السلام
عندك الامام الراحل الخوئي يقول في موضوع او فتوى انه عندنا اجماع ونصوص نبوية
في الوقت الذي يقول فيه امامك ان النصوص لاتشير بالاسماء
الموضوع موجود هنا مطروح في المنتدى .
وبهذا يعتبر الخوئي ان الاجماع يقين يستفاد منه كدليل على معتقد لاتبينه النصوص بشكل يطمئن اليها بقطعية الصدورمن المعصوم .
في الوقت الذي يقول فيه امامك ان النصوص لاتشير بالاسماء
الموضوع موجود هنا مطروح في المنتدى .
وبهذا يعتبر الخوئي ان الاجماع يقين يستفاد منه كدليل على معتقد لاتبينه النصوص بشكل يطمئن اليها بقطعية الصدورمن المعصوم .
لكن سأبين لك بطريقة أخرى ان الاجماع بما هو اجماع لا قيمة له عند الامامية ما لم يكشف عن قول المعصوم . فاذا كشف على نحو القطع عن قوله فالحجة في الحقيقة هو المنكشف لا الكاشف فيدخل حينئذ في السنة ولا يكون دليلا مستقلا في مقابلها . واذا كان الاجماع حجة من جهة كشفه عن قول المعصوم فلا يجب فيه اتفاق الجميع بغير استثناء كما هو مصطلح أهل السنة بل يكفي اتفاق كل من يستكشف من اتفاقهم قول المعصوم كثروا أم قلوا اذا كان العلم باتفاقهم يستلزم العلم بقول المعصوم
وبالتالي بعد بيان هذه المقدمة فان السيد الخوئي رحمه الله وغيره عندما يقول بأن الاجماع دل على هذا الحكم فمعناه أن هذه الاجماع أي اجماع العلماء يكون كاشفا عن قول المعصوم
وأما كيفية تحصيل الاجماع فهناك عدة طرق ذكروها الأعلام
وان شئت فراجع تعريف الاجماع عند كافة علماء الشيعة
مع أن المفروض قبل كتابة أي رد لك أن تعرف عما تتكلم
والمراد من الاجماع عند الشيعةومن ثم يحق لك أن تقول بأن الاجماع عندما هل هو مثيل الاجماع عندكم
لم اتكلم عن الاطلاق والمسبية في معرض ردي عليك
<يا ابني>
<يا ابني>
وربما يكون العقل ايضا لاقيمة له الان!!!!!.
علماء الشيعة الامامية يذهبون الى مصدر من مصادر التشريع مجارات لاهل السنة ؟؟؟!!!!
هم قالوا ان الاجماع عند اهل السنة استخدم قبل الشيعة وليس مجارات لهم
لانه بوحود المعصوم لامعنى للاجماع في حينه ,وعندما يختفي المعصوم
و يبهم قول المعصوم ينظر الى الاجماع في هذه الحالة .
هم قالوا ان الاجماع عند اهل السنة استخدم قبل الشيعة وليس مجارات لهم
لانه بوحود المعصوم لامعنى للاجماع في حينه ,وعندما يختفي المعصوم
و يبهم قول المعصوم ينظر الى الاجماع في هذه الحالة .
ينظر اليه اذا كشف عن قول المعصوم
طيب بينه لنا طالما انك اعلم به ؟؟؟؟
فمنهم من قال أنه المراد من الاجماع اجماع مطلق الأمة ومنهم من قال هو خصوص المجتهدين في عصر وفي رأي مالك اتفاق أهل المدينة وقال بعض علمائك هو اتفاق أهل الحرمين ووو
وجوهر الفرق بيننا وبينكم كما قلت سابقا أن الاجماع دليل مستقل عندكم في مقابل الكتاب والسنة بينما الاجماع عندنا ليس دليل مستقل بل هو دليل اذا كاشفا عن السنة أي عن قول المعصوم
وهل تحقق الاجماع بهذا العقل ام لا ؟؟؟
قلت أنا
هذا الأمر مرجعه العقل وليس الاجماع
يعني تم التشريع بالعقل والاجماع . وبدون الاجماع لايبقى هذا التشريع نافذا
وخلاصة الكلام أن العقلاء يحكمون بوجوب رجوع الجاهل الى العالم
والرجوع في خصوص مهنة معينة الى الأعلم في تلك المهنة
اذا كان المهدي الامام الغائب عندكم قد سمح
على تنصيب ولي فقيه بعد غيبته
باستخدام العقل والاجماع
استخدام العقل يا بابا مو الاجماع
أضف الى ذلك ان الامام عليه السلام قال : من كان من الفقهاء صائنا لنفسه حافظا لدينه مخالفا على هواه مطيعا لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه ...
فما بال النبي
لايحق له ان يترك للصحابة ان يستخدموا العقل والاجماع في اختيار امير لهم ؟؟؟!!!!!!

ان النبي


أضف الى ذلك كله ان العقل يا بني يحكم بوجوب تنصيب الأعلم خليفة على المسلمين
فهل أبو بكر وعمر وعثمان كانوا أعلم من الامام علي عليه السلام ؟؟؟؟
أفتونا مأجورين

تعليق