اسئلة بسيطة لاهل الشأن ولا جواب...


سبحان الله ..


فعل أي أساس أيد البعض أحد الفريقين المتقاتلين؟؟



ولماذا لايقوم المرجع /علي السيستاني بايقاف النزيف بين الاخوة الاحبة الشيعة..

كل واحد ايد الفريق الذي ينتمي إليه

و عموما نسأل الله أن يعم على العراق بالأمن و الأمان و خروج المحتل

لكن الاخوة الشيعة حفظهم الله لم يجب واحد منهم



ولا أدري هل هو خوف من المشاركة أم شح في المعلومات؟؟

شح في المعلومات؟؟

لازلنا بانتظار الجواب


سبحان الله لقد صمت القوم صمت أهل القبور..

السلام عليكم اخي العزيز
اولا لم تسنح لي الفرصه ان ادخل وارى ما تريد والان وقبل ذهابي الى الداوم صباحا قرات كتاباتك الم اخي العزيز
اقسم لك باني لاا انتمي الى اي جهه سياسيه وليس لدس ميل او عصبيه وانا من مقلدي السيد الشهيد الصدر ولاقينا الويلات من النظام السابق بسسب هذا التقليد والسير على نهج الشهيد الصدر ساورد لك القصه
السيد مقتده الصدر هو ابن المرجع السيد الشهيد الصدر الذي كان علما من اعلام الفكر المتجدد اقصد الشهيد وليس مقتده الشهيد الصدر ضحه بنفسه واولاده كي يرتفع اسم الدين وعندما استشهد الصدر الثاني هناك من جهال الناس اتبعوا مقتده ؟؟ عجبي عليهم اهو مرجع كي تتبعوه ؟؟ اهو جهبذ من جهابذه الدين كي تسيروا خلفه ؟؟ انه ليعجز ان يكون جملتين مترابطتين
وان يكن ان اباه السيد الشهيد فهل هذا يعني ان نسير خلفه وهو في واد والدين في واد اخر
عجبت لجهلكم ايها القوم
وبعد السقوط اسس جيش المهدي وهو كما يقول بانه عقائدي فاخذ حثاله المجتمع الانظمام معه في جيشه هذا في بادىء الامر كان يدعي انه يقاوم الاحتلال وقام بضرب المحتل وبعد احداث سامراء تحول من الاحتلال الى ضرب اخواننا السنه ويقتل بهم ويهجر ويقتل على الهويه وكانت قناه الشريقيه تسميهم بفرق الموت المرتدين الملابس السوداء المدعومين من ايران واخذ البطش باخواننا السنه الى حد لا يطاق وبفعل اجنده خارجيه تحول هذا الجيش الى قتل الاطباء والاساتذه والجامعيين وقتل النساء ايضا وهذه العمليات تحدث يوميا بالبصره وهو يرتدون ملابسهم السوداء النتنه وينشروا الرعب في البلاد انهم خرجوا عن سيطره مقتدى الصدر والان عندما اراد السيد المالكي محاربه هؤلاء المجرمين قامت الدنيا ولم تقعد كانهم انبياء انا اكتب اليلك وقلب يتفطر الما لما حدث لنا والادهى من ذلك بان يوجد من يدافع عن هذه الشراذم والله انهم مجرمون
لا حول ولا قوه الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون