اللهم صلي على محمد وآل محمد
من يقدم على الدعاء لابد ان يطون معه دائماْ قران يمسح به على قلبه ويتبرك به 0 وهو شعور على كل حال متى ما تنميه مع الله بصدق واخلاص تشعر بالراحه وتحس بوجود الله في كيانك وفي احساسك وفي قلبك تجده قريب منك 0
لذا ليعتاد الانسان على القران الكريم ان يكون معه بيده واذا مر بآية وتأثر بها فلينشر القران على راسه ويطلب حاجته ومتى ما يجد ان قلبه استشعر بالرحمه وان جسده قد اقشعر فليضع القران منشور على راسه او على كفيه كا القنوت ويدعو الله بحق الكتاب ومافيه وبحق الليله التي انزله فيها وبحق من انزله عليه وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم ويطلب حاجته0
كما يقولون في روايات اهل البيت انتَ يا ربي اكبر همي
وكما يقول امير المؤمنين (ع) للحسن (ع) ليكن الله اكبر همك
اويابني ليكن الله امامك وخلفك
ليكن الله معك في كل شيء
اللهم صلي على محمد وآل محمد في كل لحظات دعاء وذكر وتوسل تذخلها بإمام زمانك وولايته في عنقك وذمتك وبتكليفك الشرعي العقائدي تلجىء اليه وتدعوه لآن يصطحبك في دعائك في طلبك في شكواك في سؤالك الى الله
لذا تجد الواحد منا حينما يريد ان يطلب شيء من عزيز او كبير يصطحب معه من يتوسط له او يصطحب معه من يقربه او يحببه الى ذلك الكبير حتى لا يرد ولا يعرض عنه او حتى لا يستصغر مقامه او قذره ويستحقر منزلته
هكذا مع الله اذا اصطحبت صاحب العصر والزمان الله لا يعرض عنك بوجه الكريم وبلطفه ورحمته وكرمه حتى لو كنت عاصي 00السبب ان من اتىء معك عزيز على الله لا يستطيع الله ام يرده ويستحي ان يرده او يردك ابداْ ان الله كتب لآل البيت الاجابه في كل سؤال يسألونه 0لذا نقول يا صاحب العصر والزمان لا نستطيع ان نتقرب او نسافر او نرحل او نطرق باب فناء رحمة الله الا وانت معنااا لماذا؟؟؟ حتى يفتح لنا الله ابواب الاجابه وابواب الرحمه وابواب الضيافه فندخل وهو معنا يباركنا الله ببركته ومقامه وشرفه وقدسه عند ربه0
يتبع
من يقدم على الدعاء لابد ان يطون معه دائماْ قران يمسح به على قلبه ويتبرك به 0 وهو شعور على كل حال متى ما تنميه مع الله بصدق واخلاص تشعر بالراحه وتحس بوجود الله في كيانك وفي احساسك وفي قلبك تجده قريب منك 0
لذا ليعتاد الانسان على القران الكريم ان يكون معه بيده واذا مر بآية وتأثر بها فلينشر القران على راسه ويطلب حاجته ومتى ما يجد ان قلبه استشعر بالرحمه وان جسده قد اقشعر فليضع القران منشور على راسه او على كفيه كا القنوت ويدعو الله بحق الكتاب ومافيه وبحق الليله التي انزله فيها وبحق من انزله عليه وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم ويطلب حاجته0
كما يقولون في روايات اهل البيت انتَ يا ربي اكبر همي
وكما يقول امير المؤمنين (ع) للحسن (ع) ليكن الله اكبر همك
اويابني ليكن الله امامك وخلفك
ليكن الله معك في كل شيء
اللهم صلي على محمد وآل محمد في كل لحظات دعاء وذكر وتوسل تذخلها بإمام زمانك وولايته في عنقك وذمتك وبتكليفك الشرعي العقائدي تلجىء اليه وتدعوه لآن يصطحبك في دعائك في طلبك في شكواك في سؤالك الى الله
لذا تجد الواحد منا حينما يريد ان يطلب شيء من عزيز او كبير يصطحب معه من يتوسط له او يصطحب معه من يقربه او يحببه الى ذلك الكبير حتى لا يرد ولا يعرض عنه او حتى لا يستصغر مقامه او قذره ويستحقر منزلته
هكذا مع الله اذا اصطحبت صاحب العصر والزمان الله لا يعرض عنك بوجه الكريم وبلطفه ورحمته وكرمه حتى لو كنت عاصي 00السبب ان من اتىء معك عزيز على الله لا يستطيع الله ام يرده ويستحي ان يرده او يردك ابداْ ان الله كتب لآل البيت الاجابه في كل سؤال يسألونه 0لذا نقول يا صاحب العصر والزمان لا نستطيع ان نتقرب او نسافر او نرحل او نطرق باب فناء رحمة الله الا وانت معنااا لماذا؟؟؟ حتى يفتح لنا الله ابواب الاجابه وابواب الرحمه وابواب الضيافه فندخل وهو معنا يباركنا الله ببركته ومقامه وشرفه وقدسه عند ربه0
يتبع
تعليق