تويت
خلاص انتهينا وانا اعتذر لو اسات لك
لننهي هذا الحوار
تحياتي
لننهي هذا الحوار
تحياتي
علك تيقنت ان لاجدوى من الكلام
فهو يعود مرة اخرى الى البدايه في كل مرة تحصره بالادله
-
علك تيقنت ان لاجدوى من الكلام
فهو يعود مرة اخرى الى البدايه في كل مرة تحصره بالادله
-
تحصرني !!! بدليل تخبطك أذ تأخذ مصدرك ممن أتهمتهم بالعمالة والكذب كالقوة الثالثة .تعليق
-
بل هو حجت عليك يارايه فهو موقع لكم وينقل هكذا ----والحليم يفهم من الاشاره----
اقسم عليك بالحسين القتيل الغريب
ان تراجع هذا الموضوع ومناقشتك مع الاخ
وتعطي رايك كطرف محايد
والسلامتعليق
-
لاتروغ بعد أن كشفنا حيدتك ولا تتدخل بيني وبين الاخ فوكس فهو أفضل منك أخلاقا ومستوى وأسلوب / فهو موقع لنا ! وهو حيادي وعنوانة مثبت ولا يخص التيار أبدا وهو من أتهمتة بالعمالة والتحيز فكيف تنشر منة ! .تعليق
-
لاتروغ بعد أن كشفنا حيدتك ولا تتدخل بيني وبين الاخ فوكس فهو أفضل منك أخلاقا ومستوى وأسلوب / فهو موقع لنا ! وهو حيادي وعنوانة مثبت ولا يخص التيار أبدا وهو من أتهمتة بالعمالة والتحيز فكيف تنشر منة !
لا فائده ترجى وقد اقسمت عليك بالحسين
فلم تفعل شيئا
على اي حال
فقد حاولت معك بكل الطرق فلم تأتي بتيجه
فهو أفضل منك أخلاقا ومستوى وأسلوب
وانا اشهد بذلك ايضا
لكن هل تعتقد ان كافة من رد عليك وحاول ان يناقشك
ويوضح لك معنى قتل النفس البريئه وما جرى في سائر مناطق الجنوب يشهد بذلك
هو اما يكن معدوم الاخلاق او عميل
او مدسوس
او مغرر به بوسائل الاعلام
او او او او او
ولا تقل لم اقل ولم اخصص ولم اعمم
فمشاركاتك شاهدٌ عليك
المهم
الموقع يعتبر تابع للتيار وقد نقل الخبر
وقد نقلته تباعا لانه من التيار ويعترف بما جرى من عصاباته
فبالتالي يكن دليل عليك
تعليق
-
هل قلت لاحد هنا أنت عميل وجاسوس أئتني بأسمة وكلامي وأتحداك كلامي مطلق على العموم لاالتخصيص الا أذا كنت تتحس الريشة الا على رأسك فهذا شيء ثاني / وركز على هرطقات الاحتلال وردد ما ترددة مخابراتة جيس الصدر قتلة وفسقة ! فهذا يعتبر وسام بالنسبة اليك صح / ما معنى الوطنية هل هي الحزبية والمصلحية الضيقة والعبودية لاسماء ما وفقط / أم حب الوطن
والحرص علية وأن يكن فوق الجميع وللجميع وقانونة على الجميع لا على من نكرة ووفقط / الاحتلال يرهعنك ويدوسك كل ثانية وأنت تسعى لاضعاف من يقاومة بتكرار ما تم الرد علية / قتل النفس المحترمة ! أما من قتلة الاحتلال أو منظماتة كبلاك ووتر التي لايستطيع قانون مالكيك شيئا أمامها وعبر بطيخات الصحوة التي بأسم الحفظ على الامن تصادر الامن وغيرها فهولاء حساب لهم ولا قانون مهازل ما بعدها مهازل / كحل عيونك هنا بمن قلت أنهم يتبعوا التيار وهذا منشور عندهم :
نعم للقوة الثالثة ... فهي هيبتنا
فصحيفة القوة الثالثة ليست لها علاقة إطلاقابمشروع الدولة الشقيقة ليبيا،و مع إحترامنا لمشروعها الجماهيري العظيم، وأنه شرف لا ندعيه... ولكن حتما أن الهدف واحد، وهو الإصرار بأن القوة العالمية الثالثة هي قوة الجماهير ، وقوة الأغلبية الصامتة، وقوة السلام.
لهذا فحتما نلتقي مع الإخوة في ليبيا ومع جميع المشاريع الجماهيرية في العالم، ومع جميع المقاومات ضد الطغيان والفساد السياسي والإداري ، ولأننا نسير نحو نفس الأهداف التي نعتقد من خلالها بأن الجماهير هي القوة القادرة على إيقاف طغيان القطب الواحد في العالم، وأيقاف قتل الإنسان مهما كانت هويته ومهما كان دينه ولونه من قبل شركات السلاح، ومعها اللوبيات الإقتصادية الجشعة، وهكذا نلتقي مع جميع الدول والأنظمة والحركات والأحزاب والتجمعات التي تنادي بوحدة الجماهير من أجل السلام والكرامة والإصلاح ، وتنادي برفض القطب الواحد الذي حول العالم الى فوضى، ومنطقتنا الى جحيم..
ولكننا لن نستلم الأوامر والإملاءات من أحد.. لاننا مشروع مستقل تماما.
لهذا فهناك من يحاول خلط الأوراق وبطريقة الخبث لأهداف غير نبيلة.
فمشروعنا حر وغير مرتبط بدولة، ولا بنظام، ولا بحزب ،ولا بحركة بل هو مرتبط بالشارع العربي والعراقي وبالإنسان الحر أينما كان ..
فمشروعنا يفضح الطابور الخامس العربي، ويفضح التخشب والفشل السياسي العربي، ويفضح المخططات التي تريد فرض نظام الوصاية على الشعوب والدول في المنطقة، ونفضح المشروع الجديد الذي يؤمن بالتفتيت والتقسيم الجغرافي والمذهبي والإثني ، ويعمل على تأسيس الصراعات الدينية والمذهبية والإثنية وصولا الى صراع الحضارات.
فالقوة العالميّة الثالثة هي قوة الجماهير الحرة ، و تكمن في قلوب الجماهير التي لا تقبل العبودية، وفي قلوب المظلومين، وفي قلوب المستضعفين في العالم الثالث بشكل عام، وفي منطقة الشرق الأوسط والوطن العربي بشكل خاص، وتكمن في العراق الذي وهبه الله وسام تحطيم الإمبراطوريات الغازية ...لهذا فأن مصنعها هو الشارع العربي والإسلامي، فأن الهتاف والعمل المبرمج يساوي البارجات والدبابات والصواريخ، وأن قوة لحمة الجماهير الحرة هي كفيلة بالتحرير والبناء.
وأن العمل الشعبي المنظم، ومعه الثقافة الوطنية والقومية والدينية الصحيحة التي تحمل نفحات المقاومة والصمود والصبر يساوي الجيوش القادمة من وراء البحار نحو دولنا وشعوبنا وأوطاننا كي تستبيحها، وتستبيح الدم العربي والمسلم، وجميع الدماء العربية من مسلمين ومسيحيين وديانات أخرى.
فالعرب بشكل خاص والمسلمين بشكل عام ليسوا مشاريعا للموت وليسوا مختبرات لتجريب الأسلحة الفتاكة والبرامج السياسية البالية والفاشلة، فنحن الأمة التي صنعت التاريخ، ووهبت للعالم العلوم والحروف والكتابة والموسيقى ، ونحن أول من وضع القوانين ورتب المجتمع والعلاقات والإقتصاد والتجارة ، ولو أنكروا فلينظروا الى مسلة الملك البابلي حمورابي!.
لذا فالهجمة شرسة علينا، ولهذا حطموا بابل والحضارة والمسلّة، و لأننا عربا ،ولأننا من المسلمين، ولأننا من المسيحيين الشرقيين الذين نهجوا العروبة وحملوا لواءها الميمون، الى جانب لواء الإسلام ــ لواء الله أكبر ـــ نعم لواء الإسلام العادل الحقيقي ،وليس الإسلام الأميركي، أو الإسلام المتطرف، أوالإسلام الذي ينهج الغلو والتكفير والإقصاء.. فالأسلام العادل والحقيقي يقوينا كبشر لأنه يطلب منا الوحدة والتآخي دون النظر للعرق والبشرة واللون والفقر والغنى.
فشرف لنا أن نكون صوتا ومنبرا للشارع العربي ، وللشارع الإسلامي الحقيقي الذي يؤمن بالحوار والتلاقي .
وشرف لنا أن نكون مشعلا ينير الطريق للشعوب العربية والإسلامية والشعوب الأخرى.
وشرف لنا أن نساند المقاومين الذين يدافعون عن أوطانهم وحضاراتهم وشعوبهم وتاريخهم ودياناتهم وأينما كانوا.
وشرف لنا أن نهتف مع الذين يهتفون بــ :
لا للظلم .. لا للإرهاب ... لا للقتل .... لا للإصلاح المستورد على ظهر الدبابات والبارجات ومن خلال صواريخ الكروز .
لا للديكتاتورية ولا للتوريث السياسي ، ولا للقمع الفكري والسياسي والثقافي والديني .
لا للمراقبة والملاحقة وخنق الكلمة وكسر الأقلام وتكميم الأفواه .
لا لنشر الظلم ، والعبودية، والتخلف، والأمية، والفقر من أجل حفنة من الإنتهازيين.
لا للكاتم المحجّب ، ولا لجيوش المرتزقة والمليشيات الطائفية والإثنية .
لا لإستغلال الدين لمآرب شخصية وحزبية ومناطقية، ولإستحمار البسطاء والأميين .
لا لثقافة الإستحمار والتخدير والإستغفال .
ولا لحكم الكهنوت وطبقات النبلاء الجُدد .
لا... للتركيع والتجويع
لا .. للإستسلام بل للسلام
لا .. لفتح الأوطان للغزاة
لا .. للإنبطاحية أمام الطامعين
فنعم .. للمقاومة الشريفة التي تكفلها الأديان والدساتير الوضعية.
نعم ..... للإصلاح الذاتي ودون تسويف وتأخير.
نعم للإصلاح السياسي والإقتصادي والإجتماعي في منطقتنا ومجتمعاتنا ودولنا العربية والإسلامية.
نعم ... للديموقراطية التي تلائم شعوبنا ومنطقتنا وتراثنا وموروثنا وأدياننا.
نعم .. لقيادة الجماهير وإشتراكها في مصدر القرار.
نعم ... لطلب العلم .. وللثورات العلمية والفكرية والتكنلوجية والثقافية.
نعم ... للتصحيح الذاتي في المناهج التربوية وبعض التفاسير.
نعم .. للتجديد الديني الذاتي ،و دون المساس بالثوابت العليا وهي كتاب الله ، وأحاديث الرسول العظيم ( ص).
نعم ... لحرية الصحافة التي لا تخدش الحياء ولا تكون عينا في البيوت وفراش الزوجية.
نعم ... لحرية الفكر التي لا تهين الشعوب والمعتقدات، ولا تسخر من التاريخ والإنسان العربي .
نعم ... للعلاقات الجيدة والأمينة مع الدول والشعوب والأقوام الأخرى، وعلينا إحترامها وإحترام مصالحها وتاريخها وحضارتها وموروثها.
نعم... للحفاظ على مصالح الدول والشعوب في منطقتنا، ونعم لإحترام العهود والمواثيق المتكافئة والتي تٌكتب في النور وبعلم الشعوب.
نعم ... لتعميم ثقافة اللاعنف والسلام والمحبة والوئام.
نعم ... نحو نشر ثقافة السلام ونشر الحلول الدبلوماسية بدلا من الحروب.
نعم ... لترسيخ السلام بين الشعوب والأديان والامم والتثقيف عليه.
نعم ... لمحاصرة الغلو الفكري والتطرف والإرهاب، والتفريق بين الإرهاب القاتل والمقاومة الشامخة.
ونعم .... لنسج العلاقات الطيبة مع شعوب العالم دون إستثناء....!
ولكن بنفس الوقت:
نعم ... للحروب من أجل الكرامة وتحرير الأوطان والشعوب
نعم... للمقاومة من أجل طرد الإحتلال وطرد الإستعمار والإستحمار.
ونعم... لإسقاط الوصفات والبرامج والخطط والمشاريع الإثنية والطائفية والمناطقية والمذهبية.
فنعم للقوة الثالثة .... والتي هي تمثل جميع الشرفاء في الوطن العربي والعالم.
فيد بيد نحو التحرير، ورفض الإستعمار والإستحمار والإستهتار والدمار.....
فيد بيد نحو نشر السلام وثقافة اللاعنف ونبذ الإرهاب والقتل والتكفير والغلو وجميع أنواع الزندقة.
يد بيد لمنع تقسيم الأوطان وتشريد الشعوب.. ولمنع نشر الرذيلة والمخدرات والموبقات.
ويد بيد لمنع إستعمار الشركات العملاقة لشعوبنا وطاقاتنا ومستقبلنا وثرواتنا.
ويد بيد لمحاربة الإرهاب والإرهابيين.
ويد بيد لمحاربةالفساد والفاسدين والمجرمين.
فنعم ..أن الجماهير هي القوة الثالثة في العالم ... وبلا منازع.
أسرة تحرير صحيفة القوة الثالثة
11 ـ مايو ـ 2007
تعليق
-
لاحتلال يرهعنك ويدوسك كل ثانية وأنت تسعى لاضعاف من يقاومة بتكرار ما تم الرد علية
مثل هذه الكلمات
هل من المعقول انك تكتبه ولا تعلم ما تقصد
اخبرني
لاحتلال يرهعنك ويدوسك كل ثانية
من تقصد بهذه الكلمات ياترى
وعلى اي حال
سوف اتي بمشاركة كمثال لا االحصر
عندما قلت ان امريكا لعب باعراضنا
من قصدت؟؟؟
تعليق
-
نظرا لخروج الموضوع عن نطاق الحوار والدليل الموثق، فانه سيغلق.
م14تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق