إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من كتب الشيعة علىّ وابن عباس رضى الله عنهما يثنون على الصحابة فى وقت تمكنهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
    ومن اكاذيب وتحاريفه الذي يدلس ويحرف الروايات في مواقعهم وينقلها لمواقعنا


    7-هل تعلم

    أن الحسين بن علي ا بعد أن خذله شيعة الكوفة وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا , واجعلهم طرائق قددا , ولا ترضي الولاة عنهم أبدا , فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) .
    راجع كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111 .


    لقد دعا الإمام الحسين (عليه السلام) بهذا الدعاء على من قاتله وهم ليسوا من شيعته بل من شيعة آل أبي سفيان، كما وصفهم الإمام الحسين (عليه السلام)
    وإذا كان الاعتبار بكلام الحسين (عليه السلام) فأنه قد دعا على الجيش الذي قاتله كما وصف نفس الجيش بأنه شيعة آل أبي سفيان، فينتج أنه دعا على شيعة آل أبي سفيان وليس على شيعته (سلام الله عليه) ولا يدعي ذلك إلا جاهل موتور
    ..................


    ومن اكاذيبه وتحاريفه الخادعة
    قال
    .............
    ولم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي وإماماً لهم ؟

    يجيب على هذا السؤال علي والزبير بن العوام ا بقولهما:


    ( وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي) .

    ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد الشيعي ج1 ص332].

    .....................
    لتبين تدليس وتحاريف هذا لرواية التي بترها من اجل يخادع يقوي حججه بتزوير

    فها هيا الرواية كامله فهو اخفا هجوم عمر على دار فاطمة بتر الرواية ليخفي هلحقيقه هلمخادع ذكر نهاية الرواية وبتر واخفا بداية الرواية لكي يتستر هلمزور على هجوم بيت فاطمة

    رد شبهة / قول الامام علي : وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار


    فهذا هو الرد على هذه الشبهات


    قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز : وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا إبراهيم ابن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الاسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ع ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الاشهل ، فصاحت فاطمة ع ، وناشدتهم الله . فأخذوا سيفي علي والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا ، ثم قام أبو بكر فخطب الناس ، واعتذر إليهم ، وقال : إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني . وجعل يعتذر إليهم ، فقبل المهاجرون عذره . وقال علي والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة ، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وإنا لنعرف له سنة ، ولقد أمره رسول الله ص بالصلاة بالناس وهو حي.
    شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد – ج2 – ص50

    http://www.yasoob.com/books/htm1/m015/18/no1894.html

    الجواب :

    أولاً: ابن أبي الحديد معتزلي وليس شيعي
    ثانياً: لو قبل أهل السنة بهذه الرواية فسوف تقبل بها الشيعة لأن فيها جريمة عمر
    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=145760


    تعليق اخير مني انا اقول الا تستحون الا تخجلون من هلتحريفات وهلتزويرات في حواراتكم لتحريفكم روايات الشيعة لتغييرها لمعاني اخرى لتخدمون مصالحكم ببركة تدليساتكم














    لقد انتظرتك حتى تسفرغ طاقتك ثم أبين أنه ليس عندك رد

    الرواية تقول خذله شيعة الكوفة شيعة الكوفة شيعة الكوفة ولأبين لك سأنقل لك من كتبكم أن الذى قتل الحسين هم الشيعة من كتبكم
    http://www.rohamaa.com/vb/showthread.php?t=23489
    من كتبكم واعترافكم

    ثم أنت تقول أن الراوى معتزلى وأنا أقول أنه شيعى سنبين الأن من الذى يحرف فينا ويغطى الحق ويجحده
    المعتزلى ما الذى جاء به فى مرويات الشيعة ؟؟؟ فهل أنتم تنقلون عن المعتزلة...؟؟؟؟!!! أم عن الشيعة
    ثم أنتظرك أن تأتى بكتب تراجمكم اسكانر تثبت أن الرجل معتزلى وستعجززززززززززززز
    منتظررررررررررررررر

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
      لقد انتظرتك حتى تسفرغ طاقتك ثم أبين أنه ليس عندك رد

      الرواية تقول خذله شيعة الكوفة شيعة الكوفة شيعة الكوفة ولأبين لك سأنقل لك من كتبكم أن الذى قتل الحسين هم الشيعة من كتبكم
      http://www.rohamaa.com/vb/showthread.php?t=23489
      من كتبكم واعترافكم




      اقول فانت للان تمارس الكذب وتدليس وتزوير بلا خجل كل الذي بينته من توضيحات تحاريف الروايات التي نقلتها بعد تصر على الكذب وتحريف فاغلب الموجود في منتداكم هذا وغيره روايات محرفة تم ايضاح تحريفها في المنتدى مرات
      فانت اظاهر جديد على استخدام الانترنت لتناقل هلروايات القديمة التي رددناها عشرات المرات وطريقتهم ياتكون حجتهم بروايات ضعيفة ومرسلة او يمارسون هوايتهم لتحريف الروايات لصالحهم ليخادعون في حوارهم

      ماتوجد رواية تقول من خذل الحسين شيعة الكوفة توجد باسم الكوفة من خذل الحسين الكوفة فلا تزيد كلام من عندكم والكوفة في زمن اهل البيت ليست كلها شيعة من يسكن الكوفة ففيها من مذهبكم السني
      بدليل
      .........................

      لما ولي الامام علي (ع) أمور المسلمين , وجد صعوبة كبيرة في إرجاع الناس الى الناس الى السنة النبوية الشريفة وحظيرة القرآن الكريم , وحاول جهده أن يزيل البدع التي أدخلت في الدين , ومنها صلاة التراويح , ولكن بعضهم صاح : واسنة عمراه!
      روى ذلك ابن أبي الحديد المعتزلي في (شرح نهج البلاغة 12/283) حيث قال : وقد روي أن أمير المؤمنين (ع) لما اجتمعوا إليه بالكوفة , فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلي بهم نافلة شهر رمضان , زجرهم وعرّفهم أن ذلك خلاف السنة , فتركوه واجتمعوا لأنفسهم , وقدموا بعضهم , فبعث اليهم ابنه الحسن (ع) , فدخل عليهم المسجد , ومعه الدرة , فلما رأوه تبادروا الأبواب , وصاحوا : واعمراه .(انظر كذلك الشافي 4/219 , تلخيص الشافي 4/52 , التهذيب للطوسي 3/70 ح 227 , وسائل الشيعة للحر العاملي 8/68 ح 10063 , الصراط المستقيم 3/26 ).
      روي عنه (ع) أنه قال : ( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... ) (الكافي للكليني 8/51).
      .................................

      هذهي ادلة واضحه توضح من يسكن الكوفة في زمن اهل البيت ليس جميعهم شيعة موجود في الكوفة من السنة كما واضح عن صلاة التراويح

      وثانيا ان افترضنا الشيعة في الكوفة من خذل الحسين سنتساير معكم من باب الافتراض ؟؟؟؟؟؟
      فاقول نسبة السنة في زمن اهل البيت يكونون بالملايين والشيعة نسبتهم يمكن الربع ربع المسلمون لاكن على الاقل وجد الحسين من شيعته تناصره يوم استشهاده ولو هم قله قليل 100 رجل بالكثير السوال اين ملايين السنة عن نصرة الحسين لماذا لن تنصره ملايين السنة هل خذلوووو الحسين او هم نفسهم جيش يزيد وعصابته لماذا لن تنصر ملايين السنة الامام الحسين ياخذلان خذلو الحسين او انهم مع جيش يزيد لمحاربة الحسين وهذا الحاصل فهم مع يزيد فكيف ينصرون الحسين وهم في نصرة يزيد فاكيد سيخذلون الحسين لينصرون يزيد فيكون حال الشيعة افضل من حال السنة فعلى الاقل موجود قليل من الشيعة ناصر الحسين وفي المقابل ملايين السنة لن يجد الحسين منهم 50 رجل فلماذا الجواب يكونون ياهم من خذل الحسين او هم في جيش يزيد لنصرة يزيد على الحسين


      واما شيعة الكوفة وشيعة الكوفة تقول فالكوفة فيها شيعة وسنة وروايات مقصود منها السنة في الكوفة من قاتل الحسين ومايحتاج اعيد فروايات عندنا واضحه لوجود السنة في الكوفة لصلاة التراويح



      انتهينا عن خذلان الحسين اما من قتل الحسين ليس شيعة سنة الكوفة سنة كوفة صلاة التراويح فيزيد وسنة صلاة التراويح في الكوفة ليس شيعة هم سنة معروفين منهم


      منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.
      ...........
      جميعهم يناصرون في جيش يزيد السني لقتل الحسين
      ما هذا هل يزيد وعمر بن سعد عبيد الله بن زياد شيعة جميعهم سنة معروفين بتسننهم ومعروف عنهم كانو يناصرون يزيد لقتل الحسين فانا ماريد اقول السنة من قتل الحسين لاكن نراكم تقولون الشيعة فلنا الحق نردها عليكم بالمثل ونقول السنة من قتل الحسين

      ملايين السنة تناصر جيش يزيد لقتل الحسين والامام الحسين لن يجد 50سني من ملايين السنة تناصره ملايين السنة ومايجد الحسين منهم احد يناصره


      .......................




      وأقول : كلمات الإمام الحسين عليه السلام المذكورة إنما قالها لأولئك القوم المجتمعين على قتله في كربلاء، وهم أخلاط من الناس استنفرهم عبيد الله بن زياد لقتل الحسين عليه السلام ، ولم يكونوا من الشيعة، بل ليس فيهم شيعي واحد معروف، فكيف يصح أن يقال : إن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ؟
      ويمكن إيضاح هذه المسألة بعدة أمور:
      أولاً :
      أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!

      ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.
      وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
      قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
      فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم
      عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
      إلى أن قال :
      ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.

      وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
      إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
      وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
      وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
      قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
      وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
      وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
      (1) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44.
      (2) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318.
      ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126.
      (3) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
      (4) سير أعلام النبلاء 3/496.

      70 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول

      وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض
      (1).
      وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
      من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الكاتب بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم.
      ثالثاً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .
      منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.

      رابعاً : أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).
      (1) الكامل في التاريخ 3/450.
      (2) لسان الميزان 2/495.
      (3) مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45.
      الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 71

      ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه.
      كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف.

      وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام ، ولم يكونوا من مواليهم.
      خامساً : أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام ، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته ، وقتلوه سلام الله عليه وكل أصحابه وأهل بيته، وقطعوا رؤوسهم، وداسوا أجسامهم بخيولهم، وسبوا نساءهم، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك.
      قال ابن الأثير في الكامل : ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه مَن ينتدب إلى الحسين فيُوطئه فرسه، فانتدب عشرة، منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي، وهو الذي سلب قميص الحسين، فبرص بعدُ، فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى رضّوا ظهره وصدره (1).
      وقال: وسُلِب الحسين ما كان عليه، فأخذ سراويله بحر بن كعب، وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته ، وهي من خز، فكان يُسمَّى بعدُ ( قيس قطيفة )، وأخذ نعليه الأسود الأودي، وأخذ سيفه رجل من دارم، ومال الناس على الورس والحلل فانتهبوها، ونهبوا ثقله وما على النساء، حتى إن كانت المرأة لتنزع الثوب من ظهرها فيؤخذ منه(2).
      وقال ابن كثير في البداية والنهاية فيما رواه عن أبي مخنف:
      وقال : وأخذ سنان وغيره سلبه، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة.
      وقال : وجاء عمر بن سعد فقال : ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد، ولا يقتل

      (1) الكامل لابن الأثير 4/80.
      (2) المصدر السابق 4/79.
      72 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول

      هذا الغلام أحد، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال : فوالله ما ردَّ أحد شيئاً (1).
      وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب؟!

      سادساً : أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (2).
      ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام!
      وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب
      (3).
      وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار
      (4).
      وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم
      (5).
      وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليه السلام عامة.
      سابعاً : أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان
      (1) البداية والنهاية 8/190.
      (2) ينابيع المودة، ص 346.
      (3) الكامل لابن الأثير 4/67.
      (4) الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183.
      (5) البداية والنهاية 8/185.
      الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 73

      بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم.
      بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه.
      ثامناً : أن يزيد بن معاوية حمل ( ابن مرجانة ) عبيد الله بن زياد مسؤولية قتل الحسين عليه السلام دون غيره من الناس.
      فقد أخرج ابن كثير في البداية والنهاية، والذهبي في سير أعلام النبلاء وغيرهما يونس بن حبيب قال: لما قتل عبيدُ الله الحسينَ وأهله بعث برؤوسهم إلى يزيد، فسُرَّ بقتلهم أولاً، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم، فكان يقول: وما عليَّ لو احتملتُ الأذى، وأنزلتُ الحسين معي، وحكَّمته فيما يريد ، وإن كان عليَّ في ذلك وهن، حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه، لعن الله ابن مرجانة ـ يعني عبيد الله ـ فإنه أحرجه واضطره، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل، أو يأتيني فيضع يده في يدي، أو يلحق بثغر من الثغور، فأبى ذلك عليه وقتله، فأبغضني بقتله المسلمون، وزرع لي في قلوبهم العداوة (1).
      التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 31-10-2014, 03:29 PM.

      تعليق


      • #33
        واما قولكم سنبين الأن من الذى يحرف فينا ويغطى الحق ويجحده
        ........................


        اقول مايحتاج تقول الراوي المعتزلي شيعي بل اوضح المعتزلة شيعة هات الدليل
        وثانيا فان انا انفي المعتزلة ليس شيعي فهذا ليس تحريف مجرد انفي وعليكم تبينون العكس التدليس وتحريف الذي تمارسه انت ومنتدياتكم لروايات ليجعلها لصالحكم ببركة المخادعة في حواراتكم



        اقول اليس من المخجل والمخزي بعد هلتحريفات لعشرات الروايات التي مارستها انت تاتي وتتكلم عن الجاحد بالحق من يتكلم هلكلام النزيه لا المحرف عشرات الروايات لهدرجة تكابرون تحرفون الحقائق ومهما بينا تحاريفكم تكابرون تجحدون ما هلقوم الذي نحاورهم لايعترفون حتى بتحاريفهم وان بيناها



        وملاحظه اخيرة عن المعتزلة فان انت مارسة التحريف لروايات من جديد فالحوار انتها مع المدلسين محرفي الحقائق لاحوار معهم لناس ليس لديهم امانه ومصداقية يحاورون بطرق المخادعة

        تعليق


        • #34
          فهو يقصد عن اقوال الحسين والمعتزلة هلروايتين اقتبسهم لاعيد رفع المشاركة لتبيين حقيقة هلمحرف الذي لايستحي من تحاريفه مهما اوضحناها





          المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
          ومن اكاذيب وتحاريفه الذي يدلس ويحرف الروايات في مواقعهم وينقلها لمواقعنا


          7-هل تعلم

          أن الحسين بن علي ا بعد أن خذله شيعة الكوفة وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا , واجعلهم طرائق قددا , ولا ترضي الولاة عنهم أبدا , فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) .
          راجع كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111 .


          لقد دعا الإمام الحسين (عليه السلام) بهذا الدعاء على من قاتله وهم ليسوا من شيعته بل من شيعة آل أبي سفيان، كما وصفهم الإمام الحسين (عليه السلام)
          وإذا كان الاعتبار بكلام الحسين (عليه السلام) فأنه قد دعا على الجيش الذي قاتله كما وصف نفس الجيش بأنه شيعة آل أبي سفيان، فينتج أنه دعا على شيعة آل أبي سفيان وليس على شيعته (سلام الله عليه) ولا يدعي ذلك إلا جاهل موتور
          ..................


          ومن اكاذيبه وتحاريفه الخادعة
          قال
          .............
          ولم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي وإماماً لهم ؟

          يجيب على هذا السؤال علي والزبير بن العوام ا بقولهما:


          ( وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي) .

          ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد الشيعي ج1 ص332].

          .....................
          لتبين تدليس وتحاريف هذا لرواية التي بترها من اجل يخادع يقوي حججه بتزوير

          فها هيا الرواية كامله فهو اخفا هجوم عمر على دار فاطمة بتر الرواية ليخفي هلحقيقه هلمخادع ذكر نهاية الرواية وبتر واخفا بداية الرواية لكي يتستر هلمزور على هجوم بيت فاطمة

          رد شبهة / قول الامام علي : وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار


          فهذا هو الرد على هذه الشبهات


          قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز : وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا إبراهيم ابن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الاسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ع ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الاشهل ، فصاحت فاطمة ع ، وناشدتهم الله . فأخذوا سيفي علي والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا ، ثم قام أبو بكر فخطب الناس ، واعتذر إليهم ، وقال : إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني . وجعل يعتذر إليهم ، فقبل المهاجرون عذره . وقال علي والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة ، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وإنا لنعرف له سنة ، ولقد أمره رسول الله ص بالصلاة بالناس وهو حي.
          شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد – ج2 – ص50

          http://www.yasoob.com/books/htm1/m015/18/no1894.html

          الجواب :

          أولاً: ابن أبي الحديد معتزلي وليس شيعي
          ثانياً: لو قبل أهل السنة بهذه الرواية فسوف تقبل بها الشيعة لأن فيها جريمة عمر
          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=145760


          تعليق اخير مني انا اقول الا تستحون الا تخجلون من هلتحريفات وهلتزويرات في حواراتكم لتحريفكم روايات الشيعة لتغييرها لمعاني اخرى لتخدمون مصالحكم ببركة تدليساتكم

















          عن مقتل الشهيد الحسين فهو يقصد هلرواية في الاقتباس عندما علقنا عليها بدون الرجوع للمصدر الرواية فكان تعليق فقط واما عن المعتزلة يقصد الرواية الثانية في الاقتباس فاقول مايحتاج اصلا تبين المعتزلي شيعي ساتساير معكم من باب الافتراض للقول شيعي وهو ليس شيعي فموجود مصادر عديده تثبت انهم سنة المعتزلة لاكن من باب الافتراض لملاحقة الكذابون المثل يقول الحق الكذاب لباب الدار افترضنا المعتزلة شيعة افتراض فاقول رضينا بصحة الرواية كاملة لا للذي ادرجته انت بكم سطر لتحريف الرواية لصالحكم رضينا بصحة الرواية كاملة كما قال الموالي
          ثانياً: لو قبل أهل السنة بهذه الرواية فسوف تقبل بها الشيعة لأن فيها جريمة عمر
          .................
          ورواية الاخرى عن اقوال الامام الحسين

          الرواية توجد بمصادر عديده منها هلمصدر


          وعندما رجعنا للمصدر الرواية لنرى وجدنا معانيها الحقيقية التي اخفاها نجاري بتحريفاته وتدليساته لخفي الحقيقة بتدليس

          فاقوال الامام الحسين موجهه لسنة سنة عمر بن سعد قائد جيش يزيد لاكن هلعضو اخفا هلحقيقة مسح اسم عمر بن سعد ليخفي هلحقيقة للقول اقوال الحسين موجهة لشيعة والرواية الحاصل اقوال الحسين موجهة لسنة لجيش السنة جيش يزيد السني قائدهم السني عمر بن سعد لاكن هلعضو محرف للحقائق

          خطبة الحسين الثانية :
          قال سبط ابن الجوزي : ثم ان الحسين عليه السلام ركب فرسه ، وأخذ مصحفا ونشره على رأسه ، ووقف بإزاء القوم وقال : يا قوم ان بيني وبينكم كتاب الله وسنة جدي رسول الله ( ص ) ( 1 ) .
          وقال الخوارزمي : لما عبأ ابن سعد أصحابه ، فأحاطوا بالحسين ، من كل جانب حتى جعلوه في مثل الحلقة خرج الحسين من أصحابه ، فأتاهم ، فاستنصتهم ، فأبوا ان ينصتوا فقال لهم : ويلكم ! ما عليكم ان تنصتوا إلى فتسمعوا قولي ! وانما ادعوكم إلى سبيل الرشاد ! فتلاوم أصحاب عمر بن سعد ، وقالوا : أنصتوا له ، فقال : تبا لكم أيتها الجماعة وترحا ! أحين استصرختمونا والهين ، فأصرخناكم موجفين ، سللتم علينا سيفا لنا في أيمانكم ، وحششتم علينا نارا اقتدحناها على عدونا وعدوكم ، فأصبحتم ألبا لأعدائكم على أوليائكم ، بغير عدل أفشوه فيكم ، ولا أمل أصبح لكم فيهم ، فهلا لكم الويلات تركتمونا والسيف مشيم والجأش طامن ، والرأي لما يستحصف ، ولكن أسرعتم إليها كطيرة الدبا ، وتداعيتم عليها كتهافت الفراش ، ثم نقضتموها فسحقا لكم يا عبيد الأمة ! وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ومحرفي الكلم ، وعصبة الآثم ونفثة الشيطان ، ومطفئي السنن ، ويحكم ! أهؤلاء تعضدون ، وعنا تتخاذلون أجل والله غدر فيكم قديم ، وشجت عليه أصولكم ، تأزرت فروعكم ، فكنتم أخبث ثمر ، شجى للناظر وأكلة للغاصب !

          1 ) تذكرة الخواص ص 252 . ( * )



          - ج 3 ص 101 -







          فاقوال الحسين واضح موجهة لمن لجيش عمر بن سعد طلب منهم الالتحاق لجيشه لاكن خذلووه يريد الامام الحسين استدراج جيش يزيد ليناصروه لينظمون معه لنصرته على يزيد ولاكن لن ينصتون كما واضح من الرواية فدعا عليهم الحسين بهلدعاء اصلا الرواية لاتحتاج لشرح واضحة من تقصد جيش عمر بن سعد
          الذين وصفهم الحسين عليه السلام بأنهم ( طواغيت هذه الأمة، وبقية الأحزاب، ونَبَذَةُ الكتاب ) هم المجتمعون على قتله عليه السلام، الذين وصفهم بأنهم شيعة آل أبي سفيان، ولم يكونوا من شيعته ومواليه ومحبّيه


          تعليق


          • #35
            هههههههههههه أى قارىء يعلم أنك عجزت ولم تأتى إلا بكلام وحلاوف بجوار بعضها لتوهم القارىء أنك رددت ولما رددت أنا على فقرتك نقلت نفس ردك ليس رد للمتأمل وطلبت منك الرد على كل كل كل الفقرات

            تعليق


            • #36
              ملاحظه عن هلرواية .......................

              -هل تعلم

              أن الحسين بن علي ا بعد أن خذله شيعة الكوفة وكذبوا عليه رفع يده ودعا عليهم قائلا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا , واجعلهم طرائق قددا , ولا ترضي الولاة عنهم أبدا , فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدو علينا فقتلونا ) .
              راجع كتاب ( الإرشاد للشيخ ) المفيد 2 / 110- 111
              ..........

              اقول الرواية التي ادرجتها انا لتكميل هلرواية كانت رواية اخرى كنت ارد على واحد اخر في منتدى اخر ادرجتها بالخطا لتكميل هلرواية
              فاقول بسيط ادرج لنا الرابط لهلرواية نفسها من موقع شيعي فنحن بعد ماوجدنا كثرة الروايات التي حرفتها انت اصبحنا مانثق فيك ليس امين تخادع وتحرف ولاتعترف بتحريف وان بينا واوضحنا بل تكابر بشكل اكبر

              فادرج الرابط واصلا مايغير من الحقيقة شي برواية نفسها
              من الحقيقة التي ذكرتها انا فاقوال الامام الحسين واضحه تعني جيش يزيد السني قائدهم عمر بن سعد السني وشمر المناصر لقتل الحسين في جيش يزيد السني وكل قتلة الحسين تناصر جيش يزيد السني فكيف يقال قتلة الحسين شيعة كما تزعمون وجيش يزيد كلهم سنة يزيد سني مو شيعي ؟؟؟؟؟؟؟

              فالمتجمعون لقتل الحسين جميعهم في جيش يزيد السني وصفهم بشيعة بني سفيان كما وصفهم الحسين وسفيانيون سنة ؟؟؟؟؟؟؟؟


              أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).

              (1) الكامل في التاريخ 3/450.

              (2) لسان الميزان 2/495.
              (3) مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45.





              اسما قتلة الحسين جميعهم يناصرون يزيد السني





              أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان
              (1) البداية والنهاية 8/190.
              (2) ينابيع المودة، ص 346.
              (3) الكامل لابن الأثير 4/67.



              (4) الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183.

              (5) البداية والنهاية 8/185.




              بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم.



              فاقوال الحسين موجهة لسنة عمر بن سعد ويزيد وبقية العصابة

              فهذهي رواية شبيهة برواية التي ادرجتها انت والتي ادرجتها انا وهلرواية

              كل الاقوال للامام الحسين موجهة لسنة كمثل السني عمر بن سعد قائد جيش يزيد السني؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا. ثم صاح الحسين بعمر بن سعد: ما لك ؟ قطع الله رحمك ! ولابارك الله لك في أمرك، وسلط عليك من يذبحك بعدي على فراشك، كما قطعت رحمي ولم تحفظ قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وآله.
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=127796






              التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 31-10-2014, 07:55 PM.

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                هههههههههههه أى قارىء يعلم أنك عجزت ولم تأتى إلا بكلام وحلاوف بجوار بعضها لتوهم القارىء أنك رددت ولما رددت أنا على فقرتك نقلت نفس ردك ليس رد للمتأمل وطلبت منك الرد على كل كل كل الفقرات

                اقول محاوله يائسه لتغطي ماحرفته ودلسته من الروايات الكثيرة لا رواية ولا روايتين عشرات الروايات محرفة وتاتي تتكلم عن العجز بعد مابينا ماحرفته ودلسته تكابر حتى على التدليسات التي دلستها انت لاتعترف بتحريفات لروايات لهدرجة تكابر فالحاصل ليس الا العكس فانت العاجز الذي لن ياتي بشي مجرد كلام لتوهم انك رددت فاين الرد فانت ادرجة رواية ونحن تسايرنا معكم لقبول الرواية من باب الافتراض عن المعتزلة السنة وتسايرنا من باب الافتراض شيعة وهم سنة فانظر انت للنص الذي ادرجته وانظر لتكملة ماذا يوجد كيف مخفي الحقيقة انت وتاتي تتكلم


                فقلت انت
                ولم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي وإماماً لهم ؟

                يجيب على هذا السؤال علي والزبير بن العوام ا بقولهما:

                ( وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي) .


                ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد الشيعي ج1 ص332].

                .....................
                لتبين تدليس وتحاريف هذا لرواية التي بترها من اجل يخادع يقوي حججه بتزوير
                فها هيا الرواية كامله فهو اخفا هجوم عمر على دار فاطمة بتر الرواية ليخفي هلحقيقه هلمخادع ذكر نهاية الرواية وبتر واخفا بداية الرواية لكي يتستر هلمزور على هجوم بيت فاطمة

                رد شبهة / قول الامام علي : وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار


                فهذا هو الرد على هذه الشبهات


                قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز : وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا إبراهيم ابن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الاسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ع ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الاشهل ، فصاحت فاطمة ع ، وناشدتهم الله . فأخذوا سيفي علي والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا ، ثم قام أبو بكر فخطب الناس ، واعتذر إليهم ، وقال : إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني . وجعل يعتذر إليهم ، فقبل المهاجرون عذره . وقال علي والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة ، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وإنا لنعرف له سنة ، ولقد أمره رسول الله ص بالصلاة بالناس وهو حي.
                شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد – ج2 – ص50

                http://www.yasoob.com/books/htm1/m015/18/no1894.html

                الجواب :

                أولاً: ابن أبي الحديد معتزلي وليس شيعي
                ثانياً: لو قبل أهل السنة بهذه الرواية فسوف تقبل بها الشيعة لأن فيها جريمة عمر
                التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 31-10-2014, 08:04 PM.

                تعليق


                • #38









                  قول اذا تقصد هلوثائق فانها لاتنفعكم بشي وثائق احاديث مرسلة الذي قتل الحسين يزيد المنتمي للمذهب السني
                  هلوثائق ليست الا مرسلة موضوعه لتبرير يزيد لاتنفعكم هلوثائق اصلا لماذا لاتنفعكم فاحاديثكم توثق وتعترف بجريمة يزيد بعشرات الاحاديث منها

                  وصول راس الحسين ليزيد


                  الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب الحسين بن علي (ع) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 193 )


                  15137 - وعن الضحاك بن عثمان قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد بن معاوية فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو وإليه على العراق ، إنه قد بلغني أن حسيناً قد سار إلى الكوفة وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد وإبتليت به من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبداً كما تعتبد العبيد فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحصين بن حمام المرى :


                  نفلق هاماً من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
                  رواه الطبراني ورجاله ثقات ألا إن الضحاك لم يدرك القصة.

                  الرابط:


                  http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/14Yzeed/4Ynkot.htm





                  الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب مناقب الحسين بن علي (ع) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
                  15148 - وعن الليث يعنى إبن سعد قال أبي الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له : الطف وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :

                  نفلق هاماً من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
                  فقال علي بن حسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها أن ذلك على الله يسير ، فثقل على يزيد : أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عز وجل ، فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل ، فقال : صدقت فخلوهم من الغل ، فقال : ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ، قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما ، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات.

                  الرابط:
                  http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/14Yzeed/4Ynkot.htm



                  الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )


                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



                  - .... الزبير : حدثنا : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسيناً صائر إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبداً. فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه.



                  الرابط



                  http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/14Y...tlelhosain.htm




                  الذهبي - سير أعلام النبلاء - وممن أدرك زمان النبوة - يزيد بن معاوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )



                  [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


                  - .... وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.

                  - قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.

                  الرابط

                  http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/14Y...wal/2Dhabi.htm







                  التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-11-2014, 11:50 AM.

                  تعليق


                  • #39








                    واما هلرواية لهلوثيقه رددناها بالجواب ونعيد الجواب فكان جوابي ان كان الشيعة خذل الحسين على الاقل وجد الحسين اعداد قليله من الشيعة تناصره وهم تقريبا من70 الى 100 رجل شيعي ومعهم مسيحي السوال اذا الشيعة خذلو الحسين اين ملايين السنة الامام الحسين وجد من الشيعة 100 رجل تناصره وفي المقابل لن يجد الامام الحسين يناصره رجل سني واحد وهم كما معروف بالملايين فاين هلملايين السنة مايجد الحسين منهم رجل سني من هلملايين وبالمقابل يجد من الشيعة 100 رجل شيعي يناصروه ويستشهدون معاه لنهاية فيكونون السنة هم الخاذلون للامام الحسين لانهم لن ينصروه او يكونون بالاحتمال الثاني وهو الصحيح السنة كانو يناصرون في جيش يزيد لمحاربة الحسين يناصرون يزيد المنتمي للمذهب السني فهذهي هيا الحقيقة خذلو الحسين ليناصرون يزيد


                    فهذا هو خذلانهم للحسين واما من قتل الحسين ليس الا جيش يزيد وجيش يزيد جميعهم من المذهب السني فيزيد سني ليس شيعي سني المذهب فعمر بن سعد سني المذهب وابن زياد سني المذهب فقادة جيش يزيد جميعهم من المذهب السني يناصرون يزيد السني لقتل الحسين


                    وأقول : كلمات الإمام الحسين عليه السلام المذكورة إنما قالها لأولئك القوم المجتمعين على قتله في كربلاء، وهم أخلاط من الناس استنفرهم عبيد الله بن زياد لقتل الحسين عليه السلام ، ولم يكونوا من الشيعة، بل ليس فيهم شيعي واحد معروف، فكيف يصح أن يقال : إن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ؟
                    ويمكن إيضاح هذه المسألة بعدة أمور:
                    أولاً :
                    أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!

                    ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.
                    وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
                    قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
                    فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم
                    الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 69

                    عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
                    إلى أن قال :
                    ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.

                    وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
                    إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
                    وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
                    وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
                    قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
                    وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
                    وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
                    (1) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44.
                    (2) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318.
                    ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126.
                    (3) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
                    (4) سير أعلام النبلاء 3/496.

                    70 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول

                    وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض
                    (1).
                    وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
                    من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الكاتب بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم.
                    ثالثاً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .
                    منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.

                    رابعاً : أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).
                    (1) الكامل في التاريخ 3/450.
                    (2) لسان الميزان 2/495.
                    (3) مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45.
                    الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 71

                    ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه.
                    كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف.

                    وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام ، ولم يكونوا من مواليهم.
                    خامساً : أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام ، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته ، وقتلوه سلام الله عليه وكل أصحابه وأهل بيته، وقطعوا رؤوسهم، وداسوا أجسامهم بخيولهم، وسبوا نساءهم، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك.
                    قال ابن الأثير في الكامل : ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه مَن ينتدب إلى الحسين فيُوطئه فرسه، فانتدب عشرة، منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي، وهو الذي سلب قميص الحسين، فبرص بعدُ، فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى رضّوا ظهره وصدره (1).
                    وقال: وسُلِب الحسين ما كان عليه، فأخذ سراويله بحر بن كعب، وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته ، وهي من خز، فكان يُسمَّى بعدُ ( قيس قطيفة )، وأخذ نعليه الأسود الأودي، وأخذ سيفه رجل من دارم، ومال الناس على الورس والحلل فانتهبوها، ونهبوا ثقله وما على النساء، حتى إن كانت المرأة لتنزع الثوب من ظهرها فيؤخذ منه(2).
                    وقال ابن كثير في البداية والنهاية فيما رواه عن أبي مخنف:
                    وقال : وأخذ سنان وغيره سلبه، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة.
                    وقال : وجاء عمر بن سعد فقال : ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد، ولا يقتل

                    (1) الكامل لابن الأثير 4/80.
                    (2) المصدر السابق 4/79.
                    72 .................................................. .......................... لله وللحقيقة الجزء الأول

                    هذا الغلام أحد، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال : فوالله ما ردَّ أحد شيئاً (1).
                    وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب؟!

                    سادساً : أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (2).
                    ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام!
                    وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب
                    (3).
                    وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار
                    (4).
                    وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم
                    (5).
                    وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليه السلام عامة.
                    سابعاً : أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان
                    (1) البداية والنهاية 8/190.
                    (2) ينابيع المودة، ص 346.
                    (3) الكامل لابن الأثير 4/67.
                    (4) الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183.
                    (5) البداية والنهاية 8/185.
                    الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 73

                    بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم.
                    بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه.
                    ثامناً : أن يزيد بن معاوية حمل ( ابن مرجانة ) عبيد الله بن زياد مسؤولية قتل الحسين عليه السلام دون غيره من الناس.
                    فقد أخرج ابن كثير في البداية والنهاية، والذهبي في سير أعلام النبلاء وغيرهما يونس بن حبيب قال: لما قتل عبيدُ الله الحسينَ وأهله بعث برؤوسهم إلى يزيد، فسُرَّ بقتلهم أولاً، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم، فكان يقول: وما عليَّ لو احتملتُ الأذى، وأنزلتُ الحسين معي، وحكَّمته فيما يريد ، وإن كان عليَّ في ذلك وهن، حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه، لعن الله ابن مرجانة ـ يعني عبيد الله ـ فإنه أحرجه واضطره، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل، أو يأتيني فيضع يده في يدي، أو يلحق بثغر من الثغور، فأبى ذلك عليه وقتله، فأبغضني بقتله المسلمون، وزرع لي في قلوبهم العداوة (1).

                    تعليق


                    • #40
                      وبقولون في منتداهم
                      هذا الحسين يوجه كلامه إلى شيعته فيقول..تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين فأصرخناكم موجفين فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا فأصبحتم إلباً على أوليائكم ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامـن..جـ2ص300كتاب الاحتجاج



                      فالخطبة كانت للإمام الحسين (عليه السلام) يوم الطف وكان يخاطب بها الجيش الأموي ، ومن الخطأ الكبير أن تنسب هؤلاء إلى شيعة الإمام(ع)، إذ أن شيعة الإمام(ع) هم الذين شكلوا جيش الإمام(ع) وقد فدوا نفوسهم دونهم وكانوا من خير الشيعة الذين يعتز بهم التاريخ ، بل يذكرهم العالم المسلم وغير المسلم بكل إجلال واكبار لتضحيتهم ووفائهم، أمثال حبيب بن مظاهر الأسدي ومسلم بن عوسجة وبرير بن خضير وأمثالهم الذين ضحوا بنفوسهم الزكية، هؤلاء هم شيعة الحسين (عليه السلام) فكيف تنسب أعداء الحسين الذين خرجوا لحربه إلى كونهم شيعته ؟! فهل هذا إلاّ تناقض وخلطٌ للحقائق ؟
                      ...........................



                      ويقولون .....................

                      في منتدياتهم منتدى التحريف لحقائق التاريخ




                      ثم ناداهم الحر بن يزيد أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم"أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا جاءكم أسلمتموه ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم؟لا سقاكم الله يوم الظمأ"الإرشاد للمفيد234إعلام الورى بأعلام الهدى242






                      ................................................
                      سادرج الرواية وسالون بعض الكلمات باللون الاحمر لتبيين تدليس منتدياتكم التي يكثر فيها التحريف لروايات


                      الرواية باكملها يايها المحرفون الكلمات التي باللون الاحمر ليس موجوده الكلمات في منتداكم لرواية لمنع الحسين من ما الفرات حذفتم هلجمل لكي تخفون معنى ومقصد الرواية لمعنى اخر بتزوير فهكذا انتم ومنتدياتكم وتحاريفهم لخداع الناس


                      فتقدَّم الحر أمام أصحاب الحسين ( عليه السلام ) ، و خاطب عسكر الأعداء قائلاً : أيها القوم ، ألا تقبلون من الحسين خصلة من هذه الخصال التي عرضها عليكم ، فيعافيكم الله من حربه و قتاله ؟ أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، وزعمتم أنكم قاتلوا أنفسكم دونه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه . أمسكتم بنفسه ، وأخذتم بكظمه ، وأحطتم به من كل جانب لتمنعوه التوجه في بلاد الله ، فصار كالأسير في أيديكم ، و حلأتموه ونساءه ، وصبيته وأصحابه ، عن ماء الفرات ، لا سقاكُم الله يوم الظمأ إن لم تتوبوا عمَّا أنتم عليه . فحملت عليه الرجال ترميه بالنبل ، فرجع حتى وقف أمام الحسين ( عليه السلام

                      http://www.najaf.org/?lang=arabic&tab=ara_link&cat=companion&id=a_37
                      الحر يعني بكلامه جيش يزيد السني لا الشيعة كما تحرفون لرواية يقصد من منع الحسين من الوصول لما الفرات كما واضح من الرواية ومن منعه للوصول لما الفرات جيش يزيد السني وهلحقيقة معروفة وانتم كعادتكم لتزوير وتحريف

                      ............................

                      وأما انَّ منعه من الماء كان قبل ثلاثة أيام من مقتله (ع) فقد نصَّ عليه الكثير من المؤرخين:
                      منهم: الطبري في تاريخه قال: (انَّه لما جاء من عبيد الله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد أما بعد فخل بين الحسين وأصحابه وبين الماء، ولا يذوقوا منه قطرة... قال: فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسمائة فارس فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسينٍ وأصحابه وبين الماء ان يسقوا منه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث...)(1).

                      http://www.alhodacenter.org/ashora/loadq.php?id=4878&cat=83
                      التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-11-2014, 01:37 PM.

                      تعليق


                      • #41
                        ويقولون في منتدياتهم


                        هل الكوفة عثمانية الهوى؟

                        هذه من الاكاذيب التى يحاول إثناعشرية اليوم ترويجها لالصاق هذه الجريمة بأهل السنه حيث أن مدينة الكوفة مدينة شيعية خالصة كانت قاعدة علي بن ابي طالب منها خرجت جيوشه التى قاتلت اهل الشام ومنها خرجت الشراذم الي ساهمت في قتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان بقيادة مالك الاشتر وعمرو بن الحمق الخزاعي



                        ............................

                        اقول نحن اصلا كشيعة مانتهم السنة بقتل الحسين لاكن وجدناكم خبثا خبثا جدا بقولكم بتحريف وتزوير الشيعة من قتل الحسين بكثرة تروجون هلشبهة بتحريفكم طبعا وتنسبون لشيعة فمن حقنا نتهمكم بقتل الحسين باسم السنة كما انتم تسمون بشيعة باكاذيبكم فلنا الحقنرد عليكم بالمثل بنفس الاسلوب بالقول السنة من قتل الحسين فانتم من مارس هلاسلوب لاتهام الشيعة باكاذيبكم واما عن وجود السنة في الكوفة اقول رددنا هلسوال بجوب الكاذبون ليس الا انتم الكوفة فيها سنة وباعداد كبيرة لدرجة كثرتهم اصبح الامام علي يتحذر منهم لكي لاينقلبون عليه في حصول الخلافات فيتركهم على هواهم لاي شي مايفعلوه اعيد الجواب


                        لما ولي الامام علي (ع) أمور المسلمين , وجد صعوبة كبيرة في إرجاع الناس الى الناس الى السنة النبوية الشريفة وحظيرة القرآن الكريم , وحاول جهده أن يزيل البدع التي أدخلت في الدين , ومنها صلاة التراويح , ولكن بعضهم صاح : واسنة عمراه!
                        روى ذلك ابن أبي الحديد المعتزلي في (شرح نهج البلاغة 12/283) حيث قال : وقد روي أن أمير المؤمنين (ع) لما اجتمعوا إليه بالكوفة , فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلي بهم نافلة شهر رمضان , زجرهم وعرّفهم أن ذلك خلاف السنة , فتركوه واجتمعوا لأنفسهم , وقدموا بعضهم , فبعث اليهم ابنه الحسن (ع) , فدخل عليهم المسجد , ومعه الدرة , فلما رأوه تبادروا الأبواب , وصاحوا : واعمراه .(انظر كذلك الشافي 4/219 , تلخيص الشافي 4/52 , التهذيب للطوسي 3/70 ح 227 , وسائل الشيعة للحر العاملي 8/68 ح 10063 , الصراط المستقيم 3/26 ).
                        روي عنه (ع) أنه قال : ( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... ) (الكافي للكليني 8/51).
                        .................................

                        هذهي ادلة واضحه توضح من يسكن الكوفة في زمن اهل البيت ليس جميعهم شيعة موجود في الكوفة من السنة كما واضح عن صلاة التراويح

                        التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-11-2014, 02:12 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          ومن اكاذيب وتحاريف منتدياتهم يقولون
                          هذا الحسين يوجه كلامه إلى شيعته فيقول..تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين فأصرخناكم موجفين فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا فأصبحتم إلباً على أوليائكم ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامـن..جـ2ص300كتاب الاحتجاج
                          .......................................
                          هلرواية توجد في العديد من المصادر وانها تذكر اسم عمر بن سعد لاكن القوم في منتدياتهم كعادتهم يحرفون الحقائق

                          اقول فكلام الحسين ليس الا موجه لسنة لا لشيعة كما تحرفون موجه لسنة عمر بن سعد قائد جيش يزيد السني

                          لاكن كعادة القوم في تزويراتهم لقلب الحقائق لصالحهم يبترون ويحذفون ويخفون بعض الكلمات في روايات الشيعة لكي تخدم مصالحهم في الحوارات فاسم عمر بن سعد حذف لكي يوهمون اقوال الحسين تقصد الشيعة فحذفو اسم عمر بن سعد السني
                          فها هيا الرواية كاملة بدون حذف اسم عمر بن سعد وانا ذكرتها من قبل بالخطا لرواية اخرى وانا الان اعيدها برابط اخر للرد على هلرواية وتوضيح حقيقة تدليسهم لخفي اسم عمر بن سعد فاقوال الحسين موجهة لعمر بن سعد وجيشه لاكن اخفو الاسم والسبب لانه عمر بن سعد سني المذهب
                          الرواية ............................
                          عن أبيه، عن جده، عن عبد الله بن الحسن،
                          قال: لما عبأ عمر بن سعد أصحابه لمحاربة الحسين بن علي (ع) ورتبهم في مراتبهم، وأقام الرايات في مواضعها، وعبأ الحسين أصحابه في الميمنة والميسرة، فأحاطوا بالحسين (ع) من كل جانب، حتى جعلوه في مثل الحلقة، خرج الحسين (ع) من أصحابه حتى أتى الناس فاستنصتهم فأبوا أن ينصتوا، فقال لهم: ويلكم ما عليكم أن تنصتوا إلى فتسمعوا قولي، وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد، فمن أطاعني كان من المرشدين، ومن عصاني كان من المهلكين، وكلكم عاص لامري غير مستمع لقولي، قد إنخزلت عطياتكم من الحرام وملئت بطونكم من الحرام، فطبع الله على قلوبكم، ويلكم ألا تنصتون؟ألا تسمعون؟فتلاوم أصحاب عمر بن سعد بينهم، وقالوا: أنصتوا له.

                          فقال الحسين (ع): تبا لكم أيتها الجماعة! وترحا، أفحين استصرختمونا ولهين متحيرين فأصرخناكم مؤدين مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدوكم وعدونا فأصبحتم إلبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، إلا الحرام من الدنيا أنالوكم، وخسيس عيش طمعتم فيه، من غير حدث كان منا، ولا رأي تفيل لنا.


                          http://www.alhodacenter.org/ashora/details.php?id=5057
                          فواضح اقوال الحسين موجهة لاهل السنة سنة عمر بن سعد واصحابه في جيش يزيد السني اراد الحسين بحواره معهم يستدرجهم ليتركون يزيد وينظمون في جيشه ليناصروه على يزيد وعندما وجد عمر بن سعد بعض الموجودون في جيشه يريدون ينصتون للامام الحسين عندما دعاهم الانظمام لجيشه تدخل عمر بن سعد لمنعهم ومنها قال الحسين لعمر واصحاب عمر الجيش السني فحذفتم في منتدياتكم لاسم عمر بن سعد لتعكسون الحقيقة للقول الحسين يقصد شيعته وهو يقصد عمر بن سعد واصحابه السنة لاكن الاسم محذوف بزوركم طبعا واصلا حتى بدون ذكلر اسم عمر بن سعد واضحه اقوال الحسين موجهة لمن لجيش يزيد السني عمر بن سعد واصحابه السنة
                          قال الحسين فيهم بعد وجود فيهم الخذلان وعدم السماع لكلامه للانظمام لجيشه ضد يزيد فقال الحسين


                          تبا لكم أيتها الجماعة! وترحا، أفحين استصرختمونا ولهين متحيرين فأصرخناكم مؤدين مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدوكم وعدونا فأصبحتم إلبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، إلا الحرام من الدنيا أنالوكم، وخسيس عيش طمعتم فيه، من غير حدث كان منا، ولا رأي تفيل لنا.
                          .............................
                          ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          ويلكم ألا تنصتون؟ألا تسمعون؟فتلاوم أصحاب عمر بن سعد بينهم، وقالوا: أنصتوا له.

                          التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-11-2014, 04:36 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            ومن اكاذيبهم الاخرى بقولهم في منتدياتهم


                            من الذي منع الحسين من الماء؟
                            هو الشيعي المكاتب عمر بن الحجاج

                            فبعث عمر بن سعد في الوقت عمرو بن الحجاج في خمسمائة فارس فنزلوا على الشريعة وحالوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء أن يستقوا منه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاثة...الارشاد للمفيد ج2ص..86تم تصويره


                            ..................................

                            اقول اكاذيبكم اصبحت مضحكه فهذا ليس شيعي يكفي انهو في جيش يزيد ليكون سني فمن منع الحسين للوصول لماء الفرات عمر بن سعد وعصابته المناصرون في جيش يزيد السني لمنعهم الحسين للوصول لما الفرات فهلمعلومة لاتحتاج حتى رواية ولا حتى تعليق مننا فكل موجود مع يزيد يكون ياسني او خارجي كل قتلة الحسين كانو في جيش يزيد السني فجيش يزيد ويزيد ليس جيش شيعي لتقولون الشيعة من قتلة الحسين او من منعة الحسين للوصول لما الفرات فيزيد معروف تسننه سني وقادة الجيش سنة عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد والعصابة الاخرى جميعهم سنة فهلاقوال كذبة فاشلة كذبة واضحه كل قتلة الحسين ومن منع الحسين عن الوصول للما الفرات ياخذون الاوامر من قادتهم السنة عمر بن سعد وعبيد الله ويزيد


                            حتى الرواية اصلا تثبت السنة من منع الحسين للوصول لماء الفرات بتامر قائد الجيش عمر بن سعد السني لعمرو بن الحجاج لمنع الحسين للوصول للفرات
                            فهذا هو السني عمر بن سعد قائد الجيش من روات المذه السي يروي الاحايث السنية وهلكاذبون المحرفون ينسبون مجرموهم من قتلو الحسين ومنعو عنه الما بشيعة وهم سنة مايوجد لحد الان اكذب منكم في التزوير وتدليس والمخادعة حتى اليهود اصدق منكم ياكبر كاذبون



                            ( عمر بن سعد بن أبي وقاص ( ثقة ويكتب حديثه )




                            عدد الروايات : ( 33 )




                            إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

                            - عمر بن سعد بن أبي وقاصبن أهيب بن عبد مناف بن زهرة وأمه مارية بنت قيس بن معدي كرب بن أبي الكيسم بن السمط بن إمرئ القيس من كندة ، فولد عمر بن سعد حفصاً وحفصة وأمهما أم حفص وإسمها مريم بنت عامر بن أبي وقاص وعبد الله الأكبر وأمه أم ولد تدعى سلمى وعبد الرحمن الأصغر ، وأم عمرو وأمهما أم يحيى بنت عبد الله بن معدي كرب بن قيس بن معدي كرب من كندة وحمزة وعبد الرحمن ومحمداً ومغيرة لا عقب له وحمزة الأصغر وأمهم أم ولد ومحمداً الأصغر والمغيرة وعبد الله لأمهات أولاد وعبد الله الأصغر وأمه من كندة وأم يحيى وأم سلمة وأم كلثوم وحميدة وحفصة الصغرى وأم عمرو الصغرى وأم عبد الله لأمهات أولاد ، فكان عمر بن سعد بالكوفة قد إستعمله عبيد الله بن زياد على الري وهمذان وقطع معه بعثاً فلما قدم الحسين بن علي العراق أمر عبيد الله بن زياد عمر بن سعد : أن يسير إليه وبعث معه أربعة الآف من جنده ، وقال له : إن هو خرج إلي ووضع يده في يدي وإلاّ فقاتله فأبى عمر عليه ، فقال : إن لم تفعل عزلتك ، عن عملك وهدمت دارك فأطاع بالخروج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين ، فلما غلب المختار بن أبي عبيد على الكوفة قتل عمر بن سعد وإبنه حفصاً.



                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                              ومن اكاذيب وتحاريف منتدياتهم يقولون
                              هذا الحسين يوجه كلامه إلى شيعته فيقول..تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين فأصرخناكم موجفين فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا فأصبحتم إلباً على أوليائكم ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامـن..جـ2ص300كتاب الاحتجاج
                              .......................................
                              هلرواية توجد في العديد من المصادر وانها تذكر اسم عمر بن سعد لاكن القوم في منتدياتهم كعادتهم يحرفون الحقائق

                              اقول فكلام الحسين ليس الا موجه لسنة لا لشيعة كما تحرفون موجه لسنة عمر بن سعد قائد جيش يزيد السني

                              لاكن كعادة القوم في تزويراتهم لقلب الحقائق لصالحهم يبترون ويحذفون ويخفون بعض الكلمات في روايات الشيعة لكي تخدم مصالحهم في الحوارات فاسم عمر بن سعد حذف لكي يوهمون اقوال الحسين تقصد الشيعة فحذفو اسم عمر بن سعد السني
                              فها هيا الرواية كاملة بدون حذف اسم عمر بن سعد وانا ذكرتها من قبل بالخطا لرواية اخرى وانا الان اعيدها برابط اخر للرد على هلرواية وتوضيح حقيقة تدليسهم لخفي اسم عمر بن سعد فاقوال الحسين موجهة لعمر بن سعد وجيشه لاكن اخفو الاسم والسبب لانه عمر بن سعد سني المذهب
                              الرواية ............................
                              عن أبيه، عن جده، عن عبد الله بن الحسن،
                              قال: لما عبأ عمر بن سعد أصحابه لمحاربة الحسين بن علي (ع) ورتبهم في مراتبهم، وأقام الرايات في مواضعها، وعبأ الحسين أصحابه في الميمنة والميسرة، فأحاطوا بالحسين (ع) من كل جانب، حتى جعلوه في مثل الحلقة، خرج الحسين (ع) من أصحابه حتى أتى الناس فاستنصتهم فأبوا أن ينصتوا، فقال لهم: ويلكم ما عليكم أن تنصتوا إلى فتسمعوا قولي، وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد، فمن أطاعني كان من المرشدين، ومن عصاني كان من المهلكين، وكلكم عاص لامري غير مستمع لقولي، قد إنخزلت عطياتكم من الحرام وملئت بطونكم من الحرام، فطبع الله على قلوبكم، ويلكم ألا تنصتون؟ألا تسمعون؟فتلاوم أصحاب عمر بن سعد بينهم، وقالوا: أنصتوا له.

                              فقال الحسين (ع): تبا لكم أيتها الجماعة! وترحا، أفحين استصرختمونا ولهين متحيرين فأصرخناكم مؤدين مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدوكم وعدونا فأصبحتم إلبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، إلا الحرام من الدنيا أنالوكم، وخسيس عيش طمعتم فيه، من غير حدث كان منا، ولا رأي تفيل لنا.


                              http://www.alhodacenter.org/ashora/details.php?id=5057
                              فواضح اقوال الحسين موجهة لاهل السنة سنة عمر بن سعد واصحابه في جيش يزيد السني اراد الحسين بحواره معهم يستدرجهم ليتركون يزيد وينظمون في جيشه ليناصروه على يزيد وعندما وجد عمر بن سعد بعض الموجودون في جيشه يريدون ينصتون للامام الحسين عندما دعاهم الانظمام لجيشه تدخل عمر بن سعد لمنعهم ومنها قال الحسين لعمر واصحاب عمر الجيش السني فحذفتم في منتدياتكم لاسم عمر بن سعد لتعكسون الحقيقة للقول الحسين يقصد شيعته وهو يقصد عمر بن سعد واصحابه السنة لاكن الاسم محذوف بزوركم طبعا واصلا حتى بدون ذكلر اسم عمر بن سعد واضحه اقوال الحسين موجهة لمن لجيش يزيد السني عمر بن سعد واصحابه السنة
                              قال الحسين فيهم بعد وجود فيهم الخذلان وعدم السماع لكلامه للانظمام لجيشه ضد يزيد فقال الحسين


                              تبا لكم أيتها الجماعة! وترحا، أفحين استصرختمونا ولهين متحيرين فأصرخناكم مؤدين مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدوكم وعدونا فأصبحتم إلبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، إلا الحرام من الدنيا أنالوكم، وخسيس عيش طمعتم فيه، من غير حدث كان منا، ولا رأي تفيل لنا.
                              .............................
                              ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                              ويلكم ألا تنصتون؟ألا تسمعون؟فتلاوم أصحاب عمر بن سعد بينهم، وقالوا: أنصتوا له.

                              رد اخر على هلرواية شبيهة بهلرواية من العضو كتاب بلا عنوان



                              الشبهة الخامسة





                              قال الوهابي مدلساً و به الخبث يعتريه :
                              يا أهل الكوفة قبحا لكم وترحا، وبؤسا لكم وتعسا، حين
                              استصرختمونا ولهين، فأتيناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا

                              كان في أيماننا، وحششتم لاعدائكم من غير عدل أفشوه فيكم، ولا ذنب كان منا اليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا، تركتمونا والسيف مشيم، والجأش طامن، والرأي لما يستحصد، لكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كسرع الدبا، وتهافتم إليها كتهافت الفراش، ثم نقضتموها سفها وضلة، وفتكالطواغيب الامة، وبقية الاحزاب، ونبذة الكتاب، ثم أنتم تتخاذلون عنا وتقتلونا، ألا لعنة الله على الظالمين.


                              مناقب آل ابي طالب ابن شهر آشوب ج 3 ص 258




                              الرد :

                              طبعا الوهابي بتر و دلس
                              و ابناء اهل البيت عليهم السلام كانوا يعرفون عن انفسهم امام النواصب و يذكرونهم انهم ابناء
                              رسول الله صلى الله عليه و آله لكن دون جدوى بسبب بغضهم في ابيهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام

                              و ايضا الوهابي بتر قول الحسين عليه السلام و هو يخاطب امير الجيش السني عمر بن سعد
                              لانه يريد التدليس على عوامهم فالخطاب موجه لاهل الكوفة النواصب
                              و الجهلاء الذين لا يعرفون مكانته


                              و الدليل قول ابن سعد لعنه الله لاهل الكوفة النواصب و الجهلاء :
                              أتدرون من تبارزون ! هذا ابن الانزع البطين، هذا ابن قتال العرب فاحملوا عليه من كل جانب.
                              (( وهذا دليل انهم سنة و نواصب و ليس شيعة لأن الشيعي يعرف مقام الامام ع و ولايته ))
                              لكن هنا سوف افصل لكم القصة و الخطاب الذي بتره الوهابي المدلس نصرة ليزيد الخبيث


                              لاحظوا كيف يريدون يعرَفون عن انفسهم و يوضحون لنواصب و الجهلاء انهم ابناء النبي ص و هذا دليل على عدم معرفتهم من هو الحسين عليه السلام و ليس بشيعة قبح الله الوهابية المدلسة


                              مناقب آل ابي طالب لشهر آشوب - ج3 - ص 256
                              ثم برز قاسم بن الحسين وهو يرتجز ويقول: إن تنكروني
                              فأنا ابن حيدره * ضرغام آجام وليث قسوره على الاعادي مثل ريح صرصره * أكيلكم بالسيف كيل السندره
                              ثم تقدم علي بن الحسين الاكبر (ع) وهو ابن ثمان عشر سنة، ويقال ابن خمس وعشروين، وكان يشبه برسول الله صلى الله عليه وآله
                              خلقا وخلقا ونطقا وجعل يرتجز ويقول أنا علي بن الحسين بن علي * من عصبة جد
                              أبيهم النبي نحن وبيت الله أولى بالوصي
                              * والله لا يحكم فينا ابن الدعي أضربكم بالسيف أحمي
                              عن أبي * أطعنكم بالرمح حتى ينثنى طعن غلام هاشمي علوي فقتل سبعين مبارزا، ثم
                              رجع إلى أبيه وقد أصابته جراحات فقال: يا أبة العطش، فقال الحسين: يسقيك جدك،
                              ..إلى أن ذكر ...ثم برز (ع) فقال:
                              يا أهل الكوفة قبحا لكم وترحا، وبؤسا لكم وتعسا، حين استصرختمونا ولهين، فأتيناكم موجفين، فشحذتم
                              علينا سيفا كان في أيماننا، وحششتم لاعدائكم من غير عدل أفشوه فيكم، ولا ذنب كان
                              منا اليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا، تركتمونا والسيف مشيم، والجأش طامن، والرأي لما
                              يستحصد، لكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كسرع الدبا، وتهافتم إليها كتهافت الفراش، ثم نقضتموها سفها وضلة، وفتك
                              الطواغيب الامة، وبقية الاحزاب، ونبذة الكتاب، ثم أنتم تتخاذلون عنا وتقتلونا (( وهنا دليل انهم من اهل العامة الذين خذلوه))، ألا لعنة الله على الظالمين.
                              قال: ثم أنشأ: (كفر القوم وقدما رغبوا)، الابيات. ثم استوى
                              على راحلته وقال: (أنا ابن علي الخير من آل هاشم)، الابيات. ثم حمل على الميمنة وقال: الموت خير من
                              ركوب العار * والعار أولى من دخول النار ثم
                              حمل على الميسرة وقال: أنا الحسين بن علي * أحمي عيالات أبي آليت أن لا أنثني * أمضي على
                              دين النبي وجعل يقاتل حتى قتل الف وتسعمائة وخمسين سوى المجروحين، فقال عمر بن سعد لقومه: الويل لكم
                              أتدرون من تبارزون ! هذا ابن الانزع البطين، هذا ابن قتال العرب
                              فاحملوا عليه من كل جانب. فحملوا بالطعن مائة وثمانين وأربعة آلاف بالسهام.
                              ...إلى أن ....فدنا منه عمر وقال: جزوا رأسه، فقد إليه مرارا فدنا منه عمر وقال: جزوا رأسه، فقد إليه نصر بن خرشة
                              فجعل يضربه بسيفه، فغضب عمر وقال لخولي بن يزيد الاصبحي: انزل فجر رأسه، فنزل وجز رأسه.






                              سنعيد ماقاله عمر بن سعد الناصبي لجماعته السنية الناصبية و الخوارجية:
                              الويل لكم أتدرون من تبارزون ! هذا ابن الانزع البطين، هذا ابن قتال العرب فاحملوا عليه من كل جانب.



                              قبح الله الوهابية المدلسين

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                                ومن اكاذيبهم الاخرى بقولهم في منتدياتهم


                                من الذي منع الحسين من الماء؟
                                هو الشيعي المكاتب عمر بن الحجاج

                                فبعث عمر بن سعد في الوقت عمرو بن الحجاج في خمسمائة فارس فنزلوا على الشريعة وحالوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء أن يستقوا منه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاثة...الارشاد للمفيد ج2ص..86تم تصويره


                                ..................................

                                اقول اكاذيبكم اصبحت مضحكه فهذا ليس شيعي يكفي انهو في جيش يزيد ليكون سني فمن منع الحسين للوصول لماء الفرات عمر بن سعد وعصابته المناصرون في جيش يزيد السني لمنعهم الحسين للوصول لما الفرات فهلمعلومة لاتحتاج حتى رواية ولا حتى تعليق مننا فكل موجود مع يزيد يكون ياسني او خارجي كل قتلة الحسين كانو في جيش يزيد السني فجيش يزيد ويزيد ليس جيش شيعي لتقولون الشيعة من قتلة الحسين او من منعة الحسين للوصول لما الفرات فيزيد معروف تسننه سني وقادة الجيش سنة عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد والعصابة الاخرى جميعهم سنة فهلاقوال كذبة فاشلة كذبة واضحه كل قتلة الحسين ومن منع الحسين عن الوصول للما الفرات ياخذون الاوامر من قادتهم السنة عمر بن سعد وعبيد الله ويزيد


                                حتى الرواية اصلا تثبت السنة من منع الحسين للوصول لماء الفرات بتامر قائد الجيش عمر بن سعد السني لعمرو بن الحجاج لمنع الحسين للوصول للفرات
                                فهذا هو السني عمر بن سعد قائد الجيش من روات المذه السي يروي الاحايث السنية وهلكاذبون المحرفون ينسبون مجرموهم من قتلو الحسين ومنعو عنه الما بشيعة وهم سنة مايوجد لحد الان اكذب منكم في التزوير وتدليس والمخادعة حتى اليهود اصدق منكم ياكبر كاذبون




                                ( عمر بن سعد بن أبي وقاص ( ثقة ويكتب حديثه )




                                عدد الروايات : ( 33 )





                                إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 167 )

                                - عمر بن سعد بن أبي وقاصبن أهيب بن عبد مناف بن زهرة وأمه مارية بنت قيس بن معدي كرب بن أبي الكيسم بن السمط بن إمرئ القيس من كندة ، فولد عمر بن سعد حفصاً وحفصة وأمهما أم حفص وإسمها مريم بنت عامر بن أبي وقاص وعبد الله الأكبر وأمه أم ولد تدعى سلمى وعبد الرحمن الأصغر ، وأم عمرو وأمهما أم يحيى بنت عبد الله بن معدي كرب بن قيس بن معدي كرب من كندة وحمزة وعبد الرحمن ومحمداً ومغيرة لا عقب له وحمزة الأصغر وأمهم أم ولد ومحمداً الأصغر والمغيرة وعبد الله لأمهات أولاد وعبد الله الأصغر وأمه من كندة وأم يحيى وأم سلمة وأم كلثوم وحميدة وحفصة الصغرى وأم عمرو الصغرى وأم عبد الله لأمهات أولاد ، فكان عمر بن سعد بالكوفة قد إستعمله عبيد الله بن زياد على الري وهمذان وقطع معه بعثاً فلما قدم الحسين بن علي العراق أمر عبيد الله بن زياد عمر بن سعد : أن يسير إليه وبعث معه أربعة الآف من جنده ، وقال له : إن هو خرج إلي ووضع يده في يدي وإلاّ فقاتله فأبى عمر عليه ، فقال : إن لم تفعل عزلتك ، عن عملك وهدمت دارك فأطاع بالخروج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين ، فلما غلب المختار بن أبي عبيد على الكوفة قتل عمر بن سعد وإبنه حفصاً.








                                ورد اخر من العضو كتاب بلا عنوان


                                الشبهة الثالثة

                                بعض الوهابية يكرر خطاب الامام الحسين عليه السلام و يزعم كذباً و زوراً أنه الى شيعته الاكرام فيقول الوهابي الخبيث :

                                اللهم امنعهم بركات الارض ، وفرقهم تفريقا ، ومزقهم تمزيقا ، واجعلهم طرائق قددا ، ولاترض الولاة عنهم أبدا ،
                                فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا . أهـ



                                الرد :
                                طبعا الوهابي بتر القصة و اخذ شق منها و يريد ان يدلس و يتهم الشيعة به ليستر على سلفه الناصبي
                                وهذه الجملة وجهها الى الخوارج و النواصب الذين كاتبوه منهم شبث و عمرو بن الحجاج الصحابي الخبيث و وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمر و ومحمد بن عمير التميمي

                                لكن تعالوا معي و أقرأوا ماهي قصة هذا الخطاب :

                                الكامل في التاريخ لأبن الأثير
                                فقال الغلام‏:‏ يا ابن الخبيثة أتقتل عمي‏!‏ فضربه بالسيف فاتقاه الغلام بيده فأطنها إلى الجلدة فنادى الغلام‏:‏ يا أمتاه‏!‏ فاعتنقه الحسين وقال له‏:‏ يا ابن أخي اصبر على ما نزل بك فإن الله يلحقك بآبائك الطاهرين الصالحين برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وعلي وحمزة وجعفر والحسن‏.‏
                                وقال الحسين‏:‏ اللهم أمسك عنهم قطر السماء وامنعهم بركات الأرض‏!‏ اللهم فإن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقًا واجعلهم طرائق قددًا ولا ترض عنهم الولاة أبدًا فإنهم دعونا لينصرونا فعدوا علينا فقتلونا‏!‏ ثما ضارب الرجالة حتى انكشفوا عنه‏.‏

                                الى ان ...
                                فنادى شمر في الناس‏:‏ ويحكم ماذا تنتظرون بالرجل اقتلوه ثكلتكم أمهاتكم‏!‏ فحملوا عليه من كل جانب فضرب زرعة بن شريك التميمي على كفه اليسرى وضرب أيضًا على عاتقه ثم انصرفوا عنه وهو يقوم ويكبو وحمل عليه في تلك الحال سنان بن أنس النخعي فطعنه بالرمح فوقع وقال لخولي بن يزيد الأصبحي‏:‏ احتز رأسه فأراد أن يفعل فضعف وأرعد فقال له سنان‏:‏ فت الله عضدك‏!‏ ونزل إليه فذبحه واحتز رأسه فدفعه إلى خولي وسلب الحسين ما كان عليه فأخذ سراويله بحر بن كعب وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته وهي من خز فكان يسمى بعد قيس قطيفة وأخذ نعليه الأسود الأودي وأخذ سيفه رجل من دارم ومال الناس على الفرش والحلل والإبل فانتهبوها ونهبوا ثقله ومتاعه وما على النساء حتى إن كانت المرأة لتنزع ثوبها من ظهرها فيؤخذ منها‏.‏ووجد بالحسين ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة غير الرمية‏.‏





                                (( كذلك هذا النص جاء في مقتل الحسين لابن مخنف ص 192 ))
                                ان شمر بن ذي الجوشن أقبل في الرجالة نحو الحسين فأخذ الحسين يشد عليهم، فينكشفون عنه، ثم انهم أحاطوا به احاطة، وأقبل إلى الحسين (1) غلام من أهله فأخذته اخته زينب ابنة علي لتحبسه، فقال لها الحسين: احبسيه، فأبى الغلام وجاء يشتد إلى الحسين فقام إلى جنبه. قال: وقد أهوى بحر بن كعب ابن عبيدالله من بني تيم الله بن ثعلبة بن عكابة إلى الحسين بالسيف، فقال الغلام: يابن الخبيثة أتقتل عمى ؟ فضربه بالسيف فاتقاه الغلام بيده فأطنها الا الجلدة فإذا يده معلقة، فنادى الغلام يا امتاه، فاخذه الحسين فضمه إلى صدره وقال: يابن أخي اصبر على ما نزل بك، واحتسب في ذلك الخير، فان الله يلحقك بآبائك الصالحين برسول الله صلى الله عليه وآله وعلي بن أبيطالب وحمزة وجعفر والحسن بن علي صلى الله عليهم أجمعين. قال أبو مخنف - حدثني سليمان بن أبي راشد عن حميد بن مسلم قال: سمعت الحسين يومئذ وهو يقول: أللهم أمسك عنهم قطر السماء. وامنعهم بركات الارض، أللهم فان متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض عنهم الولاة أبدا، فانهم دعونا لينصرونا فعدوا علينا فقتلونا. قال: وضارب الرجالة حتى انكشفوا عنه قال: ولما بقى الحسين في ثلاثة رهط أو اربعة دعا بسراويل محققة يلمع فيها البصر يمانى محقق ففزره ونكثه لكيلا يسلبه، فقال له بعض اصحابه: لو لبست تحته تبانا، قال: ذلك ثوب مذلة ولا ينبغى لي أن ألبسه. قال: فلما قتل أقبل بحر بن كعب فسلبه اياه فتركه مجردا.




                                و كذلك جاء في بحار الانوار - ج 45 - ص 41 (( وهنا يوضح كيف السنة النواصب و الخوارج حاقدين على اهل البيت عليهم السلام مثل ما نرى الان الوهابية حاقدين على اهل بيت النبوة ))

                                فقال العباس: قد ضاق صدري وسئمت من الحياة واريد أن أطلب ثأري من هؤلاء المنافقين. فقال الحسين عليه السلام: فاطلب لهؤلاء الاطفال قليلا من الماء، فذهب العباس ووعظهم وحذرهم فلم ينفعهم فرجع إلى أخيه فأخبره فسمع الاطفال ينادون: العطش العطش ! فركب فرسه وأخذ رمحه والقربة، وقصد نحو الفرات فأحاط به أربعة آلاف ممن كانوا موكلين بالفرات، ورموه بالنبال فكشفهم وقتل منهم على ما روي ثمانين رجلا حتى دخل الماء. فلما أراد أن يشرب غرفة من الماء، ذكر عطش الحسين وأهل بيته، فرمى الماء وملا القربة (2) وحملها على كتفه الايمن، وتوجه نحو الخيمة، فقطعوا عليه الطريق وأحاطوا به من كل جانب، فحاربهم حتى ضربه نوفل الازرق على يده اليمنى فقطعها، فحمل القربة على كتفه الايسر فضربه نوفل فقطع يده اليسرى من الزند، فحمل القربة بأسنانه فجاءه سهم فأصاب القربة واريق ماؤها ثم جاءه سهم آخر فأصاب صدره، فانقلب عن فرسه وصاح إلى أخيه الحسين: أدركني، فلما أتاه رآه صريعا فبكى وحمله إلى الخيمة. ثم قالوا: ولما قتل العباس قال الحسين عليه السلام: الآن انكسر ظهري وقلت حيلتي. قال ابن شهر آشوب: ثم برز القاسم بن الحسين (1) وهو يرتجز ويقول: إن تنكروني فأنا ابن حيدرة * ضرغام آجام وليث قسورة على الاعادي مثل ريح صرصرة * أكيلكم بالسيف كيل السندرة (2) وذكر هذا بعد أن ذكر القاسم بن الحسن سابقا وفيه غرابة (3) قالوا: ثم تقدم علي بن الحسين عليه السلام وقال محمد بن أبي طالب وأبو الفرج: وامه ليلى بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي وهو يومئذ ابن ثماني عشرة سنة وقال ابن شهر آشوب: ويقال: ابن خمس وعشرين سنة (4) قالوا: ورفع الحسين سبابته (5) نحو السماء وقال: اللهم اشهد على هؤلاء القوم فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خلقا وخلقا ومنطقا برسولك، كنا إذا اشتقنا إلى نبيك نظرنا إلى وجهه، اللهم امنعهم بركات الارض، وفرقهم تفريقا، ومزقهم تمزيقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا. ثم صاح الحسين بعمر بن سعد: ما لك ؟ قطع الله رحمك ! ولابارك الله لك في أمرك، وسلط عليك من يذبحك بعدي على فراشك، كما قطعت رحمي ولم تحفظ قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وآله، ثم رفع الحسين عليه السلام صوته وتلا: " إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين * ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ". ثم حمل علي بن الحسين على القوم، وهو يقول: أنا علي بن الحسين بن علي * من عصبة جد أبيهم النبي والله لا يحكم فينا ابن الدعي * أطعنكم بالرمح حتى ينثني أضربكم بالسيف أحمي عن أبي * ضرب غلام هاشمي علوي فلم يزل يقاتل حتى ضج الناس من كثرة من قتل منهم، ....إلخ (( القصة دموية لعنة الله على النواصب ))



                                سنكرر ماذا قال الامام الحسين عليه السلام و الخطاب واضح انه موجه الى السنة النواصب و الذي يترأسهم الملعون عمر بن سعد :
                                ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا. ثم صاح الحسين بعمر بن سعد: ما لك ؟ قطع الله رحمك ! ولابارك الله لك في أمرك، وسلط عليك من يذبحك بعدي على فراشك، كما قطعت رحمي ولم تحفظ قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وآله.





                                لذلك نجد جميع التاريخ و الكتب هذه الجملة موجهة الى النواصب و الخوارج الذين كاتبوه ليقتلوه

                                فالوهابية حمقى يريدون التدليس بأي طريقة





                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X