عائشة في خطر فهل من منقذ؟

[montasir]

الزميل محسن

عرض الآيات والروايات الدالة على نشر الحرمة - في الجملة -


هل هذا تصحيح ام لا ؟؟؟

نعم

ام

لا

و ما نقلته عن كتاب المناقب اولا انظر الى السند و ثانيا هذه الرواية عليك لا لك فانه لو اغمضنا عن سندها معناه عدم اثر لذلك الرضاع و الا فكيف زوج النبى صلى الله عليه وآله وسلم بنته فاطمه سلام الله عليها عليا عليه السلام فهل زوج ابنته لاخيه من الرضاعة ؟؟؟؟

وما رايك في السند ؟؟

وفي المتن ؟؟؟

[montasir]

الماء

الزميل منتصر لم يأتي بجديد حول موضوع الحوار فنرد عليه

وهل اتيت انت بجديد ؟؟؟

قلت لك
أتحداك ان تاتي برواية فيها كلام لعائشة رضي الله عنها بجواز رضاع الكبير من غير حاجة

أما إستدلالك برواية ابو داوود فقد رددنا عليه و بينا ان عبارة ( من احبت ) لا تفيدك في شيء

تقول

علماء الاطلاق يؤكدون فهمي
بالنسبة للعلماء الذين اباحوا رضاع الكبير بشكل مطلق كابن حزم
كيف كان فهمهم للفظ أحبت في روايتي مالك وابي داود؟
اليس فهمهم هو نفس فهمي لها

أولا ابن حزم من المذهب الظاهري أي انه ياخذ بالظاهر كثيرا وله رحمه الله اقوال عجيبة غريبة يخالفه فيها الكثييير من العلماء

ثم انك لا تجيب على النقطة الاساسية وهي


فحديث سالم واضح في انه كان في منزلة الحاجة و لو كان استدلال عائشة به في معرض جواز رضاع الكبير لغير الحاجة لكان ذلك ظاهر البطلان

[السيد محسن]

الزميل محسن

عرض الآيات والروايات الدالة على نشر الحرمة - في الجملة -


هل هذا تصحيح ام لا ؟؟؟

نعم

ام

لا



وما رايك في السند ؟؟

وفي المتن ؟؟؟

لقد اجبتك فى مشاركتي السابقة و العاقل يكفيه الاشارة فاقرأ ما كتبته بالدقة و لاتكن بسدد الغلبة فان المراء و الجدال بغير حق يسدك عن الحق

[من المحاورين]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفاظ الحديث واضحة
اعتقد ان الألفاظ في روايتي الموطأ وابي داود واضحة الدلالة في كون عائشة تدخل عليها من أحبت ان يراها من الرجال
بعد ان تأمر بارضاعهم

لا أريد أن أدخل في المباحث الخاصة بالألفاظ و اتحاد طرق الروايات في طبقة من الطبقات و غير ذلك
الرؤِية يقصد بها الدخول
فالمبحث كله يتعلق بالتحريم الذي يبيح الدخول برضاع الكبير

دلالة المثال سليمة
اعتقد ان المثال التوضيحي الذي ضربته انا عن لفظ أحبت دلالته سليمة فيما اردت انا توضيحه
وحتى لو غيرت لفظ أشاهدك بلفظ أحدثك لا تتغير دلالة المثال علما ان رواية ابي داود جاء فيها
من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها

لم نناقشك في كون اللفظ يدل على الضرورة
بل ناقشناك على أن اللفظ لا ينفيها فراجع ما قلناه

علماء الاطلاق يؤكدون فهمي
بالنسبة للعلماء الذين اباحوا رضاع الكبير بشكل مطلق كابن حزم
كيف كان فهمهم للفظ أحبت في روايتي مالك وابي داود؟
اليس فهمهم هو نفس فهمي لها

ما هذا ؟ كأنك تجيز لنا القول بان الإخبارية يؤكدون اتهامنا لكم بالتحريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علماء الاطلاق يستندون إلى غير ذلك من الآيات التي جاءت بالإطلاق في القرآن الكريم و يأولون ما جاء من الأحاديث تنافي ذلك
و قولهم مردود لأن أدلتهم فيها كثير من التعسف مع أن شيخ الظاهرية داود قال باالاختصاص

و كما قلت أن مدار الاحتجاج من عائشة هو حديث سالم و هو الفصل في قول عائشة
و الحاجة و الضرورة قائمة فيه، و الخلاف الحقيقي هو هل يقاس عليه من الحالات ما يشابهه أم لا

امتناع ازواج النبي عن الاحتجاج بالاضطرار
يرجع سبب ذلك لكونهن لا يرين رضاع الكبير مطلقا لا بالاضطرار ولا دونه
ولو احتججن عليها أي على عائشة بالاضطرار لربما فهم من ذلك موافقتهن على جواز رضاع الكبير في الاضطرار

و هل يفهم من حديث سالم انه لم يكن للحاجة أو الضرورة ؟ إن مقام الاحتجاج لا يساعد القول بالإرضاع لغير حاجة
، و القول بالخصوصية كان لنفي القياس في حال التشابه ، ثم ردهن في حد ذاته بين في اعتبار استدلال عائشة رضي الله عنها

طلب
اطلب منك ان تشرح بعض مواقف الاضطرار التي تتوقع انها تستحق ان تجعل عائشة تأمر بارضاع الكبير كل من
اختها أم كلثوم
بنات أخواتها
بنات إخوتها

لست في مقام الفتوى و عائشة رضي الله عنها أدرى بأمورها

سؤال
هناك الكثير من الاسر لديها سائق سيارة اجنبي أو خادمة اجنبية
فهل يعتبر ذلك من الحالات الاضطرارية والمسموح فيها للزوجة بارضاع السائق وللخادمة بارضاع الزوج لو كان فيها لبن حتى يتم رفع الحرج؟

يبدو أنك لم تفهم مقصد المناقشة
أنا لا أقول برضاع الكبير و مذهب الجمهور واضح و هو الراجح
نحن نناقش استناد عائشة في إباحتها رضاع الكبير هل هو رأي مبني على رؤِية فقهية معتبرة أم أنه مجرد تلاعب كما يريد البعض أن يصوره

[الماء]

بسم الله الرحمن الرحيم

اني لا اجد عبارة جامعة مختصرة تفيد كون عائشة تحكم برضاع الكبير على الاطلاق
اجود مما هي موجودة في رواية مالك ولا اشم منها أي رائحة للاضطرار فهي عبارة
متوغلة في تبيان مدى التساهل والمزاجية في استخدام ما تعتبره حق مشروع بل ومن شدة التساهل
ان لا تتحرج في استخدام أي شخصية للقيام بعملية تحليل الدخول عليها فمرة اختها وتارة
بنات اختها واخرى بنات اخيها

ولو كانت ترى الاضطرار شرط للجواز فهناك الكثير من العبارات التي يمكنها ان توضح هذا الامر الخطير
والتي فيها دلالة واضحة على كون الاضطرار شرط اساسي بدلا من اتخاذ عبارة بعيدة كل البعد عن الاشارة
للاضطرار

ثم ما اريد توضيحه ان لفظ أحبت لا يتنافى مع حالة الاضطرار وانما يشمله ايضا
فلا ينبغي ان نسأل هل لفظ أحبت يقصد به التساهل ام الاضطرار
بل هو بلا شك عين التساهل وعليه فمن يسمح بذلك في حال التساهل سيسمح به من باب أولى عند الاضطرار
فأنا لا انفي ان اللفظ يشمل حالة الاضطرار لكني اجزم انه يدل دلالة مباشرة على التساهل والمزاجية

وقلنا ان اشكالكم حول عدم احتجاج ازواج النبي بالاضطرار هو اشكال مردود عليه بكونهن لا يرين رضاع الكبير
مطلقا فإن احتججن على عائشة ان الحالة ليست ضرورية ربما فهم من ذلك قبولهن لرضاع الكبير عند الاضطرار
فهن بصدد بيان حكم قاطع وليس مجرد التخلص من موقف عابر

وحتى لو كان الموقف الذي روي في الموطأ موقف اضطرار - وبالتالي ليس هناك مجال لنساء النبي لإلزامها به
والاحتجاج عليها بعدم توفره - فهذا لا يدل على التزام عائشة بالاضطرار في كل الحالات بدليل اللفظ الواضح
في معناه وهو لفظ أحبت فكما ذكرت انا انه لفظ متوغل في التساهل والمزاجية ونفي الشروط غير الرغبة
الشخصية

[الماء]

الزميل منتصر
بل انا من يتحداك ان تأتي برواية تمتنع فيها عائشة عن الأخذ برضاع الكبير
ويكون سبب امتناعها نفيها الاضطرار

[عمري ياعراق]

شنو عائشه بعدها عايشه,,وبعدكم دتتحاورون بموضوعها

[الماء]

حياكم الله
حبيبي وطني العراق

[عمري ياعراق]

متابعين وياكم مولانا نصرنا الله على الاعداء

[الماء]

حياكم الله مجددا اختي
حبيبي وطني العراق

[السليم]

اللهم بارك فى منتصر
اللهم زد منتصر علما
اللهم سدد رميه

تسجيل متابعة

[الماء]

الزميل السليم حياكم الله
للاسف منتصر لا يفقه - ولا ادري ان كان عنادا - معنى هذه الرواية وما شابهها
" إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها وإن كان الولد من غير الرجل الذي كان أرضعته بلبنه وإذا رضع من لبن الرجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته "
مع اني شرحتها له وتوقعت ان الزميل من المحاورين يشرحها له ثم اعطيته رابط فيه الشرح الوافي
فهل تتبرع بشرحها له

[montasir]

بارك الله فيك اخي السليم وجمعنا بامنا عائشة رضي الله عنها في جنات الخلد

يقول الماء

للاسف منتصر لا يفقه - ولا ادري ان كان عنادا - معنى هذه الرواية وما شابهها
" إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها وإن كان الولد من غير الرجل الذي كان أرضعته بلبنه وإذا رضع من لبن الرجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته

"

وعجبي على تناقضكم المفضوح

تطلب مني ان التزم بفهمك انت لهذه الروايات وفي نفس الوقت تنكر علي طلبي منك ان تلتزم بفهم علمائنا لكلام عائشة

انا ايضا اقول لك

ايها الماء انت لا تفقه معنى كلام عائشة وسأضع لك مئات الروابط فيها الشرح الوافي و الكافي

ولكي لا نطيل الحوار في موضوع منته

أتحداك ان تقتبس من كلام عائشة رضي الله عنها انها تجيز رضاع الكبير من غير ضرورة

أتحددداك

[الماء]

بالنسبة لفهمي للروايات الشيعية فهو فهم جميع الشيعة والسنة وكل من يتكلم العربية
لدرجة اني احلتك لزملائك من اتباع سنة الجماعة ليشرحوا لك معنى الرواية
وبصراحة لن اناقشك اكثر حولها فذلك يشعرني بالسذاجة فموقفي هو موقف من يريد
توضيح ان السمك يعيش في الماء

اما كون عائشة لا ترى الضرورة شرط في جواز رضاع الكبير فدليلي عليه هو لفظ أحبت في الرواية
"أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال"
راجع الرد 65 وما سبقه

[montasir]

يقول الماء

فأنا لا انفي ان اللفظ يشمل حالة الاضطرار لكني اجزم انه يدل دلالة مباشرة على التساهل والمزاجية

من كلامك ندينك يا ماء

تعترف بان اللفظ يشمل

1 حالة الإضطرار

2 يدل على التساهل و المزاجية



الشاهد ان الامر غير محسوم وان الشك يتطرق الى الذهن بمجرد سماع عبارة ( من احبت )....فماذا سنفعل يا ترى ؟؟؟

اعترافك هذا يجعلنا نتقدم خطواااات كبيرة إلى الامام


يقول المثل دع ما يريبك إلا ما لا يريبك

ويقول الحق جل وعلا

(وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا )



فهل تستطيع يا ماء ان تخرجنا من دائرة الظن لتدخلنا في دائرة اليقين وتاتينا بكلام لعائشة رضي الله عنها تقول فيه برضاع الكبير من غير ضرورة ؟؟؟

هل تستطيع يا ماء ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إما ان تأتينا بدليل قطعي ؟؟؟

وإما


أن تتراجع عن قولك بان عبارة ( من احبت ) لا تشمل حالة الإضطرار ويكون هذا القول دليلك القطعي ؟؟؟؟