إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

<الجن والشياطين> تتجلى <للعرفاء> رسوم متحركة إنتاج وإخراج <السيد محمد محسن الطهراني>

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • <الجن والشياطين> تتجلى <للعرفاء> رسوم متحركة إنتاج وإخراج <السيد محمد محسن الطهراني>

    كتبت من فترة موضوع تحت عنوان
    جماعة العرفان واحترام العقول : هذه تخاريف الطهراني واستاذه الحداد <دوس هنا>

    وقلت لمن يمشي خلف <شلة> العرفان كما قال لهم غيري قبلي ان ما يقومون به هو <تسخير للجن> <وتجلي للشياطين> فما صدقونا

    فلح انقل مجموعة قصص هني بيحكوها بتبين حقيقة القصة وشو عم يصير في العالم السفلي من عوالم العرفان


    القصة رقم 1
    والمصدر أسرار الملكوت ايضا <للسيد محمد محسن الطهراني> الجزء الثاني الصفحة 286

    يقول المرحوم الحداد رضوان الله عليه: أتى أحد الأشخاص في النجف الأشرف إلى المرحوم السيد مرتضى الكشميري رحمة الله عليه، وطلب منه دستوراً وذكراً، فقام السيد بإدخاله إلى سرداب المنزل، وخطّ له على الأرض دائرة وقال له: ابق داخل هذه الدائرة واشتغل بذكر" لا إله إلا الله" إلى الغروب!
    فجلس ذاك الرجل واشتغل بالذكر، وبعد مضي ما يقرب من نصف ساعة من حين الشروع بالذكر
    ، فجأة ظهرت مجموعة من الجن بصورة حيوانات وحشرات، وفي بادئ الأمر ظهرت بصورة حشرات صغيرة، وكانت هذه الحشرات تتقدم اتجاهه حتى تصل إلى الخط الدائري فتقف عنده دون أن تدخل فيه. إلى أن امتلأ كلّ السرداب من هذه الحشرات. فسيطر عليه الفزع والاضطراب، لكنه طبقاً لدستور أستاذه استمر بالذكر، إلى أن قلّ وجودها شيئاً فشيئاً حتى لم يعد يشاهد شيئاً منها.
    ولم يمض وقت طويل حتى عادت مجدداً، ولكنها ظهرت بصورة عقارب، حيث بدأت العقارب بالتكاثر إلى أن امتلأ منها السرداب كله باستثناء هذه الدائرة، وعندها شعر بوحشة واضطراب عجيبين بحيث شارف قلبه على التوقف، لكنه تغلّب على خوفه بشتى الوسائل واستمر على ذلك لساعة تقريباً، وبعدها بدأت العقارب بالذهاب شيئاً فشيئاً ولم يبق منها شي.

    ولم تمض مدة على ذلك حتى ظهرت هذه المرة بصورة أفاعي مخيفة ومرعبة، وقد وصل الخوف هذه المرة حداً بحيث أنه تغلب عليه ونسي ذكره كلياً، وجلس منتظراً الموت ولم يعد يدرك أو يعي شيئاً.

    وبعد مدة ذهبت الأفاعي، وظهرت الجن هذه المرة بصور موحشة ومرعبة جداً، وعندها لم يستطع هذا الشخص على تحمل هذا الأمر فقذف بنفسه خارج الدائرة، ووقع على الأرض مغمى عليه ومدهوشاً مما جرى له، ثم قام وخرج من منزل المرحوم‏
    أسرار الملكوت، ج‏2، ص: 287
    السيد مرتضى الكشميري في حالة من الضعف الشديد.
    وكان المرحوم السيد الحداد قدس سره يقول: لو استمر ذلك الشخص بقراءة الذكر لمات قطعاً، فإنه لم يكن يتمكن من تحمّل ثقل هذه الظهورات أبداً.
    وكان المرحوم السيد مرتضى الكشميري من كبار العلماء والفقهاء وأهل الكشف والكرامات في النجف الأشرف، وله مع المرحوم السيد القاضي رضوان الله عليه سوابق وعلاقات مودة ومحبة وأنس، وكان بين الطرفين علاقات وزيارات متبادلة. لكن أين أفق المعرفة ومرتبة القرب والتجرّد التي كانت لدى المرحوم السيد القاضي من رتبة السيد مرتضى الكشميري!
    لقد قال المرحوم السيد القاضي مراراً: كنت أداريه في علاقتي به وكلامي معه، ولو كشفت له شيئاً من حقيقتي فسوف يكون حاله معي كحال البارود مع الكبريت؛ سيحترق سريعاً ويهلك، لذا لم أكن أطرح أمامه أي مطلب خارج عن حيطة سعته واستعداده، بل كنت أرفق به.
    لهذا السبب يحذر العظماء والواصلين إلى حريم وكعبة المقصود السالكين دائماً من إطاعة شخص غير كامل والانقياد له، ويبصرونهم عواقب ذلك، وبحسب قول الخواجة:
    قطع اين مرحله بي همرهي خضر مكن ظلمات است بترس از خطر گمراهي [1]

    إن ظهور المكاشفات الشيطانية والمنامات الكاذبة من أهم آفات هذا الطريق وأشدها خطراً وأكثرها جدية، وهي بمثابة المصايد المنتشرة في طريق السالكين إلى الله.
    هزار دام به هر گام اين بيابان است كه از هزار هزاران يكي از آن نرهد [1]

    كما أن تشخيص صحيحها من سقيمها ليس عملًا سهلًا، وليست من صلاحيات أي شخص. إذ كثيراً ما يصنع الشيطان في أول الأمر منزلًا له في قلب الإنسان من خلال رسم بعض الصور الحقيقية والإخبار عن المغيبات، ثم بعد أن يستقر ويتمكن منه يبدأ بتزوير الحقائق وخداع صاحبه، وبعد أن يظهر له بعض القضايا الحقيقية ويأخذ ثقته واعتماده ويكتسب اطمئنان هذا الشخص به، يشرع بالوسوسة له وحثّه على القيام بعمل مخالف. والشيطان ماهر في عمله ومتقن له وخبير في إنجاز مهمته؛ بحيث لا يمكن لأي فرد أن يشخص الحق من الباطل فيه، إلى أن يضرب الشيطان ضربته القاضية ويجعل ذلك الشخص كلياً تحت نفوذ كيده ومكره ويجعله في غفلة عن حاله.
    قُلْ هَلْ نُنَبّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالا* الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا .
    هذه القصة رقم 1
    واكيد ستعمل المضادات الأرضية الفاشلة لشلة العرفان للدفاع والتبرير والقول لم تفهموا وقصدهم هيك ومش هيك وما بعرف شو فترقبوهم

    وجاييكم بعد مجموعة قصص اخرى فترقبوني <انا> في سلسلة حلقات من العالم السفلي والتاريخ السحيق لشلة تتعامل مع الجن لا تشبه إلا الرسوم المتحركة

    الشيطانية وليس البريئة

  • #2
    لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

    ما هذه المصيبه التى ابتلينا بها

    بالله عليكم ما علاقة عنوان الموضوع بالقصه !!!!

    هل فى القصه ما يشير الى ان رؤية الجن والارواح منحصر باهل العرفان ؟؟

    هل فيها ما يشير الى ان كل العرفاء يرون الجن والارواح ؟؟



    تعليق


    • #3
      هذه حلقة رقم 2 من مسلسل الكارتون الطهراني
      ومن نفس الكتاب في هامش الصفحة 289

      1- ويكتب أيضاً المرحوم حجّة الإسلام السيد علي المدرس اليزدي، المتوفي سنة 1329 ه. والذي كان من تلاميذ المجدد الشيرازي في كتاب" إلهام الحجّة"، ط 1346، ص 603:
      لقد سمعنا من جماعات كثيرة نقلًا عن المرحوم الآخوند ملا صادق السريزدي، ومن جملة من سمعنا عنهم الأستاذ المعظم العالم العامل والفاضل الكامل والعارف الزاهد المحقق الحاج الميرزا السيد حسين وامق دامت إفاضاته، وبعد الاستماع منه شفاهاً كتب لي بخطه المبارك، والحقير ينقل نص عباراتهم الشريفة:
      في سنة 1270 ه- استمعت حكاية ظريفة من المرحوم الآخوند ملا صادق السريزدي والذي يتطابق اسمه مع مسمّاه، وقال فيها:
      عندما كنت مشغولًا في تحصيل الدروس في دار العباد في مدينة يزد، شعرت بتغير مزاجي فقلّت شهيتي على الطعام، ووقعت بهم وغم شديدين؛ بحيث وصلت إلى حد صرت أستوحش من أبناء جنسي وأعتزلهم، حتى وصل الأمر إلى أن صار بقائي في يزد متعذراً، فانتقلت بعدها إلى قرية سريزد، وهناك كنت أشعر أيضاً بضيق بسبب الاختلاط بالناس، فكنت أذهب وحيداً إلى المقبرة خارج القرية وأبقى هناك أياماً.

      وفي أحد الأيام سمعت صوتاً يناديني باسمي، ونظرت في جميع الجهات لأرى مصدر الصوت فلم أجد أحداً، وتكرر سماعي للنداء. فوقفت فترة محتاراً في أمر ما أسمع، وقلت: يا صاحب النداء أنا لست أراك فمن أنت؟ وماذا تريد مني؟

      فأجابني: أنا ملك الموت ومأمور بقبض روحك الآن، فتمدد كهيئة المحتضر لكي أقبض روحك! فعملت بأمره ونمت موجّهاً قدمي نحو القبلة ووضعت طرف ثوبي على طرفه الآخر، وعندما طال الأمر بي كذلك قلت: ماذا حصل؟ لماذا لا تقوم بعملك؟

      فأجاب: لقد تأخر وقت موتك إلى أن تذهب إلى المنزل تطلب حضور جمع من العدول وتوصي بوصيتك أمامهم، فانهض واذهب إلى المنزل!

      فنهضت وتوجهت إلى المنزل وأوصت، ودخلت إلى غرفة خالية ونمت فيها وقلت: بسم الله تفضل واقبض روحي!

      فقال: لقد حصل البداء، وتأخر موعد موتك، فعليك أن تفوز بمقامات عالية وتحصل لديك ترقيات كلية. فبقينا نتحدث بضعة أيام معاً، وكان يسليني ويقول لي: إن الناس يظنون أنك مضطرب الحواس والمشاعر ومصاب بالجنون، لكن لا تهتم بذلك، فإنك عن قريب ستكون صاحب مقامات.

      وفي إحدى الليالي شعرت أن شيئاً يمس قدمي، وكأن شخصاً واقفاً بجنبي ويهمس في أذني ويقول: انهض واشتغل بالعبادة والتهجد، لكن قبل ذلك اصعد إلى سطح المنزل وأذن بصوت عال! ففعلت ما قال لي تماماً.

      وبعد إتمام الأذان قال لي: سوف يأتي الآن فلان وفلان (وسمى لي أشخاصاً) إلى منزلك ويعترضون عليك، لكن لا تعتن بقولهم، فعليك أن تترقي أكثر!

      ولم يطل الوقت حتى أتى نفس هؤلاء الأشخاص واعترضوا علي وقالوا: إن هذا الأذان مخالف للشريعة، وكان أحدهم أكثر إصراراً من الآخرين.

      فقال لي: أجبه وقل له: في حال خلوتك تقوم بارتكاب هذه المعصية وتعمل الأعمال المخالفة للشرع وتأتي لتنهاني عن العبادة!

      فقال الآخوند: عندما قلت له هذا الكلام رأيت ذلك الشخص قد اضطرب جداً وتغيرت حالته وأصيب بخجل شديد بحيث طأطأ رأسه نحو الأرض ولم يتفوه بعدها بشي‏ء.

      وبالجملة استمر الأمر على هذا المنوال، وكنت أسمع صوتاً في كل يوم وكل ليلة، وكان يأمرني وينهاني ويخبرني بأخبار غريبة.

      ومن جملة ذلك أنه أخبرني أنه سيأتي يوم يشتهر فيه أن شخصاً قد مات في سفره إلى تبريز، وقال لي: هذا الخبر لا أصل له أبداً، وهذا الشخص حي يرزق، وبعد بضعة أيام ستصل منه رسالة تحتوي على كذا وكذا. وهكذا كان فعلًا؛ فقد انتشر خبر مفاده أن الشريعتمدار الآخوند ملا محمد تقي عقدائي قد انتقل إلى رحمة الله تعاليفقال لي إن هذا الخبر غير صحيح، ولا يزال الآخوند على قيد الحياة، وسوف يتعافى من هذه الوعكة الصحية، وهكذا صار بعد أيام.

      يقول الآخوند المذكور: لقد وصلت إلى حد أشاهد فيه أشباحاً في الهواء في منتهى القرب مني، وكأنها تماثيل هوائية وصور منقوشة على الهواء في غاية اللطافة، وكانت تحادثني وتأمرني وتنهاني وتحثني على القيام ببعض الأعمال التي كان يقول لي بأن هذه الأعمال موجبة للوصول إلى المقامات العالية.

      وصارت تحصل لدي حالة من التجرّد بشكل تدريجي حتى أني كنت أظن أني أرى جميع الأقاليم وجميع البلاد والخلائق. وكثيراً ما كنت‏ أخبر بموت أشخاص وكان يصدق إخباري واقعاً.


      إلى أن أمرني في أحد الأيام وقال لي: ارم فلاناً عن السطح، عندها خفت ولم أمتثل،

      وعندما قال لي مرة ثانية إن الإمام الغائب قد ظهر في مكة المعظمة، ويجب عليك أن تذهب إليه وإذا أردت أن أوصلك إليه عبر السحاب فعلت، وإذا أردت أن تصل إليه عبر الهواء فصلِّ وامش على الهواء
      فقلت له: ما تراه أنت مناسباً.
      فقال: اصعد على سطح المنزل وصلِّ وامش على الهواءفصعدت وعندما وصلت إلى طرف السطح خفت فوقفت.
      فقال لي: لماذا لا تتقدم؟
      قلت: أخاف أن أقع على الأرض.
      فقال: لا تخف وتقدم‏
      فلم أقبل، وبقيت فترة معارضاً، إلى أن يأس من استجابتي كلياً، وقال: عليك أن تصل إلى مقامات عالية، وقد خفت في هذا الأمر وهذا الأمر وخالفتني فيه فأنت الخاسر في ذلك، أما أنا فسوف أذهب إلى الميرزا علي محمد الشيرازي، فهو يمتلك قابلية واستعداداً.

      يقول الآخوند: بعد ذلك لم أر تلك الصورة التي كنت أشاهدها يومياً، وطلبت من أهلي أن يحضروا لي مقداراً من اللحم المشوي، فشممت منه وأكلت منه، إلى أن تحسنت حالتي شيئاً فشيئاً واعتدل مزاجي، وانتبهت إلى كثرة الأوامر المخالفة للشرع التي كان يأمرني بها، والتي لم أكن في تلك الحالة متوجهاً إليها، وشكرت الله تعالى على الخلاص منه.

      وبعد مدة انتشر خبر الميرزا علي محمد الشيرازي، وعلمت ما قد جرى له وأنه على باطل، فقد كنت قد سمعت اسمه قبل ذلك من ذلك الشبح الذي كنت أشاهده.
      (نقلًا من كتاب" مجموعه قصهاى شيرين" (فارسي) لحجّة الإسلام الشيخ حسن مصطفوي، ص 126.)


      وترقبونا في حلقة جديدة

      تعليق


      • #4
        متابعين قصص هذا .........

        تعليق


        • #5
          في الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - تفسير سورة البقرة - آية 255 - ج3 - ص267 فصاعدا - ط دار الكتب العلمية :
          " ورُوي عن عمر أنه صارع جنِّياً فصرعه عمر رضي الله عنه، فقال له الجني: خلِّ عني حتى أُعلمك ما تمتنعون به منا، فخلى عنه وسأله فقال: إنكم تمتنعون منا بآية الكرسي."

          و كذلك :

          " وفي مسند الدّارِمِيّ أبي محمد قال الشعبيّ قال عبد الله بن مسعود: لقِي رجل من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم رجلاً من الجنّ فصارعه فصرعه الإنسيّ، فقال له الإنسي: إني لأراك ضئيلاً شَخِيتاً كأن ذُرَيْعتيْك ذُرَيْعتا كلب فكذلك أنتم معشر الجن، أم أنت من بينهم كذلك؟ قال: لا والله? إني منهم لضَليع ولكن عاوِدْني الثانية فإن صرعتني علمتك شيئاً ينفعك، قال نعم، فصرعه، قال: تقرأ آية الكرسيّ: {اللَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} ؟ قال: نعم؛ قال: فإنك لا تقرأها في بيت إلا خرج منه الشيطان له خَبَج كَخَبج الحمار ثم لا يدخله حتى يصبح. أخرجه أبو نعيم عن أبي عاصم الثقفيّ عن الشعبيّ. وذكره أبو عبيدة في غريب حديث عمر حدّثناه أبو معاوية عن أبي عاصم الثقفيّ عن الشعبيّ عن عبد الله قال: فقيل لعبد الله: أهو عمر؟ فقال: ما عسى أن يكون إلا عمر?. "

          و لسان العرب لابن منظور - ط دار إحياء التراث - في معنى كلمة ضليع :
          " وفـي الـحديث أَنَّ عمر، رضي الله عنه، صارَعَ جِنِّـيّاً فَصَرَعَه عمرُ ثمّ قال له: ما لِذِراعَيْكَ كأَنّهما ذِراعا كلب؟ يَسْتَضْعِفُه بذلك، فقال له الـجِنِّـيّ: أَما إِنـي منهم لَضَلِـيعٌ أَي إِنـي منهم لعَظيم الـخَـلْقِ. والضَّلِـيعُ: العظيم الـخـلق الشديد. "

          لماذا التجني على القوم فقد اخذوا من عمر كيفية مصارعة الجن وتسخيره !!!!!!!

          تعليق


          • #6
            طيب مشاهدينا الاعزاء
            هذه الحلقة رقم 3 من مسلسل كارتون الطهراني من نفس الكتاب الصفحة 267

            و لذلك فإنّ عمل أولياء الله هو عمل الحقّ، فهم قادرون على القيام بجميع الأعمال من شفاء المرضى و إحياء الموتى و إظهار المعجزات و الكرامات و خوارق العادات و التصرّف في موادّ الطبيعة و القيام بالأعمال التي لا تنسجم أبداً مع العقل التجريبيّ الحسّيّ.
            اوف اوف اوف
            فرد مرة احياء الموتى ؟

            يعني صار عندنا النبي عيسى وأهل البيت عليهم السلام والعرفاء <الملاعين> يمكنهم إحياء الموتى

            والمسيو طهراني هذا يقول ان <أولياء الله> اللي بيحكي عنهم ليسوا فقط المعصومين انما السالكين الواصلين العارفين

            وبيقول ان الحداد كان منهم
            وان اباه كان منهم ايضا

            والطف يا لطيف



            اخونا وائل علي
            اخونا alialdoor
            وبقية المتابعين والمشاهدين الكرام

            تابعونا في سلسلة جديدة لابيه في نفس الموضوع

            التعديل الأخير تم بواسطة تحت أطباق الثرى; الساعة 30-04-2012, 06:09 PM.

            تعليق


            • #7
              مثل ما وعدنا مشاهدينا الاعزاء نوسع الدائرة لنضيف اليها الحلقات التي أخرجها ابوه <السيد محمد حسين الطهراني> في كتاب <الروح المجرد>


              الحلقة رقم 4 في موضوعنا : الموت الاختياري

              الصفحة 13 من الروح المجرد

              و دام ذلك ما يقرب من سبع سنين، حتّى التقى يوماً وسط الصحن المطهّر أحدُ تلامذة المرحوم القاضي و اسمه العلّامة اللاهيجي الأنصاريّ بآية الله الشيخ عبّاس، فقبّلا نواظر بعضهما، فتطرّق الأخير خلال حديثهما و استفسارهما عن أحوال بعضهما إلى ذكر اسم السيّد هاشم و استَفسر عن أحواله، ثمّ قال في كلامه:
              «لقد كان للمرحوم القاضي اهتمام خاصّ به، و كان لا يعرّفه لأصحابه في السلوك و يضنّ به لئلّا يضايقه أحد منهم، و كان هو التلميذ الوحيد الذي كان يحصل له الموت الاختياريّ زمن حياة المرحوم القاضي، و كانت ساعات موته تطول أحياناً إلى خمس ساعات أو ستّ. و كان المرحوم القاضي يقول: إ نّ السيّد هاشم في التوحيد أشبه بالسنّة المتعصِّبين لمذهبهم؛ فقد كان متعصِّباً في توحيد ذات الحقّ تعالى، و لقد ذاق طعم التوحيد و لمسه بشكل استحال معه لأيّ شي‏ء أن يوجد خللًا فيه».
              بام برلم

              تعليق


              • #8
                هالمرة معنا عرض خاص حلقتين بنفس اليوم

                الحلقة رقم 5 : تكسر الأقلام

                الصفحة 14 من الروح المجرد عن الحداد
                لقد عَجَزَتِ الألفاظ عن وصفه؛ فماذا أقول في رجلٍ وقفتْ أمامه الكلمات حيرى و أكلَّ الواصفين عن وصفه ناهيك عن إدراكه؟!
                لذا، لم يُذكَر اسمه في كُتُب الحقير و لم يجرِ فيها التطرّق إلى شرح حاله، حتّى في كتاب «الشمس الساطعة» الذي الِّفَ في ذكرى الاستاذ الكبير سماحة آية الله العلّامة الطباطبائيّ قدّس الله سرّه، و قد تطرّق الحديث فيه مفصّلًا عن حالات سماحة القاضي و أحوال بعض تلامذته، بل ذُكِرَ فيه أسماء تلامذته بالترتيب دون اسم السيّد هاشم!
                فلِمَ يا ترى؟! و لأيّ سبب؟!

                ذلك لأنّه كان يستعصي على القلم فلا يحيط به؛ فقد كان صقراً محلِّقاً بعيد المدى لا ترقى إليه الأفكار و العقول في أوج تحليقها. و مهما جَهَدَتْ في اللحاق به رأته أسمى و أعلى و أفضل و أرقى؛ فيرجع الفكر خاسئاً و البصر ذليلًا و البصيرة كليلة، و تبقى حيرى لا تعرف يمنة عن يسرة و لا فوقاً من تحت و لا أماماً من خلف.
                فكيف- يا ترى- يمكن للمحدود بالجهات و التعيّنات وصفَ روحٍ مجرّد يحاول إخضاعه لقالب معيّن، فيدور حوله ليصفه و يبيِّن حاله؟!
                واذا بدها المضادات تجرب تشتغل وتقول انه يقصد معنى مجازي فهذا ما بيصير لان اسماء التلاميذ ذكرت دونه كما يقول يعني معنى حقيقي

                بعدين
                كيف كتب الروح المجرد عنه ؟

                اصلا كيف يمكن الكتابة عن الله عز وجل والنبي والائمة عليهم السلام اذا كان لا يمكن الكتابة عن حداد

                يمكن السبب حالة الضياع والتخريف التي حكينا عنها بهذا الموضوع


                وستاتيكم قصص اكثر تشويقاً فترقبوها

                تعليق


                • #9
                  واليوم معنا الحلقة رقم 6

                  صراع الرغبات بين الخالق والمخلوق

                  الصفحة 103 من الروح المجرد
                  أمّا ذلك المنزل المستأجر المقابل فقد تسبّب- لفقدانه الإنارة و الامور الصحّيّة بشكل صحيح و كامل- في وفاة أحد أحفاد السيّد هاشم، و اسمه السيّد محمّد بن السيّد حسن في تلك الأيّام التي حلّ فيها الحقير عندهم إثر إصابته بمرض الحصبة.
                  و كان هذا الطفل شبيهاً بالمرحوم القاضي للحدّ الذي كان السيّد الحدّاد يسمّيه بالقاضي الثاني، و كان يحبّه كثيراً.
                  و قد تأثّر السيّد الحدّاد لموت هذا الطفل كثيراً؛ و حين نقل الحقير الجنازة معه إلى محلّ غسل الأموات في منطقة المُخَيَّم الحسينيّ، لم يتمكَّن من السيطرة على دموعه التي انهمرت بغزارة.
                  فقلت له عصر ذلك اليوم: أوَ لم يكن لكم رغبة في بقاء هذا الطفل حيّاً ليردّ الله عنه الموت و يكتب له الحياة؟!

                  قال: بلى، ولكنّ الأمر من ذلك الجانب يغلب أحياناً، فيسلب الرغبة و الإرادة من هذا الجانب.
                  جميلة جداً <أحياناً> التي يتحدث عنها

                  طيب وفي <الأحيان الأخرى> يغلب الأمر من هذا الجانب مثلاً ؟

                  شاهدوا المنهج الكارتوني الشامل في هذه الحلقات وليست قصة واحدة يمكن ايجاد تبرير لها بل منهج كامل فاشل

                  تعليق


                  • #10
                    أخي هل تدري كم من الأجر تحصل من هذه القصص
                    فأكثِر منها رحمك الله وأثابك ورحم الله البطن الذي حملك

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                      أخي هل تدري كم من الأجر تحصل من هذه القصص
                      فأكثِر منها رحمك الله وأثابك ورحم الله البطن الذي حملك
                      له اجر وثواب !!!!!!

                      عسى ما صرت وكيل لله بس

                      يالله مو مشكله له اجر

                      بس اجر على ماذا ولماذا !!!!

                      هل فى القصه او كلام الحداد شئ فيه ادانه او يمكن يشكل عليه

                      الحداد يقول انه بلى كانت له رغبه فى ان يعيش هذا الطفل وانه يملكك وجاهه او مكانه عند الله او علم من خلاله يمكن ان يبقى هذا الطفل

                      (
                      كما ورد ( الدعاء يرد البلاء وقد ابرم أبراما ) وكذا الصدقة ، وقال تعالى : ( يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب )
                      http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar83/134.htm

                      ولكن هذه الرغبه مقهورة بقوة اكبر منها وهى قضاء الله الذى لا يرد
                      فعند ذالك يسلب الانسان هذا الجانب

                      على العموم هذا المستوى من صاحب الموضع شئ جدا جيد ومفيد لكى يتعرف القراء عليه

                      واذا كان عدو الطهرانى والحداد مثله ........ف

                      زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
                      فأبشر بطول سلامة يامربع

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                        له اجر وثواب !!!!!!

                        عسى ما صرت وكيل لله بس

                        يالله مو مشكله له اجر

                        بس اجر على ماذا ولماذا !!!!

                        هل فى القصه او كلام الحداد شئ فيه ادانه او يمكن يشكل عليه

                        الحداد يقول انه بلى كانت له رغبه فى ان يعيش هذا الطفل وانه يملكك وجاهه او مكانه عند الله او علم من خلاله يمكن ان يبقى هذا الطفل

                        (
                        كما ورد ( الدعاء يرد البلاء وقد ابرم أبراما ) وكذا الصدقة ، وقال تعالى : ( يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب )
                        http://www.al-shia.org/html/ara/book...ehar83/134.htm

                        ولكن هذه الرغبه مقهورة بقوة اكبر منها وهى قضاء الله الذى لا يرد
                        فعند ذالك يسلب الانسان هذا الجانب

                        على العموم هذا المستوى من صاحب الموضع شئ جدا جيد ومفيد لكى يتعرف القراء عليه

                        واذا كان عدو الطهرانى والحداد مثله ........ف

                        زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
                        فأبشر بطول سلامة يامربع
                        اقرأ هذا الاقتباس رجاءا من دون حساسية


                        يقول المرحوم الحداد رضوان الله عليه: أتى أحد الأشخاص في النجف الأشرف إلى المرحوم السيد مرتضى الكشميري رحمة الله عليه، وطلب منه دستوراً وذكراً، فقام السيد بإدخاله إلى سرداب المنزل، وخطّ له على الأرض دائرة وقال له: ابق داخل هذه الدائرة واشتغل بذكر" لا إله إلا الله" إلى الغروب!
                        فجلس ذاك الرجل واشتغل بالذكر، وبعد مضي ما يقرب من نصف ساعة من حين الشروع بالذكر
                        ، فجأة ظهرت مجموعة من الجن بصورة حيوانات وحشرات، وفي بادئ الأمر ظهرت بصورة حشرات صغيرة، وكانت هذه الحشرات تتقدم اتجاهه حتى تصل إلى الخط الدائري فتقف عنده دون أن تدخل فيه. إلى أن امتلأ كلّ السرداب من هذه الحشرات. فسيطر عليه الفزع والاضطراب، لكنه طبقاً لدستور أستاذه استمر بالذكر، إلى أن قلّ وجودها شيئاً فشيئاً حتى لم يعد يشاهد شيئاً منها.
                        ولم يمض وقت طويل حتى عادت مجدداً، ولكنها ظهرت بصورة عقارب، حيث بدأت العقارب بالتكاثر إلى أن امتلأ منها السرداب كله باستثناء هذه الدائرة، وعندها شعر بوحشة واضطراب عجيبين بحيث شارف قلبه على التوقف، لكنه تغلّب على خوفه بشتى الوسائل واستمر على ذلك لساعة تقريباً، وبعدها بدأت العقارب بالذهاب شيئاً فشيئاً ولم يبق منها شي.

                        ولم تمض مدة على ذلك حتى ظهرت هذه المرة بصورة أفاعي مخيفة ومرعبة، وقد وصل الخوف هذه المرة حداً بحيث أنه تغلب عليه ونسي ذكره كلياً، وجلس منتظراً الموت ولم يعد يدرك أو يعي شيئاً.

                        وبعد مدة ذهبت الأفاعي، وظهرت الجن هذه المرة بصور موحشة ومرعبة جداً، وعندها لم يستطع هذا الشخص على تحمل هذا الأمر فقذف بنفسه خارج الدائرة، ووقع على الأرض مغمى عليه ومدهوشاً مما جرى له، ثم قام وخرج من منزل المرحوم‏
                        أسرار الملكوت، ج‏2، ص: 287
                        السيد مرتضى الكشميري في حالة من الضعف الشديد.
                        وكان المرحوم السيد الحداد قدس سره يقول: لو استمر ذلك الشخص بقراءة الذكر لمات قطعاً، فإنه لم يكن يتمكن من تحمّل ثقل هذه الظهورات أبداً.
                        وكان المرحوم السيد مرتضى الكشميري من كبار العلماء والفقهاء وأهل الكشف والكرامات في النجف الأشرف، وله مع المرحوم السيد القاضي رضوان الله عليه سوابق وعلاقات مودة ومحبة وأنس، وكان بين الطرفين علاقات وزيارات متبادلة. لكن أين أفق المعرفة ومرتبة القرب والتجرّد التي كانت لدى المرحوم السيد القاضي من رتبة السيد مرتضى الكشميري!
                        لقد قال المرحوم السيد القاضي مراراً: كنت أداريه في علاقتي به وكلامي معه، ولو كشفت له شيئاً من حقيقتي فسوف يكون حاله معي كحال البارود مع الكبريت؛ سيحترق سريعاً ويهلك، لذا لم أكن أطرح أمامه أي مطلب خارج عن حيطة سعته واستعداده، بل كنت أرفق به.
                        لهذا السبب يحذر العظماء والواصلين إلى حريم وكعبة المقصود السالكين دائماً من إطاعة شخص غير كامل والانقياد له، ويبصرونهم عواقب ذلك، وبحسب قول الخواجة:
                        قطع اين مرحله بي همرهي خضر مكن ظلمات است بترس از خطر گمراهي [1]

                        إن ظهور المكاشفات الشيطانية والمنامات الكاذبة من أهم آفات هذا الطريق وأشدها خطراً وأكثرها جدية، وهي بمثابة المصايد المنتشرة في طريق السالكين إلى الله.
                        هزار دام به هر گام اين بيابان است كه از هزار هزاران يكي از آن نرهد [1]

                        كما أن تشخيص صحيحها من سقيمها ليس عملًا سهلًا، وليست من صلاحيات أي شخص. إذ كثيراً ما يصنع الشيطان في أول الأمر منزلًا له في قلب الإنسان من خلال رسم بعض الصور الحقيقية والإخبار عن المغيبات، ثم بعد أن يستقر ويتمكن منه يبدأ بتزوير الحقائق وخداع صاحبه، وبعد أن يظهر له بعض القضايا الحقيقية ويأخذ ثقته واعتماده ويكتسب اطمئنان هذا الشخص به، يشرع بالوسوسة له وحثّه على القيام بعمل مخالف. والشيطان ماهر في عمله ومتقن له وخبير في إنجاز مهمته؛ بحيث لا يمكن لأي فرد أن يشخص الحق من الباطل فيه، إلى أن يضرب الشيطان ضربته القاضية ويجعل ذلك الشخص كلياً تحت نفوذ كيده ومكره ويجعله في غفلة عن حاله.
                        قُلْ هَلْ نُنَبّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالا* الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                          اقرأ هذا الاقتباس رجاءا من دون حساسية
                          قرأته ولم ارى فيه شئ يخالف العقائد الاسلاميه

                          انسان راى صور للجن اين الاشكال يا محترم


                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                            قرأته ولم ارى فيه شئ يخالف العقائد الاسلاميه

                            انسان راى صور للجن اين الاشكال يا محترم


                            أنا متأكد أنك لم تقرأه جيدا
                            فالحداد بدل أن يقول لو استمر ذلك الشخص بقراءة الذكر لمات قطعاً، فإنه لم يكن يتمكن من تحمّل ثقل هذه الظهورات أبداً
                            كان عليه أن يلوم الكشميري لإخافته انسان موالي من دون سبب
                            يعني لو هذا مات من دون ان يقفز عن الدائرة ومات وكان قلبه ضعيفا في وقتها فمن الذي سيتحمل مسؤولية موته وهل يجوز أصلاً إخافته فلقد ورد عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من روّع مسلماً روّعه الله يوم القيامة
                            وقال ( صلى الله عليه وآله ) : من روّع مؤمناً لم يؤمن روعته يوم القيامة ، ومن أخاف مؤمناً لم يؤمن خوفه يوم القيامة ، ومن سعى بمؤمن أقامه الله مقام الخزي والذلّ يوم القيامة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                              أنا متأكد أنك لم تقرأه جيدا
                              فالحداد بدل أن يقول لو استمر ذلك الشخص بقراءة الذكر لمات قطعاً، فإنه لم يكن يتمكن من تحمّل ثقل هذه الظهورات أبداً
                              كان عليه أن يلوم الكشميري لإخافته انسان موالي من دون سبب
                              يعني لو هذا مات من دون ان يقفز عن الدائرة ومات وكان قلبه ضعيفا في وقتها فمن الذي سيتحمل مسؤولية موته وهل يجوز أصلاً إخافته فلقد ورد عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من روّع مسلماً روّعه الله يوم القيامة
                              وقال ( صلى الله عليه وآله ) : من روّع مؤمناً لم يؤمن روعته يوم القيامة ، ومن أخاف مؤمناً لم يؤمن خوفه يوم القيامة ، ومن سعى بمؤمن أقامه الله مقام الخزي والذلّ يوم القيامة
                              لا حول ولا قوة الابالله العلى العظيم
                              وانا لله وانا اليه راجعون

                              باى منقطع وباى عقليه انت تتكلم

                              هل صاحب الموضوع كان اشكاله على هذه النقطه !!!!

                              هل الكشميرى هو من ظهر وأخاف ذالك الشخص

                              هل كان السيد الحداد بغرض عرض الاحكام الشرعيه فى هذه المسأله

                              المشتكى لله


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X