بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله علي نعمه . . .
أبو جعفر العراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة ليست هكذا . . .
لو رجعنا قليلآ للوراء أي في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضى الله عنه
ففي نهاية عهده خرجت جماعات -وهم أصحاب الفتنة التي حصلت - فبدأت ببث سموم التفرقة والفتنة بين المسلمين
وبعدها إجتمعوا وقتلوه في بيته ..
وبعد أن طالب كل من معاوية رضى الله وعنه والسيدة عائشة رضي الله عنها بقتل هؤلاء القتله فرفض سيدنا على رضي الله عنه القصاص منهم
قبل أن يستتب أمر المسلمين ويستقر الوضع وكان رأيه الأصح
فدخلوا هؤلاء القتلة وهم ليسوا قلة بين صفوف جيش الخليفة علي رضى الله عنه وبدئوا بإحداث الفتنة .
فأول الفتن كانت في معركة الجمل عندما بدءوا بقتل الصحابة لعمل البلبلة بين الطرفين .
وبعد أن إستقر الوضع لهم فأصبحوا يتثاقلوا في الأرض ...
فهذا الحديث لأهل الكوفة وليس لكل المسلمين وأهل الكوفة ممن هم فيهم أصحاب الفتنة
والذي قال عندهم عليه السلام ( أهل الشقاق والنفاق )
وهم من تخاذلوا عن تقديم يد المساعدة لسيدنا الحسين رضى الله عنه .
هدانا الله وهداكم
النابغه
الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله علي نعمه . . .
إقتباس أبا جعفر العراقي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
الاخوة الكرام حياكم الله وبياكم
الاخ النابغة ان كان قول الامام علي علية السلام لاهل العراق فأن من اهل العراق على مذهب اهل السنة
فالعراق ليس الكوفة فقط
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
الاخوة الكرام حياكم الله وبياكم
الاخ النابغة ان كان قول الامام علي علية السلام لاهل العراق فأن من اهل العراق على مذهب اهل السنة
فالعراق ليس الكوفة فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة ليست هكذا . . .
لو رجعنا قليلآ للوراء أي في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضى الله عنه
ففي نهاية عهده خرجت جماعات -وهم أصحاب الفتنة التي حصلت - فبدأت ببث سموم التفرقة والفتنة بين المسلمين
وبعدها إجتمعوا وقتلوه في بيته ..
وبعد أن طالب كل من معاوية رضى الله وعنه والسيدة عائشة رضي الله عنها بقتل هؤلاء القتله فرفض سيدنا على رضي الله عنه القصاص منهم
قبل أن يستتب أمر المسلمين ويستقر الوضع وكان رأيه الأصح
فدخلوا هؤلاء القتلة وهم ليسوا قلة بين صفوف جيش الخليفة علي رضى الله عنه وبدئوا بإحداث الفتنة .
فأول الفتن كانت في معركة الجمل عندما بدءوا بقتل الصحابة لعمل البلبلة بين الطرفين .
وبعد أن إستقر الوضع لهم فأصبحوا يتثاقلوا في الأرض ...
فهذا الحديث لأهل الكوفة وليس لكل المسلمين وأهل الكوفة ممن هم فيهم أصحاب الفتنة
والذي قال عندهم عليه السلام ( أهل الشقاق والنفاق )
وهم من تخاذلوا عن تقديم يد المساعدة لسيدنا الحسين رضى الله عنه .
هدانا الله وهداكم
النابغه
تعليق