ها موالين ما الأخبار ؟؟


بعد عشرة أيام هل جاء أحد من السنة بالإجابة ؟؟؟

طيب سؤال


إذا كان الشيعة هم الذين خذلوا الحسين و لم يحاربوا أعدائه الذين يريدون قتله ,,

فمن هم أعدائه الذين يريدون قتله صلوات الله عليه ؟؟

بسمه تعالى

لا أخي الفاضل .. لم نجد سوى الطنطنة و اللعثمة .. و لا جواب من السنة ...

حياكم الرحمن أخونا الفاضل ..

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وإلعن أعدائهم
أنظروا ماذا يقول شيخ النصب

إبن تيمية الناصبي اللعين يقول عن قتلة الإمام علي و الحسين عليهم السلام مسلمين وقتل عمر أعظم من قتل الإمام علي و الحسين عليهم السلام
يقول إبن تيمية : (( و ما فعله أبو لؤلؤة كرامة في حق عمر - رضي الله عنه - وهو أعظم مما فعله ابن ملجم بعلي -رضي الله عنه - و ما فعله قتلة الحسين - رضي الله عنه- به . فإن أبا لؤلؤة كافرٌ قتل عمر كما يقتل الكافر المؤمن . و هذه الشهادة أعظم من شهادة من يقتله مسلم ، فإن قتيل الكافر أعظم درجة من قتيل المسلمين )) جـ 6 صـ 17 منهاج السنة طبعة دار الحديث تحقيق محمد أيمن الشبراوي

أمير المؤمنين عليه السلام الذي شج رأسه و قال عن قاتله رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم أشقى الآخرين وإبن تيمية يقول عن مسلم ؟؟
وما فعله النواصب في الإمام الحسين عليه السلام من ذبح من الوريد إلى الوريد عطشان و يهشمون بدنه روحي فداه بحوافر الخيول و يحملون راسه من بلد إلى بلد على القنا مسلمين !!
و قتل عمر الذي كانت خاتمته وهو يشرب النبيذ و يقول يا ليتني كنت تبنة أعظم !!
هل تقبلون بكلام شيخ النصب ياسنة يا أحرار ؟؟
وضعنا موضوع لهذا الدليل ولم نرى إجابة ووضعناه هنا يمكن نرى إجابة
أجمل تحية للغالية كربلائية كالعادة مواضيع رائعة ومميزة وكالعادة لا إجابة

هــــــــــــهه هه

العثمنة و الشمرنة

بارك الله بكم فضحتوا بني أمية لعنة الله عليهم

بسمه تعالى

و الله حاولت التعليق مرارا لم أستطع أترك التعليق للسنة ...

ألف شكر لك غاليتي الحبيبة أنوار .. أثريتي الموضوع ... مأجورة أخية ...

إي و الله الشمرنة .. و العثمنة ...

حياكم الرحمن أخي .. أسعدكم كما أسعدتمونا ..

اللهم صلي على محمد و آل محمد

لعن الله قاتليك و خاذليك يا أبا عبدالله الحسين ..

]
و نرى العجز بالرد و الصمت السني .. فلم نجد منهم حرا ليجيب .. فأبا الأحرار ليس لهم علاقة معه ..
السلام عليكم
أختناالكريمه رددنا عليكى ..فلسنا بعاجزين عن الرد أو لسنا بأحرار .وكل منا قال وجهة نظره ...كما أرى خلطا خاطئا بقولكم عنا شيعة يزيد ..من قال لكم هذا .؟ هل قال لكم سنى أنه بفضل حتى سيدنا معاويه عن سيدنا على ...الجميع يقولون بأحقية على فى الخلافه ..فمن أين أتيتم بشيعة يزيد ..والله أستغرب هذا جدا ...ولذلك أختنا ليس هناك داعيا لمثل هذه الكلمات التى تباعد بين المسلمين ..وأنتى أختنا بما لكى من حكمة وعقل تعلمين ذلك جيدا ...فليس بيننا من يقول بخلافة معاويه عن على ولا يزيد عن الحسين ..والخلاف فقط فى الخلفاء الراشدين الثلاثه
وإسمحى لى بأن أضيف شيئا آخر ..وهو أن الشيعه فى زمانهم عرف عنهم الغدر والنكوث فى البيعه والعهد .. .وأؤكد على شئ هام جدا بأنه لاتزر وازرة وزر أخرى ..فلو كانوا سنه أو شيعه فمالنا نحن بهم .((.وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه )) ولذلك يجب عند البحث عن الحقيقه أن لايكون ذلك حجة عليكم أو علينا . . حتى نكون أكثر حياديه وعدلا وقبولا بالحقيقه عندما نصل إليها .ولانكون رافضين لها مقدما وحتى قبل معرفتها..وذلك عند إعتقادنا أنها إدانة لكم جميعكم أو لنا جميعا .. تفضلى أختنا ومن كتبكم .رأى الحسن رضى الله عنهم فى شيعة زمانه ..وهو يوافق رأى والده وأخوه سيدنا على والحسين فى شيعة زمانهم رضى الله عنهم جميع ..
.

وتقبلوا منا كل تقدير وإحترام ولجميع الأخوة

=أسامة أسامة]]
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px][B]و
.

وتقبلوا منا كل تقدير وإحترام ولجميع الأخوة[/QUOTE]
اي غدر ياسامة ؟؟؟؟هلرواية التي انزلتها ليست الا تذم معاوية ليست لصالحكم بل عليكم تكون فانظر الى نهاية الرواية ماذا موجود لذم معاوية فانظر؟؟؟؟؟

فالذم واضح لو حارب معاوية لقتل من معاوية
هنا ؟؟؟؟؟خير من أن يقتلني وأنا أسير) الاحتجاج 2/15.
هنا الرواية تعترف يقتل الحسن من معاوية فهلرواية ليست الا ذم في معاوية والرواية توضح الحسن سيقتل من معاوية ؟؟
وفي نهاية الرواية الكلام الغير مضلل كلام اخر ذم في معاوية ؟؟؟؟؟[COLOR="Red"]وأقول : أما من ناحية السند فهذه الرواية ضعيفة، لأنها مرسلة، فلا يصح الاحتجاج بها.

وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن عليه السلام كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر عليه السلام أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل عليه السلام معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.

وكان عليه السلام يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.

فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام عليه السلام في مشاهده ومواقفه.

وبعبارة أوضح : أن الإمام عليه السلام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.

[COLOR="DarkRed"]فانظر لرواية هنا الى نهاية الرواية عليكم ليست لصالحكم فانظر الى نهاية الرواية للكلام الغير مضلل ذم في معاوية ؟؟؟؟؟؟[/COLOR
ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟

فقال عليه السلام : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته... ]وأخبر عليه السلام بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.

وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة[

بسمه تعالى

و عليكم السلام و الرحمة و الإكرام ... أهلا مجددا بك أخي الكريم أسامة ...

سأبدأ بالرد على هذه الشبهة التي تكررت طويلا و رددنا عليها كثيرا ...


قال الشيخ علي آل محسن في كتابه "لله وللحقيقة" في الرد على الكتاب "لله ثم للتاريخ" ج1 / 75 - 76
ما نصه :
(قال الكاتب : وقال الحسن عليه السلام : ( أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي، وأخذوا مالي، والله لأَنْ آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي، وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني، فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، والله لأَن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) الاحتجاج 2/15.

وأقول : أما من ناحية السند فهذه الرواية ضعيفة، لأنها مرسلة، فلا يصح الاحتجاج بها.
وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن عليه السلام كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر عليه السلام أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل عليه السلام معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.
وكان عليه السلام يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.
فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام عليه السلام في مشاهده ومواقفه.
وبعبارة أوضح : أن الإمام عليه السلام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.
ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟
فقال عليه السلام : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).
وأخبر عليه السلام بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.
وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.
هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن عليه السلام ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه عليه السلام قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.
فانظر رحمك الله كيف أن الكاتب منعتْه أمويَّته من كتابة هذا الذم لمعاوية ، وإن كان نقلاً من كلام الإمام الحسن عليه السلام!! وهذا له نظائر كثيرة في هذا الكتاب، سيأتي التنبيه على بعضها. ) انتهى

×××××××××
الان أخي الكريم ..نتمنى أن لا تعتمد على شبهات من مواقع أشتهرت بنصب العداء لأهل البيت (ع) و التزوير شعارهم ..
أنتم أهل ثقافة و معرفة و أخلاق حميدة أخي
فليتعمد بحثك في ما هو صحيح ..و موثوق ..
حياك الرحمن أخي الكريم

بسمه تعالى

عذرا منكم أخي الكريم المؤمن أحمد لم أرى ردكم إلا بعد أن أنزلت ردي ..

كفيت و وفيت أخي بارك الرحمن بكم ...

ألف شكر لكم و لأخونا الفاضل روحي لإمامي ...

السلام عليكم
شكرا أخى أحمد على ردكم الأكثر إحتراما ..وأنوه أخى فقط إلى أن رأى االطبرسى فى معاويه معروف ولايهمنا فى هذا الموضع ..فإسمح لى ركزت فى مشاركتك على شئ آخر وليس موضوعنا ..وأيضا لاتنسى أخى أنها كتبكم ..وإذا بترت شيئا وقتها لن أكون أمينا فى النقل ..

الأخت المحترمه كربلائيه
يعلم الله كم أسعد بمحاورتك .فأنتم تعرفون مدى تقديرنا وإحترامنا لكم ..يكفى إسلوبكم المحترم فى الحوار وإحكام الدليل العقلى فى النقاش .وفهمكم لما بين السطور مما قد يخفى على غيركم ..منا ومنكم . مهما زاد الخلاف بيننا ..فلامجال لغير الإلتزام بيننا ..ولن أضيف على ذلك .
ماتفضلتى بقوله أولا ليس لديكى دليل لإثبات أنه كان موجها كلامه لعدد ممن إدعوا أنهم من شيعته ...وإلا لو كانوا عددا قليلا كما تقصدين جازما فيعنى ذلك أن الشيعه الحقيقين وهم الأكثريه ليسوا كذلك .. إذن .فلما لم يحارب سيدنا الحسن رضى مع الغالبيه من الشيعه الذين لايقصدهم بكلامه ؟ أو حتى لما لم يحاكم القله على مراسلتهم لمعاويه ؟ أو كيف يسكتون شيعته الأكثريه على من أدعوا شيعته وأخذوا ماله وإبتغوا قتله ..كيف لايعينون الحسن على محاكمتهم ؟ أليس ذلك دليلا عقليا على أن كلامه موجه لهم جميعا أو لنقل إلى الأكثريه منهم .. و أنه لم يستطيع معاقبتهم جميعا لعدم إستطاعته ذلك ..وإسمحى لى أن أوجه لكى سؤالا أختنا الفاضله ...ماذا كنتى تريدينه أن يقول إذا كان يحب أن يوجه كلامه هذا لشيعته وأنصاره ؟ هذا بالطبع إن كانت الروايه صحيحه ..فهى تدين الشيعه فى زمان الحسن بكل تأكيد ..

وبعبارة أوضح : أن الإمام عليه السلام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.
ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟
فقال عليه السلام : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).
وأخبر عليه السلام بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.
]

ياأختى البتر هنا غير مقصود من الكاتب حتى ولو كان صحيحا ..فرأى الطبرسى فى معاويه معروف كما أسلفنا ولايهمنا هنا فى هذا الموضوع ..ولو كان مقصودا لبتر آخر ماكتبه أيضا ..وأما عن مواقع السنه ..كيف تتوقعون من أناس يؤمنون بالله وبرسوله أن يناصبوا العداء لأل البيت رضى الله عنهم جميعا ..فلاتقلقى أختى الكريمه من هذا فلايمكن لسنى أن يؤذى رسول الله فى آل بيته أو زوجاته أو صحابته رضى الله عنهم جميعا ..فالحمد لله نستطيع نحن وأنتم التمييز بين الغث والسمين ..والله لانسكت عن هذا أبدا لو حدث .حتى لو طردنا من جميع المنتديات ..فوقتها الطرد أشرف وأكرم من أن نكون شياطين ساكتين عن قول الحق بآدب وإحترام مهما تكون العواقب فى الدنيا فالأخرة خير وأبقى..كامل تقديرنا وإحترامنا لشخصكم الكريم ولأخونا أحمد ولجميع الأخوة

اسامة لن تتهم انت الذي بتر الرواية ؟؟؟تعليق عن البتر ليس المقصود انت فانت نقلة الرواية كامله المقصود موالف الكتاب لله ولتاريخ احد مشايخكم فهو الذي بتر الرواية في احتجاجاته من الكتاب الذي الفه ليحتج على الشيعة والاخت كربلائية حسينية ذكرت مصدر الكتاب لله ولتاريخ وهذهي الروايةالرواية والكتاب وليس فقط بتر هلرواية تقريبن اكثر احتجاجاته كلهاء بتر مدلس كتاب باكمله هنا
http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa7.html
ومعلومة اخرى على ماعتقد تشيع هلشيخ ؟؟؟؟؟واما روايات كتب الشيعة الف مرة نقول لكم ليس كل روايات كتب الشيعة صحيحه في الصحيح والمرسل والضعيف وهلرواية ضعيفة وموجود في اخر الرواية ذم في معاوية بالسطور التي لن تضلل فليس الا عليكم هلرواية نهايتها تذم معاوية واما رواياتكم او الروايات فحجه عليكم وملاحظه اسامة لاتشتت الموضوع بمواضيع وروايات اخرى فموضوع الاخت واضح السوال