المتابع المحايد والمتجرد من كل الرواسب بأنواعها / يبحث عن سر هذة الحملة المسعورة ضد تيار واسع الانتشار وضارب بعمقة في جذور التاريخ وصفحاتة باشراق فتيار بقوة تيار الصدر وحضورة وارثه الكبير وماضية الثري بالانجاز لابد من أستعمال هذة المرة الاجتثاث القسري العسكري من الجذر لة ! / بعد فشل الاحتلال طبعا وأحبابة من الحكومة العراقية العميلة وأما بعضا من الرمزيات الدينية التي حضورك عندي كما كنت غائبا فهذة خلف ما تملية الحكومة التي هي خلف ارادة الاحتلال الامريكي كما هو معلوم / التيار تعرض للقمع الفكري والديني بالسابق ثم التعتيم الاعلامي والتشوية المتعمد وومحاولة التأثيربكل أنواعها بحيث يبدو التيار الصدري كعصابة أجرامية منظمة
يقودها السيد المجاهد مقتدى أو أحيانا لاتأتمر بأمرة ! وهكذا يتخبط المغرض الكذاب في أقوالة وهم طبعا الاحتلال وأذنابة من المتواطئين معة فلا يستقروا على تهمة ولا كذبة فيفضحهم الله سبحانة / حاولوا وجهدوا بنسب التدمير الذي لحق بكل بقعة بالعراق للتيار كأنة لاشغل لة الا التدمير بمعاول بمطارق والطرق على رؤوس الشعب وتدمير مناطقة / ونتسائل هل التيار هو الوحيد بالساحة العراقية اليس التكفيرين والبعثين والرعاع والهمج وأيضا بعضا من أتباع المجلس / فمرة يقال ويثار أنهم يريدوا تعطيل العملية السياسية وكأن هناك قرار سياسي عراقي مستقل بعيدا عن الامريكي المحتل عند الحكومة العراقية ! / وما طلب التيار وسيدة الا جدولة الانسحاب للمحتل وتقديم التعويض وحفظ كرامة الشعب من الهمجية الامريكية وما يتبعها من أذناب حكومية / فلما فشلوا بهذا المسعى دخلوا
لجهة ثانية وهي الجانب الديني وأن التيار لامشرعيى لة ولا غططاء يعني المشروعية فقط للمتواطيء مع الشيطان الاكبر عفية على هيج شرعية على قولت العراقيين ! / فأين ذهب السيد محمد باقر الصدر الشهيد العملاق الذي أسس لفكر ثاقب فوار حي متحرك ثري مجاري مواكب للحياة وظروفها لامتقوقع كسول جاثم رازح تحت نير المحتل يتسول ويتسكع ويندب حظة العاثر بذات اليمين مرة وذات الشمال / أنها الحوزة الناطقة ولهذا سرعان ما قتلة صدام الملعون الكافر لانة كان بمثابة خميني للعراق كما قالها ذات مرة أبن أحد المراجع بالعراق لضابط كبير بالبعث الصدامي ( لمتى تتركوا الصدر الي أن يكون خميني جديد ) !!! / وأين السيد محمد صادق والد السيد مقتدى وأين بقية العلماء والمجتهدين الذين يخافون من منع اللقمة عنهم لو نبسوا بنصف شفة كما عبر بعضهم سرا وبالخفاء / هولاء لاشرعية
لتحركهم لكن الارتماء بحضن الاجنبي والضحك معة وربط المصير بة وتحريكة لوزراء الحكومة كقطع الشطرنج هذا مشروع وهناك الفتاوى التي تؤيدة / فشل أيضا هذا الطرح بنسبة كبيرة رغم أقحامهم لاسماء كبيرة نسبيا لبعض المرجعيات بايران من أصول عراقية وتصويرها والتزوير عليها كذبا أنها تعتبر السيد مقتدى ممن لاعمل لهم ولادين فضلا عن المشروعية !!! وهم لايعلمون بهذا الامر من أساسة / بعودة للجانب السياسي ومحاولات التشوية والطعن الصريح للتيار وتحميلة لمسؤلية هم سببها أي الحكومة وتقاعسوا عنها وهي الاحتلال نفسة ومسؤليتة هو ومن لف لفيفهم لا التيار الذي ذنبة الوحيد مطالبتة بالكرامة والعيش الكريم للشعب والخلاص للعراق من السيطرة العسكرية ورهنة وبيعة بسوق وبورصة نيويورك وطبعا كلنا يعرف مهزلة المجلس مجلس الحكم يقيادة المسترو السير ( السيد بالعربي ) بليمر الا حصل على قبلات من بعض عمائمنا والسوداء أيضا منها وهالقبلات لاأظنها حصل مثلها حتى من
أمة أو أبوة بصغرة وأقصد المحظوظ بليممر / هذا نفسة ما أنفض المجلس والحكم المؤقت تبعة الا بثروة كبيرة بعشرات المليارات فقدت وين سيدنا يبحر العلوم قال مادري !!! عجل مو أنت عضو بالمجلس ولك كيانك وسيادتك لو بس على الفقارى السذج وأمام الامريكي صم بكم فهم لايعلمون / ومع أن هناك أخبار موثوقيتها متوسطة وفوق المتوسطة ومحايدة نسبيا تقول أن بعضا من أعضاء المجلس المبروك الامريكي حصلوا على بعض من الحلاوة يعني أقتسموا شوية من الكيكة عفية عليهم عجل كيف يسكوتون ويخرسون / فدافعها معروف هو القضاء على التيار عن بكرة ابية وجعلة لايستطيع أنينظم فعالية حتى بمستوى الافراد بعد تصفية قيادية ورموزة وناشطية بين قتيل وجريح ومنفي لتخلوا الساحة وطبعا دافع كل هذا المحتل صاحب التفويض والكلمة والامر للحكومة والمسهل والمقدم لها كل
الدعم وطبعا يصب بأجندتة وبرامجة ومشاريعة التي لايريد أن تكون ضدة وضد الكيان الغاصب ولا منغصة كتيار الصدر المطالب في وقت تخرس الحكومة ومن يدعي المصلحة للعراقيين / توقيتها الان مهم وحساس للتخلص من التيار بسرعة مضافا لوقف الازعاج والصوت الذي لم يتوقف من التيار فالكل توقف من زمان بعيد بل بعضهم كان رقيقا على المحتل لدرجة مائعة / يضاف لهذا السبب المهم هو التمهيد لحرب ضد جمهورية أيران الاسلامية فالامريكان يعلمون بستخباراتهم أن العلاقات بين الجمهورية والتيار قوية وتتنامى خصوصا بالفترة الاخيرة / والامريكان يعلمون أن أي أعتداء على الجمهورية سيحرك مشاعر المسلمين بعضهم فضلا عن الشيعة بغلبيتهم الساحقة فكيف بتيار الصدر الثوري النابض بالحس الوطني والقومي والاسلامي والثري بنهضويتة وتحركة وأستجابتة السريعة لقضايا الامة الكلية
الرئيسية وعدم أنشغالة بالتوافهه كفدرالية وبطيخية والعراق يضيع بين أنياب الاحتلال ويقضم شيئا شيئا كما يمارس البعض من مسرحيات هزلية / فهذا سببا أضافيا رئيسيا عجل بالحملة ضد التيار وما زيارة اللعين ديك شيني الا لهذا الغرض فأمريكا لاتريد من يعكر مزاجها وهي تضرب الجمهورية لكنها حالمة / فالامريكان لديهم كل أدوات التشوية ومؤثراتة على الجانب السياسي والعسكري كفرق مختصة بتدمير الانابيب وقصف البيوت ومالتنكيل بالعزل من الشعب بأسم التيار وهذا يعرفة الكثير / اما الجانب الديني فهناك من أخذ زمام التشوية بهذا الجزء في حين هو لم يقدم 1 % مما يحفظ هوية الشعب العراقي وسيادتة وعزتة من دنس المحتل / وصدق من قال أكلت يوم أكل الثور الابيض وهذا حال لسان العراق .
يقودها السيد المجاهد مقتدى أو أحيانا لاتأتمر بأمرة ! وهكذا يتخبط المغرض الكذاب في أقوالة وهم طبعا الاحتلال وأذنابة من المتواطئين معة فلا يستقروا على تهمة ولا كذبة فيفضحهم الله سبحانة / حاولوا وجهدوا بنسب التدمير الذي لحق بكل بقعة بالعراق للتيار كأنة لاشغل لة الا التدمير بمعاول بمطارق والطرق على رؤوس الشعب وتدمير مناطقة / ونتسائل هل التيار هو الوحيد بالساحة العراقية اليس التكفيرين والبعثين والرعاع والهمج وأيضا بعضا من أتباع المجلس / فمرة يقال ويثار أنهم يريدوا تعطيل العملية السياسية وكأن هناك قرار سياسي عراقي مستقل بعيدا عن الامريكي المحتل عند الحكومة العراقية ! / وما طلب التيار وسيدة الا جدولة الانسحاب للمحتل وتقديم التعويض وحفظ كرامة الشعب من الهمجية الامريكية وما يتبعها من أذناب حكومية / فلما فشلوا بهذا المسعى دخلوا
لجهة ثانية وهي الجانب الديني وأن التيار لامشرعيى لة ولا غططاء يعني المشروعية فقط للمتواطيء مع الشيطان الاكبر عفية على هيج شرعية على قولت العراقيين ! / فأين ذهب السيد محمد باقر الصدر الشهيد العملاق الذي أسس لفكر ثاقب فوار حي متحرك ثري مجاري مواكب للحياة وظروفها لامتقوقع كسول جاثم رازح تحت نير المحتل يتسول ويتسكع ويندب حظة العاثر بذات اليمين مرة وذات الشمال / أنها الحوزة الناطقة ولهذا سرعان ما قتلة صدام الملعون الكافر لانة كان بمثابة خميني للعراق كما قالها ذات مرة أبن أحد المراجع بالعراق لضابط كبير بالبعث الصدامي ( لمتى تتركوا الصدر الي أن يكون خميني جديد ) !!! / وأين السيد محمد صادق والد السيد مقتدى وأين بقية العلماء والمجتهدين الذين يخافون من منع اللقمة عنهم لو نبسوا بنصف شفة كما عبر بعضهم سرا وبالخفاء / هولاء لاشرعية
لتحركهم لكن الارتماء بحضن الاجنبي والضحك معة وربط المصير بة وتحريكة لوزراء الحكومة كقطع الشطرنج هذا مشروع وهناك الفتاوى التي تؤيدة / فشل أيضا هذا الطرح بنسبة كبيرة رغم أقحامهم لاسماء كبيرة نسبيا لبعض المرجعيات بايران من أصول عراقية وتصويرها والتزوير عليها كذبا أنها تعتبر السيد مقتدى ممن لاعمل لهم ولادين فضلا عن المشروعية !!! وهم لايعلمون بهذا الامر من أساسة / بعودة للجانب السياسي ومحاولات التشوية والطعن الصريح للتيار وتحميلة لمسؤلية هم سببها أي الحكومة وتقاعسوا عنها وهي الاحتلال نفسة ومسؤليتة هو ومن لف لفيفهم لا التيار الذي ذنبة الوحيد مطالبتة بالكرامة والعيش الكريم للشعب والخلاص للعراق من السيطرة العسكرية ورهنة وبيعة بسوق وبورصة نيويورك وطبعا كلنا يعرف مهزلة المجلس مجلس الحكم يقيادة المسترو السير ( السيد بالعربي ) بليمر الا حصل على قبلات من بعض عمائمنا والسوداء أيضا منها وهالقبلات لاأظنها حصل مثلها حتى من
أمة أو أبوة بصغرة وأقصد المحظوظ بليممر / هذا نفسة ما أنفض المجلس والحكم المؤقت تبعة الا بثروة كبيرة بعشرات المليارات فقدت وين سيدنا يبحر العلوم قال مادري !!! عجل مو أنت عضو بالمجلس ولك كيانك وسيادتك لو بس على الفقارى السذج وأمام الامريكي صم بكم فهم لايعلمون / ومع أن هناك أخبار موثوقيتها متوسطة وفوق المتوسطة ومحايدة نسبيا تقول أن بعضا من أعضاء المجلس المبروك الامريكي حصلوا على بعض من الحلاوة يعني أقتسموا شوية من الكيكة عفية عليهم عجل كيف يسكوتون ويخرسون / فدافعها معروف هو القضاء على التيار عن بكرة ابية وجعلة لايستطيع أنينظم فعالية حتى بمستوى الافراد بعد تصفية قيادية ورموزة وناشطية بين قتيل وجريح ومنفي لتخلوا الساحة وطبعا دافع كل هذا المحتل صاحب التفويض والكلمة والامر للحكومة والمسهل والمقدم لها كل
الدعم وطبعا يصب بأجندتة وبرامجة ومشاريعة التي لايريد أن تكون ضدة وضد الكيان الغاصب ولا منغصة كتيار الصدر المطالب في وقت تخرس الحكومة ومن يدعي المصلحة للعراقيين / توقيتها الان مهم وحساس للتخلص من التيار بسرعة مضافا لوقف الازعاج والصوت الذي لم يتوقف من التيار فالكل توقف من زمان بعيد بل بعضهم كان رقيقا على المحتل لدرجة مائعة / يضاف لهذا السبب المهم هو التمهيد لحرب ضد جمهورية أيران الاسلامية فالامريكان يعلمون بستخباراتهم أن العلاقات بين الجمهورية والتيار قوية وتتنامى خصوصا بالفترة الاخيرة / والامريكان يعلمون أن أي أعتداء على الجمهورية سيحرك مشاعر المسلمين بعضهم فضلا عن الشيعة بغلبيتهم الساحقة فكيف بتيار الصدر الثوري النابض بالحس الوطني والقومي والاسلامي والثري بنهضويتة وتحركة وأستجابتة السريعة لقضايا الامة الكلية
الرئيسية وعدم أنشغالة بالتوافهه كفدرالية وبطيخية والعراق يضيع بين أنياب الاحتلال ويقضم شيئا شيئا كما يمارس البعض من مسرحيات هزلية / فهذا سببا أضافيا رئيسيا عجل بالحملة ضد التيار وما زيارة اللعين ديك شيني الا لهذا الغرض فأمريكا لاتريد من يعكر مزاجها وهي تضرب الجمهورية لكنها حالمة / فالامريكان لديهم كل أدوات التشوية ومؤثراتة على الجانب السياسي والعسكري كفرق مختصة بتدمير الانابيب وقصف البيوت ومالتنكيل بالعزل من الشعب بأسم التيار وهذا يعرفة الكثير / اما الجانب الديني فهناك من أخذ زمام التشوية بهذا الجزء في حين هو لم يقدم 1 % مما يحفظ هوية الشعب العراقي وسيادتة وعزتة من دنس المحتل / وصدق من قال أكلت يوم أكل الثور الابيض وهذا حال لسان العراق .
تعليق