السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
رسالة لمن يراسلني في الماسنجر
ورسالة لمن يرد على مواضيعي
ولكل شخص له علاقة بي
تكفووووون لا أحد يحرجني
أنا مراقب
نعم والله إني أنا وانتم مراقبين
لكن ليست الرقابة التي تتصورنها
هي رقابة من نوع أخر
ليست رقابة جندي في المباحث
وليست رقابة والد على أولاده
بل الأمر أشد وأعظم من ذلك كله
هي رقابة من الله سبحانه وتعالى لخلقه أجمعين
{ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } (1) سورة النساء
{ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا } (52) سورة الأحزاب
لا إله إلا الله حين تكون الرقابة منه سبحانه وتعالى
فكل صغير وكبير مسجل عليكم في كتاب سترونه ما فيه
{وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ
لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} (49) سورة الكهف
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (18) سورة ق
هنا نستدرك حقيقة الرقابة وشدتها
لذلك أحبائي أرجوكم رجاء خاص
بأن لا تحرجوني أمام الله جل جلاله
وتحملوني الذنوب التي لا أطيقها
فوالله أني سوف أحضر يوم القيامة وتكفيني ذنوبي
فكيف بي أحمل ذنوب مع ذنوبي
حين تأتي لتكتبوا موضوعاً فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
وحين تأتوا لتكتبوا رداً على موضوع فتذكروا أن الله يراكم ويرقبكم
وحين تأتوا لتدخلوا في إحدى الدردشات فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
وحين تقومون وحين تنامون وحين تصبحون وحين تمسون وحين تتكلمون وحين تنظرون وحين تسمعون
فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
أننا سنرى كل ما عملنا من خير ومن شر أمام أعيننا
نعم سترونها في يوم لا ينفعكم فيه ندم ولا حسرة
ولن ينفعكم إلا عملكم الصالح فقط
فهل من توبة قبل الممات ؟؟
هل من عودة لله جل جلاله ؟؟
أما آن لكم أن يخشع قلبكم وأن تدمع عيناكم
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ } (16) سورة الحديد
أخوكم في الله
مدافع عن أهل البيت
رسالة لمن يراسلني في الماسنجر
ورسالة لمن يرد على مواضيعي
ولكل شخص له علاقة بي
تكفووووون لا أحد يحرجني
أنا مراقب
نعم والله إني أنا وانتم مراقبين
لكن ليست الرقابة التي تتصورنها
هي رقابة من نوع أخر
ليست رقابة جندي في المباحث
وليست رقابة والد على أولاده
بل الأمر أشد وأعظم من ذلك كله
هي رقابة من الله سبحانه وتعالى لخلقه أجمعين
{ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } (1) سورة النساء
{ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا } (52) سورة الأحزاب
لا إله إلا الله حين تكون الرقابة منه سبحانه وتعالى
فكل صغير وكبير مسجل عليكم في كتاب سترونه ما فيه
{وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ
لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} (49) سورة الكهف
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (18) سورة ق
هنا نستدرك حقيقة الرقابة وشدتها
لذلك أحبائي أرجوكم رجاء خاص
بأن لا تحرجوني أمام الله جل جلاله
وتحملوني الذنوب التي لا أطيقها
فوالله أني سوف أحضر يوم القيامة وتكفيني ذنوبي
فكيف بي أحمل ذنوب مع ذنوبي
حين تأتي لتكتبوا موضوعاً فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
وحين تأتوا لتكتبوا رداً على موضوع فتذكروا أن الله يراكم ويرقبكم
وحين تأتوا لتدخلوا في إحدى الدردشات فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
وحين تقومون وحين تنامون وحين تصبحون وحين تمسون وحين تتكلمون وحين تنظرون وحين تسمعون
فتذكروا أن الله يراكم ويراقبكم
أننا سنرى كل ما عملنا من خير ومن شر أمام أعيننا
نعم سترونها في يوم لا ينفعكم فيه ندم ولا حسرة
ولن ينفعكم إلا عملكم الصالح فقط
فهل من توبة قبل الممات ؟؟
هل من عودة لله جل جلاله ؟؟
أما آن لكم أن يخشع قلبكم وأن تدمع عيناكم
{ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ } (16) سورة الحديد
أخوكم في الله
مدافع عن أهل البيت
تعليق