قال تعالى :
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ))
وقال تعالى :
انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
وقال تعالى في فضل المجاهدين
( إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالأِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
وقال عز وجل ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ).
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها , وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها , والروحة ويروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها ) .
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( مثل المجاهد في سبيل الله – والله أعلم بمن يجاهد في سبيله – كمثل الصائم القائم , وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه سالما مع أجر أو غنيمة ) أخرجه مسلم في صحيحه , وفي لفظ له ( تضمَّن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي , و إيمان بي وتصديق برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة , أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة ) .
وعن أبى هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مامن مكلوم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة وكلمه يدمي , اللون لون الدم والريح ريح المسك ) متفق عليه .
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم )
رواه أحمد والنسائي وصححه الحاكم .
وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل أي العمل أفضل قال ( إيمان بالله ورسوله ) قيل ثم ماذا ؟ قال ( الجهاد في سبيل الله ) قيل ثم ماذا ؟ قال ( حج مبرور ) .
وعن أبي عبس بن جبر الأنصاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما اغبّرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار )
رواه البخاري في صحيحه .
وفيه أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه به مات على شعبة من نفاق ) .
وهنا في التحذير من ترك الجهاد
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إذا تبايعتم بالعينة , وأخذتم أذناب البقر , ورضيتم بالزرع , وتركتم الجهاد , سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه شئ حتى ترجعوا إلى دينكم )
رواه أحمد و أبوداود وصححه ابن القطان , وقال الحافظ في البلوغ ( رجاله ثقات )
وقال صلى الله عليه وسلم :
للشهيد عند الله ست خصال :
يُغفر له في أول دفعة من دمه ، ويُرى مقعده من الجنة ، ويُجار من عذاب القبر ويأمنمن الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، الياقوتة منه خير من الدنيا ومافيها ، ويُزوج من اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويٌشفّع في سبعين من أهلبيته .
رواه الترمذي ، وهو صحيح
يتبع إن شاء الله تعالى
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ))
وقال تعالى :
انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
وقال تعالى في فضل المجاهدين
( إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالأِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
وقال عز وجل ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ).
الأدلة من السنة النبيوية المطهرة على فضل الجهاد
في الصحيحين ( البخاري ومسلم ) عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها , وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها , والروحة ويروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها ) .
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( مثل المجاهد في سبيل الله – والله أعلم بمن يجاهد في سبيله – كمثل الصائم القائم , وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه سالما مع أجر أو غنيمة ) أخرجه مسلم في صحيحه , وفي لفظ له ( تضمَّن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي , و إيمان بي وتصديق برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة , أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة ) .
وعن أبى هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مامن مكلوم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة وكلمه يدمي , اللون لون الدم والريح ريح المسك ) متفق عليه .
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم )
رواه أحمد والنسائي وصححه الحاكم .
وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل أي العمل أفضل قال ( إيمان بالله ورسوله ) قيل ثم ماذا ؟ قال ( الجهاد في سبيل الله ) قيل ثم ماذا ؟ قال ( حج مبرور ) .
وعن أبي عبس بن جبر الأنصاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما اغبّرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار )
رواه البخاري في صحيحه .
وفيه أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه به مات على شعبة من نفاق ) .
وهنا في التحذير من ترك الجهاد
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إذا تبايعتم بالعينة , وأخذتم أذناب البقر , ورضيتم بالزرع , وتركتم الجهاد , سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه شئ حتى ترجعوا إلى دينكم )
رواه أحمد و أبوداود وصححه ابن القطان , وقال الحافظ في البلوغ ( رجاله ثقات )
وقال صلى الله عليه وسلم :
للشهيد عند الله ست خصال :
يُغفر له في أول دفعة من دمه ، ويُرى مقعده من الجنة ، ويُجار من عذاب القبر ويأمنمن الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، الياقوتة منه خير من الدنيا ومافيها ، ويُزوج من اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويٌشفّع في سبعين من أهلبيته .
رواه الترمذي ، وهو صحيح
يتبع إن شاء الله تعالى
تعليق