إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بداية تخلي الامريكان عن المجلس وحزب الدعوة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بداية تخلي الامريكان عن المجلس وحزب الدعوة

    القائد الامريكي في العراق:
    التيار الصدري حركة سياسية شرعية


    حض قائد القوات المتعددة الجنسيات الجنرال ديفيد بتريوس الحكومة العراقية على اتباع سياسة مدّ اليد للتيار الصدري الذي وصفه بأنه حركة سياسية شرعية.


    جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك له مع السفير الأميركي لدى العراق رايان كروكر في واشنطن الخميس، وقال:
    " أعتقد أن أفضل طريقة لوصف مقتدى الصدر هو أنه يمثل الواجهة والقيادة لحركة سياسية عراقية شرعية مهمة للغاية. حركة كانت جزءاً من كتلة الائتلاف العراقي الموحد الذي انتخب رئيس الوزراء نوري المالكي. وهي تتمثل في البرلمان بـ30 نائباً، وهي حركة لا يكفي الاعتراف بها فحسب، بل يتعين على الحكومة أن تتواصل معها وتمدَّ لها يدها. ولا نجانب الحق إذا قلنا إن هذا هو ما تنوي الحكومة فعله".

    وفي معرض ردَّه على سؤال حول الطريقة التي يحبذ اتباعها من قبل الحكومة مع جيش المهدي، قال الجنرال بتريوس إن رئيس الوزراء نوري المالكي زعيم بلد يتمتع بالسيادة، داعيا في الوقت ذاته إلى التعامل مع جيش المهدي بطريقة أدق وأكثر حساسية:
    " ينبغي اتباع نهج دقيق وحساس للغاية بينما تمضي الأمور قدماً، للتأكد من أنهم لا يشعرون وكأنهم محشورون في الزاوية من دون خيارات متاحة بين أيديهم. في الحقيقة، لقد سعت الحكومة وقوات التحالف طيلة السنة الماضية للاتصال بالحركة وأعضائها الذين يمكن وصفهم بالتصالحيين. وهناك أدلة واضحة على النجاح في عدد من الحالات. وأهمها انحسار أعمال العنف الطائفي".

    http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=1561536

  • #2
    الحكيم والمالكي ماراح اينامون الليل بعد هذا التصريح

    والضاهر راح يحولون كل ملايينهم للخارج ويعملون حملة على شراء العقارات فيها عسى ولعل

    تعليق


    • #3
      أحسنتم أخ تركماني وهذا هو ديدن حتى العدو ليس الرضى عمن يقاومهم ويقاوم غزوهم وبرنامجهم التخريبي والاستعماري الجديد ووجودهم / لكن للعدو الاحترام لكل من يقاوم وجودهم التوسعي والاستعماري ونظرتهم لة كمقاوميين معارضين لوجودة تنطلق من

      عدة أبعاد منها الوعي السياسي والهم الوطني وأخير الحزمة المعنوية التي توجهه الاتجاة الصحيح لنصرة قضية الوطن والشعب ككل بغض النظر عن العرق واللون والطائفة والمذهب / هو هذا ما يجعل حتى عدوك وهو بغمرة تهديدك لة بالاستئصال أو المناكفة بانواعها / أن يميز بينك وبين من أرتمى بحضنة وطلب مصالحة وأراد سلامتة

      على حساب سيادة العراق أرضا ووحدة وشعبا وقضية فيظل المحتل الاحنبي الامريكي ينظر بتمايز طبيعي بين الاثنيين رغم أن الاول يعارضة بقوة والثاني ينغمس وينكمش ببرنامجة بقوة أيضا .

      تعليق


      • #4
        بسم اله الرحمن الرحيم
        احسنتم اخي العزيز
        وبارك الله بكم

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X