إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا يحدث في هذا العراق.... يا سيد مقتدى؟ ????????????

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا يحدث في هذا العراق.... يا سيد مقتدى؟ ????????????

    ماذا يحدث في هذا العراق؟ ????????????

    مقتدى الصدر، صدر بيان لانهاء الازمة ..


    ولكن لماذا حدثت الازمة???????????????????????

    واين كان السيد مقتدى من هذا البيان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ألم يسمع ان المعارك تدور والطائرات تقصف الابرياء والقتلى والجرحى ليس لها اعداد وما يقارب الاسبوع الكامل

    من الدمار والتخريب والتهجير والترويع والاضطهاد والخوف والجوع والغلاء حلى بالعراق وشعب العراق

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعد ذلك بهدوء السيد مقتدى يطلب بسحب السلاح من الشوارع ..


    وهل ان الحكومة سوف تترك ابناء التيار الصدري ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    وهل ان الامر الذي اصدره مقتدى الصدر منه ام من غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • #2
    مقتدى الصدر والتكامل المفقود

    بعد انزواء واختفاء غامض دام لاكثر من عام يعود مقتدى الصدر للظهور مجدداً عبر رده على سؤال تقدم به اليه مجموعة من اتباعه حول معرفة اسباب انقطاعه عنهم ورده الطويل والمليء بالعبارات غير المترابطة وغير المفهومة والمتناقضة
    والتي لاتشبه بعضها البعض، فتارة يعتذر مقتدى الصدر بانقطاعه الى تحصيل العلم والدروس اذ يريد حسب تعبيره ان يتكامل علمياً عن طريق الدراسة، في الوقت الذي يعلم فيه الجميع ولاسيما تلاميذ والده السيد محمد صادق الصدر بانه لم يكن يملك اية كفاءات ومؤهلات علمية او استعداد لتحصيل العلم، ولو كان هذا موجوداً في حياة والده لخصه بالدروس ولحجز له مكاناً بين صفوف طلبته، اذ انه وكما هو معروف فان دور مقتدى في حياة ابيه لم يكن سوى استقبال الضيوف في البرانية وترديد عبارة (الله بالخير) عليهم فقط، فاي تكامل هذا الذي يبحث عنه مقتدى الصدر في ثنايا سياسة التخبط واثارة الازمات التي قام بها تياره من خلال اثارة الاضطرابات والفتن والحروب الخاسرة وتدمير المدن والمناطق العراقية المختلفة التي عانت وتضررت كثيرا وقدمت الالاف من ابنائها ضحايا لهذه السياسات المتخبطة التي لم يكن الهدف منها سوى البحث عن الاضواء والشهرة وعلى حساب خراب المدن وضياع الالاف من ابناء وشباب العراق الذين سقطوا نتيجة لهذه السياسات الهوجاء. ان التكامل مصطلح جديد اتي به قاموس مقتدى الصدر والمليء بالالفاظ العجيبة ان صح التعبير وهو يجهل ايضاً معناها ولم يسبق ان صرح بها أي عالم ديني من قبل، فالتكامل تعني قوة الشخصية والعلم وغزارة المعرفة والحنكة ولا اعتقد ان هذه الصفات متوفرة فيه، كما ان مقتدى السدر يؤكد على ضرورة المحافظة على القواعد العامة التي خطت لاتباعه والتي هي في الواقع الاستمرار في سياسة فرض الرعب والقتل والارهاب والسيطرة واعتبار الاخرين من نفس المذهب خصوماً واعداء يتم خطفهم وقتلهم وتصفيتهم وفق الشعار البعثي القديم والمعروف (من ليس منا فهو علينا). يدعي مقتدى الصدر في معرض اجابته على السؤال الموجه اليه بخصوص معرفة اسباب اختفائه وانقطاعه عن اتباعه هو عدم تحرير العراق من قبله ومن قبل اتباعه الذين اذاقوا الشعب العراقي الويل نتيجة للتصرفات والاخطاء الكبيرة والحمقاء التي قاموا بها من خلال زرع العبوات الناسفة في الشوارع والمدن لتقتل النساء والاطفال بدلاً من القوات متعددة الجنسيات وصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون التي تتساقط كالمطر على رؤوس المواطنين ودورهم ممن يسكنون بالقرب من القواعد الامريكية من دون ان تصيبها فالمهم عند مقتدى واتباعه سقوط الضحايا من المواطنين العراقيين وتجاهل مشاعر ذويهم ممن تسببت اعمالهم الرعناء في سقوطهم ضحايا لها، وما اشاعوه من خراب ودمار في المدن العراقية وخاصة المقدسة منها وجعلها ساحة للمعارك والحروب وانتهاك حرمتها وقدسيتها كما فعل في النجف الاشرف عام 2004 كانه لم يكف العراق ما عاناه من حروب وخراب ودمار طوال العقود الثلاثة الماضية من حكم النظام البعثي الصدامي حتى عاد وتياره الدموي الاقصائي ليكمل مسلسل الخراب وتقويض الامن والسلام في البلاد. ويؤكد متقدى الصدر في رده بان عدم رجوع الكثير الى الحوزة الناطقة حسب مفهومه وتفرقهم عنها وانغماس الكثير ممن كنا نحسن الظن بهم في مهاوي السياسة والدنيا واحزابها احد اسباب انعزاله وانقطاعه، اذ يؤكد هنا عدم اعترافه بالعملية السياسية والانجازات الدستورية التي تحققت في ظلها، اذ يرغب مقتدى وفق عقليته الاقصائية بان يكون الجميع واقفين عند حدود تعليماته واوامره، اذ ان الكل يعلم بانه ليس سياسياً او كفوءاً ولايملك القدرة على تشخيص وادارة الرؤى والمواقف السياسية باستثناء اساليب الرفض والطعن والتشكيك بالاخرين وعدم مشاركته للاخرين في الرؤى والمواقف فيما يخص العملية السياسية في البلاد، كما انه مايزال وفق ذهنيته الاقصائية تكرار عبارته المعروفة(الحوزة الناطقة) والتي فيها تجاوز واساءة لرموز مرجعية لها دورها البارز والكبير في بناء العراق، فاية حوزة ناطقة هذه التي لم تقدم لاتباعها سوى الموت والخراب والدمار وللشعب العراقي عدم الاستقراروالفوضى التي جلبتها المجاميع المسلحة كذلك فان مقتدى يعترف ايضاً بتفرق الكثير من اتباعه عنه لاسباب وصفها بالدينوية وبالنزعة الاستقلالية والتسلطية والتي دعت الى انقطاعه عن اتباعه وانعزاله، ومالم يقله مقتدى الصدر هنا هو اكتشاف اتباعه هؤلاء نزعته الفردية وعدم اقتناعهم بقدراته القيادية والسياسية مما دفعهم الى الانفصال عنه والعمل في مجالات اخرى بعيداً عنه، فماذا يفهم هؤلاء من شخص يقودهم من دون استراتيجية او وضوح سوى ترديد عبارات الرفض المكررة والشعارات السفسطائية والمفرطة في المثالية وغير الواقعية والتي لاتخدم احداً سوى فرض العزلة وجعل الخط منبوذاً من قبل الشارع الذي اكتشف العديد من الامور التي كانت خافية عليه في السابق وبدأ بمراجعة العديد من مواقفه وارائه الداعمة مما ادى الى تآكل الكثير من جرف التيار ورصيده لدى الشارع الذي طالما عانى من وجود عصابات متخصصة باعمال القتل والاختطاف والسرقة تستهدف رجل الشارع وتعمل على ابتزازه او قتله تحمل بصمات وصناعة التيار الصدري. ثم يختتم مقتدى الصدر اجاباته لاتباعه بالطلب اليهم بطاعة اوامره عن طريق ورقة مختومة بخاتمه الشخصي او ختم المكتب، مما يعكس السذاجة الواضحة فهل ان استعمال الختم هو اكتشاف عبقري جديد او ليس من الممكن القيام به، وهل ان قضايا التيار والاتباع ودرجة خطورتها العالية والحساسة تدار بمثل هذه الطريقة البسيطة والساذجة بورقة مختومة ثم انه ماذا يقول لو قام احد بتزوير خاتمه وتمرير خطابات باسمه هل سينزوي عاماً اخر بحثاً عن التكامل الباذنجاني هذه المرة ام انه سوف يكون مشغولاً بالتدرب على قيادة المركبات الصاروخية للصعود الى القمر وقياس حجم الجاذبية فيه بحسب تكامله العلمي والثقافي مما يستدعي غيابه مدة طويلة، عندها سوف يكون اتباعه حائرين في العثور عليه والطلب اليه بالظهور مجدداً، اذ لا تعد الاختام كافية خاصة اذا كانت مزورة من قبل اتباعه الذين سيصرون على انتهاج عقلية الاقصاء والقتل والاختطاف واصطناع الاعداء والخصوم فهي التي تغذيهم وتمنحهم البقاء لانتاج الموت والدمار ونثره بالصورايخ والهاونات على رؤوس المواطنين الابرياء وارهابهم وليس مهماً ظهور مقتدى او اختفائه فالامر في النهاية سيان.

    تعليق


    • #3
      هاونات عصابات مقتدى الصدر

      انه زمن الدجل السياسي الذي يجعل من العصابات والاراذل بمستوى السياسة ويجعل لهم من يمثلهم في البرلمان العراقي النيو لوك . هذه العصابات التي تتبع المراهق مقتدى الصدر
      نراها في كل فترة تقوم باحداث بلبلة وفوضى في العراق تزيد من اوجاعه والامه وماسيه كأنما العراق ناقص لمثل هذه الامور والدماء... المحير في الأمر ان عصابات مقتدى واراذله لايخافون من اي شخص ولايعنيهم اي شخص ولا حكومة ولاقانون اما اكاذيبهم عن الوطنية وحرمة الدم والوحدة والاخاء فهي اكذوبة فجة وقحة انطلت على الكثير من العراقيين ممن يعتقدون ان التيار الصدري وعصابات جيش ال مهدي هي تيارات وطنية .
      المضحك في الامر ان نواب التيار الصدري الذي نعرف مستوى الحضيض السياسي الذي يعيشون فيه , نلاحظ انه لايوجد واحد منهم ادان عمليات القصف العشوائي للمناطق السكنية وقتل رجال الامن العراقي وابتزاز المدنيين واغلاق محلات اصحاب المهن وضرب خطوط الكهرباء...
      مثل هؤلاء النواب لايستحقون ان يدخلوا الى البرلمان العراقي ...لانهم يدافعون عن اراذل واوباش ارهابيون حالهم حال القاعدة وانصارها , فعندما كان المدعو الجنابي الذي كان عضو برلمان يدافع عن القتلة في شارع حيفا كان الجميع يعرضه وينتقده بحجة دفاعه عن الارهابيين , ولذلك على الجميع ان يفعل ذلك مع ممثلي التيار الصدري في البرلمان ممن يدافع عن قتلة الشعب العراقي اوباش التيار الصدري .

      تعليق


      • #4
        ميليشيا (مقتدى) وحرارة الاحتلال

        منذ خمس سنين تقريبا وإسلاميّو الحاجّة (كوندي)، سنة وشيعة، عربًا وأكرادًا وتركمانًا، يصفعون وجه العراق بوعود حسن العلاقة مع قوات الاحتلال (لتحرير) العراق، على الظن إنهم (ينجحون) في استغباء شعب محتل، لم ينل من (علاقاتهم) التي وصلت إلى ذروة قبحها غير مأساة حجمها: قبور أكثر من مليون شهيد وخيام أكثر من خمسة ملايين مهاجر ومهجّر، وصارت المشاركة في (العملية السياسية) مشاركة جزارين لجزارين على ذات الذبيحة (الدسمة): الشعب العراقي الذي مازال مشروع حلب در المليارات على أصحاب (العلاقات) مع قوات الاحتلالين: الأمريكي الإيراني، ولم يدر على أهلنا غير حروب عصابات النهب والقتل المحمية بقوات الاحتلالين.
        * * *
        كنا نتوسّم من شرفاء العراقيين، في أيام الاحتلال الأولى، وممن ينحدرون من عوائل وعشائر معروفة في العراق أن يكونوا السد الذي يحمي وحدة الشعب العراقي ، ولكم (أبهجتنا) ورفعت فينا قيمة المواطنة شعارات مثل: (إخوان سنة وشيعة، هذا الوطن ما نبيعه)، ولكم أبهجتنا ثورة (الفلوجة) التي صارت فاتحة للمقاومة الوطنية ، وصمود ثوارها أربع سنين متوالية وهي المدينة التي لا تساوي في مساحتها ونفوسها حيّا من أحياء واشنطن أو نيويورك.
        ولكن، منذ خمس سنوات والمسئولون الإعلاميون في التيار الصدري، وهم كثرة عجيبة، يفقعون الأجواء السياسية العراقية بكل ما هو متناقض وعجيب، حتى ما عدنا نعرف إن كانوا (عربا عراقيين) يدافعون عن قدر الله الذي شاء لهم ان يولدوا عربا مثل غيرهم من العراقيين الذين يعانون احتلالين: أمريكي وإيراني أم إنهم (فرقة إيرانية) سكنت العراق قبل الاحتلال، وصار من حقها (الديمقراطي) بعده ان تتنافس مع تبعيات أخرى عراقية وغير عراقية من اجل (حصتها) من غنيمة الإرث العراقي التي جناها الاحتلالان.
        (أكّد) المسئول الإعلامي لمقتدى الصدر من النجف ، قبل فترة وقبل احتدام معارك البصرة الأخيرة، ان (السيّد) يفكر (جادّا) بإنهاء قرار تجميد نشاطات ميليشياه ، لأسباب عدّة أولها فشل الحكومة في تعقيب من ارتكبوا (أفعالاً دنيئة أو جرائم) باسم جيش المهدي وتحويل جهد الحكومة وقوات الاحتلال طبعا لإلقاء القبض على العناصر المحسوبة على (السيّد) بدلا ممن يريد هذا التخلّص من (تبعاتهم) ليستعيد وجها آخر غير الوجه الدموي القبيح الذي جايل ظهور جيشه مع دخول قوات (بدر) وعناصر حزب (الدعوة) الإيرانية.
        وفي الوجه الآخر من التصريح ، الذي جاء بعد (تفكير جاد) من قبل (السيّد) كان الفكر في تمديد التجميد مدة ستة أشهر أخرى تنتهي في شهر أغسطس من هذا العام ، يمكن للمتابع أن يقرأ جملة من الحقائق على ارض (المهدي)، تشير إلى أن هذه الميليشيا، وأسوة بميليشيات (مسلمي كوندي) شيعية وسنية، لم تقدم للشعب العراقي موقفا (وطنيا) واحدا من دون ثمن، علني او سرّي، وحتى طلب (البراءة) ممن ارتكبوا (أفعالا دنيئة أو جرائم) يمكن أن يقرأ معكوسًا ضدها من خلال عمر قصير أمضته في شوارع العراق وأزقته السياسية:
        أولا: قبل الاحتلال لم يكن (مقتدى الصدر) من الشخصيات ذات الوزن الديني أو الاجتماعي ، عدا كونه ابن رجل دين بارز لم ينجح في نيل شهادة الدراسة الثانوية في الأقل، ولم ينجح في نيل شهادة حتى من المدارس الدينية، ولكنه ظهر بعد الاحتلال تحت مسمّى (رجل الدين الشاب) الذي نجح في تغيير اسم الحي الذي يسكنه من (مدينة الثورة) إلى (مدينة الصدر)، ثم نال لقب (قائد)، و(مؤسس)، و(حجة إسلام ومسلمين)، دون المرور بأي مدرسة علمية او دينية ، حتى نال لقب (اخطر رجل في العراق) من الإعلام الأمريكي، يسعى الآن لدرجة (آية الله)، ولا ادري العظمى أم الصغرى، بعد ان نجح في زج ما لا يقل عن خمسة وزراء وثلاثين نائبا في برلمان الاحتلالين، كلهم صاروا من أصحاب الملايين الدولارية والقصور والشقق من ضلع الشعب العراقي الدسم وتحت ذات الأكذوبة الوطنية الكبيرة: (المشاركة في العملية السياسية).

        تعليق


        • #5
          أخي ناصر الموعود

          1- ولكن لماذا حدثت الازمة???????????????????????
          أعتقد أن السبب في ذلك هو من أجل المناصب والكراس وحب الأموال

          2- واين كان السيد مقتدى من هذا البيان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          كما قال أني ألتزم بوصية السيد الوالد وهي الدرس والآن في عزلة !!!!!!!!!!!

          3- ألم يسمع ان المعارك تدور والطائرات تقصف الابرياء والقتلى والجرحى ليس لها اعداد وما يقارب الاسبوع الكامل

          من الدمار والتخريب والتهجير والترويع والاضطهاد والخوف والجوع والغلاء حلى بالعراق وشعب العراق


          أعتقد أن الترويع والتهجير ليس بجديد على مقتدى لأنه صرح قائلا من على قناة الجزيرة نحن سبب الحرب الطائفية المقيتة بين السنة والشيعة فلا نتعجب عندما يصدر منه هذا الشئ
          التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد الله العراقي; الساعة 01-04-2008, 03:09 PM.

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الأخوان الأعزاء .. ناصر الموعود .. وفراس الماجد
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
            لدينا موضوع منشور هنا في هذا القسم تحت عنوان .. ( عولمتنا .. دولة الأمام المهدي عجل الله فرجه الشريف ) . بحث مستقل موضوعي لايتحزب لأي جهة .. بودي لو حاولتما الأطلاع عليه لتتكشف لكما الحقيقة ولتعرفا أين أنتما بالضبط مما يجري ولتعرفا أيضا من أنتما حسب السنن والمقادير الألهية وأحاديث الرسول الأكرم صلى الله عليه واله وسلم ..وياريت أن يطلع عليه السيد الحسني أيضا ويعطينا رأيه الذي سنحترمه ونقدره كثيرا .. مع فائق الشكر والتقدير .
            التعديل الأخير تم بواسطة almamury; الساعة 01-04-2008, 06:21 PM.

            تعليق


            • #7
              علمنا من مصدر حكومي رفيع بوصول أمين عام قوات بدر المدعو هادي العامري، ومعه المدعو علي الأديب ( علي زندي) القيادي بحزب الدعوة الى إيران لغرض مقابلة مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي الخامنئي من أجل التأثير على السيد مقتدى الصدر وعلى القيادات في جيش المهدي من أجل إيقاف المعارك الدائرة ،وتسليم السلاح..

              وهي خطوة مزدوجة الأهداف فهم يريدون أن يوحوا للشارع العراقي بأن ما يحدث وراءه إيران ، ومن ثم يريدون إعطاء إيران ملف جديد ليكون بيدها وتقوى به أمام الأميركان والعرب.

              ولكن السؤال الكبير:
              هل سيفعلها السيد مقتدى الصدر من جديد ويزرع خيبة أمل جديدة عند الصدريين وعند جيش المهدي وعند مقلدي السيد محمد صادق الصدر وعند العراقيين


              [IMG][/IMG]

              تعليق


              • #8
                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                فعلها الحجّي ودمر العراق والعراقيين

                تعليق


                • #9
                  نعم ضعوا الماء في الجحور حتى تخرج الجرذان والعقارب ويتم اصطيادها..؟؟؟ هذه هي نهاية جيش المهدي وسوف يرتاح العراقيين نوعا ما بعد ان يتم القضاء عليهم نهائيا ...
                  المسأله ليست خرق بل الامريكان مصرين على انهائهم للابد وعندها سيتحرر المدنيين العراقيين من تسلط هؤلاء الكلاب المجرمين القتله المتخلفين والاميين والجهلة الى جهنم وبأس المصير وصدقوني سيفرح العراقيين كثير بانتهاء هؤلاء الرعاع
                  ... وبشر القاتل بالقتل ..هذه نهايتكم وسيكون يوما سعيد انهائكم من كل العراق ياقتله؟؟انتم ليس مقاومه وما راينا انكم تقاومون المحتل ابدا بل انتم نعم تقتلون العراقيين الابرياء فقط وتسمونه مقاومه الى جهنم ودعوا العراقيين يستريحون منكم
                  التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الموعود; الساعة 02-04-2008, 02:27 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    نعم ضعوا الماء في الجحور حتى تخرج الجرذان والعقارب ويتم اصطيادها..؟؟؟ هذه هي نهاية جيش المهدي وسوف يرتاح العراقيين نوعا ما بعد ان يتم القضاء عليهم نهائيا ...
                    المسأله ليست خرق بل الامريكان مصرين على انهائهم للابد وعندها سيتحرر المدنيين العراقيين من تسلط هؤلاء الكلاب المجرمين القتله المتخلفين والاميين والجهلة الى جهنم وبأس المصير وصدقوني سيفرح العراقيين كثير بانتهاء هؤلاء الرعاع
                    ... وبشر القاتل بالقتل ..هذه نهايتكم وسيكون يوما سعيد انهائكم من كل العراق ياقتله؟؟انتم ليس مقاومه وما راينا انكم تقاومون المحتل ابدا بل انتم نعم تقتلون العراقيين الابرياء فقط وتسمونه مقاومه الى جهنم ودعوا العراقيين يستريحون منكم

                    تعليق


                    • #11
                      شو خابصنة خبص وانته كلشي ما تفتهم
                      يمكن حتى ما قاري الكتابة الي جايبهه

                      من جماعة كوبي وبيست
                      حلل الخبر اعرف شنو القصد وتعال سولف
                      لو اكلك
                      انته يمكن من جماعة لفلي ولفلك
                      لا تلعب بالنار ياعمو

                      تعليق


                      • #12
                        كلامك صحيح يا اخ ناصـر الموعود
                        الله يعينكم لقد ابتلش الشعب العراقي بهذا الشخص الذي لا يعلم رأسه من قدمه

                        ونتمنى لكم الخير و سياده الامن

                        وشكرا

                        تعليق


                        • #13
                          لا راحه مع وجود جيش المهدي
                          هؤلاء اشد عداوه للعاراقيين من القاعده العنوهم يلعنهم الله

                          تعليق


                          • #14
                            اصدرت مجموعة منشقة من التيار الصدري بيانا اكدت فيه على ضرورة اختيار قيادة جديدة للتيار الصدري بدلا من القيادة الحالية. وجاء في البيان ان المجموعة تعتبر تصريحات السيد مقتدى الصدر لقناة الجزيرة الفضائية والذي بثت مساء السبت الماضي دليل على إنه قائد غير شرعي لجيش المهدي والتيار الصدري.
                            واوضح البيان ان المرجعية العليا بالنسبة للمجموعة ولتيار والده محمد صادق الصدر تتمثل بالمرجع كاظم الحائري وان ذلك ما اوصى به والده مرات عدة . واضافت المجموعة في بيانها ان وصية والده السيد محمد صادق الصدر سحبت عن مقتدى الشرعية في قيادة التيار الصدري باعتبار ان وكيل الحائري في العراق هو قاسم الاسدي . واشارت المجموعة الى وجود اشكالية في اصل تشكيل جيش المهدي لعدم وجود شرعية دينية من مرجعية الحائري له.
                            يذكر إن المقابلة قد اكدت عبر لسان مقتدى ان جيش المهدي وفق آليات الصدريين غير شرعي لأن الحائري سبق له وأن رفض أعماله وتبرأ منها.

                            تعليق


                            • #15
                              وليعلم جيش المهدي اي منقلب ينقلبون

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X