أنا والله أحب الحسين كما أحب علي والحسن رضي الله عنهم
وكذلك أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم

وأعرف جيداً أن الحق كان مع علي رضي الله عنه في موقعة الجمل وموقعة صفين، وأعرف أن الخوارج على علي رضي الله عنه هم الذين خططو لقتله وقتل معاوية وقتل عمرو بن العاص في ليلة واحدة.

وأعرف جيداً ان الحق مع الحسن رضي الله عنه عندما عقد الصلح (أو الهدنة كما تسمونها) مع معاوية.

وأعرف أن الحق مع الحسين رضي الله عنه عندما خرج على يزيد بن معاوية.

وان مقتل الحسين في يوم عاشورا فاجعة على الأمة الإسلامية جميعاً.

ومع ذلك هذا لا ينقص من حق صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن ارتد عن أمر من الدين مثل إخراج الزكاة فهم المرتدون ويجب محاربتهم.

وأنا سني حنبلي

وإخترك هذا الأسم ليس للمراوغة وانما لتوضيح مسائل غاية في الخطورة وهي أنكم تدعون بأن أهل السنة (النواصب) ينصبون العداء لأل البيت، علماً بأننا نصلي ونسلم عليهم في كل صلاة فرضاً أو نفلاً.

كما انني اقدر مشاعر الأخيرين بغض النظر عن عقيدتهم.

أخي الفارس إذا كان وجودي يضايقك بهذه التسمية فلن تجدني بعد اليوم في هذا المنتدى

والسلام عليكم ورخمة الله وبركاته

السلام عليكم

لا ارى في كلامك صراحة
فليست مواضيعك كما ذكرت للدفاع عن الصحابة
بل وجدنا أن مواضيعك ما كانت إلا لتثبت كفر الشيعة كما تدعي، وتهاجمهم وتهينهم وعقائدهم بل كنت أنت والعديد من أهل (السنة) على مستوى لا يليق بمن يريد الحوار والنقاش

على كل حال
ليس وجودك بهذا الإسم هو الذي يزعجني، بل وجودك بهذا الأسلوب أنت وأبناء طريقك..

وهذا الأسلوب لا ينطبق مع هذا الإسم إطلاقاً، ولا يوافق شروط وآداب الحوار..

والباقي عندك

والسلام عليكم

أفهم من كلامك عدم وجودي بهذا الأسم

بناءً على ذلك أستودعكم الله

وإذا كان حصل مني خطأ فأرجو من الله ان يسامحني، وأطلب من الجميع أن يفهم قصدي.

وأطلب من الله الهداية لي ولكم ولجميع المسلمين.

هلا وغلا

اخوي الفارس

هدئ اعصابك شؤئ

مجرد استفسار

طيب كلام جميل جدا

ولكن

التقية

اليست من الكذب

مجرد سؤال برئ

تحية طيبة أخي الفارس وكثر الله من أمثالك
وأستميحك عذراً بأن تسمح لي بالرد على الشباب

أولاُ : الأخ الذي يدعوا نفسه بحبيب الحسين
الأخ الفارس لا يتهحم عليك بدون سبب فامواقفك وأسئلتك لا تحتاج إلى تفسير فهي واضحة ومفهومة
وياخي أذا كنت من يرقب فأهلاً وسهلاً بك أما أذا كنت lممن يترقب فليس لنا حاجه بك فنحن في هذا المعترك
لا نتصيد ونترقب الزلات ولاكننا نتحاجج بلتي عي أحسن ( وقل هاتو برهانكم ان كنتم صادقين )

الأخ ( عابر سبيل )المدعي والذي ضن أنه بهاذا الطرح أنه قد اسكتنا ولن نقدر أن نرد علييه ونلجمه
فتفضل هاذ الجواب على سؤالك وأرجو أن يشفي قليلك أن كما أرجو من الله العلي القدير أن يهديك إلى
الحق ( فالحق أولى أن يتبع ) أخي أن كنت تبحث عن الحق فتوجه إلى الله في صلاتك بقلباً خاشعاً طالب منه ان يجلي عنك هذه الغشاوة
أما بالنسبة للتقية فهي مبدءاً تشريعي أسلامي نزل به القرآن الكريم وأقره رسول الله في عمله كسنةً نبويه صحيحة
وذلك عندما أخذ المشركون في تعذيب المستظعفين من المسلمين الأولين وكان من جملتهم ( عمار أبن ياسر وأبوه ياسر وأمه سمية ) رضوان الله عليهم
قتلو أمه وأبيه أمام عيبيه ولما وصل الدور إليه لم يتحمل وكان ظعيفاً فقال لهم مايريدون بأن سب النبي ( والعياذبالله )وأعترف بألهتهم فتركوه لأن هاذا ماكان همهم
ثم بقي عمار بعد ذلك يبكي إلى أن جائه رسول الله - صلى الله عليه وآله - فقال له ياعمار ما بك فقال له عمار: يارسول الله لم تتركني قريش حتى نلت منك فقال له نبي الرحمه ( الذي يستعمل التقيه )
كيف تجد قلبك ياعمار ، قال مطمئن أنشاء الله ( أسمع هذا يا هذا ) فنزل قوله سبحانه (( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالأيمان )) فقال رسول الله يا عمار أن عادو لها فعد.
وهناك بعض أحاديث البخاري يقر أن الرسول نفسه أستخدم التقية ( راجع كتبكم قبل ما تتكلم حتى لا نأخذها عليك حجه )) أسمع الحديث ثم أبحث عن مصادره بنفسك
قالت عائشة أستأذن على رسول الله رجل من بني فلان فقال بأس أخو العشيرة فلما دخل عليه أستبشر به و بسط له ردائه فلم خرج قلت يا رسول الله سمعتك تقول فيه ما تقول وأذا بك تفعل فيه ما تفعل ( أستمع جيداً هذه ا لنقطه )
قا يا عائشة بأس القوم الذين يمشي المؤمن فيهم باتقيه
أستمع إلى أبن عباس في البخاري يقول كنا نكشر في وجوه قوماً وقلوبنا تلعنهم
قال عز من قال في كتابه الحكيم : (((( إلا أن تتقو منهم تقاة )))) وهاذا أسمها من القرآن الكريم
يمكن تقول أن أحنا جايبين هل أسماء من بيت أبونا

أرجو أني شفيت قليلك عزيزي عابر سبيل ومسحت ولو قليل من الحقد الذي تتكنه في قلبك

الأخ عابر سبيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لتعلم أن الكذب محرم وهناك فرق بين التقية والكذب..
التقية : اخفاء ما تعتقد او اظهار خلاف ما تعتقد في حال خوف الضرر ..
وإذا أردت الأدلة على تحريم الكذب عندنا فسأتيك بالأدلة وثانياً التقية وردت في كتبكم كثيراً ولقد أتى الأخ الحسيني بالشرح..
فقط قم بالأشارة ونحنُ رهن أشارتك

الى من يسمي نفسه (حبيب الحسين)

فهمك قاصر إذا

ما دام هذا ما فهمته من كلامي

على كل حال

أنا أعلم أنك إن لم تعد تستعمل هذا الإسم فإنك ستستعمل غيره، وأنتم هذه عادتكم، بعد أن تظهر فضائحكم أمام الجميع لا يبقى لكم أثر بهذا الإسم، وبعدها تأتونا باسماء أخرى ..

هذا يعرفه الجميل

أكرر لك ما قلته سابقاً :
ليس وجودك بهذا الإسم هو الذي يزعجني، بل وجودك بهذا الأسلوب أنت وأبناء طريقك..


وأوجه للاخوة الكرام الشكر والتحية، وأقول لكم
إن خرج (حبيب الحسين) فها قد أتى (عابر من السبيل) ولا ندري لعله هو او من جنسه

أسلوبهم هو هو
وانتم أدرى به

ملاحظة : موضوع التقية وضحه الإخوة، وإن أراد أحد النقاش به فليطرحه في موضوع مستقل..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته