تويت
1- كان الامام بحاجة الى جيش عقائدي في دولته الجديدة وكان يخطط لانشائه في العراق وهذا الاعداديتطلب جوا صالحا كفاحيا رساليا واضحا
2- استلم الامام الحكم في لحظة ثورة والامة في قمة توهجها لا في لحظة اعتيادية فكان يجب عليه استثمار هذه الفرصة من هذا الزخم الهائل عاطفيا ونفسيا
3- وجود ظاهرة الشك في زمن الامام مع عدم وجود مبرراتها الذاتية فيكف اذا وجدت لها مبرراتها
4- ان انصاف الحلول هي اشتراك في المامرة التي خطط لها للقضاء على الرسالة وهذه المامرة التي كان يسعى لها خط السقيفة فكانت الامة بحاجة لكي تستطيع ان تكون بمستوى مسوؤليتها وان تشعر بكرامتها وهذ لايتحقق بانصاف الحلول
5- ان الامام لو امضى تلك الشخصيات لكان امضاء شرعي لها وسيكون نقطة قوة لتلك الانظمة الفاسدة
6- لم يعصي ويتمرد معاوية على الامام علي (عليه السلام ) لعزله عن الولاية بل كان جرء من مؤامرة اموية طويلة الامد كانت تريد نهب المكاسب الاسلامية بالتدريج وفق مخطط طويل الامل ويشير الى هذا المعنى ابو سفيان عندما ركل قبر الحمزة رضوان الله عليه وهو يقول هذا لدين الذي قاتلتمونا عليه وبذلتم دمائكم في سبيله اصبح كرة في ايدي صبياننا واطفالنا
7- كان الامل ان عليا (عليه السلام)يمكن ان يحقق الهدف ويعيد للامة وجودها دون الحاجة الى المساومات وانصاف الحلول وكان هذا معقولا وكبيرا لوجود المؤهلات في شخص علي (عليه السلام )والثلة التي صنعها الرسول ( صلى الله عليه واله وسلم)
2- استلم الامام الحكم في لحظة ثورة والامة في قمة توهجها لا في لحظة اعتيادية فكان يجب عليه استثمار هذه الفرصة من هذا الزخم الهائل عاطفيا ونفسيا
3- وجود ظاهرة الشك في زمن الامام مع عدم وجود مبرراتها الذاتية فيكف اذا وجدت لها مبرراتها
4- ان انصاف الحلول هي اشتراك في المامرة التي خطط لها للقضاء على الرسالة وهذه المامرة التي كان يسعى لها خط السقيفة فكانت الامة بحاجة لكي تستطيع ان تكون بمستوى مسوؤليتها وان تشعر بكرامتها وهذ لايتحقق بانصاف الحلول
5- ان الامام لو امضى تلك الشخصيات لكان امضاء شرعي لها وسيكون نقطة قوة لتلك الانظمة الفاسدة
6- لم يعصي ويتمرد معاوية على الامام علي (عليه السلام ) لعزله عن الولاية بل كان جرء من مؤامرة اموية طويلة الامد كانت تريد نهب المكاسب الاسلامية بالتدريج وفق مخطط طويل الامل ويشير الى هذا المعنى ابو سفيان عندما ركل قبر الحمزة رضوان الله عليه وهو يقول هذا لدين الذي قاتلتمونا عليه وبذلتم دمائكم في سبيله اصبح كرة في ايدي صبياننا واطفالنا
7- كان الامل ان عليا (عليه السلام)يمكن ان يحقق الهدف ويعيد للامة وجودها دون الحاجة الى المساومات وانصاف الحلول وكان هذا معقولا وكبيرا لوجود المؤهلات في شخص علي (عليه السلام )والثلة التي صنعها الرسول ( صلى الله عليه واله وسلم)