قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
إنّ الله جلّ جلاله جعل لأخي عليّ بن أبي طالب فضائل لا تحصى كثرة، فمن ذكر فضيلة من فضائله مقّراً بها غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، ومن كتب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم، ومن أصغى إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالإستماع، ومن نظر إلى كتاب في فضائل عليّ غفر الله له الذنوب التي إكتسبها بالنظر.
أنظر أيها الموالي .. إذا كتبت فضلية لمولى الموحدين علي بن أبي طالب عليه السلام في هذه الصفحة, تكون قد:
1) كتبت فضيلة من فضائله عليه السلام, فتحظى بـ "إستغفار الملائكة ما بقي هذا الرسم"
2) نظرت إلى فضيلة من فضائله عليه السلام فتحظى بـ "غفران الذنوب التي إكتسبتها بالنظر"
ومن يستغرب من هذا .. كيف لا يستغرب من القرآن الكريم وفيه آيات مثل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
فكيف نقبل أنه من يرفع صوته فقط على صوت النبي تحبط أعماله كلها ؟!
ومن ثم نستغرب أنه من نشر فضيلة من فضائل علي عليه السلا والتي كان من نشرها يقتل وتقطع رقبته ويعذب .. وما زال هذا يجري إلى اليوم .. لا يجازى بالجنة والغفران ؟!
شاركوا معنا بنشر فضائل الأمير علي عليه السلام
إنّ الله جلّ جلاله جعل لأخي عليّ بن أبي طالب فضائل لا تحصى كثرة، فمن ذكر فضيلة من فضائله مقّراً بها غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، ومن كتب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي لتلك الكتابة رسم، ومن أصغى إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالإستماع، ومن نظر إلى كتاب في فضائل عليّ غفر الله له الذنوب التي إكتسبها بالنظر.
أنظر أيها الموالي .. إذا كتبت فضلية لمولى الموحدين علي بن أبي طالب عليه السلام في هذه الصفحة, تكون قد:
1) كتبت فضيلة من فضائله عليه السلام, فتحظى بـ "إستغفار الملائكة ما بقي هذا الرسم"
2) نظرت إلى فضيلة من فضائله عليه السلام فتحظى بـ "غفران الذنوب التي إكتسبتها بالنظر"
ومن يستغرب من هذا .. كيف لا يستغرب من القرآن الكريم وفيه آيات مثل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
فكيف نقبل أنه من يرفع صوته فقط على صوت النبي تحبط أعماله كلها ؟!
ومن ثم نستغرب أنه من نشر فضيلة من فضائل علي عليه السلا والتي كان من نشرها يقتل وتقطع رقبته ويعذب .. وما زال هذا يجري إلى اليوم .. لا يجازى بالجنة والغفران ؟!
شاركوا معنا بنشر فضائل الأمير علي عليه السلام
تعليق