الطرح الثاني : بعدما فرغنا من موضوع الصدفة وعلمنا إن للكون خالق فالسؤال هو هل للكون خالق أم عدة خالقين وما هو الدليل ?
كل واحد يستطيع أن يجاوب بحرية لكن بأدب رجاءا وبأدلة.
السلام عليكم
بالطبع خالق واحد
وإلا لوجدنا صراعات بينهم
وإختلافات كثيره فى كل شئ
زميلي المحترم أسامة
قد يسألنا البعض ويقول لنا أن الأنبياء عندنا كانوا يعيشون في زمن ومكان واحد لم يختلفوا مع بعضهم وهم مخلوقين.
فكيف سيختلف الخالقين مع بعضهم وهم أفضل من المخلوقين فبماذا ستجيبهم لو تكرمت علينا.
زميلي المحترم أسامة
قد يسألنا البعض ويقول لنا أن الأنبياء عندنا كانوا يعيشون في زمن ومكان واحد لم يختلفوا مع بعضهم وهم مخلوقين.
فكيف سيختلف الخالقين مع بعضهم وهم أفضل من المخلوقين فبماذا ستجيبهم لو تكرمت علينا.
السلام عليكم
زميلى المحترم راغب
أعطنى مثالا لأنبياء كانوا فى نفس المكان والزمان
وأظنك لاتقصد سيدنا إبراهيم ولوط
أو سيدنا موسى وشعيب عليهم جميعا السلام
لأنهم وإن كانوا فى نفس الزمان ولكن المكان كان مختلفا
ومع ذلك فلاأعتقد أنه يمكن القياس هنا على ذلك
لأن الأنبياء مرسلين من الخالق
ولو شاء أن لايكون بينهمإختلافا لفعل
إنما الخالق فهو يقدر ولايقدر عليه
وليس لأحد سلطان عليه
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زميلنا العزيز قد تجد باحث عن حق يسألك إذا كان رب العالمين يستطيع أن يخلف الأنبياء فيما بينهم وهذا صحيح لإمتلاكه القدرة
ألا يستطيع من خلال هذه القدرة أن لا يختلف مع إله آخر.
ثانيا بما أننا كبشر مخيرين في أعمالنا في هذه الدنيا هنا نرى بعض الناس قد تتفق مع بعضها إن كان على الشر أو على الخير
فالسؤال ألا يستطيعون خالقيهم أن لا يختلفوا كما لدى الكثير من المخلوقات وبما فيهم الأنبياء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطرح الثاني : بعدما فرغنا من موضوع الصدفة وعلمنا إن للكون خالق فالسؤال هو هل للكون خالق أم عدة خالقين وما هو الدليل ?
كل واحد يستطيع أن يجاوب بحرية لكن بأدب رجاءا وبأدلة.
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنتهى اليوم الثالث ونحن لا نزال في الطرح الثاني ولا توجد مداخلات على هذا الطرح سوى من الزميل أسامة فقط
أتمنى منكم المشاركة في الطرح الثاني لأنه موضوع حساس ويجب أن تفيدونا بآرائكم
وأطلب من الزميل المحترم أسامة أن يزيدنا في مداخلته للطرح الثاني ولكم الشكر.
الطرح الثاني : بعدما فرغنا من موضوع الصدفة وعلمنا إن للكون خالق فالسؤال هو هل للكون خالق أم عدة خالقين وما هو الدليل ?
كل واحد يستطيع أن يجاوب بحرية لكن بأدب رجاءا وبأدلة.
أعذرني وأنا في قمة الخجل منك لأني لم ألاحظ المكتوب الا بعد 3 أيام تقريبا
وكنت لا اتواجد بالعقائد كثيرا
آسفة أخي الكريم
الله يعطيك ألف عافية
وبالتوفيق ان شاء الله
ومتابعة ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي بارك الله فيك فها أنا عدت في أقل من أسبوع وأنت مأجورة وأنا أعتذر منك لأنني لم أعلمك بارك الله فيك وشكرا لمشاركتك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
.زميلى العزيز راغب ..
يستحيل أن يتفق إلهين فى كل الأمور
ولكنه من الجائز جدا أن يتفق شخصين فى كل الأمور
لأنهم تحت مشيئة إله واحد
هناك مثل ولله المثل الأعلى
بيقول المركب اللى ليها ريسين بتغرق
ولهذا تجد رسول الله
أمرنا أن نؤمر أمير حتى لو على ثلاثة أشخاص فقط
ولم يقل أميرين
لأنه يصعب جدا إن لم يكن مستحيلا أن يتفقوا فى كل الأمور
وهما تحت مشيئة إله واحد جل وعلا
فكيف الحال لو إختلفت الألهة
مؤكد ستختل كل الموازين
تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
وأشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
ونستغفر الله لنا ولكم ولكل المسلمين
.زميلى العزيز راغب ..
يستحيل أن يتفق إلهين فى كل الأمور
ولكنه من الجائز جدا أن يتفق شخصين فى كل الأمور
لأنهم تحت مشيئة إله واحد
هناك مثل ولله المثل الأعلى
بيقول المركب اللى ليها ريسين بتغرق
ولهذا تجد رسول الله
أمرنا أن نؤمر أمير حتى لو على ثلاثة أشخاص فقط
ولم يقل أميرين
لأنه يصعب جدا إن لم يكن مستحيلا أن يتفقوا فى كل الأمور
وهما تحت مشيئة إله واحد جل وعلا
فكيف الحال لو إختلفت الألهة
مؤكد ستختل كل الموازين
تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
وأشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
ونستغفر الله لنا ولكم ولكل المسلمين
زميلي الكريم كيف حالك أولا إن شاء الله بخير.
ثانيا : يجب أن ننسى ردودنا كمسلمين فيجب أن نرد كباحثين عن الحقيقة
فممكن أن يرد الآخرون على هذا الكلام ويقولون لك فهل الله قد برمج أنبياءه على أن لا يختلفوا
فهل هم يسيرون كآلة يحركها الله أم هم إستحقوا أن يكونوا أنبياء بسبب سيرتهم وطينتهم الطيبة
وهل تعود أفضلية الأنبياء على الناس إذا كانوا عبارة عن آلة يحركها الله كيفما شاء فبماذا سنجاوبهم وشكرا لصبرك علي.
تعليق