سؤال بسيط جدا جدا
الضابط
فيه هو
(كلا لو تعلمون علم اليقين لترون الجحيم ثم لترونها عين اليقين )
بالانتظار

الضابط هو هل ان غضب الصديقة فاطمة كان عن حق ام عن خطأ في تصورها؟
وهل المغضوب عليه افضل منها ام هي افضل منه ؟
فقد ثبت انها غضبت على من هو افضل منها علي بن ابي طالب ع
وثبت ايضا انهما تغاضبا ايضا
فهل غضبها عليها السلام على علي موجب لغضب الله عليه ؟ بالتأكيد لا
لان غضبها غير مطلق ربطه بغضب الله لانها بشر يخطأ ويصيب تبعا لطبعها البشري وليست اله
وهناك ضابط اخر هو هل في ارضائها معصية لله من قبل من يريد ارضائها بامر فيه مخالفة لنص صريح

غضبت من سيدك اللعين الذي سلب حقها طبعاً على حق وهي لم تطلب غير حقها
قال تعالى
"وإما اليتميم فلا تقهر"
وماحكم من كذب على الرسول صلوات الله عليه وعلى آله ؟؟
بلا شك هي غضبت على اللعين سيدك أبا بكر إذن هي أفضل عليها السلام
هاااات الدليل؟؟؟
لا حظ يا طبل
الرسول يرضى لرضاها ويغضب لغضبها
وضح السؤال

يُرفع

بارك الله بيك أخي الموالي د.جسام

سؤال يكشف السرائر

اللهم صلي على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك

ومن هذا الذي يريد ان يخلد في جهنم فاليغضب الزهراء

الزهراء عليها السلام هي ام العتره الطاهره التي جعلها الله عدل القران وطالما ان القران معصوم فالعتره بالتاكيد معصومه
والزهراء لا تتصور حتى نقول انها غضبت بدون وجه حق

بل هي ملهمه من الله سبحانه وتعالى في كل تصرفاتها

بارك الله تعالى بردود الموالين الصادقين الذين الهمهم الله تعالى ورزقهم نور الولاية ويقينها
سائلا اياه جلت ذاته وتقدست ان يديم عليكم نعمه التي لاتعد ولاتحصى انه جواد كريم
&&&&&&&&&&&&&&
اعتدنا على اجوبة وردود (كمال ) المتدنية المتسافلة الى مقام الجهل المركب يوما بعد يوم فان استمريت على هذا النهج والمنوال فثق ستتسافل الى مقام (بل ران على قلوبهم )
فاما ردك النابع من الجهل المركب الذي اودعته بنفسك في نفسك (وما ربك بظلام للعبيد )
وخاصة الاخير منه الذي قلت فيه
(وهناك ضابط اخر هو هل في ارضائها معصية لله من قبل من يريد ارضائها بامر فيه مخالفة لنص صريح)
فالقصد منه واضح وجلي بالنسبة الينا
لذا
ان كنت رجلا حقا اعطنا
1)الاية الصريحة التي تقول ان الانبياء لايورثون الستم تقولون دائما بالمحكم منها
2) النص الصريح الذي يسقط الحديث في البخاري (من اغضبها فقد اغضبني او يؤذيها ما او من يؤذيني على اختلاف موارد الالفاظ في البخاري ومسلم )
3) ارض فدك (نحلة – هبة – عطية ) انتحلها اعطاها وهبها الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم للزهراء سلام الله تعالى عليها في حياته المقدسة
ولييييييييييييست ارث
4) تقولون ان الانبياء لايورثون مالا او عقارا بل يورثون الحكمة
طيب
اذا كان ارث الزهراء سلام الله تعالى عليها (الحكمة ) فهل تطلب شيئا خلاف الحكمة يا ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم
لماذا عائشة وحفص ورثتا من النبي وفدك اذا كان الانبياء لايورثون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5) خليفتكم الضال المضل الاول معروف بعدم الاحاطة في امور الشريعة وخاصة مايتعلق بالارث منها وكتبكم تشهد بذلك
لذا يكون قوله وحجته ساقطة اصلا
لماذا
لانه غير ثقة وغير ملم بالاحكام الشرعية
خذ مثلا
سنن الترمذي - الفرائض... - ما جاء في الميراث.... - رقم الحديث : ( 2027 )

- حدثنا ‏ ‏الأنصاري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عثمان بن إسحق بن خرشة ‏ ‏عن ‏ ‏قبيصة بن ذؤيب ‏ ‏قال ‏جاءت الجدة إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها قال فقال لها ما لك في كتاب الله شيء وما لك في سنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏شيء فارجعي حتى أسأل الناس فسأل الناس فقال ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأعطاها السدس فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏هل معك غيرك فقام ‏ ‏محمد بن مسلمة الأنصاري ‏ ‏فقال مثل ما قال ‏ ‏المغيرة بن شعبة ‏ ‏فأنفذه لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال ثم جاءت الجدة الأخرى إلى ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏تسأله ميراثها فقال ما لك في كتاب الله شيء ولكن هو ذاك السدس فإن اجتمعتما فيه فهو بينكما وأيتكما خلت به فهو لها ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏بريدة ‏ ‏وهذا ‏ ‏أحسن وهو أصح ‏ ‏من حديث ‏ ‏إبن عيينة .

وهنالك الغير من ذكر مثل هذا الحديث .
6) سخافة الرواية التي تذكر خطبة الامام علي سلام الله تعالى عليه من ابنة ابي جهل
هذه السخافة اتركوها نحننننننننننننن نقول لكم هي سخافة لاوجود لها فلا تحتجوا بها علينا
7) هل الرسول صلى الله تعالى عليه واله وسلم الذي هو لاينطق عن الهوى انما وحي يوحى حينما قال الحديث قاله جزافا ام هوى نفس ام ماذا وهو الذي لاينطق عن الهوى ؟؟؟؟؟؟؟؟
8) كان ضمن سؤالي (مااااااااااااتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت وهي غاااااااااااااااضبة ) هل رأته عينيك ام غشاوة (عدم الولاية ) اعمتهما ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
نكتفي بهذا المقدار والاختصار من القول الان
9) ويبقى السؤال
موجه لكم
فمن منننننننننننننننننننكم
يا اصحاب اليقين يقول (انا )

الزهراء رضوان الله عليها قد غضبت بحكم عاطفتها البشرية في امر فدك وقد تصالحت مع ابي بكر رضوان اله عليه كماقد غضبت حين علمت برغبة الامام علي في الزواج من اخرى فغضبها هنا نابع من فطرتها البشرية واحساسها بالغيرة وهو شعور بشري طبيعي تشعر به اية امراءة في وضع مماثل اما ما اخشاه انا واتوقاه فهو غضب الله وعقابه اما بقية البشر ان كان غضبهم لامور الدين فبها ونعم وان كان ناتجا عن غريزة بشرية طبيعية فليس مقياسا للثواب والعقاب
اما الزهراء رضوان الله عليها فانا متاكد من انها غير غاضبة علي بكل بساطة لانها لاتعرفني ثم هي في عالم الاموات عند رب العالمين والله هو المحاسب وليس الزهراء او علي اومحمد عليه الصلاةوالسلام فهم لا يملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا.

مسلم مجروح
واقعا دعائي لك با اندمال جرحك عاجلا
فاما قولك بالمصالحة
فصحيح البخاري يثبت عكس قولك
فاي القولين نأخذ بهما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وقد الزمناكم بما الزمتم به انفسكم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما الامر المؤسف واقعا والمؤلم حقا
هو
قولك
ان الزهراء سلام الله تعالى عليها لاتعرفك
والحق
انك لاتعرفها وابيها صلوات الله وسلامه عليهما وعلى اهل بيتهما
وليس
العكس عزيزي
مسلم
هل قرأت قول رب العزة والجلال
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
فقط فكر
هذه الاية تخص زمن حياة الرسول محمد صلى الله تعالى عليه واله
ام في كل زمان
ولاتنسى
الله ثم رسوله
واخيرااااااااااااااااا
لم
تجب
على السؤال
يا مسلم

بالانتظااااااااااااااااااااااااااااررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررر
من
غييييييييييييييييييييرررررررررررررررررررر
لف
ولا
دوران
اعزتي
فاليقين سلاح المؤمنين

مسلم مجروح

صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )


والرسول صلّ عليه وآله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها
هذه الرواية ضعيفة ورددنا عليها أكثر من مرة
كافي عاد تعيدون و تزيدون في الشبهات

مادا في صحيح البخاري يناقض قولي اثبته بالسند و الدليل لو سمحت
اما ان الزهرء لا تعرفني نعم انا اعرفها ولكن قل لي هل تستطيع ان تقول لي انها وهي المدفونة بمكان ما في المدينة كما تقولون تعرفني انا الدي اوجد في المغرب على بعد الاف الكيلومترات عن قبرها هدا فضلا على انها ميتة وانا حي ارزق والانسان ادا مات انقطع عمله وصار الى دار الحساب وترك دار التكليف.
اما الاية التي تفضلت بها فحبدا لو اكملتها كي يتضح لك المقصود هذا فضلا على انها وكما قلت ليس فيها ذكر للزهراء بل ذكر فيها الله ورسوله والمؤمنون بصيغة الجمع والمقصود برؤية العمل فها هو رؤيته حال الحياة او رؤية اثره اما ادا مات الانسان فقد انقطع عمله كما قلت لك