يقول ابن تيمية في الفتاوى الكبرى المجلد الرابع صفحة 148
ما نصه :
-" إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صار عبدا ، وعندما صار عبدا صار ربا ، فـ " العبودية جوهرة كنهها الربوبية" فمن ملك هذه الجوهرة تحققت ربوبيته – بالله تعالى لا بالاستقلال – بالنسبة إلى الأشياء الأخرى"
أليس ذلك شركا ؟!!
ما نصه :
-" إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صار عبدا ، وعندما صار عبدا صار ربا ، فـ " العبودية جوهرة كنهها الربوبية" فمن ملك هذه الجوهرة تحققت ربوبيته – بالله تعالى لا بالاستقلال – بالنسبة إلى الأشياء الأخرى"
أليس ذلك شركا ؟!!
تعليق