بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد
{ أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْدًا إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) } [العلق: 9 - 19]
كان عمر يضرب الناس (الصحابة ) وينهى عن الصلاة ركعتين بعد صلاة العصر وهو يعلم ان النبي كان يصليها. من اجل اطفاء سنة النبي على مايقدر عليه . هذا اللعين يضرب صحابة رسول الله
وينهاهم عن الصلاة وقد قال تعالى (
{ أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْدًا إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) } [العلق: 9 - 19]
صحيح البخاري - كتاب مواقيت الصلاة
- حديث : 57619629
حدثنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا عبد الواحد ، قال : حدثنا الشيباني ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن الأسود ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " ركعتان لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعهما سرا ولا علانية : ركعتان قبل صلاة الصبح ، وركعتان بعد العصر " *
صحيح البخاري - كتاب مواقيت الصلاة
باب : ما يصلى بعد العصر من الفوائت ونحوها - حديث : 57419631 ,18857 ,18829
حدثنا أبو نعيم ، قال : حدثنا عبد الواحد بن أيمن ، قال : حدثني أبي أنه ، سمع عائشة ، قالت : والذي ذهب به ، ما تركهما حتى لقي الله ، وما لقي الله تعالى حتى ثقل عن الصلاة ، وكان يصلي كثيرا من صلاته قاعدا - تعني الركعتين بعد العصر - " وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصليهما ، ولا يصليهما في المسجد ، مخافة أن يثقل على أمته ، وكان يحب ما يخفف عنهم " *
عن أم سلمة قالت صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر ثم دخل بيتي فصلى ركعتين فقلت يا رسول الله صليت صلاة لم تكن تصليها قال قدم مال فشغلني عن ركعتين كنت أركعهما بعد الظهر فصليتهما الآن فقلت يا رسول الله أفتقضيهما إذا فاتتا قال لا ـ قلت هو في الصحيح خلا قولها أفنقضيهما إذا فاتتا قال لا ـ رواه أحمد وابن حبان في صحيحه ورجال أحمد رجال الصحيح .
ــ كنز العمال / ج: 8 ص: 49 و189 :
عمر ينهي عن سنة النبي (ص) ويضرب الصحابة لعملهم بسنة النبي . يضربهم وهم قائمين يصلون متوجهين الى الله
ــ مجمع الزوائد / ج: 2 ص: 222 :
باب الصلاة بعد العصر . عن عروة بن الزبير قال خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال . رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط
عن عروة قال أخبرني تميم الداري أو أخبرت أن تميماً الداري ركع ركعتين بعد نهي عمر بن الخطاب عن الصلاة بعد العصر فأتاه عمر فضربه بالدرة فأشار إليه تميم أن اجلس وهو في صلاته فجلس عمر حتى فرغ تميم من صلاته فقال لعمر لم ضربتني قال لأنك ركعت هاتين الركعتين وقد نهيت عنهما قال إني قد صليتهما مع من هو خير منك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر إنه ليس بي أنتم أيها الرهط ولكني أخاف أن يأتي بعدي قوم يصلون ما بين العصر إلى المغرب حتى يمروا بالساعة التي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيها حتماً وصلوا ما بين الظهر والعصر ، وفيه عبدالله بن صالح قال فيه عبدالملك بن شعيب ثقة مأمون ، وضعفه أحمد وغيره
21811 ـ عن السائب مولى الفارسيين عن زيد بن خالد الجهني أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة يركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو ، فلما انصرف قال زيد : اضرب يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً إذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما ، فجلس إليه عمر وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذهما الناس سلماً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما . ( عب ) .
. رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن . وعن أبي موسى أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين بعد العصر . رواه الطبراني في الأوسط والكبير وزاد قال أبودارس رأيت أبابكر بن أبي موسى يصليهما ويقول رأيت أبا موسى يصليهما ويقول إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصليهما في بيت عائشة رضي الله عنها ، ورجاله رجال الصحيح غير أبي دارس قال فيه ابن معين لا بأس به.
- ـ مسند أحمد / ج: 4 ص: 115 :
... عن زيد بن خالد أنه رآه عمر ابن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما انصرف قال زيد يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما قال فجلس إليه عمر وقال يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما .
مستخرج أبي عوانة - باب في الصلاة بين الأذان والإقامة في صلاة المغرب وغيره
باب إيجاب الصلاة بين كل أذان وإقامة - حديث : 168622711
حدثنا أبو جعفر محمد بن إسماعيل الأحمسي ، قال : ثنا محمد بن فضيل ، عن المختار بن فلفل قال : سألت أنس بن مالك عن الصلاة بعد العصر ، فقال : كان عمر يضرب على الركعتين بعد العصر " وكنا نصلي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس قبل صلاة المغرب " ، قال : قلت هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاهما ؟ فقال : قد كان يرانا نصليهما فلم يأمرنا ولم ينهنا *
كل ما يكتبه علي ذو الشوكة هو من افكاره حصرا
{ أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْدًا إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) } [العلق: 9 - 19]
كان عمر يضرب الناس (الصحابة ) وينهى عن الصلاة ركعتين بعد صلاة العصر وهو يعلم ان النبي كان يصليها. من اجل اطفاء سنة النبي على مايقدر عليه . هذا اللعين يضرب صحابة رسول الله

{ أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْدًا إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) } [العلق: 9 - 19]
صحيح البخاري - كتاب مواقيت الصلاة
- حديث : 57619629
حدثنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا عبد الواحد ، قال : حدثنا الشيباني ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن الأسود ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " ركعتان لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعهما سرا ولا علانية : ركعتان قبل صلاة الصبح ، وركعتان بعد العصر " *
صحيح البخاري - كتاب مواقيت الصلاة
باب : ما يصلى بعد العصر من الفوائت ونحوها - حديث : 57419631 ,18857 ,18829
حدثنا أبو نعيم ، قال : حدثنا عبد الواحد بن أيمن ، قال : حدثني أبي أنه ، سمع عائشة ، قالت : والذي ذهب به ، ما تركهما حتى لقي الله ، وما لقي الله تعالى حتى ثقل عن الصلاة ، وكان يصلي كثيرا من صلاته قاعدا - تعني الركعتين بعد العصر - " وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصليهما ، ولا يصليهما في المسجد ، مخافة أن يثقل على أمته ، وكان يحب ما يخفف عنهم " *
عن أم سلمة قالت صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر ثم دخل بيتي فصلى ركعتين فقلت يا رسول الله صليت صلاة لم تكن تصليها قال قدم مال فشغلني عن ركعتين كنت أركعهما بعد الظهر فصليتهما الآن فقلت يا رسول الله أفتقضيهما إذا فاتتا قال لا ـ قلت هو في الصحيح خلا قولها أفنقضيهما إذا فاتتا قال لا ـ رواه أحمد وابن حبان في صحيحه ورجال أحمد رجال الصحيح .
ــ كنز العمال / ج: 8 ص: 49 و189 :
عمر ينهي عن سنة النبي (ص) ويضرب الصحابة لعملهم بسنة النبي . يضربهم وهم قائمين يصلون متوجهين الى الله
ــ مجمع الزوائد / ج: 2 ص: 222 :
باب الصلاة بعد العصر . عن عروة بن الزبير قال خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال . رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط
عن عروة قال أخبرني تميم الداري أو أخبرت أن تميماً الداري ركع ركعتين بعد نهي عمر بن الخطاب عن الصلاة بعد العصر فأتاه عمر فضربه بالدرة فأشار إليه تميم أن اجلس وهو في صلاته فجلس عمر حتى فرغ تميم من صلاته فقال لعمر لم ضربتني قال لأنك ركعت هاتين الركعتين وقد نهيت عنهما قال إني قد صليتهما مع من هو خير منك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عمر إنه ليس بي أنتم أيها الرهط ولكني أخاف أن يأتي بعدي قوم يصلون ما بين العصر إلى المغرب حتى يمروا بالساعة التي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيها حتماً وصلوا ما بين الظهر والعصر ، وفيه عبدالله بن صالح قال فيه عبدالملك بن شعيب ثقة مأمون ، وضعفه أحمد وغيره
21811 ـ عن السائب مولى الفارسيين عن زيد بن خالد الجهني أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة يركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو ، فلما انصرف قال زيد : اضرب يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً إذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما ، فجلس إليه عمر وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذهما الناس سلماً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما . ( عب ) .
. رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن . وعن أبي موسى أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين بعد العصر . رواه الطبراني في الأوسط والكبير وزاد قال أبودارس رأيت أبابكر بن أبي موسى يصليهما ويقول رأيت أبا موسى يصليهما ويقول إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصليهما في بيت عائشة رضي الله عنها ، ورجاله رجال الصحيح غير أبي دارس قال فيه ابن معين لا بأس به.
- ـ مسند أحمد / ج: 4 ص: 115 :
... عن زيد بن خالد أنه رآه عمر ابن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما انصرف قال زيد يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليهما قال فجلس إليه عمر وقال يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما .
مستخرج أبي عوانة - باب في الصلاة بين الأذان والإقامة في صلاة المغرب وغيره
باب إيجاب الصلاة بين كل أذان وإقامة - حديث : 168622711
حدثنا أبو جعفر محمد بن إسماعيل الأحمسي ، قال : ثنا محمد بن فضيل ، عن المختار بن فلفل قال : سألت أنس بن مالك عن الصلاة بعد العصر ، فقال : كان عمر يضرب على الركعتين بعد العصر " وكنا نصلي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ركعتين بعد غروب الشمس قبل صلاة المغرب " ، قال : قلت هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاهما ؟ فقال : قد كان يرانا نصليهما فلم يأمرنا ولم ينهنا *
كل ما يكتبه علي ذو الشوكة هو من افكاره حصرا
تعليق