عندما يقلب المنصف صفحات المعتقد الشيعي الإمامي يستغرب أشد الإستغراب من الغلو المفرط في مولانا أسد الله الغالب علي بن أبي طالب رضي الله عنه والجفاء في حق خير البرية صلى الله عليه وآله وسلم ومن ذلك أن جل مرويات كتب الإمامية هي عن الأئمة الإثني عشر بل حصروا أكثرها في جعفر الصادق فمحمد الباقر فعلي بن موسى الرضا.
وعطفا على ما تقدم فإن منشأ الاستغراب بأنك لا تكاد تجد عند الإمامية رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حكم من أحكام الشريعة عدا الإمامة المزعومة وما يتعلق بالأئمة فقط، فتجد جل المرويات عن رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تنحصر في مدح علي بن أبي طالب رضي الله عنه والحث على حبه وعدم الخروج عن طاعته وأنه الوصي من بعده وأن الدين لن يستقيم إلا به وبالأئمة من بعده وآخرهم خرافتهم المزعومة وغيرها من الترهات والأباطيل .
الخلاصة أيها الأحبة بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عند الإمامية ليس إلا إثبات الوهم الأكبر وهو وهم الإمامة المزعومة التي لو كان شأنها عظيم كما يزعمون لكان لها ذكرا بينا في كتاب الله العظيم ... ولكن القصد يأبى (لا أقول أنتم المساكين ولكن الذين حرفوا وبدلوا دين الله وشرعه)) أن يخفى وهو إسقاط مكانة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لتسقط سنته ثم يسقط هذا الدين.... ولكن إن ربك لبالمرصاد.
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله (جميع أزواجه أمهات المؤمنين وبناته وآل على وآل جعفر وآل عقيل وآل العباس وبنوا الحارث بن عبدالمطلب رضوان الله عليهم أجمعين) ، وصحابتة ( أبوبكروعمر وعثمان وعلى وبقية العشرة المبشرين بالجنة وأصحاب بيعة الرضوان وبقية الصحابة اللذين أسلموا وأدركوا المصطفي صلى الله عليه وسلم وماتوا على دين الإسلام) ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين
وعطفا على ما تقدم فإن منشأ الاستغراب بأنك لا تكاد تجد عند الإمامية رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حكم من أحكام الشريعة عدا الإمامة المزعومة وما يتعلق بالأئمة فقط، فتجد جل المرويات عن رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تنحصر في مدح علي بن أبي طالب رضي الله عنه والحث على حبه وعدم الخروج عن طاعته وأنه الوصي من بعده وأن الدين لن يستقيم إلا به وبالأئمة من بعده وآخرهم خرافتهم المزعومة وغيرها من الترهات والأباطيل .
الخلاصة أيها الأحبة بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عند الإمامية ليس إلا إثبات الوهم الأكبر وهو وهم الإمامة المزعومة التي لو كان شأنها عظيم كما يزعمون لكان لها ذكرا بينا في كتاب الله العظيم ... ولكن القصد يأبى (لا أقول أنتم المساكين ولكن الذين حرفوا وبدلوا دين الله وشرعه)) أن يخفى وهو إسقاط مكانة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لتسقط سنته ثم يسقط هذا الدين.... ولكن إن ربك لبالمرصاد.
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله (جميع أزواجه أمهات المؤمنين وبناته وآل على وآل جعفر وآل عقيل وآل العباس وبنوا الحارث بن عبدالمطلب رضوان الله عليهم أجمعين) ، وصحابتة ( أبوبكروعمر وعثمان وعلى وبقية العشرة المبشرين بالجنة وأصحاب بيعة الرضوان وبقية الصحابة اللذين أسلموا وأدركوا المصطفي صلى الله عليه وسلم وماتوا على دين الإسلام) ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين
تعليق