إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصداقة . . . . . ماهي ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وينكم اليوم اتعس يوم بحياتي
    ثانيا اني اتشائم من الثنين
    ثالثا اليوم لبست ساعه عجبتني قديمه اول ما صعدت بسياره سالني واحد بيش الساعه
    شكد عيب كتله ما تشتغل
    رابعا اليوم درس كيمياء اكره درس بتاريخ الوجود
    خامسا اليوم الامريكي ضرب السياره الصاعده بيه اني طلقه وبصف الكرسي ما لتي والله شويه وجان اني اراسلكم من مدينه الطب ثلاجه الموتى
    سادسا صعد شايب ويايه كله انتو المدرسات مجرمات حقيرات
    كتله شو على كيفك اني لا مدرسه ولا مصيبه شبيك طيحت حظي
    سابعا يصفني صندوق العمل عنصر نبيل اني اكره العناصر بس احب اسم نبيل
    ثامنا وراي اشوف صار بغنوه بروايه حلم اللقاء

    تعليق


    • وينكم
      هياتنة

      اليوم اتعس يوم بحياتي
      الجاي اتعس

      ثانيا اني اتشائم من الثنين
      الله ربكم ، كل يوم تسوون كباب عالفحم بس الثنين لانه عطلة الگصابين

      ثالثا اليوم لبست ساعه عجبتني قديمه
      مالابس ساعة صارلي اكثر من 9 سنوات من اول يوم صار عندي موبايل

      اول ما صعدت بسياره سالني واحد بيش الساعه شكد عيب كتله ما تشتغل
      والله نسيت انه ممكن اكو واحد يسأل الاخر ساعة بيش.

      رابعا اليوم درس كيمياء اكره درس بتاريخ الوجود
      بس مو اسوأ من الاحياء كلة درخ.

      خامسا اليوم الامريكي ضرب السياره الصاعده بيه اني طلقه وبصف الكرسي ما لتي والله شويه وجان اني اراسلكم من مدينه الطب ثلاجه الموتى
      سلامتك ، هاي لازم توزعين خبز العباس عالسلامة.

      سادسا صعد شايب ويايه كله انتو المدرسات مجرمات حقيرات
      كتله شو على كيفك اني لا مدرسه ولا مصيبه شبيك طيحت حظي
      ههههه ، اكيد ساقط ابنة.

      سابعا يصفني صندوق العمل عنصر نبيل اني اكره العناصر بس احب اسم نبيل
      اي واضح انتي مو عنصرية بس نبيلة.

      ثامنا وراي اشوف صار بغنوه بروايه حلم اللقاء
      هاي مسائل بيناتكم مالنا احنا علاقة.

      تعليق


      • هههههههههههه
        اخاف زعلان ويا حلم اللقاء
        صار اليوم حلو
        ههههههههههههههههه
        لا عمي اكو واحد يتحارش بيش الساعه
        كتله ما تشتغل صار نادر بس يضحك
        طيح الله حظه وصخم وجه
        لا اني البس الساعه للكشخه بس
        بعدين شكرا صاير تصبغ بيه هواي
        وهووهوهوه
        التعديل الأخير تم بواسطة زهر السوسن; الساعة 16-06-2008, 11:48 AM.

        تعليق


        • فال الله ولافالچ مين جبتي الزعل

          تعليق


          • يالله اسفه عمي هسه اني شريد غير الموده ويا الاخت الكريمه حلم اللقاء
            هي اخت عزيزه وغاليه

            تعليق


            • اليوم لبست ساعه عجبتني قديمه اول ما صعدت بسياره سالني واحد بيش الساعه


              فعلا نكتة
              والله يا بنات حواء ماتجوزون من الكشخة حتى لو بس شكل
              على طاري الساعات يمكن اني اكثر وحدة اشترت ساعات ماكو ساعة تدوم ابأيدي يمكن شهر لوشوية اكثر وشقد صلحت ومابيهن خير واني ايدية اذا مالابسة ساعة احس فش شئ ناقصني وتالي قطعت علاقتي بالساعات لانه ماتدوم عندي وقمت اتفرج عليهن على ميزي وبس

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير



                المشكلة ليس في عدم وجود آلية للتطبيق انما في عدم القدرة على التطبيق وعدم قدرة النفس على استيعاب قيم الصداقة وتجسيدها في ارض الواقع

                ولكن عنده القدرة على الاستيعاب والتطبيق مع الزوجة !!!
                لذلك فمشكلته ليس بإمكانية التطبيق بل بنقل آليات تطبيق مفردات الصداقة مع زوجته الى شخص آخر يُدعى صديق.

                الكل يقول : كنت صديقا وفيا وكنت انظر الى الناس بمنظاري ولكن وفائي طعن على يد من يدعون انهم اصدقاء مما ادى بي لكثرة الصدمات التي تعرضت لها
                ان يأ خذني الاعتقاد ان البشر الذين تنطبق عليهم هذه الصفات قد دُق آخر مسمار في نعشهم.

                تصور خاطيء وإن كان كلنا قد شعر به يوما وجب تصحيحه

                (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )

                لو كنا نطلب تغيير في شخصية الفرد لربما وافق المقال المقام ولكن الشخصية محل النظر هي ازدواجية في تعاملها ، ولانطلب منها الا ان توحد طريقة تعاملها.

                فاذا كانت النفس غير معطاءه ، غير وفية ، لا تعرف الا صداقة المصلحة فهل مثل هذه النماذج تنفعها الالية !!!!

                الازدواجية هو مااراه في وصف تلك الشخصية ،
                لانهم ينطلقون مع صداقة نقية مع زوجاتهم

                اذن نحن نحتاج قبل ايجاد الالية الى احداث تغيير في طبيعة النفس الانسانية
                والا لا فائدة ترجى

                لو طبق الالية كان في ذلك تغيير في النفس


                حتى هولاء لا يعيشون صداقة حقيقة والا لما رأينا الخلافات والنزاعات والمشاكل تطرق باب حياتهم الزوجية

                بالعكس، هذا دليل واضح انهم يعيشون حالة الصداقة ، فالصداقة لاتعني عدم وجود الخلاف بل التعايش مع وجود الاختلاف فضلا على الرغبة في هدم اساسه.




                وتبقى هذه الدعوة محفوظة في صفحات المنتدى اذا لم يكن بالكتب لعدم وجود قابلية في النفس الانسانية على التطبيق

                القدرة على التطبيق موجودة ولكن الرغبة في التطبيق هي المفقودة



                تعليق


                • كتبت وذهب ادراج الرياح نتيجة خلل حدث في التحرير
                  سوف اعيد من جديد

                  تعليق


                  • الله سترنا منچ

                    تعليق


                    • بس مالحأعز عليچ معلومة مفيدة جداً

                      عندما تُكملي كتابة الرد (وقبل) اي مشاهدة او ارسال ، وبينما المؤشر في داخل مربع الكتابة قومي :

                      1- بضغط CTRL مع الحرف A ، فسوف يؤشر كل النص.
                      2- ثم والنص مؤَشر ومع بقاء الزر CTRL مضغوط حوّلي الاصبع من حرف A الى الحرف C

                      حيث ستُخزن كل كتابتك بالذاكرة

                      الان تستطيعي مشاهدة النص او الارسال ، فإن تمت العملية بنجاح كان خير على خير وإن فشلت بسبب ازدحام الزوار او عطل في السيرفر ارجعي لمربع النص واضغطي الزرين :

                      CTRL ومعه V

                      حيث سيتم لصق الرد من الذاكرة الى المربع وتستطيعي محاولة ارساله من جديد (لاحاجة لاعادة الخطوتين 1 و 2 فالنص موجود في الذاكرة الان)

                      ولاتنسونا من البخشيش.

                      تعليق


                      • ولكن عنده القدرة على الاستيعاب والتطبيق مع الزوجة !!!
                        لذلك فمشكلته ليس بإمكانية التطبيق بل بنقل آليات تطبيق مفردات الصداقة مع زوجته الى شخص آخر يُدعى صديق.


                        علينا ان نعرف هل الزوجان قاما بتطبيق الالية لأنهما يعيشان صداقة حقيقة جعلتهما نموذج لهذه القيمة الانسانية ؟؟؟
                        ام هناك بيئة كانت كالارض الخصبة ساعدة على نمو قيم الصداقة واجواء كانت كالسور المنيع تمنع رياح الخلاف والنزاع اذا ما هبت ان تفكك بسهولة روابط الصداقة ؟؟؟
                        لا بد ان نؤمن ان هناك بيئة الا وهي العلاقة الزوجية واحكامها التي تفرض على الزوجين الصديقين الكثير من القوانين التي لا يمكن تجاوزها بسهولة
                        وبما ان هذه البيئة غير متواجدة في حياة الاصدقاء اذن لا يمكن للألية ان تنجح اذن لا زالنا نفتقر الى نموذج مرئي يجسد الصداقة بعيدا عن بيئة العلاقة الزوجية وتأثيرها
                        فالعلاقة الزوجية هي التي جعلت الصداقة ترتقي وتتجاوز المحن التي تواجهها

                        تصور خاطيء وإن كان كلنا قد شعر به يوما وجب تصحيحه

                        هذا التصور ناتج من واقع فلا يمكن ان يكون خاطئ وان تغيير النظرة وتصحيحها يتطلب تغيير في الواقع الذي نعيشه والى من يعيد الثقة في تلك النفوس .
                        لو كنا نطلب تغيير في شخصية الفرد لربما وافق المقال المقام ولكن الشخصية محل النظر هي ازدواجية في تعاملها ، ولانطلب منها الا ان توحد طريقة تعاملها.

                        ما هي الازدواجية ؟؟؟
                        هل تعلم ان الازدواجية لا تتواجد الا في بيئة تقمع الاراء ولا تستطيع ان تستوعب اراء الاخرين وتقديرها لأنها تؤمن بالرأي الاوحد متناسية ان الناس مختلفين في طريقة تفكريهم وفهمهم واراءهم الناتجة من اختلاف البيئات والنظرة المختلفة للامور
                        فهل الشخصية التي هي محل النظر تعيش مثل هذه البيئة حتى يقال انها ذات تعامل ازدواجي ؟؟؟؟
                        لو طبق الالية كان في ذلك تغيير في النفس

                        الماء لا يمكن ان يحتويه اناء مملؤء بالعصير !
                        بالعكس، هذا دليل واضح انهم يعيشون حالة الصداقة ، فالصداقة لاتعني عدم وجود الخلاف بل التعايش مع وجود الاختلاف فضلا على الرغبة في هدم اساسه.

                        الحال الذي هم فيه ثمار العلاقة الزوجية وليس ثمار علاقة الصداقة التي بينهما
                        القدرة على التطبيق موجودة ولكن الرغبة في التطبيق هي المفقودة

                        متى تولد الرغبة !
                        التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 19-06-2008, 11:38 AM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                          بس مالحأعز عليچ معلومة مفيدة جداً

                          عندما تُكملي كتابة الرد (وقبل) اي مشاهدة او ارسال ، وبينما المؤشر في داخل مربع الكتابة قومي :

                          1- بضغط CTRL مع الحرف A ، فسوف يؤشر كل النص.
                          2- ثم والنص مؤَشر ومع بقاء الزر CTRL مضغوط حوّلي الاصبع من حرف A الى الحرف C

                          حيث ستُخزن كل كتابتك بالذاكرة

                          الان تستطيعي مشاهدة النص او الارسال ، فإن تمت العملية بنجاح كان خير على خير وإن فشلت بسبب ازدحام الزوار او عطل في السيرفر ارجعي لمربع النص واضغطي الزرين :

                          CTRL ومعه V

                          حيث سيتم لصق الرد من الذاكرة الى المربع وتستطيعي محاولة ارساله من جديد (لاحاجة لاعادة الخطوتين 1 و 2 فالنص موجود في الذاكرة الان)

                          ولاتنسونا من البخشيش.
                          شكرا اخينا الكريم صندوق العمل على هذه المعلومة عادة ما الجأ الى عملية نسخ لما اكتب من ردود قبل ان اضغط زر الارسال فأذا ما حدث خلل يكون لي نسخة مما كتبت ومجرد ذهاب الخلل اضغط على اللصق عند اعادة الرد ولكن هذه المرة اصابنا النسيان

                          لا يوجد افضل من اهداء الصلوات كعربون شكر للمساعدة
                          ان شاء الله اهديك 1000 صلاة على محمد واله

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


                            علينا ان نعرف هل الزوجان قاما بتطبيق الالية لأنهما يعيشان صداقة حقيقة جعلتهما نموذج لهذه القيمة الانسانية ؟؟؟
                            ام هناك بيئة كانت كالارض الخصبة ساعدة على نمو قيم الصداقة واجواء كانت كالسور المنيع تمنع رياح الخلاف والنزاع اذا ما هبت ان تفكك بسهولة روابط الصداقة ؟؟؟
                            لا بد ان نؤمن ان هناك بيئة الا وهي العلاقة الزوجية واحكامها التي تفرض على الزوجين الصديقين الكثير من القوانين التي لا يمكن تجاوزها بسهولة
                            وبما ان هذه البيئة غير متواجدة في حياة الاصدقاء اذن لا يمكن للألية ان تنجح اذن لا زالنا نفتقر الى نموذج مرئي يجسد الصداقة بعيدا عن بيئة العلاقة الزوجية وتأثيرها
                            فالعلاقة الزوجية هي التي جعلت الصداقة ترتقي وتتجاوز المحن التي تواجهها
                            هما اجتمعا ليس بعنوان الصداقة بل بعنوان الزوجية ولكنهما يمارسان مفردات الصداقة الحقيقية بدون ان يشعرا ان هذا هو مفهوم الصداقة الحقيقية.

                            فالموضوع اصلا كان يابني الانسان ان ماتمارسه من نظم العلاقة بينك وبين زوجتك ومواجهة المشكلات وإذلالها للرغبة منك في ادامة العلاقة حاول ان تطبقها مع المجتمع الصغير المقرب منك لتكون صديقا حقيقيا.

                            هذا التصور ناتج من واقع فلا يمكن ان يكون خاطئ وان تغيير النظرة وتصحيحها يتطلب تغيير في الواقع الذي نعيشه والى من يعيد الثقة في تلك النفوس .
                            إن لم يكن هذا (( مما ادى بي لكثرة الصدمات التي تعرضت لها
                            ان يأ خذني الاعتقاد ان البشر الذين تنطبق عليهم هذه الصفات قد دُق آخر مسمار في نعشهم )) خاطيء فمعنى ذلك انه صحيح واذا كان كذلك فهذا يعني ان نيأس من وجود الصديق ،الانسان الذي يفهم معنى الصداقة.


                            ما هي الازدواجية ؟؟؟
                            هل تعلم ان الازدواجية لا تتواجد الا في بيئة تقمع الاراء ولا تستطيع ان تستوعب اراء الاخرين وتقديرها لأنها تؤمن بالرأي الاوحد متناسية ان الناس مختلفين في طريقة تفكريهم وفهمهم واراءهم الناتجة من اختلاف البيئات والنظرة المختلفة للامور
                            فهل الشخصية التي هي محل النظر تعيش مثل هذه البيئة حتى يقال انها ذات تعامل ازدواجي ؟؟؟؟
                            الازدواجية ليست مقتصرة على ذلك اطلاقا ، فالأب الكريم مع الغريب البخيل على العائلة هذا عنده ازدواجية ، الرجل الناعم الودود مع الزميلة الوحش الكاسر مع زوجته هذا ازدواجي ، الرجل الذي يذم بالسيارات ولكن عندما يشتري سيارة يرفعها للسماء السابعة وتبقى بقية السيارات مذمومة هذا رجل ازدواجي.

                            فما ذكرته لم يكن له علاقة بالاراء والقمع انما بتوحيد المعايير في التعامل الداخلي (الزوجة) والخارجي (المجتمع القريب).

                            الماء لا يمكن ان يحتويه اناء مملؤء بالعصير !
                            لو تطلقا وتزوج ثانية لمارس نفس مفردات علاقة الصداقة ، فهو قادر على الاعطاء ولكن لم يدخل دماغه


                            الحال الذي هم فيه ثمار العلاقة الزوجية وليس ثمار علاقة الصداقة التي بينهما
                            إن كانت العلاقة الزوجية اثمرت هذه المفردات اذن ليكن الاقتباس من هذه المفردات بذور لتكوين علاقات الصداقة.


                            متى تولد الرغبة !
                            عندما نحب الاخرين

                            تعليق


                            • ان شاء الله اهديك 1000 صلاة على محمد واله

                              شكراً
                              كثيراً
                              .

                              تعليق



                              • هما اجتمعا ليس بعنوان الصداقة بل بعنوان الزوجية ولكنهما يمارسان مفردات الصداقة الحقيقية بدون ان يشعرا ان هذا هو مفهوم الصداقة الحقيقية.

                                فالموضوع اصلا كان يابني الانسان ان ماتمارسه من نظم العلاقة بينك وبين زوجتك ومواجهة المشكلات وإذلالها للرغبة منك في ادامة العلاقة حاول ان تطبقها مع المجتمع الصغير المقرب منك لتكون صديقا حقيقيا.
                                كيف تم ممارستها !!! بوجود بيئة مناسبة تساعد على التقليل من فشل الالية
                                لنلامس الواقع قليلا
                                صديقان اشتد النزاع بينهما لأي سبب الموقف الطبيعي والمتعارف عليه هو ( يزعلان ويذهب كل واحد الى طريقه وقد تنقطع العلاقة نهائيا عندما لا يتنازل احدهما للاخر ويقوم بمبادرة الاصلاح )
                                فما احتمال ان يتخذ الزوجان مثل هذا الموقف ؟
                                فالعلاقة الزوجية تنمنعهم من ذلك حتى لو فكرا بالامر .




                                إن لم يكن هذا (( مما ادى بي لكثرة الصدمات التي تعرضت له
                                ان يأ خذني الاعتقاد ان البشر الذين تنطبق عليهم هذه الصفات قد دُق آخر مسمار في نعشهم )) خاطيء فمعنى ذلك انه صحيح واذا كان كذلك فهذا يعني ان نيأس من وجود الصديق ،الانسان الذي يفهم معنى الصداقة.
                                صحيح ولكن عليه ان لا ييأس من وجود صديق حقيقي و في نفس الوقت لا يمنحها بعد اليوم الا لأناس يمثلون الصداقة تمثيلا حقيقيا ويحدث ذلك عندما يتلقي بأناس يغيرون نظرته عن طريق التطبيق العملي للصداقة وليس القولي فلا يعقل ان لا يستفيد من تجربته فيعلم انه ليس كل الناس يصلحون ان يكونوا اصدقاء .



                                لو تطلقا وتزوج ثانية لمارس نفس مفردات علاقة الصداقة ، فهو قادر على الاعطاء ولكن لم يدخل دماغه
                                قلنا لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
                                فقلت ( لو طبق الالية لكان في ذلك تغيير في النفس )
                                فمثالك الان يتكلم عن شخص نفسه مستوعبة قيم الصداقة
                                ونحن نتكلم عن اشخاص وهم الاغلبية نفوسهم غير مستوعبة قيم الصداقة فهل الالية تنجح معهم اذا لم يغيروا من نفوسهم ؟؟؟





                                إن كانت العلاقة الزوجية اثمرت هذه المفردات اذن ليكن الاقتباس من هذه المفردات بذور لتكوين علاقات الصداقة.

                                الارواح في الصداقة غير منسكبة بعدها في اناء واحد
                                كما هي في العلاقة الزوجية فوجود خفايا ، اسرار ، حواجز ، وهلم جرا تفعل فعلها في عدم القدرة على نقل المفردات



                                عندما نحب الاخرين

                                لو كانت المحبة هي التي تولد الرغبة في التطبيق
                                فلا يعقل ان كل من جمعتهم صداقة قبل ان تتحطم
                                كان يكره احدهما الاخر !


                                التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 19-06-2008, 01:58 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X