اولا مبروك لمنتخب قطر هذا الفوز
المتابع لمبارة منتخبنا العراقي مع المنتخب القطري يلاحظ مدى عدم انسجام الفريق وضعف الخطوط الثلاثة للفريق حيث ان المدرب عدنان حمد وضع الفريق في موقف لايحسد عليه لنبدء من خطة الفريق حيث لعب المنتخب بخطة 3-5-2 وهذه الخطة لاتفيد امام فريق قوي الخطوط مثل الفريق القطري حيث يوجد في صفوفه اكثر من لاعب جيد ونزل فريقنا الى ارض الملعب والارتباك واضح عليه والدليل الهدف الاول الذي سجل من خطء دفاعي مما زاد في الطين بلة.
النقطة الثانية غياب اللعب باسم عباس الذي بدوره اثقل دفاعناوباالاخص على اللعب جاسم غلام الذي اصبح ثقل الدفاع بالاجمع عليه واللعب حسين رحيمة.
مما اعطى للاعبين الهجوم بالتحرك بكل سهولة في منطقة دفاعنا.
اما خط الوسط وغياب نشأت اباأواضح حيث لم يستفيد لمنتخب من الضغط الذي حصل على الفريق القطري بعد الهدف الاول حيث تراجع الفريق القطري للخلف حيث اعطى حرية التحرك للعبين هوار ومهدي الذي ضغطى على الخصم لاكن لم نترجم اي هجمة بسبب ضعف الهجوم العراقي نهائيا وباالاخص اللاعب يونس محمود الذي كان الحاضر الغائب ولاعرف مالذي دفع بالمدرب عدنان بعدم تبديل يونس بلاعب مهاجم اكفء منه لمشاغلة الفريق الخصم.
وانتهى الشوط الاول وبدء الشوط الثاني وكنا نترقب خير لاكن الذي حصل ان المدرب قام باللعب على وسط اللملعب بدل الاطراف وبالتالي ضاع الفريق وضاع التعادل وبالتالي جاء هدف الفوز الذي قصم ظهر الفريق .
عسى ان نستفيد من هذه الكبوة ونفكر بمصلحة البلد قبل مصالحنا الشخصية.
المتابع لمبارة منتخبنا العراقي مع المنتخب القطري يلاحظ مدى عدم انسجام الفريق وضعف الخطوط الثلاثة للفريق حيث ان المدرب عدنان حمد وضع الفريق في موقف لايحسد عليه لنبدء من خطة الفريق حيث لعب المنتخب بخطة 3-5-2 وهذه الخطة لاتفيد امام فريق قوي الخطوط مثل الفريق القطري حيث يوجد في صفوفه اكثر من لاعب جيد ونزل فريقنا الى ارض الملعب والارتباك واضح عليه والدليل الهدف الاول الذي سجل من خطء دفاعي مما زاد في الطين بلة.
النقطة الثانية غياب اللعب باسم عباس الذي بدوره اثقل دفاعناوباالاخص على اللعب جاسم غلام الذي اصبح ثقل الدفاع بالاجمع عليه واللعب حسين رحيمة.
مما اعطى للاعبين الهجوم بالتحرك بكل سهولة في منطقة دفاعنا.
اما خط الوسط وغياب نشأت اباأواضح حيث لم يستفيد لمنتخب من الضغط الذي حصل على الفريق القطري بعد الهدف الاول حيث تراجع الفريق القطري للخلف حيث اعطى حرية التحرك للعبين هوار ومهدي الذي ضغطى على الخصم لاكن لم نترجم اي هجمة بسبب ضعف الهجوم العراقي نهائيا وباالاخص اللاعب يونس محمود الذي كان الحاضر الغائب ولاعرف مالذي دفع بالمدرب عدنان بعدم تبديل يونس بلاعب مهاجم اكفء منه لمشاغلة الفريق الخصم.
وانتهى الشوط الاول وبدء الشوط الثاني وكنا نترقب خير لاكن الذي حصل ان المدرب قام باللعب على وسط اللملعب بدل الاطراف وبالتالي ضاع الفريق وضاع التعادل وبالتالي جاء هدف الفوز الذي قصم ظهر الفريق .
عسى ان نستفيد من هذه الكبوة ونفكر بمصلحة البلد قبل مصالحنا الشخصية.
تعليق