الى ذلك، اكد العبيدي ان «جميع المراجع الدينية لا توافق على حل «جيش المهدي»، وحتى السيد السيستاني لا يوافق»، لافتاً الى ان «قرارات السيد مقتدى الصدر لا تصدر إلا بعد مراجعة المراجع وأخذ رأيهم، كما ان المرجعية الدينية لا تقبل بإقصاء التيار الصدري من العملية السياسية أو أي مكون آخر». وهذا ما أشار اليه وكيل السيستاني الشيخ عبدالمهدي الكربلائي في خطبة الجمعة عندما قال «إن المرجعية لا ترضى بإقصاء المكونات السياسية من العملية السياسية، وهذا واضح جداً».
وتابع ان مكتب السيد السيستاني رفض حتى الفكرة التي تركز عليها الأطراف الحكومية ويركز عليها الاحتلال وهي نزع السلاح، لأن ذلك يعني في الموازنات الحالية مسألة غير مقبولة بسبب وجود ميليشيات لأطراف أخرى تحمل السلاح، على مسمع ومرأى من الدولة، مثل «الصحوة» و «الاسايش» وجهات أخرى، فلماذا تركز الحكومة على جيش الامام المهدي. وزاد ان هناك بعض المقربين من مكتب السيستاني يقولون ان جيش الامام المهدي عصا توازن في ما يجري الآن في العراق، حتى لو كان هناك بعض التصرفات التي تتحفظ عنها المرجعية، ولكن تقر بشكل واضح جداً، بل اكثر من ذلك هناك كلمة للسيد السيستاني قالها شخصياً لرئيس الوزراء نوري المالكي بشكل غير مباشر عند زيارته الأولى بعد توليه السلطة «ان جيش الإمام المهدي ورقتكم الرابحة سياسياً فلا تخسروا هذه الورقة».
ولفت الى ان «السيد مقتدى الصدر يواصل دروسه الحوزوية بشكل متقطع، وغير دائم ويحاول ان يكرس جهده لهذا الأمر.
http://www.al3marh.net/news/article883.html
--
اود ان اشير الى نقطة
عندما اعلن مقتدى انه لا يحل جيش المهدي الا بطلب من المرجعية
او ان المرجعية لم تطلب منه ذلك
انبرى الشيخ المتعطش للدماء والمتخصص في اشعال الفتن الى التصريح
بما ان المرجعية لم تستشار في انشاء جيش المهدي لذلك فهي لا تعطي رايا في حلها او بقائها
اقول - وماهو المانع من ابداء الراي ان كان فيه صالح
فالمرجع الحكيم امر حينها السيد الصدر الاول بالانسحاب من حزب الدعوة والضاهر ان المرجع لم يستشر في تاسيسه.
فنرى هذا الشيخ دائما سباق لوضع العقبات في طريق الاصلاح ويتدخل في امور المرجعية وهو صاحب مصطلح "جند المرجعية"
______________________
بسم الله الرحمن الرحيم
تم دمج المواضيع لانها مكررة
لذا اوجه لك تنبيه ثالث و هو بمثابة انذار
محرر المنبر
م12
وتابع ان مكتب السيد السيستاني رفض حتى الفكرة التي تركز عليها الأطراف الحكومية ويركز عليها الاحتلال وهي نزع السلاح، لأن ذلك يعني في الموازنات الحالية مسألة غير مقبولة بسبب وجود ميليشيات لأطراف أخرى تحمل السلاح، على مسمع ومرأى من الدولة، مثل «الصحوة» و «الاسايش» وجهات أخرى، فلماذا تركز الحكومة على جيش الامام المهدي. وزاد ان هناك بعض المقربين من مكتب السيستاني يقولون ان جيش الامام المهدي عصا توازن في ما يجري الآن في العراق، حتى لو كان هناك بعض التصرفات التي تتحفظ عنها المرجعية، ولكن تقر بشكل واضح جداً، بل اكثر من ذلك هناك كلمة للسيد السيستاني قالها شخصياً لرئيس الوزراء نوري المالكي بشكل غير مباشر عند زيارته الأولى بعد توليه السلطة «ان جيش الإمام المهدي ورقتكم الرابحة سياسياً فلا تخسروا هذه الورقة».
وزاد العبيدي ان «القوات الأميركية المحتلة في العراق لا يروق لها ان يسود الهدوء والاستقرار، وهي دوماً تريد القضاء على التيار الصدري وإقصاءه من العملية السياسية». وأشار الى ان «القوات الأميركية تستفز جيش الامام المهدي منذ السبت الماضي».
ولفت الى ان «السيد مقتدى الصدر يواصل دروسه الحوزوية بشكل متقطع، وغير دائم ويحاول ان يكرس جهده لهذا الأمر.
http://www.al3marh.net/news/article883.html
--
اود ان اشير الى نقطة
عندما اعلن مقتدى انه لا يحل جيش المهدي الا بطلب من المرجعية
او ان المرجعية لم تطلب منه ذلك
انبرى الشيخ المتعطش للدماء والمتخصص في اشعال الفتن الى التصريح
بما ان المرجعية لم تستشار في انشاء جيش المهدي لذلك فهي لا تعطي رايا في حلها او بقائها
اقول - وماهو المانع من ابداء الراي ان كان فيه صالح
فالمرجع الحكيم امر حينها السيد الصدر الاول بالانسحاب من حزب الدعوة والضاهر ان المرجع لم يستشر في تاسيسه.
فنرى هذا الشيخ دائما سباق لوضع العقبات في طريق الاصلاح ويتدخل في امور المرجعية وهو صاحب مصطلح "جند المرجعية"
______________________
بسم الله الرحمن الرحيم
تم دمج المواضيع لانها مكررة
لذا اوجه لك تنبيه ثالث و هو بمثابة انذار
محرر المنبر
م12
تعليق