المشاركة الأصلية بواسطة سيد الحوار
X
-
بسمه تعالى
الفاضل مسلم مجروح ... سأجيبك على أهم نقاط لدفع الشبهة و نقاط صلب الموضوع ستبقى للنقاش ..
1 - تفجير المرقدين .. إعلم أم سامراء بين أيدي السنة ... حتى أننا الشيعة لا نستطيع الوصول إليها
و أعتقد أن هذا الكلام كافي ...
2 - عدت للمقارنة بين الإحتلال الأمريكي و بين خلافة يزيد .. يا أخي يرحمك الرحمن برحمته فرق بين الأمرين ...
يزيد تأمر على دولة الإسلام و قتل الحسين و أباح المدينة و ختمها بضرب الكعبة بالمنجنيق بالله عليك كيف تمت
البيعة له و كيف رضوا بخلافته و لماذا ثاروا عليه فقط عندما إستحل المدينة ...
3 - الصحابة و غيرهم من الناس علموا بخروج الحسين للأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فتركوا الأمر بالمعروف و
النهي عن المنكر و كل إختبئ ببيته يتابع عن بعد بالله عليك هل هؤلاء هم صحابتكم ..
4 -
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه .
- قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 157 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]- وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن الفأرة : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام . فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم .
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 243 )- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشا في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد .
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=يبيح#SR1
السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 165 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيدالله بن زياد بقتاله ، أي الحسين .
و هناك غيرها سأوردها لاحقا ..
5 - أهل الكوفة سنية أم شيعية أجبنا عليه آنفا فراجع ..
ثم أضف هذا الدليل لكي نقطع النزاع أين الشيعة الذين كانوا بالكوفة للمرة الألف :
أخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة .
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
|
ردود 13
2,142 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
17-06-2025, 09:17 PM
|
||
تصحيح الشيخ السني د. عيادة الكبيسي سند ابن ابي حاتم نزول آية الولاية في علي لتصدقه في صلاته راكعآ ونحوه عن ابن جرير
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
|
استجابة 1
110 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 04:53 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
|
ردود 2
346 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
17-06-2025, 01:11 AM
|
تعليق