يحدثنا الشيخ الألباني السلفي المجسم عن أحد الصحابة الذي كان يصلي عادة في الصف الأخير ، حتى يبصبص !! لامرأة جميلة عند سجوده من تحت إبطه كانت تصلي خلفه في الصف الأول للنساء .....!
لكن : رضي الله عنه ، أوعك أحد يعمل متلو هاه..
ونترككم من الألباني يحكي لنا الحكاية بصوته الشجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.madeenah.com/article.cfm?id=1256
لسان حال الألباني : شو بدنا نعمول ، هدول صحابة ، ولازم ناخد ديننا منهون كلهون ، فرضي الله عنهون كلهون كلهون... مهما عملوا كلهون كلهون ..
!
.
لكن : رضي الله عنه ، أوعك أحد يعمل متلو هاه..

ونترككم من الألباني يحكي لنا الحكاية بصوته الشجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.madeenah.com/article.cfm?id=1256
سبب تشريع قوله صلى الله عليه و سلم: ((...و شر صفوف الرجال آخرها...))
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
يقول الألباني :
( و قد لا يعلم الكثير من طلاب العلم فضلاً عن عامة المسلمين أن سبب هذا التشريع، أي:
((و شر صفوف الرجال آخرها و شر صفوف النساء أولها))
... قد لا يعلم الكثير السبب في ذلك.
السبب : أنه كان هناك رجل من أصحاب الرسول (عليه السلام) يحضر المسجد و يصلي ، لكنه كان يتعمد الصلاة في الصف الأخير!!.
لم؟
لأنه كانت هناك امرأة جميلة تصلي في الصف الأول !!
و كان إذا سجد نظر هكذا تحت إبطه إليها!!.
الحضور : رضي الله عنه!
الألباني : ها؟!
الحضور : رضي الله عنه!
الألباني : رضي الله عنه! ها ها ها ها
الحضور : ها ها ها ها !
الألباني : بحق هذا
لأنه صحابي
؛
و لعلكم تذكرون و أنا ما أذكر هذا في سبيل أن تفعلوا كما كانوا يفعلون، ها ها ها ها !!
لكنّي أذكر لتعلموا أننا لسنا مثلهم في الفضل و أن الله عز و جل يحاسب الإنسان على حسب كثرة الحسنات تجاه السيئات؛ فمن غلبت حسناته سيئاته كان من الناجحين و العكس بالعكس. و أكبر فَضِيْلة تتسنى لناس هم أصحاب الرسول (عليه السلام) الذين صحبوه و سمعوا قوله و رأووا أفعاله أعيانا و تعبّدوا كما رأووه يتعبّد إلى آخره ) انتهى كلام الألباني .
انتبهوا هاه .. أوعك تعملوا زي ما بيعملوا .. رضي الله عنهم وأرضاهم
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
يقول الألباني :
( و قد لا يعلم الكثير من طلاب العلم فضلاً عن عامة المسلمين أن سبب هذا التشريع، أي:
((و شر صفوف الرجال آخرها و شر صفوف النساء أولها))
... قد لا يعلم الكثير السبب في ذلك.
السبب : أنه كان هناك رجل من أصحاب الرسول (عليه السلام) يحضر المسجد و يصلي ، لكنه كان يتعمد الصلاة في الصف الأخير!!.

لم؟
لأنه كانت هناك امرأة جميلة تصلي في الصف الأول !!


الحضور : رضي الله عنه!

الألباني : ها؟!
الحضور : رضي الله عنه!
الألباني : رضي الله عنه! ها ها ها ها

الحضور : ها ها ها ها !

الألباني : بحق هذا


و لعلكم تذكرون و أنا ما أذكر هذا في سبيل أن تفعلوا كما كانوا يفعلون، ها ها ها ها !!

لكنّي أذكر لتعلموا أننا لسنا مثلهم في الفضل و أن الله عز و جل يحاسب الإنسان على حسب كثرة الحسنات تجاه السيئات؛ فمن غلبت حسناته سيئاته كان من الناجحين و العكس بالعكس. و أكبر فَضِيْلة تتسنى لناس هم أصحاب الرسول (عليه السلام) الذين صحبوه و سمعوا قوله و رأووا أفعاله أعيانا و تعبّدوا كما رأووه يتعبّد إلى آخره ) انتهى كلام الألباني .
انتبهوا هاه .. أوعك تعملوا زي ما بيعملوا .. رضي الله عنهم وأرضاهم

لسان حال الألباني : شو بدنا نعمول ، هدول صحابة ، ولازم ناخد ديننا منهون كلهون ، فرضي الله عنهون كلهون كلهون... مهما عملوا كلهون كلهون ..

!
.
تعليق