أنتظر ردك أخ أسامة أسامة على جوابي؟؟؟؟؟؟ واعلم قول الباري عز وجل: ( لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَه(ُ19) فان الله عز وجل ذكر أن هنالك بيان للقران و ان ذكرت أي اية عن فضائل الصحابة فيجب ان تاتي ببيانها و ليس تفسيرك الظاهري
[quote=أسامة أسامة]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم أخى الكريم هو فعلا حديث ضعيف .
.ولكنه رغم هذا فإنه يكون حجة عليكم لاعلينا
لأنه لو كان عمر مغتصبا الخلافه من على
لما كان نصحه .وتركه يهلك لينقذ الأمه والإسلام منه
1ـ هذا رأيك ولكن الامام علي(ع) حجة لله ولذلك صبر واهتم بشؤون المسلمين كما ان الامام علي وصي رسول الله(ص)
على اجماع الشيعة وبيعة الغدير دليل واضح لدى الفريقين ويجب عليه ان يهتم بشؤون الامة و يهديها
إسمح لى هنا بسؤال ..
هل إنتظر سيدنا على ولم يبايع سيدنا عمر إلا بعد 6 أشهر أيضا
وهل فعل هذا مع سيدنا عثمان أيضا ؟
إذن لماذا لم يسجل نفس الموقف معهم ..
وهم أيضا مغتصبين للخلافه
أخى الكريم .
سيدنا على بايع منذ اليوم الأول مع كل المهاجرين والأنصار
وهناك أدله قويه وصحيحه تثبت ذلك ..وإسمح لى بذكرها د
ففي سنن البيهقي الكبرى (8\143): حدثنا أبو عبد الله الحافظ (الحاكم صاحب المستدرك) إملاءً، وأبو محمد بن أبي حامد المقري قراءة عليه، قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب (جيد) ثنا جعفر بن محمد بن شاكر (ثقة ثبت) ثنا عفان بن مسلم (ثقة ثبت) ثنا وهيب (ثقة ثبت) ثنا داود بن أبي هند (ثقة ثبت) ثنا أبو نضرة (العبدي، ثقة) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
لما توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم ، قام خطباء الأنصار (في دار سعد بن عبادة)، فجعل الرجل منهم يقول: «يا معشر المهاجرين، إن رسول الله كان إذا استعمل رجُلاً منكم قَرَنَ معَهُ رجلاً مِنّا. فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان: أحدهما منكم، والآخر منا». فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك. فقام زيد بن ثابت فقال: «إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين. وإن الإمام يكون من المهاجرين. ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله». فقام أبو بكر فقال: «جزاكم الله خيراً يا معشر الأنصار، وثبّتَ قائِلَكُم». ثم قال: «أما لو ذلك لما صالحناكم». ثم أخذ عمر بن الخطاب بيد أبي بكر فقال: «هذا صاحبكم فبايعوه». ثم انطلقوا، فلما قعد أبو بكر رضي الله عنه على المنبر، نظر في وجوه القوم فلم ير علياً . فسأل عنه فقام ناسٌ من الأنصار، فأتوا به. فقال أبو بكر: «ابن عم رسول الله وختنه، أردتَ أن تشُقّ عصا المسلمين؟». فقال: «لا تثريب يا خليفة رسول الله ». فبايعه. ثم لم ير الزبير بن العوام . فسأل عنه، حتى جاءوا به. فقال: «ابن عمة رسول الله وحواريه، أردت أن تشق عصا المسلمين؟». فقال مثل قوله: «لا تثريب يا خليفة رسول الله». فبايعه.
وهذا حديث صحيح .. صححه مسلم بن حجاج وابن خزيمه و ابن حبان والحاكم في مستدركه ,,
ومما يشهد لذلك أيضا من مبايعة علي والزبير لأبي بكر - رضي الله عنهم - في بداية الأمر ما رواه الحاكم (( في المستدرك 3/70، ح4422 وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه،ووافقه الذهبي)) من حديث إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، وفيه أن أبا بكر لما بويع خطب الناس وذكر من عدم حرصه على الخلافة، وعدم رغبته فيها إلى قوله: (فقبل المهاجرون ما قال وما اعتذر به، قال علي والزبير: ما غضبنا إلا لأنا قد أخرنا عن المشاورة، و إنَّا نرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين و إنا لنعلم بشرفه وكبره، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حـي)
طبعا تعلم أنه يوجد حديث للبخارى أن سيدنا على بايع بعد سته أشهر
إذن ..لو أخذنا فى إعتبارنا أن سيدنا على رضى الله عنه ..
لم يقاطع الخلفاء ..وكان يفيدهم بعلمه المشهود له ..وروايات أخرى تقول بأن علاقته كرم الله وجهه مع الخلفاء
كانت لاتشوبها هذه الشبهات ..
نخلص أن سيدنا على بايع بيعته الأولى مع المهاجرين والأنصار
وبعد سته أشهر جدد البيعه .لإزالة أى شك وأى جفوه بسبب موضوع الميراث
الاحاديث التي ذكرتها تبين:
1ـ انه لم يبايع بارادته و انما استجابة لظغوط الناس
2ـ لا يخفى عليك ان الشيعة انما تقول بثبوت الامامة والخلافة بعد النبي(ص) بلا فصل لسيدنا أمير المؤمنين علي (عليه السلام) ، وأنّه أفضل من الصحابة كلّهم للادلة الكثيرة على ذلك من القرآن الكريم ـ كآية الولاية وهي النازلة في قضية تصدقه بالخاتم وهي قوله تعالى: (( إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) [المائدة / 55] وغيرها من الآيات النازلة في حق علي (عليه السلام) ـ ومن المقطوع به من السنة الشريفة ـ كحديث الغدير المتواتر بين المشهور ، وكحديث الطير ( اللهم ائتني بأحب خلقك اليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وقد ثبت أنّ أحب الخلق الى الله سبحانه وتعالى أعظمهم ثوابا عند الله، وأن اعظم الناس ثوابا لا يكون إلا لانه أشرفهم اعمالا واكثرهم عبادة لله تعالى ، وفي ذلك برهان على فضل علي (عليه السلام) على الخلق كلهم سوى النبي (صلى الله عليه وآله ) . وأما قولك أن علياً ( عليه السلام ) قد بايع أبا بكر بعد مدّة، فهذا أول الكلام! حيث الثابت عند محققي الشيعة ـ كما نصَّ عليه الشيخ المفيد ـ انه (عليه السلام ) لم يبايع ساعة قط ، وقال في شرح ذلك : ومما يدل على انه لم يبايع البتة أنّه ليس يخلو تأخره من أن يكون هدى وتركه ضلالاً ، أو يكون ضلالاً وتركه هدى وصواباً ، أو يكون صواباً وتركه صواباً ، أو يكون خطأً وتركه خطأً ، فلو كان التأخر ضلالاً وباطلاً ، لكان أمير المؤمنين (عليه السلام) قد ضل بعد النبي (صلى الله عليه وآله) بترك الهدى الذي كان يجب المصير إليه، وقد أجمعت الأمة على أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يقع منه ضلال بعد النبي (صلى الله عليه وآله) ولا في طول زمان أبي بكر وأيام عمر وعثمان وصدراً من أيامه حتى خالفت الخوارج عند التحكيم وفارقت الامة ، وبطل أن يكون تأخره عن بيعة أبي بكر ضلالا . وإن كان تأخره هدى وصواباً وتركه خطأً وضلالاً، فليس يجوز أن يعدل عن الصواب إلى الخطأ ولا عن الهدى إلى الضلال لا سيما والإجماع واقع على أنّه لم يظهر منه ضلال في أيام الثلاثة الذين تقدموا عليه، ومحال أن يكون التأخر خطأً وتركه خطأً للإجماع على بطلان ذلك أيضاً ولما يوجبه القياس من فساد هذا المقال . وليس يصح أن يكون صواباً وتركه صواباً لأنّ الحق لا يكون في جهتين مختلفتين ولا على وصفين متضادين . فثبت بما بيناه أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يبايع أبا بكر على شيء من الوجوه كما ذكرناه
بفرض أخى أن هذا صحيحا
ألا يجوز لنا أن نسأل أنفسنا
كيف يلومه الناس وهو صاحب الحق فى الخلافه ؟
هل ينافقون فى حق فرضه الله ورسوله ؟
هل لو كنت مكان هؤلاء الناس أخى ماذا كنت تفعل ؟
كنا على الأقل إن لم نستطيع قول كلمة الحق لخليفه جائر وظالم .
كنا عاملناه أفضل معامله لأنه هو الأحق بالخلافه .
لئلا يجتمع فينا سوءالأمرين
الجبن والظلم
هذا أخى شأننا لو كنا مكانهم ونحن ضعيفى الإيمان فما تتوقعه من أناس رأوا رسول الله ..وجلسوا بجانبه
وسمعوا كلامه وحديثه ..أيفعلون ذلك ؟ أيجبنون ؟ ولو جبنوا ..أينظرون إلى أخو رسول الله هذه النظره ؟ صدقنى أخى الكريم العقل والمنطق لايقولان ذلك ..ويؤيدهما أيضا آيات الله تصفهم وتصف إيمانهم وأيضا أحاديث رسولنا الكريم
] هؤلاء الناس ليسوا معصومين انما ارتدو عن امر رسول الله مثلهم مثل بني إسرائيل اما الامام علي فقد نهاهم ووعظهم لكنهم ابو إلا الكفر
طيب لماذا إذن غضبت السيده فاطمه على أبو بكر رضى الله عنهما
هل بسبب الخلافه أيضا ؟
ياأخى الكريم هم كلهم بشرا غير معصومين
وأولهم أبو بكر وعمر وعثمان
هذا يخطأ مثل خطأ عمر بعد موت رسول الله وتصويب أبو بكر له
فلاأحد يملك كل العلم والدين ..ولذلك كانوا متكاملين متكافلين متحابيين
يذكر كلا منهما الأخر إذا أخطأ أو نسى
كلامك لا يملك دليل
ولذلك الأمر عندنا واضح وبين وتؤيده آيات الله وأقوال رسوله
ان كنت تدعي ان رضا الله في الاية مطلق فهذا معناه أن الايات التي نزلت في معركة احد والتي تلوم الصحابة وتجعلهم باؤو بغضب من الله تنسخ هذه الايات وتجعلهم سيئين
والآن أخى الكريم
سأجيب حضرتك عن ماطلبته فى مشاركتى القادمه بإذنه تعالى آملا أن تنظر بعين الإعتبار لما سبق ذكره أعلى حتى لانضطر لنكرار ماقلته مرة أخرى وندور فى حلقه مفرغه
اولا أخى العزيز
أنا قلت هذا الكلام بنفسى .وحتى سبقته بعبارة (سأريحك وأقول ماتريده على ماأعتقد أوقول يؤدى نفس المعنى ) بالطبع تذكر ذلك ا
إذن قلته وأنا فى كامل قواى العقليه .فلاحاجه لمحاولة إثباته على ..ولكنى لم أقل أنها ماتت وهى غاضبه عليه وهذه أيضا تعرفها أخى
الأمر أخى العزيز أنهم جميعا بشرا خطائين .وإلا لماذا غضبت السيده فاطمه رضى الله عنها لشئ كهذا ؟ وكما تقولون أنها أوصت بعدم صلاته عليه وهذا مالانقبله على بنت رسول الله .لأن صلاة المذنبين والمنافقين لاتؤذى الميت .ومؤكد صلى على رسول الله من المنافين والفاسقين .فهل يوذى رسول الله ذلك ؟ أو حتى يقللمن شأنه ؟ ولذلك لانعترف بهذه الوصيه ثم مالذى يستفيده أبوبكر من سلبها حقها وغضب الله ورسوله لسلبه حق مسلم حتى ولو لم تكن الزهراء .
ياأخى نحن نتكلم عن خليفه لرسول الله .يعنى يملك التصرف فى أموال لاتعد ولاتحصى وبلاد بأكملها ..مالذى يدعوه لفعل هذا إذا لم يكن هذا أمر الله ورسوله .ولسنا نتكلم عن أناس عاديين يطمعون فى قطعة أرض .أنه خليفه ..وهو فعل مافعله رسول الله ..وإلا فقل لى لماذا لم يعطيها رسول الله لها فى حياته ..أو لماذا لم يأخذها سيدنا على بعد خلافته وقدرته فعل ذلك ؟
انه أراد ان يقضي على أي قوة إقتصادية يمكن أن تكون للامام علي (ع) كي ينشر الحق
أما عن حديث فاطمه بضعة منى .فهل تعلم أخى لمن قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
أنه قالها لسيدنا على كرم الله وجهه .وتفضل أخى الكريم الحديث الصحيح
قال البخاري في كتاب فضائل الصحابة حدثنا أبو اليمان: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: حدثني علي ابن حسين: أن المسور بن مخرمة قال:
إن عليا خطب بنت أبي جهل، فسمعت بذلك فاطمة، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل. فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعته حين تشهد يقول: (أما بعد، أنكحت أبا العاص بن الربيع، فحدثني وصدقني، وإن فاطمة بضعة مني، وإني اكره أن يسوءها، والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله عند رجل واحد). فترك علي الخطبة.
وزاد محمد بن عمرو بن حلحلة، عن ابن شهاب، عن علي بن الحسين، عن مسور: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم وذكر صهرا له من بني عبد شمس، فأثنى عليه في مصاهرته إياه فأحسن، قال: (حدثني فصدقني، ووعدني فوفى لي).
وهذه القصه مذكوره أيضا عندكم أخى فى كتبكم
روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل :
هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال :
إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ...... "
انظر علل الشرائع لابن بابويه القمي ص 185 ، 186 مطبعة النجف ، أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه ( جلاء العيون ذلك لاتمام الحجة على ظلمتها مشاركتى السابق قلت فيها أنه بايع بيعتين .وكانت الثانيه تأكيدا للأولى
أنت قلتها أخى العزيز .
لايمكن أن يقبل المسلمون ولا الصحابه سلب حق بنت رسول الله
والله لكانوا كلهم وقفوا ضده وعزلوه
فهل بعد غضب الله ورسوله يخشون أى غضب أو يأخذونه فى إعتبارهم .
فكيف تنسون رأى كل هؤلاء الصحابه والناس ؟
ولاترون فى سكوتهم الرضا على خليفة رسول الله
وإقتناعهم أنه فعل مافعل إقتداءا برسوله
ولس طمعا فى أرض فدك فهو يملك الدنيا وماعليها
وعاش مثلما يعيش أقل مسلم من رعيته زاهدا فى عرض الدنيا وشهوة الحكم وغروره .رضى الله عنهم جميعا [/size][/color].
كلامك بلا دليل وأما زهد أبي بكر غهو للسلطة والملك تقديرى وإحترامى أخى الفاضل
وأرجو أن لاأكون قد أطلت عليكم
ولكنى أردت تبيان إحترامى لكم وألا يساورك شك فى هذا أبدا ..فى آمان الله
ياأخى لايمكن أن هؤلاء يحرقوا ويسقطوا جنينا .
من يبكى أمام سيدنا على وهو خليفه
ويقول والله لأن صلتى لقرابة رسول الله أحب إلى من صلتى لقرابتى .لايحرق ولايسقط بيت وجنين بنت رسول الله
ليس فى كتبنا الصحيحه شئ عن هذا أخى ولم أسمع به
تقديرى لك ولكل مسلم يتقى الله فى إسلامه وأخلاقه
أنا نقلت لك هذا الكلام من كتبكم فان أنت تكذبني فهذه الروايات موجودة ولكنك لا تريد أن تصدق لأنك لا تستطيع ان
تقبل ان علماءكم يخفون الحقيقة البينة و لكن بجب ان تقرأ تلك المصادر التي رويتها وإلا فإن لله الحجة البالغة
عليك في ضلالك
واما مصائب الزهراء فأن مصادرنا اجمعت على ذلك و نحن وان كنا لم نشهد ذلك الزمان فيجب ان ننتصر لظلامة
بنت رسول الله ونتبرأ من أعداء الله
انت لم تجب بالبينة عن الاحاديث التي ذكرتها بل اجبت بتكذيبها وكان يجب ان اوصفك بالضلال لاتباعك علماءك دون بينة او حتى ان تذهب للبحث عن الحق و ظلمك لي كمسلم دون بينة بالكذب جعلني انفذ امر الله: (لايحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم)
تعليق