بسم الله الرحمن الرحيم
احداث البصرة والتعتيم الاعلامي
ان المتابع في هذهي الاحداث يجد ان زمان الهدام ليس بعيد عنا فكان اذا يحدث شيىء ما يعتم عليه ولا يخرجه الى الاعلام فكان التئسي من قبل حكومة الوحدة الوطنية بهذا الامر مطابق تماما
الفضائيات القريبة منه المساعدة له في حملاته
الدعائية البغيضة على هذا التيار الشريف المقاوم للمحتل الكافرواتباعه الساكنين في المناطق الاخضراء
والطامة الكبرى لنا اننا كنا نضر الى احدى هذهي الفضائيات ونعتبرها هي امل العراقين الا انها نكشفت للعالم اجمع انها حزبيه وحكومية فقط(العراقية)وهي بعيدة من العراقين الشرفاء الذين يموتون بلا سبب في المناطق التي لم تصل اليها هذهي الفضائية مثل مدينة الصدر وشعلة الصدرين والكاظمية
اما الاخرى هي الفرات والفرات منها بعيد كل البعدلانستغرب منها ما حصل فنننا نعرفها من السابق انها طائفية وحزبية وايرانية وبعيدة كل البعد عن كل الشعب العراقي
واخر الكلام اننا اصحاب الاخرة لا نريد منكم كشف مظلميتنا بل الله سيفعل ذالك لانه يراه ويسمع
(لايفلح الظالمون)
(العاقبة للمتقين)
والسلام
تعليق