من المحاورين: لا أحتاج للنظارات، لأن نظري هو 6 على 6 ولله الحمد والمنة.
لكن هناك من يحتاج لاستخدام عقله وإخباري أن كلمة ((من أحبت)) تعني الضرورة.
فهل نجد هذا الشخص يا زميلي المحاور.
من المحاورين: لا أحتاج للنظارات، لأن نظري هو 6 على 6 ولله الحمد والمنة.
لكن هناك من يحتاج لاستخدام عقله وإخباري أن كلمة ((من أحبت)) تعني الضرورة.
فهل نجد هذا الشخص يا زميلي المحاور.
الزميل بن بابويه تريد اللف و الدوران لن نترك لك ذلك و في انتظار الزميل الماء و لأن مدار كلامك هو لفظ أحبت نسألك سؤالين
1- أين قلنا نحن بأن لفظ أحبت يدل على الضرورة ؟
2- هل لك أن تأتينا بدليل على أن لفظ أحبت لا يمكن استعماله أبدا في حال الحاجة أو الضرورة
اللفظ في الرواية، هي ((من أحبت))، وأنت تقولون أن الرواية للضرورة.
2- هل لك أن تأتينا بدليل على أن لفظ أحبت لا يمكن استعماله أبدا في حال الحاجة أو الضرورة
أقول: أنا عربي، ولغة العرب معروفة للجميع. أنت أعطيني دليلا على أن كلمة ((من أحبت)) تستخدم للضرورة.
عندما قلت بأنك لم تقرأ الموضوع أراني لم أكن مخطئا
و يبدو أنك لا بعربي و لا تفهم حتى كلام العرب
و هذا تذكير و إضافة لما ذكره الأخ منتصر
أعيد ما نقلت من رواية تؤكد أن لفظ أحب يأتي و يراد به الحاجة أو الضرورة البحتة دون احتمال آخر
حدثنا محمد بن سابق أو الفضل بن يعقوب عنه حدثنا شيبان أبو معاوية عن فراس قال قال الشعبي حدثني جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما ثم أن أباه استشهد يوم أحد وترك ست بنات وترك عليه دينا فلما حضر جداد النخل أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله قد علمت أن والدي استشهد يوم أحد وترك عليه دينا كثيرا وإني أحب أن يراك الغرماء قال اذهب فبيدر كل تمر على ناحيته ففعلت ثم دعوته فلما نظروا إليه أغروا بي تلك الساعة فلما رأى ما يصنعون أطاف حول أعظمها بيدرا ثلاث مرات ثم جلس عليه ثم قال ادع أصحابك فما زال يكيل لهم حتى أدى الله أمانة والدي وأنا والله راض أن يؤدي الله أمانة والدي ولا أرجع إلى أخواتي والله البيادر كلها حتى أني أنظر إلى البيدر الذي عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنه لم ينقص تمرة واحدة قال أبو عبد الله أغروا بي يعني هيجوا بي فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء
رواه البخاري
"... قال البراء بن معرور يا رسول الله إني قد صنعت في سفري هذا شيئا أحببت أن تخبرني عنه فإنه قد وقع في نفسي منه شيء ..." صحيح ابن حبان
هذه روايتان جاء فيهما استعمال لفظ أحب مرادا به الحاجة دون غيرها قطعا فلا مزاجية و لم هم يحزنون
طفلنا المعجزة منتصر: ما زلت تهرب عن الفرق بين كلمة: ((إحتمالين))، وكلمة ((حالتين)).
في ردك السابق، كنت تقول:
كيف يكون الدليل دليلا قطعيا وهو يشمل احتمالين ؟؟؟؟
الاحتمال الأول جواز الرضاع من غير ضرورة ( وتشمل الضرورة )
الاحتمال الثاني ضرورة فقط
بينما ما كنت أقوله وأؤكد عليه: أن الدليل يشمل الحالتين.
وكل دليل يشمل حالة الرخاء، فهو بالتأكيد: يشمل حالة الضرورة.
ومثلنا: بأن إباحة شرب الماء في حالة الضرورة، يقابلها بكل تأكيد: إباحة شربه في حالة الرخاء.
أما مشاركة رقم 101:
كيف يكون الدليل دليلا قطعيا وهو يشمل احتمالين
او يشمل كل الحالات على حد تعبريك ؟؟؟؟
أقول: هل رأيتم أيها القراء، بأم أعينكم، من لا يفرق بين كلمة: ((احتمال))، وكلمة حالة.
In english: between the word case and the word possibility.
الاحتمال الأول جواز الرضاع من غير ضرورة ( وتشمل الضرورة )
الاحتمال الثاني ضرورة فقط
ها هنا: طفلنا المعجزة، ما زال يخلط.
عموما: لا كلام لي عن احتمالاتك، أنا لم آت بكلمة احتمال، في كل ردودي السابقة، بل كل كلامي، كان يشمل أن الدليل في حالة الرخاء، يشمل بالتأكيد حالة الضرورة.
الزميل من المحاورين:
هذه روايتان جاء فيهما استعمال لفظ أحب مرادا به الحاجة دون غيرها قطعا فلا مزاجية و لم هم يحزنون
أين ذلك.
هل في الرواية الأولى، حاجة ضرورية، لرؤية الغرماء لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
بينما في الرواية الثانية، ((أحببت)) جاءت بمعنى كلمة: ((أردت)).
ثم لنقطع النقاش، فأعطني آية واحدة تثبت كلامك.
أي جاءت كلمة ((أحبت))، أو ((أحب)) في الضرورة.
انا اتحداك ان تاتي بقولي انك قلت ان الدليل له احتمالان
يقول
عموما: لا كلام لي عن احتمالاتك، أنا لم آت بكلمة احتمال، في كل ردودي السابقة، بل كل كلامي، كان يشمل أن الدليل في حالة الرخاء، يشمل بالتأكيد حالة الضرورة.
تعليق