحولت إلى دم !!! راجع ذلك في الصفحة 38 من الكتاب .
(صور من الكتاب و الصفحة المقصودة مدرجة أدناه)

ويمكن قراءة النص واضحا في صفحة الانترنت
http://www.britannia.com/history/docs/676-99.html
وذلك يتوافق مع الكتب والمدونات الإسلامية بشتى مصادرها :
ما رفع حجر بالشام وبيت المقدس يوم قتل الحسين إلا وجد تحته دم عبيط.
المعجم الكبير : 145 ، ذخائر العقبى : 145 ، الأنس الجليل : 252 ، وسيلة المآل : 197 ، تهذيب التهذيب 2|353 ، كفاية الطالب : 296 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|212 ، مقتل الحسين 2|89 و 90 ، العقد الفريد 2|220 ، الخصائص الكبرى 2|126 ، مجمع الزوائد 9|196 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، نور الأبصار : 123 ، ينابيع المودة : 321 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|484 ـ 488.
لم تبك السماء إلا على اثنين : يحيى بن زكريا ، والحسين ، وبكاء السماء : أن تحمر وتصير وردة الدهان.
تاريخ دمشق 4|339 ، كفاية الطالب : 289 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، تذكرة الخواص : 283 ، نظم درر السمطين : 220 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، نور الأبصار : 123 ، تفسير القرآن لابن كثير 9|162 ، إحقاق الحق 11|476 ـ 478.
احمرت آفاق السماء بعد قتل الحسين ستة أشهر يرى فيها كالدم.
تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مجمع الزوائد 9|197 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|469 ـ 470.
لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس.
تذكرة الخواص : 284 ، الكامل في التاريخ 3|301 ، البداية والنهاية 8|171 ، الفصول المهمة : 179 ، أخبار الدول : 109 ، إحقاق الحق 11|466 ـ 467.
مطرت السماء يوم شهادة الحسين دماً ، فأصبح الناس وكل شيءٍ لهم مليء دماً ، وبقي أثره في الثياب مدة حتى تقطعت ، وأن هذه الحمرة التي ترى في المساء ظهرت يوم قتله ولم تر قبله.
مقتل الحسين 2|89 ، ذخائر العقبى : 144 و145 و150 ، تاريخ دمشق ـ كما في منتقبه ـ 4|339 ، الصواعق المحرقة : 116 ،192 ، الخصائص الكبرى : 126 ، وسيلة المآل : 197 ، ينابيع المودة : 320 و356 ، نور الأبصار : 123 ، الإتحاف بحب الأشراف : 12 ، تاريخ الإسلام 2|349 ، تذكرة الخواص : 284 ، نظم درر السمطين : 220 ، احقاق الحق 11|458
ما رفع حجر من الدنيا يوم شهادة الحسين إلا وتحته دم عبيط .
تذكرة الخواص : 284 ، نظم درر السمطين : 220 ، ينابيع المودة : 320 و356 ، تاريخ الإسلام 2|349 ، كفاية الطالب : 295 ، الإتحاف بحب الأشراف : 12 ، إسعاف الراغبين : 215 ، الصواعق المحرقة : 116 و 192 ،
لما جيء برأس الحسين إلى دار الأمارة شوهدت الحيطان تسايل دماً .
ذخائر العقبى : 144 ، تاريخ دمشق ـ كما في منتخبه ـ 4|339 ، الصواعق المحرقة : 192 ، وسيلة المآل : 197 ، ينابيع المودة : 322 ، إحقاق الحق 11|463 .
حين قتل الحسين احمرت السماء ، ومكثت أياماً مثل العلقة ، وكانت السماء عليلة .
المعجم الكبير : 145 ، مجمع الزوائد 9|196 ، الخصائص الكبرى 2|127 ، إحقاق الحق 11|464.
لما قتل الحسين مكث الناس سبعة أيام إذا صلوا العصر نظروا إلى الشمس على أطراف الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة من شدة حمرتها
المعجم الكبير : 146 ، مجمع الزائد 9|197 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، الصواعق المحرقة : 192 ، إسعاف الراغبين : 251 ، إحقاق الحق 11|465 ـ 466.
لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس.
تذكرة الخواص : 284 ، الكامل في التاريخ 3|301 ، البداية والنهاية 8|171 ، الفصول المهمة : 179 ، أخبار الدول : 109 ، إحقاق الحق 11|466 ـ 467.
لما قتل الحسين احمرت أطراف السماء ، واحمرارها بكاؤها ، واقتسموا ورساً كان مع الحسين فصار رماداً ، ونحروا ناقة في عسكره فكانوا يرون في لحمها النيران (المرار) .
مقتل الحسين 2|90 ، تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|311 ، تفسير القرآن لابن كثير 9|162 ، تهذيب التهذيب 2|353 ، تاريخ دمشق 4|339 ، المحاسن والمساوي : 62 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، إحقاق الحق 11|467 ـ 469
احمرت آفاق السماء بعد قتل الحسين ستة أشهر يرى فيها كالدم.
تاريخ الإسلام 2|348 ، سير أعلام النبلاء 3|210 ، الصواعق المحرقة : 192 ، مجمع الزوائد 9|197 ، تاريخ الخلفاء : 80 ، مفتاح النجا : مخطوط ، ينابيع المودة : 322 ، إسعاف الراغبين : 215 ، إحقاق الحق 11|469 ـ 470.
لما قتل الحسين أصبحوا من الغد وكل قدر لهم طبخوها صار دماً ، وكل إناء لهم فيه ماء صار دماً.
نظم درر السمطين : 220 ، إحقاق الحق 11|502.
و عن الإمام علي عليه السلام :
لما كان أمير المؤمنين يتلوا هذه الآية : ( فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين ) خرج عليه الحسين ، فقال أمير المؤمنين : أما إن هذا سيقتل وتبكي عليه السماء والأرض.
راجع : المناقب لابن شهر آشوب 4|754 فما بعد ، كامل الزيارة : 75 فما بعد ، أمالي الصدوق مجلس 27 ، علل الشرائع 1|217 ، أمالي المفيد ، بحار الأنوار 45|201 ـ 241
وأيضا ً
روى زرارة بن أعين عن أبي عبد الله - عليه السلام- أنه قال: بكت السماء على يحيى بن زكريا و الحسين بن علي (عليهما السلام) أربعين صباحا. قلت: فما بكاؤها؟ قال: كانت تطلع حمراء و تغيب حمراء.
وفي المناقب عن الصادق - عليه السلام - قال: بكت السماء على الحسين عليه السلام أربعين يوما بالدم.
وعن القائم- عليه السلام - قال: ذبح يحيى عليه السلام كما ذبح الحسين عليه السلام ولم تبك السماء والأرض إلا عليهما
وقد عبر ذلك الشاعر أبو العلاء المعري بقوله:
و على الأفق من دماء الشهيدين *** علي و نجله شاهدان
فهما في أواخر الليل فجران *** و في أولياته شفقان
ثبتا في سبيله ليجيئـا الـحشر *****مستعديا إلى الرحمن
وفي جلاء العيون، عن ابي بصير، عن ابي عبدالله: "ان الحسين، بكى لقتله السماء والارض، واحمرتا ولم يبكيا على احد قط، الا على يحيى بن زكريا، والحسين ابن علي"
وفي جلاء العيون ـ ايضاً ـ عن علي بن مسهر القرشي، قال: "حدثتني جدتي، انها ادركت الحسين بن علي (ع)، حين قُتل قالت: فمكثنا ستة وتسعة اشهر، والسماء مثل العلقة، مثل الدم ما ترى الشمس"
وعن علي بن الحسين (ع) قال: "ان السماء لم تبك منذ وضعت، الاعلى يحيى بن زكريا، والحسين بن علي. قلت: أي شيء بكاؤها؟ قال: كانت اذا استقبلت الثوب وقع على الثوب شبه اثر البراغيث من الدم. وروى ابن شهر آشوب في المناقب، عن نظرة الازدية، قالت: "لما ان قتل الحسين، مطرت السماء دماً، فاصبحت وكل شيء لنا مُلأ دماً".
وعنها: "لما قتل الحسين، امطرت السماء دماً، وحبابنا وجرارنا، صارت مملوءة دماً".
وروي عن الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام انه قال:«لما قتل جدىالحسين«ع»امطرت السماء دما و ترابا احمر».
ومن خطبة العقيلة زينب في الكوفة: ".. أفعجبتم إن مطرت السماء دماً. ولعذاب الآخرة اخزى وهم لا ينصرون".وفي بعض زياراته: ".. بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها.. قتيل العَبرة.."
وقال السيد ابن طاووس:.. فلما قتل (الحسين) "ارتفعت في السماء ـ في ذلك الوقت ـ غبرة شديدة سوداء مظلمة، فيها ريح حمراء لا ترى فيها عين ولا اثر، حتى ظن القوم: ان العذاب قد جاءهم، فلبثوا كذلك ساعة، ثم انجلت عنهم".
وروى ابن قولويه في الكامل، عن رجل من اهل بيت المقدس، انه قال: "والله لقد عرفنا اهل بيت المقدس ونواحيها عشية قتل الحسين بن علي قلت: وكيف ذلك؟ قال: ما رفعنا حجراً ولا مدراً ولا صخراً، إلا ورأينا تحتها دماً عبيطاً يغلي، واحمرت الحيطان كالعلق، ومطرنا ثلاثة ايام دماً عبيطاً".وفي الكامل ـ ايضاً ـ: "وانكسفت الشمس ثلاثة ايام ثم انجلت.
وروى الصدوق في الامالي والعلل، عن جبلة المكية، عن ميثم التمار انه قال: ".. يا جبلة، اذا نظرت السماء حمراء، كأنها دم عبيط، فاعلمي: ان سيد الشهداء الحسين قد قتل. قالت جبلة: فخرجت ذات يوم، فرأيت الشمس على الحيطان، كأنها الملاحف المعصفرة، فصحت حينئذ وبكيت، وقلت قد والله قتل سيدنا الحسين ".
وأيضا ً
في الصواعق المحرقة وينابيع الموده عن ابن الجوزي: عن ابن سيرين: ان الدنيا اظلمت ثلاثة أيام و ظهرت الحمرة في السماء. وقال أبو سعيد الخدري: ما رفع حجر في الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط، ولقد أمطرت السماء دما بقي أثره في الثياب حتى تقطعت. أخرج الثعلبي وأبو نعيم: أنه امطرت السماء دما. زاد أبو نعيم: فأصبحنا رحائنا وجرارنا مملوءة دما. وفي رواية: إن السماء أمطرت الدم على البيوت والجدران بخراسان والشام والعراق، و (إنه). لما جئ برأس الحسين (رض) الى دار ابن زياد صار لون حيطانها دما. أخرج الثعلبي: إن السماء بكت وبكاؤها حمرتها. وقال غيره: احمرت آفاق السماء ستة أشهر - بعد قتل الحسين (ض) ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك. وإن ابن سرين قال: إن الحمرة التي مع الشفق لم تكن حتى قتل الحسين (ض). وذكر ابن سعد: إن (هذه) الحمرة لم تر في السماء قبل قتله (رض).
روي عن ابن عباس قوله: «ان يوم قتل الحسين«ع»قطرت السماء دما و ان هذه الحمرة التىفي السماء ظهرت يوم قتله و لم تر قبله».
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر لما قتل الحسين: لم يرفع حجر الا وجد تحته دم عبيط.
في جلاء العيون، عن ام حيان، قالت: "يوم قتل الحسين اظلمت علينا ثلاثاً، ولم يمس احد من زعفرانهم شيئاً فجعله على وجهه الا احترق، ولم يقلب حجراً في بيت المقدس، الا وُجِد تحته دماً عبيطاً".
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق ـ ايضاً ـ: "لما جيء برأس الحسين الى دار زياد، سالت حيطانها دماً. وفي كامل ابن الاثير: ".. وخرجت نار من بعض جدران قصر الإمارة، وقصدت عبيدالله بن زياد، فقال لمن حضر عنده: اكتمه، وولى هارباً..". وفي الكامل في التاريخ: ".. ومكث الناس شهرين او ثلاثة، كأنما تُلطّخ الحوائط بالدماء ساعة تطلع الشمس حتى ترتفع".
وفي الكامل، والصواعق، وتاريخ ابن عساكر، وتذكرة الخواص، وعدد كبير من التواريخ والمقاتل جمل متفرقة نجمعها فيما يلي:
"ولما قتل الحسين، اظلمت الدنيا ثلاثة ايام، واسودت سواداً عظيماً، حتى ظن الناس: ان القيامة قامت، وبدت الكواكب نصف النهار، واخذ بعضها يضرب بعضاً، ودامت الدنيا على هذا ثلاثة ايام.
وفي تاريخ النسوي، عن الاسود ابن قيس قال " لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق، وحمرة من قبل المغرب فكادتا تلتقيان في كبد السماء ستة اشهر".
وعن الثعلبي في تفسير قوله تعالى: ]فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِم السَّمَاءُ والأرْض قال: "ان الحمرة التي مع الشفق، لم تكن قبل قتل الحسين"
وفي تاريخ ابن عساكر، والصواعق المحرقة لابن حجر: ان الدم مطر من السماء يوم قتل الحسين، صبغ البيوت والحيطان، وبقي اثره مدة طويلة.
وفي الصواعق المحرقة، والمقتل للخوارزمي، والكواكب الدرية، والاتحاف، وتاريخ الخلفاء، ومجمع الزوائد وكثير من المقاتل: ".. لما قتل الحسين بن علي، كسفت الشمس، حتى بدت الكواكب نصف النهار" وزاد في مجمع الزوائد بعد كلمة انكسفت الشمس كلمة (كسفة)، وفي الصواعق ذكر انكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار.
وذكر ابو نعيم الحافظ، في كتاب دلائل النبوة: ".. مما ظهر يوم قتله: (الحسين) من الآيات ـ ايضاً ـ ان السماء اسودت اسوداداً عظيماً، حتى رؤيت النجوم نهاراً..".
وفي الصواعق المحرقة ـ ايضاً ـ: واخرج ابو الشيخ: ".. وان السماء احمرت لقتله: (الحسين)، وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار، وظن الناس ان القيامة قد قامت..".
وعن قرطة بن عبيدالله، قال: "مطرت السماء يوماً نصف النهار، على شملة بيضاء، فنظرت فاذا هو دم، وذهبت الإبل الى الوادي للشرب فاذا هو دم، فاذا هو اليوم الذي قتل فيه الحسين ". وعن ام سليم قالت: "لما قتل الحسين، مطرت السماء مطراً كالدم، احمرت منه البيوت والحيطان".
فهل لا زلتم ايها السلفية لاتصدقون ؟!
تابع.
والله ولي التوفيق*
تعليق