د. أحمد صبحي منصور السيرة العلمية للدكتور احمد صبحي منصور
من المذهب السني

المسكوت عنه
في سيرة عمر بن الخطاب
في الفكر السني
عناوين للمقال البحثي
الدولة الاسلامية لا يمكن ان تكون غازية محتلة بالقوة لبلاد الاخرين .
عدل عمر تمتع به المسلمون الاحرار فقط ، دون مواطني البلاد المفتوحة .
دولة عمر حين أشرفت علي العالم تعاملت بمنطق العالم وقتها ، منطق الجاهلية والعصور الوسطي وليس منطق الدولة الاسلامية .
كل سلبيات الامويين والعباسيين وحتي العثمانيين بدأت جذورها في دولة عمر .
اهم القضايا في سيرة عمر : المسكوت عنه في تاريخ عمر
مقدمة :
في اعتقادنا انه ليس في الاسلام ايمان بشخص ، انما الايمان بالوحي الذي يصير به النبي مرسلا . وعمر بن الخطاب
شخصية تاريخية انسانية ، فيها كل ما في الانسان من ضعف وقوة ، وظلم وعدل ، الا ان التأريخ لعمر وقع بين طرفي
نقيض ، فالشيعة لم يتركوا فيه منقبة حسنة ، بل ملأوا سيرته سبا وذما ، والسنة جعلوه ملاكا لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه ، واتفق الشيعة والسنة معا علي خلق شخصية لعمر من خيالاتهم الشخصية بعيدة عن التصور الانساني
، وضاعت الشخصية الانسانية الحقيقية لعمر بين هؤلاء وهؤلاء ، ونحاول في هذه الورقة المتعجلة ان نتوقف مع اقدم
روايات اهل السنة عن عمر لنخرج منها بالجانب الاخر لتكون الصورة متوازنة ، مع تأكيدنا علي ان الحقائق التاريخية
حقائق نسبية يجوز فيها الصدق والكذب ، وبهذا فهي تختلف عن حقائق القرآن التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا
من خلفها ، ولأن عمر ليس من حقائق القرآن وانما هو من حقائق التاريخ ، فكل ما يقال عنه يخرج عن دائرة الايمان ويدخل في دائرة البحث التاريخي .
فتعالوا بنا الي المسكوت عنه في تاريخ عمر مما كتبه مؤرخو السنة .
تكملة بحث أحمد صبحي منصور في هلموضوع بحث مميز::
http://www.arabtimes.com/writer/ahmad/doc3.html
من المذهب السني

المسكوت عنه
في سيرة عمر بن الخطاب
في الفكر السني
عناوين للمقال البحثي
الدولة الاسلامية لا يمكن ان تكون غازية محتلة بالقوة لبلاد الاخرين .
عدل عمر تمتع به المسلمون الاحرار فقط ، دون مواطني البلاد المفتوحة .
دولة عمر حين أشرفت علي العالم تعاملت بمنطق العالم وقتها ، منطق الجاهلية والعصور الوسطي وليس منطق الدولة الاسلامية .
كل سلبيات الامويين والعباسيين وحتي العثمانيين بدأت جذورها في دولة عمر .
اهم القضايا في سيرة عمر : المسكوت عنه في تاريخ عمر
مقدمة :
في اعتقادنا انه ليس في الاسلام ايمان بشخص ، انما الايمان بالوحي الذي يصير به النبي مرسلا . وعمر بن الخطاب
شخصية تاريخية انسانية ، فيها كل ما في الانسان من ضعف وقوة ، وظلم وعدل ، الا ان التأريخ لعمر وقع بين طرفي
نقيض ، فالشيعة لم يتركوا فيه منقبة حسنة ، بل ملأوا سيرته سبا وذما ، والسنة جعلوه ملاكا لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه ، واتفق الشيعة والسنة معا علي خلق شخصية لعمر من خيالاتهم الشخصية بعيدة عن التصور الانساني
، وضاعت الشخصية الانسانية الحقيقية لعمر بين هؤلاء وهؤلاء ، ونحاول في هذه الورقة المتعجلة ان نتوقف مع اقدم
روايات اهل السنة عن عمر لنخرج منها بالجانب الاخر لتكون الصورة متوازنة ، مع تأكيدنا علي ان الحقائق التاريخية
حقائق نسبية يجوز فيها الصدق والكذب ، وبهذا فهي تختلف عن حقائق القرآن التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا
من خلفها ، ولأن عمر ليس من حقائق القرآن وانما هو من حقائق التاريخ ، فكل ما يقال عنه يخرج عن دائرة الايمان ويدخل في دائرة البحث التاريخي .
فتعالوا بنا الي المسكوت عنه في تاريخ عمر مما كتبه مؤرخو السنة .
تكملة بحث أحمد صبحي منصور في هلموضوع بحث مميز::
http://www.arabtimes.com/writer/ahmad/doc3.html
تعليق