هذا هو حال المتأمركين الذين يسيسون السياسة وفق المصالح الذاتية والحزبية الضيقة فيسقطون نظرياتهم المخرومة وفق مقاسهم على الساحة العراقية وفق ما تخدمهم / بعيدا عن المباديء والانصاف والامانة التأريخية التي قلدتها أياهم الشعوب المغلوبة على أمرها /
فنرى البعض يثور ويشحط غاضبا متباكيا أيران وأيران / ولكنة خارس مخرس مخرس عن أمريكا وراضي وبأحسن الاحوال غير راضي قلبيا فقط ! العراق بيعت بسوق نيويورك وتقاسم رجالات البورصة والاسهم والاقتصاد الامريكي ثروات العراق ورهن خيرة وبيعت كميات هائلة غير ذلك وتعرض شعبة وكل صوت حر للخمد والقمع والتهجير القسري وروعت المحارم والحرمات وعبث بالمقدسات / وهنا لازال من يخدع نفسة بالخطر الايراني المزعوم ولنفرض موجود ما مقارنتة مع من أحتل الارض وأذى العرض وعاث الافساد وذبح العباد / أم أن هناك أحتلال مرخص شرعي
ومحلل وأخر لا خصوصا عندما يكون هوانا ليس مع طرفا ما لكن نعرف كيف نتساير مع الشيطان الاكبر ونقنع نفسنا من منطلق ذاتيتنا ومصلحتنا وأهوائنا ونغشها لا الاحتلال الامريكي أرحم / فيكون المنطلق هو مصالحنا وما يخدمنا لاغير ذلك من الموازين الصحيحية والواقعية الطبيعية / وهذا هو ذأب المذبذبين والمهزوزين ووالمزعزعين داخليا / وصدق الشاعر أسد عليا وفي الحروب نعامة .
فنرى البعض يثور ويشحط غاضبا متباكيا أيران وأيران / ولكنة خارس مخرس مخرس عن أمريكا وراضي وبأحسن الاحوال غير راضي قلبيا فقط ! العراق بيعت بسوق نيويورك وتقاسم رجالات البورصة والاسهم والاقتصاد الامريكي ثروات العراق ورهن خيرة وبيعت كميات هائلة غير ذلك وتعرض شعبة وكل صوت حر للخمد والقمع والتهجير القسري وروعت المحارم والحرمات وعبث بالمقدسات / وهنا لازال من يخدع نفسة بالخطر الايراني المزعوم ولنفرض موجود ما مقارنتة مع من أحتل الارض وأذى العرض وعاث الافساد وذبح العباد / أم أن هناك أحتلال مرخص شرعي
ومحلل وأخر لا خصوصا عندما يكون هوانا ليس مع طرفا ما لكن نعرف كيف نتساير مع الشيطان الاكبر ونقنع نفسنا من منطلق ذاتيتنا ومصلحتنا وأهوائنا ونغشها لا الاحتلال الامريكي أرحم / فيكون المنطلق هو مصالحنا وما يخدمنا لاغير ذلك من الموازين الصحيحية والواقعية الطبيعية / وهذا هو ذأب المذبذبين والمهزوزين ووالمزعزعين داخليا / وصدق الشاعر أسد عليا وفي الحروب نعامة .
تعليق