روى الامام الترمذي
حدثنا أحمد بن منيع حدثنا إسمعيل ابن علية عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عبد الله بن الزبير
أن عليا ذكر بنت أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها
وقال البخاري
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال حدثني علي بن حسين أن المسور بن مخرمة قال
إن عليا خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك وهذا علي ناكح بنت أبي جهل فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد يقول أما بعد أنكحت أبا العاص بن الربيع فحدثني وصدقني وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله عند رجل واحد فترك علي الخطبة
وروى الامام احمد في مسنده
حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال أخبرنا أيوب عن عبد الله بن أبي مليكة عن عبد الله بن الزبير
أن عليا ذكر ابنة أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها
من هذه الاحاديث نستنتج ان ليس كل من يغضب فاطمة رضي الله عنها بالضرورة يكون مخطئا فهذا علي رضي الله عنه لم يكن مخطئا في خطبته لابنة ابو جهل ,...... ام انه مخطئ ؟؟؟؟
ولا يستطيع شيعي ان ياتي وينكر هذه الاحاديث بحجة انها وردت في كتبنا لانه حينها سينكر ويرد فضيلة لفاطمة رضي الله عنها وهي عندكم اجل من ان تنكر او تجحد فضائلها
حدثنا أحمد بن منيع حدثنا إسمعيل ابن علية عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عبد الله بن الزبير
أن عليا ذكر بنت أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها
وقال البخاري
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال حدثني علي بن حسين أن المسور بن مخرمة قال
إن عليا خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك وهذا علي ناكح بنت أبي جهل فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد يقول أما بعد أنكحت أبا العاص بن الربيع فحدثني وصدقني وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله عند رجل واحد فترك علي الخطبة
وروى الامام احمد في مسنده
حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال أخبرنا أيوب عن عبد الله بن أبي مليكة عن عبد الله بن الزبير
أن عليا ذكر ابنة أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها
من هذه الاحاديث نستنتج ان ليس كل من يغضب فاطمة رضي الله عنها بالضرورة يكون مخطئا فهذا علي رضي الله عنه لم يكن مخطئا في خطبته لابنة ابو جهل ,...... ام انه مخطئ ؟؟؟؟
ولا يستطيع شيعي ان ياتي وينكر هذه الاحاديث بحجة انها وردت في كتبنا لانه حينها سينكر ويرد فضيلة لفاطمة رضي الله عنها وهي عندكم اجل من ان تنكر او تجحد فضائلها
تعليق