تويت
آسفة....لكن كان عندي ضروف خارجة عن ارادتي...
اتابع ان شاء الله....
اتابع ان شاء الله....
-
-
ولو اتعبك ...بس ممكن تقتبسلي اسئلتك في رد واحد؟ لأن صايره هوسه وردود كثيرة عن ماكتبت وماكتب الآخرون....فضاعت السالفة عليه:dتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة raghebتعليق
-
إقتباس:
أولاً : سؤالي الأساسي الذي بدأت به موضوعي .. لم يجيب عليه أحد .. فقد شرَّقوا إخواننا الشيعة وغرَّبوا .. فغاية ما قيل عن الفائدة أنها تعلمنا الثبات على المبدأ والصبر .. وأن الإفتقار إلى ظهوره هو بذاته العلم الملموس الذي أخذناه منه .
وهذا ينافي أقوال علماؤكم المتقدِّمون الذين أكّدوا على ضرورة وجود المعصوم وأهمية ذلك للمسلمين .
طبعاً هذا الكلام برسم القارئ فهو الذي يحكم إن كان ماتقوله حق أم لا ،،.
أما أقوال علمائنا فلا تتنافى مع الغيبة لأن مهمة الإمام لا تنحصر في ما يخص تعاليم الدين فقط ( فنحن نؤمن بالولاية التكوينية ) ، أضف أن الإمام المهدي صلوات الله عليه ( قبل بداية الغيبة الكبرى ) ومن سبقه من آبائه المعصومين عليهم السلام هم من أسسوا المبادئ الرئيسة لمنهج وسلوك الشيعة ورسموا لهم طريقاً يسيروا عليها بما خلفوه لهم من تعاليم وعلوم كما حصل عندما هاجر المسلمون إلى الحبشة ساروا حسب ما تعلموه من النبي
ولم يتأثروا سلباً بغيابه عنهم رغم انقطاعهم عن جديد علمه وتعاليمه ( فالوحي لم ينقطع عن النبي وهم انقطعوا عنه ولو مؤقتاً ) ، ولو كان الأمر كما تقول بوجوب وجود المعصوم بيننا ظاهراً للرجوع إليه في كل أمر لما حصلت المناظرة بين جعفر الطيار عليه السلام وبين وفد مكة والنجاشي بل لانتظر أمر النبي فيها ، بل أكثر من ذلك فإن تلك الهجرة إلى الحبشة برمتها تكون عبثية إذا لا فائدة من الحفاظ على الحياة فقط إذا كان أمر الدين لايستقيم إلا بالاتصال المباشر بالمعصوم .
ونتيجة ذلك كله أن الغاية من وجود الإمام المعصوم وحاجة الناس له ولعلمه لا تتنافى مع غيابه ، فإن ما يتحقق بغيابه لا يتحقق بظهوره والعكس صحيح ولكل طور ( الغيبة والظهور ) حكمة إلهية وذلك كله مرده إلى الله وحده وهو العالم والمدبر لذلك كله وما الإمام إلا عبد مطيع لله { بل عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون } ،،.
إقتباس:
ثانياَ وهو الأهمّ :
في الحوارات - وغيرك مُعَلَّم - تنشأ وتستجدّ أسئلة كثيرة من خلال الأخذ والعطاء بين المتحاورين .
فما المانع من إستجداد بعض الأسئلة داخل الموضوع الرئيس ؟؟؟ .
صديقي ابراهيم
لا مانع من استجداد أي سؤال في الحوار ، لكن ضمن حدود الموضوع ،،.
إن مطالبتك بأدلة تثبت الغيبة اعتراف ببطلان السؤال الرئيس في الموضوع ،،.
فالأجدر لك كان مناقشتي فيما أبطل سؤالك تماماً كما فعل الزميل كمال971 وليس طلب الأدلة التي تثبت الغيبة ، لأن غاية السؤال كانت ابطال هذه الأدلة عقلاً ( إثبات أنها أدلة وهمية مكذوبة ) ، فانقلب الأمر إلى المطالبة بها ،،.
وعلى كل حال فالصفحات السابقة مليئة بالاجابة على ما سألتني فهل تريد من موضوعك أن يصل إلى نتيجة مفيدة أم أنك تريد زيادة عدد الصفحات ، ثم إن التكرار ليس لأمثالك ( أتمنى أن لا تتغير نظرتي هذه ) فما الفائدة من تكراري لنقل الأدلة ( نسخ _ لصق ) ،،.
إقتباس:
والأهمُّ من هذا وذاك :
أن الشخص الواثق من وجود الدليل الصحيح الثابت عن رسول الله .. لا يهمُّه الخروج عن الموضوع من عدمه .
وأنا واثق من عقيدتي والحمد لله وفي مشاركتي السابقة جواب لك وللزميل كمال971تعليق
-
إقتباس:
لايمكن ان ننكر رفع الله تعالى لعيسى ع لانه ورد بذلك نصا قراني والنص القراني مقدم على العقل
هذا الكلام صحيح مئة في المئة
إقتباس:
ولكننا ننكر غيبة الامام المهدي لانها بالرغم من ادعائكم اهميتها على وفاة عيسى عندكم لكن القران لم يذكرها
انكاركم لغيبة مولانا المهدي شأنكم وهو لايقدم ولا يؤخر إذ لو صح كلامنا ( أقولها جدلاً، لأن عقيدتنا بالمهدي هي الصحيحة وهي الحق ) نجونا إذ آمنا بغيبته وانكرتموها وإن صح كلامكم نجونا إذ كنا منتظرين له مثلكم ،،.
غيبة الإمام المهدي صلوات الله عليه من الأمور التي يجب أن نؤمن بها غيباً وبدون تصريح قرآني مثلها مثل حقيقة ظهوره صلوات الله عليه ، فلا يوجد في القرآن ذكر صريح للمهدي عليه السلام وهذا أولى من ذكر الغيبة ،،.
من جهة ثانية : إن كلام الرسول صلى الله عليه وآله والقرآن كله من باء بسم الله الرحمن الرحيم في (الفاتحة) حتى سين الناس في (سورة الناس) شاهد على المهدي وغيبته ، فرسول الله صلى الله عليه وآله قال : " إني تارك فيكم ما ان تمسكتم لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض " وكلام الرسول هذا لا يتحقق إلا بشخص واحد ( في زمانه ) من ذرية الرسول من ابنته الزهراء عليها السلام ليكون شريك القرآن في الحجة على الناس ، إذ لو قلنا أن كلامه صلى الله عليه وآله يعم كل من تسمى فاطمياً بالنسب فهذا قول باطل للإختلاف الحاصل بينهم فيما مضى وفيما نحن فيه وفيما يأتي فمنهم الشيعي ومنهم السني ومنهم غير ذلك ، إذن لا بد من وجود شخص واحد ( في زمانه ) يكون شريكاً للقرآن في الحجة على الناس يبقى ما بقي القرآن ولا يزول إلا بزواله والعكس صحيح ( كتاب الله وعترتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ) ،،.
وبحصر النبي صلى الله عليه وآله لعدد الخلفاء باثني عشر ( الخلفاء بعدي اثنا عشر كعدد نقباء بني اسرائيل ) يلزم أن لا ينتهي وجود إمام منهم مادام القرآن موجوداً ولا يستقيم الجمع والتوفيق بين أقوال الرسول صلى الله عليه وآله إلا بهذا ( إن كان عندكم رأي آخر للجمع بين أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وكان أفضل و أقوى من قولنا نحن نقبل به ) ، وعلينا ألا ننسى ما يقول الله بحق نبيه " وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" فكلام النبي وحي من الله والله يقول في كتابه " ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا " ومن هاتين الآيتين يتوجب أن يكون كلام النبي منسجماً متوافقاً متمماً لبعضه من أول دعوته لآخرها وعلينا أن نفهمه بهذا الشكل وأن نربط كل حديث بغيره حتى نصل إلى المعنى الذي يريده الرسول صلى الله عليه وآله ،،.
ملاحظة : عبارة ((وفاة عيسى)) سآتي عليها لاحقاً،،.
إقتباس:
ولكن فاتك زميلي ان مافعلته هو قياس بين الحالتين لكنه للاسف قياس مع الفارق وهو باطل عندنا مع ان كل قياس عندكم باطل
وهنا يا زميلي كمال971 لم يفتني شيء بل فاتك أنت أن هذه حالة واحدة وليس قياساً ،،،.
المسيح اختلف الناس في ولادته والمهدي أيضاً اختلف الناس في ولادته،،.
المسيح
ينزل في آخر الزمان و المهدي يخرج في آخر الزمان = كل منهما منتظر موعود به ،،.
المسيح يعمل مع المهدي لإقامة دولة العدل الإلهي = كل منهما له نفس الهدف إلا أن المهدي هو الإمام ،،.
المسيح تنسبه كل ديانة لها والمهدي تنسبه كل فرقة ( وكل الديانات أيضاً ) لها وأنه منها = كل منهما اختلف الناس في حقيقته ،،.
ولو استفضنا في تعداد الترابط الوثيق بين المسيح والمهدي عليهما السلام لضاق بنا الحديث ،،.
فالحالة واحدة والهدف واحد والعمل مشترك بينهما عليهما السلام
إقتباس:
وفاتك ايضا ان عيسى ع السلام شبه ميت لانه متوفي في حالة نوم لان الوفاة كما نعلم تكون بحالتين اما وفاة موت او وفاة نوم وعيسى وفاته كانت وفاة نوم لا رجعة فيها
ماذا تعني شبه ميت ؟
ماذا تعني وفاة موت أو وفاة نوم ؟
ماذا تعني وفاة نوم لا رجعة فيها ؟
أسألك لتوضيح مرادك من هذه العبارات وللوقوف على عقيدتك بالمسيح ،،.
إقتباس:
ثم اذا كنتم قد فرضتم ان على الله ان لايخلي الارض من امام حجة معصوم فعيسى امام حجة معصوم فما فائدة وجود المهدي معه حينها ان كانت العلة الغائية (( المجهولة عندكم)) من وجود امام معصوم في الارض متوفرة بوجود الامام المعصوم النبي عيسى لانه يصبح حينها بالاعتماد على علتكم الغائية من وجود المعصوم يصبح وجود امامين زائدا عن الحاجة ووجود عيسى غير زائد عن الحاجة لثبوته بالقران
صديقي كمال 971 اسمح لي أن أقول كلامك كله باطل ،،.
أولاً : عيسى ليس على الأرض بل في السماء ،،.
ثانياً : لا يضر تعدد المعصومين في زمن واحد ، فليس كل معصوم إمام بينما كل إمام هو معصوم ، ( إبراهيم نبي معصوم إمام لكن لوط الذي عاصره وهو نبي مرسل و معصوم لم يكن إماماً في حياة ابراهيم ) كذلك ( موسى وهارون ) فكلاهما نبي مرسل معصوم لكن الامام والقائد وصاحب الشريعة هو موسى عليه السلام دون هارون ،،.
إقتباس:
هذا يعني ان حكمة وجود عيسى حيا هي حكمة فرعية للمشككين وحكمة غيبة الامام المهدي هي الحكمة الاصلية
فياليت شعري كيف يذكر القران الفرع وينسى ذكر الاصل
أرجو أن تحدد قولك في عيسى هل هو حي أم شبه ميت أم في وفاة نوم ؟؟
هل تنكر أن دور عيسى هو أن يكون عوناً للإمام المهدي عليه السلام في إقامة دولته ؟
هل تنكر أن عيسى عليه السلام سيصلي خلف المهدي عليه السلام ؟
هل تؤمن بالمهدي ؟
إذا كنت لا تنكر ذلك وتؤمن بالمهدي فكيف يستقيم معك أن تؤمن به وهو غير مذكور في القرآن باسمه وشخصه ،،.
الموضوع لا ينطبق على الغيبة فقط ، فإن لزم اثبات الغيبة ذكراً في القرآن فأولى منها اثبات الوجود كما أسلفت في بداية مشاركتي،،.
واسنكارك بهذا الشكل (فياليت شعري كيف يذكر القران الفرع وينسى ذكر الاصل) على هذا الأمر هو اسنكار على الله وليس علينا ، أما نحن فلم نعترض على الله لماذا لم يذكر المهدي صلوات الله عليه صراحة وليس لنا ذلك بل آمنا بالغيب (( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للناس الذين يؤمنون بالغيب )) ،،.تعليق
-
السلام عليكم
احسنت اخي ابراهيم و ان شاء الله سوف ابلغك بعنوان الموضوع الجديد و ان شاء الله نتابع هناك
شكرا لك على تلبية طلبيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الحبيب999
الحمد لله حمداً كثيراً على نعمته
ولك سؤالي بشنو كان ؟
هذا ان دل فيدل على أنك لم تفهم السؤال أو لا تريد ذلك
عالعموم
عندك الرد السابق اقرأه جيداً يمكن لم تكن في ساعه صفا حين قرائته و
سلام الله على أئمة الكونين المعصومين ورحمة الله تعالى وبركاته.
سلاماًتعليق
-
السلام عليكم والرحمة
كنت مسافر مما جعل دخولي للنت معدوم طيلة الفترة السابقة ...
الاخ ابراهيم \ كيف حالك يارب بخير وعافيه
يعنى بعد ما انظرت واطلعت على كلام الاخوة الاخوات ماذا تريد بعد الان
الم يكن عندك شعور او اطمنان بتلك الفكرة وانه المذهب الشيعي الامامي الاثنا عشر يؤمن جميع افراده وانصاره
بوجود المصلح العالمي وانه حي يرزق عليه السلام
امام العصر والزمان ... عليه السلام ..
ولا نحمل نحن الشيعة اي معتقد يخالف تعاليم الاسلام ..
نرجوا منك ان تنظر الى نفسك بعين الاعتبار ولا تاخذك العزة بالاثم ...
اسئلك الدعاء
يوسف الناصرتعليق
تعليق