الم تسمعوا عن القاعده التي تقول عندهم :
(اتفق العلماء على ان لا يتفقوا) !
تعالوا نقرأ كيف ان بخاري ومسلم اصح الكتب بعد القران ..
فكل اقوال علماءهم وامتهم الذين اعتبروا صحيح مسلم اصح كتاب بعد القرآن !!!
وهذه عينة من اقوالهم عن البخاري ومسلم :
لو حلف مسلم بالطلاق ( وهو اعلى درجات الحلف عند المسلمين ) بأن ما في صحيحي البخاري ومسلم هو من " قول " محمد !
لما الزمه الطلاق ولا الحنث بيمينه .....!!!!
والان تعالوا نقرأ عن شرط صحيح البخاري :
قال ابن حجر العسقلاني شيخ شراح صحيح البخاري
في مقدمة شرحه فتح الباري :
" فقلَّ إمام من الحفاظ إلا وصنَّف حديثه على المسانيد كالإمام أحمد بن حنبل ، وإسحاق بن راهويه ، وعثمان بن أبي شيبة ، وغيرهم من النبلاء .
ومنهم من صنف على الأبواب وعلى المسانيد معا ، كأبي بكر بن أبي شيبة .
فلما رأى البخاري رضي الله عنه هذه التصانيف ورواها وانتشق رياها ، واستجلى محياها ، وجدها بحسب الوضع جامعة بين ما يدخل تحت التصحيح والتحسين ، والكثير منها يشمله التضعيف ، فلا يقال لغثه سمين ، فحرَّك همته لجمع الحديث الصحيح الذي لا يرتاب فيه أمين ، وقوى عزمه على ذلك ما سمعه من أستاذه أمير المؤمنين في الحديث والفقه ، إسحاق بن إبراهيم الحنظلي المعروف بابن راهويه .
وذلك فيما أخبرنا أبو العباس أحمد بن عمر اللؤلؤي ، عن الحافظ أبي الحجاج المزي ، أخبرنا يوسف بن يعقوب ، أخبرنا أبو اليمن الكندي ، أخبرنا أبو منصور القزاز ، أخبرنا الحافظ أبو بكر الخطيب ، أخبرني محمد بن أحمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن نعيم ، سمعت : خلف بن محمد البخاري بها ، يقول : سمعت إبراهيم بن معقل النسفي ، يقول : قال أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري : كنا عند إسحاق بن راهويه ، فقال : لو جمعتم كتابا مختصرا لصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال : فوقع ذلك في قلبي ، فأخذت في جمع الجامع الصحيح .
وروينا بالإسناد الثابت عن محمد بن سليمان بن فارس ، قال : سمعت البخاري يقول : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وكأنني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذبُّ بها عنه . فسألتُ بعض المعبِّرين ، فقال لي : أنت تذب عنه الكذب ، فهو الذي حملني على إخراج الجامع الصحيح.
وقال الحافظ أبو ذر الهروي : سمعت أبا الهيثم محمد بن مكي الكشميهني ، يقول : سمعت محمد بن يوسف الفربري ، يقول : قال البخاري : ما كتبتُ في كتاب الصحيح حديثاً ، إلا اغتسلت قبل ذلك وصليتُ ركعتين .
وقال أبو على الغساني : روي عنه أنه ، قال : خرجت الصحيح من ستمائة ألف حديث .
وروى الاسماعيلي عنه ، قال : لم أخرج في هذا الكتاب إلاَّ صحيحا ، وما تركت من الصحيح أكثر .
قال الاسماعيلي : لأنه لو أخرج كل صحيح عنده لجمع في الباب الواحد حديث جماعة من الصحابة ، ولذكر طريق كل واحد منهم إذا صحت ، فيصير كتابا كبيرا جداً .
وقال أبو أحمد بن عدي : سمعت الحسن بن الحسين البزار ، يقول : سمعت إبراهيم بن معقل النسفي ، يقول : سمعت البخاري ، يقول : ما أدخلتُ في كتابي الجامع إلا ما صحَّ ، وتركتُ من الصحيح حتى لا يطول ."
هذا شرطه ...!
انه ما ادخل في صحيحه الجامع " الا ما صح " !
(اتفق العلماء على ان لا يتفقوا) !
تعالوا نقرأ كيف ان بخاري ومسلم اصح الكتب بعد القران ..
فكل اقوال علماءهم وامتهم الذين اعتبروا صحيح مسلم اصح كتاب بعد القرآن !!!
وهذه عينة من اقوالهم عن البخاري ومسلم :
يقول محمد بن يوسف الشافعي:
(إن أوّل من صنّف في الصحيح، البخاري أبو عبد الله محمد بن إسماعيل، وتلاه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري، ومسلم مع أنه أخذ عن البخاري واستفاد منه، فإنّه يشارك البخاري في كثير من شيوخه، وكتاباهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله العزيز)
(مقدمة فتح الباري ص 8)
وقال الحافظ أبو علي النيسابوري:
(ما تحت أديم السماء، أصح من كتاب مسلم)
(وفيات الأعيان ج 4 ص 208)
ويقول النووي في (التقريب):
(أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم. وهما أصح الكتب بعد القرآن. والبخاري أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول)
(التقريب للنووي ص 3)
ويقول أيضا في مقدمة شرح صحيح مسلم:
(اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول)
(شرح صحيح مسلم ص 15)
وقال القسطلاني:
(وقد اتفق الأمة على تلقي الصحيحين بالقبول، واختلف في أيّهما أرجح، صرّح الجمهور بتقديم صحيح البخاري، ولم يوجد عن أحد التصريح بنقضه)
(إرشاد الساري ج 1 ص 19)
ويقول ابن حجر الهيثمي:
(روى الشيخان، البخاري، ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به....)
(الصواعق المحرقة ص 5)
وقال إمام الحرمين:
(لو حلف إنسان بطلاق إمرأته أنّ كلّ ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي ، لما ألزمته الطلاق ولا أحنثته، لإجماع علماء المسلمين على صحّتهما)
(مقدمة شرح النووي ص 19)
(إن أوّل من صنّف في الصحيح، البخاري أبو عبد الله محمد بن إسماعيل، وتلاه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري، ومسلم مع أنه أخذ عن البخاري واستفاد منه، فإنّه يشارك البخاري في كثير من شيوخه، وكتاباهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله العزيز)
(مقدمة فتح الباري ص 8)
وقال الحافظ أبو علي النيسابوري:
(ما تحت أديم السماء، أصح من كتاب مسلم)
(وفيات الأعيان ج 4 ص 208)
ويقول النووي في (التقريب):
(أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم. وهما أصح الكتب بعد القرآن. والبخاري أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول)
(التقريب للنووي ص 3)
ويقول أيضا في مقدمة شرح صحيح مسلم:
(اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول)
(شرح صحيح مسلم ص 15)
وقال القسطلاني:
(وقد اتفق الأمة على تلقي الصحيحين بالقبول، واختلف في أيّهما أرجح، صرّح الجمهور بتقديم صحيح البخاري، ولم يوجد عن أحد التصريح بنقضه)
(إرشاد الساري ج 1 ص 19)
ويقول ابن حجر الهيثمي:
(روى الشيخان، البخاري، ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به....)
(الصواعق المحرقة ص 5)
وقال إمام الحرمين:
(لو حلف إنسان بطلاق إمرأته أنّ كلّ ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي ، لما ألزمته الطلاق ولا أحنثته، لإجماع علماء المسلمين على صحّتهما)
(مقدمة شرح النووي ص 19)
لما الزمه الطلاق ولا الحنث بيمينه .....!!!!
والان تعالوا نقرأ عن شرط صحيح البخاري :
قال ابن حجر العسقلاني شيخ شراح صحيح البخاري
في مقدمة شرحه فتح الباري :
" فقلَّ إمام من الحفاظ إلا وصنَّف حديثه على المسانيد كالإمام أحمد بن حنبل ، وإسحاق بن راهويه ، وعثمان بن أبي شيبة ، وغيرهم من النبلاء .
ومنهم من صنف على الأبواب وعلى المسانيد معا ، كأبي بكر بن أبي شيبة .
فلما رأى البخاري رضي الله عنه هذه التصانيف ورواها وانتشق رياها ، واستجلى محياها ، وجدها بحسب الوضع جامعة بين ما يدخل تحت التصحيح والتحسين ، والكثير منها يشمله التضعيف ، فلا يقال لغثه سمين ، فحرَّك همته لجمع الحديث الصحيح الذي لا يرتاب فيه أمين ، وقوى عزمه على ذلك ما سمعه من أستاذه أمير المؤمنين في الحديث والفقه ، إسحاق بن إبراهيم الحنظلي المعروف بابن راهويه .
وذلك فيما أخبرنا أبو العباس أحمد بن عمر اللؤلؤي ، عن الحافظ أبي الحجاج المزي ، أخبرنا يوسف بن يعقوب ، أخبرنا أبو اليمن الكندي ، أخبرنا أبو منصور القزاز ، أخبرنا الحافظ أبو بكر الخطيب ، أخبرني محمد بن أحمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن نعيم ، سمعت : خلف بن محمد البخاري بها ، يقول : سمعت إبراهيم بن معقل النسفي ، يقول : قال أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري : كنا عند إسحاق بن راهويه ، فقال : لو جمعتم كتابا مختصرا لصحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال : فوقع ذلك في قلبي ، فأخذت في جمع الجامع الصحيح .
وروينا بالإسناد الثابت عن محمد بن سليمان بن فارس ، قال : سمعت البخاري يقول : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وكأنني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذبُّ بها عنه . فسألتُ بعض المعبِّرين ، فقال لي : أنت تذب عنه الكذب ، فهو الذي حملني على إخراج الجامع الصحيح.
وقال الحافظ أبو ذر الهروي : سمعت أبا الهيثم محمد بن مكي الكشميهني ، يقول : سمعت محمد بن يوسف الفربري ، يقول : قال البخاري : ما كتبتُ في كتاب الصحيح حديثاً ، إلا اغتسلت قبل ذلك وصليتُ ركعتين .
وقال أبو على الغساني : روي عنه أنه ، قال : خرجت الصحيح من ستمائة ألف حديث .
وروى الاسماعيلي عنه ، قال : لم أخرج في هذا الكتاب إلاَّ صحيحا ، وما تركت من الصحيح أكثر .
قال الاسماعيلي : لأنه لو أخرج كل صحيح عنده لجمع في الباب الواحد حديث جماعة من الصحابة ، ولذكر طريق كل واحد منهم إذا صحت ، فيصير كتابا كبيرا جداً .
وقال أبو أحمد بن عدي : سمعت الحسن بن الحسين البزار ، يقول : سمعت إبراهيم بن معقل النسفي ، يقول : سمعت البخاري ، يقول : ما أدخلتُ في كتابي الجامع إلا ما صحَّ ، وتركتُ من الصحيح حتى لا يطول ."
هذا شرطه ...!
انه ما ادخل في صحيحه الجامع " الا ما صح " !
تعليق