رائد التشكيك الذي لم يخجل يوما على التجرأ على الله و رسله و اوصيائه و شرائعه .. ردّ على الله برده على صريح حديث المعصوم .. والراد على الله .. مشرك و مكبوب الى اسفل سافلين
قال فضل الل بمقابلة مع العربية :.http://www.alarabiya.net/Articles/2007/03/19/32718.htm
السجود على التربة الحسينية
وأشار فضل الله إلى أن "السجود على التربة الحسينية لا يمثل أية قداسة لهذه التربة". وحرم إدماء الرأس في عاشوراء، قائلا إنه يمثل خطيئة ومعصية. كما حرم إدماء الظهور بواسطة السلاسل، رافضا كل "تقليد جديد يحاول أن يعطي المأساة أبعادا تؤذي الجسد أو تشوه الصورة الإسلامية".
وأوضح أن "شد الرحال إلى المراقد لم يرد فيه أي نص من قبل أئمة آل البيت، بل هي حالات ولائية عاطفية تتحرك من خلال المسلمين الشيعة".
وقال المرجع الشيعي فضل الله "نحن نحرم تحريما مطلقا الاساءة إلى الصحابة وسبهم، ونحرم الإساءة إلى السيدة عائشة، ونبرئها من قضية الافك لأن الله برأها في ذلك، ولا يجوز لنا اتهامها أو اتهام أية زوجة من زوجات النبي في هذا الموضوع".
وأكد أن أغلب علماء المسلمين الشيعة لا يقولون بولاية الفقيه، ولا يرونها ولاية عامة على مستوى ما يقرب من الإمامة والخلافة.
و في نفس الحديث :
وتابع: مسألة التربة هي مجرَّد تراب يُسجَدُ عليه عندما يفقد الإنسان ما يسجد عليه مما يصحُّ السجود عليه، وليست لها أي قداسة، فبإمكان الإنسان أن يكسر هذه التربة ويرميها في الهواء. ولكن بعض الناس يتبرّكون بالتراب الذي هو من كربلاء، باعتبار استشهاد الإمام الحسين عليه، ولكن ليس هناك أية خصوصية وأية قداسة لهذا التراب الذي يسجد عليه المسلمون الشيعة،
كما جاءت من موقع العربية
و كما قرأتم في هذا الحديث أكثر من رد على الله و رسوله ..
لأن أحاديث أهل البيت مستفيضة عن وجوب شد الرحال الى المراقد المقدسة حتى لو فيه ما فيه .. والطفل الشيعي يعلم و كلنا يعلم روايات الائمة التي كانت تشجع على ذلك ,, وكانت تقطع أيدي الزوار .. وصل الحال الى موت واحد من أصل عشرة عند زيارتهم للمولى أبي عبد الله الحسين(ع) .. و بقي أهل البيت يشجعون و لا يمنعون ..
وهو يقول "شد الرحال إلى المراقد لم يرد فيه أي نص من قبل أئمة آل البيت، بل هي حالات ولائية عاطفية تتحرك من خلال المسلمين الشيعة".
فلا أدري من هذا المتمرجع الذي لم يقرا نصوص أهل البيت ؟!
ولا أدري أهو اسوء أم النواصب السنة أسوء على التشيع ؟!
أما عن التطبير ..فلم يمر علينا ان حرم أحد التطبير مطلقا .. حتى ما يشاع عن السيد الخامنئي .. غير صحيح .. فهو حرمه بحال كان موهنا للمذهب .. ولم يحرمه مطلقا ..
فهذه حالة شذوذ أخرى ..
أما عن لعن الصحابة و عائشة ..لن أعلق .. بل سأكتفي بقولي .. الله يحشرهم مع بعض !!
وعن التربة الحسينية ..فأيضا الطفل الشيعي يعرف انها مقدسة و سنذكر الاحاديث الكافية الوافية في ذلك.
أفلا تعتبرون ؟؟؟
قال فضل الل بمقابلة مع العربية :.http://www.alarabiya.net/Articles/2007/03/19/32718.htm
السجود على التربة الحسينية
وأشار فضل الله إلى أن "السجود على التربة الحسينية لا يمثل أية قداسة لهذه التربة". وحرم إدماء الرأس في عاشوراء، قائلا إنه يمثل خطيئة ومعصية. كما حرم إدماء الظهور بواسطة السلاسل، رافضا كل "تقليد جديد يحاول أن يعطي المأساة أبعادا تؤذي الجسد أو تشوه الصورة الإسلامية".
وأوضح أن "شد الرحال إلى المراقد لم يرد فيه أي نص من قبل أئمة آل البيت، بل هي حالات ولائية عاطفية تتحرك من خلال المسلمين الشيعة".
وقال المرجع الشيعي فضل الله "نحن نحرم تحريما مطلقا الاساءة إلى الصحابة وسبهم، ونحرم الإساءة إلى السيدة عائشة، ونبرئها من قضية الافك لأن الله برأها في ذلك، ولا يجوز لنا اتهامها أو اتهام أية زوجة من زوجات النبي في هذا الموضوع".
وأكد أن أغلب علماء المسلمين الشيعة لا يقولون بولاية الفقيه، ولا يرونها ولاية عامة على مستوى ما يقرب من الإمامة والخلافة.
و في نفس الحديث :
وتابع: مسألة التربة هي مجرَّد تراب يُسجَدُ عليه عندما يفقد الإنسان ما يسجد عليه مما يصحُّ السجود عليه، وليست لها أي قداسة، فبإمكان الإنسان أن يكسر هذه التربة ويرميها في الهواء. ولكن بعض الناس يتبرّكون بالتراب الذي هو من كربلاء، باعتبار استشهاد الإمام الحسين عليه، ولكن ليس هناك أية خصوصية وأية قداسة لهذا التراب الذي يسجد عليه المسلمون الشيعة،
كما جاءت من موقع العربية
و كما قرأتم في هذا الحديث أكثر من رد على الله و رسوله ..
لأن أحاديث أهل البيت مستفيضة عن وجوب شد الرحال الى المراقد المقدسة حتى لو فيه ما فيه .. والطفل الشيعي يعلم و كلنا يعلم روايات الائمة التي كانت تشجع على ذلك ,, وكانت تقطع أيدي الزوار .. وصل الحال الى موت واحد من أصل عشرة عند زيارتهم للمولى أبي عبد الله الحسين(ع) .. و بقي أهل البيت يشجعون و لا يمنعون ..
وهو يقول "شد الرحال إلى المراقد لم يرد فيه أي نص من قبل أئمة آل البيت، بل هي حالات ولائية عاطفية تتحرك من خلال المسلمين الشيعة".
فلا أدري من هذا المتمرجع الذي لم يقرا نصوص أهل البيت ؟!
ولا أدري أهو اسوء أم النواصب السنة أسوء على التشيع ؟!
أما عن التطبير ..فلم يمر علينا ان حرم أحد التطبير مطلقا .. حتى ما يشاع عن السيد الخامنئي .. غير صحيح .. فهو حرمه بحال كان موهنا للمذهب .. ولم يحرمه مطلقا ..
فهذه حالة شذوذ أخرى ..
أما عن لعن الصحابة و عائشة ..لن أعلق .. بل سأكتفي بقولي .. الله يحشرهم مع بعض !!
وعن التربة الحسينية ..فأيضا الطفل الشيعي يعرف انها مقدسة و سنذكر الاحاديث الكافية الوافية في ذلك.
أفلا تعتبرون ؟؟؟
تعليق